مايكل منير: مشاركة الإخوان في جمعة الأرض “استهبال” للشعب
قال مايكل نبيل الناشط المصرى الذى يزور إسرائيل حاليا إن علياء المهدى بذلت من أجل بلدها ما لا تجرؤ مصرية أخرى على بذله. مضيفا عبر حسابه على "تويتر": تكرهونها لأنها تجعل تضحياتكم تبدو صغيرة. احترامي
وأضاف: الفرنسيون أحرقوا جان دارك، و بعد ثلاثة قرون أعلنوها قديسة ... هكذا يفعل و سيفعل المصريين مع علياء المهدي.
فى السياق ذاته ردت علياء المهدى بالشكر على الناشط القبطى.
وكانت المهدى قد تظاهرت أمام السافرة المصرية بالسويد عارية تماما وهى تحمل علم مصر وتضع المصحف الشريف فى أماكن حساسة بجسدها إعتراضا على وجود الشريعة الإسلامية بالدستور
بالصور.. عرب إسرائيل يتهمون مايكل نبيل بالخيانة والعمالة بعد إلقائه محاضرة في الجامعة العبرية
اتهم عدد من الطلبة العرب في إسرائيل مايكل نبيل بالعمالة لإسرائيل والخيانة لمصر، وذلك خلال إلقائه محاضرة في الجامعة العبرية ظهر اليوم الأحد.
أشار هؤلاء العرب إلى أن حضور نبيل إلى الجامعة ومحاولة إظهار إسرائيل- وهي دولة محتلة- في صورة الدولة البريئة، ذنب لا يمكن غفرانه وجريمة يجب أن يعاقب عليها.
اللافت أن العديد من العرب في إسرائيل هاجموا وبشدة نبيل منذ صباح اليوم سواء عبر "فيسبوك" أو "تويتر" بسبب حضوره لإسرائيل وإلقائه هذه المحاضرة ومحاولته تشويه صورة الربيع العربي والثورة المصرية.
جدير بالذكر أن نبيل انتقد الدستور المصري الأخير الذي تم إقراره اليوم، موضحًا أنه أبرز دليل على ما أسماه بـ"عنصرية الإخوان" و"فاشية الرئيس" ومحاولة سيطرة الإسلاميين على الحكم في مصر.
اقرأ أيضا:
![]()
نقلا عن السي إن إن، أعرب الناشط والمدون المصري الشاب، مايكل نبيل، الذي كان يحاكم عسكريا بتهمة «إهانة» القوات المسلحة، عن رفضه لقرار «العفو» الصادر بحقه؛ مؤكدا رغبته في إسقاط التهم عنه، كونه كان يحاكم بقضية رأى، معتبرا أنه لم يرتكب «جريمة»، كما توعد بملاحقة المجلس العسكري أمام المحكمة الجنائية الدولية.
كما طالب مايكل نبيل، بتعويضه عن الفترة التي قضاها داخل السجن، والتي تقارب العام، ومحاسبة الضباط الذين ارتكبوا ضده «انتهاكات» خلال فترة حبسه، «إذا كان العسكري يحترم حقوق الإنسان والمواثيق الدولية»، على حد تعبيره.
وذكر نبيل، في مقابلة معCNN ، حول اتهامه بإهانة القوات المسلحة، أن كل ما فعله هو «مجرد كشف لنوع من الانتهاك»، معتبرا أن ذلك هو دوره كـ«صحفي إلكتروني»، وقال إن «من أهان المؤسسة العسكرية، هو المجلس العسكري الحاكم، واللواءات الذين لم يحترموا الثورة والثوار، وأعطوا أوامر للمدرعات بضرب المتظاهرين».
هذا وكانت السلطات المصرية قد أفرجت عن نبيل، بموجب قرار من رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة، المشير حسين طنطاوي، بمناسبة الذكري الأولى لثورة 25 يناير.
وكانت أجهزة الأمن قد ألقت القبض على المدون الشاب في مارس الماضي، بعد أن كتب على مدونته «ابن رع» عبارة تقول إن «الشعب والجيش عمرهم ما كانوا إيد واحدة»، كما أطلق حملة لمناهضة التجنيد الإجباري في مصر.
وعن ظروف محاكمته أمام القضاء العسكري، قال إنه تعرض لـ«انتهاك وتحرش» داخل محبسه، وذكر أن سجنه سلب منه حقه في حرية الرأي والتعبير، إضافة إلي تشويه سمعته في الإعلام لصالح جهات بعينها، حيث تم اتهامه بـالخيانة والعمالة بشكل مطلق، دون الاستناد إلى دليل، بحسب قوله.
وأوضح نبيل أنه طوال فترة سجنه كان يمنع عنه التليفون والإنترنت، وحتى مقابلة أسرته لم تكن تتعدي نصف ساعة أسبوعيا، كما تم حبسه مع متهمين جنائيين، فضلا عن محاكمته أمام «قضاء لا يتمتع بأي حقوق»، في إشارة إلى القضاء العسكري، فضلا عن تحويله إلى مستشفى الأمراض العقلية، لتشويه سمعته.
وكشف عن أنه قرر تدويل القضية، و«ملاحقة أعضاء المجلس العسكري أمام المحكمة الجنائية الدولية»، خاصة بعدما أكدت منظمات دولية، بعضها تابع للأمم المتحدة، أن سجنه كان تعسفيا، وخروجا عن القانون، وقال إنه سيجمع مستندات قضايا «كشف العذرية»، و«قتل المتظاهرين»، لتقديمها إلى المحكمة الدولية.
وحول رفضه أداء الخدمة العسكرية أكد أنها «اختيارية» وليست إجبارية في كثير من دول العالم، منها دول عربية وأوروبية وحتى الولايات المتحدة، مشيرا إلى أنه «رجل سلمي، يرفض حمل السلاح وقتل الآخرين في الحروب»، كما يوجد مثله الكثير في دول العالم ويلقبون بـ«السلميين»، وأضاف أن القانون الدولي يحميهم، كما أشار إلي أن الدستور المصري يؤكد على حرية الاعتناق والفكر، وأنه على استعداد لخدمة بلده «في أي مكان بديل آخر».
وتمت محاكمة المدون الشاب أمام القضاء العسكري لمرتين، حيث سبق وأن صدر ضده حكم بالسجن لمدة ثلاث سنوات في أبريل 2011، ثم قررت محكمة الطعون العسكرية محاكمته مرة أخرى بعد طعن تقدم به محاميه، ثم أصدرت ضده حكما بالحبس لمدة عامين.
وأثناء الجولة الثانية من محاكمته رفض نبيل التعاطي مع القضاء العسكري أو الاعتراف به، أو توكيل محامين للدفاع عنه، كما دخل في إضراب عن الطعام، كما تم تحويله لمستشفى الأمراض النفسية والعصبية بالعباسية للكشف عن سلامة قواه العقلية.
أكد الناشط مايكل نبيل، الصادر بحقه قرار عفو منذ أيام بمناسبة العيد الأول للثورة؛ أنه لم يتعرض لأي تعذيب بداخل السجون، ولكنه شاهد بنفسه العديد من حالات التعذيب بداخل السجون العسكرية، وسجن المرج الذي كان يقضي به عقوبة حبسه لمدة 3 سنوات بتهمة إهانة المؤسسة العسكرية.
أضاف نبيل، خلال المؤتمر الصحفي الذي نظمته ظهر اليوم لجنة الحريات اليوم بنقابة الصحفيين، أنه تعرض لثلاث محاولات لإعطائه أدوية لها تأثير على قدراته الذهنية، الأولى عندما طلب علاجًا خاصًا بالضغط؛ فتم استبداله بعقار مؤثر على قدراته الذهنية، والثانية عن طريق دمجها مع وجبة الطعام، والثالثة أثناء ذهابه للتحقيق في السجن العسكري برشها في وجه، وهو ما ظهر عليه أثناء التحقيقات وأظهر عدم اتزانه.
أوضح نبيل أنه لم يصدر حكمًا بحبسه لمدة 3 سنوات من القضاء العسكري بسبب سب وقذف القوات المسلحة، ولكن لتهمتين؛ هما إهانة المؤسسة العسكرية وترويج الشائعات.
و أشار نبيل إلى أنه قرر الإضراب عن الطعام؛ لأنه رفض أن تتم محاكمته أمام القضاء العسكري "الهزلي" على حد وصفه، لافتًا إلى أن كل ما تعرض له منذ القبض عليه وحتى صدور قرار بالعفو عنه ليس له أي علاقة بالحريات ولا القانون.
وجه مايكل انتقادات للمجلس العسكري، متهمًا إياه بأنه أجهض الثورة، وأنهم لا يحمون الوطن، وإنما يحمون النظام السابق.
و نفى مايكل نبيل عن نفسه تهمه العمالة مع إسرائيل، خاصةً بعد أن قام عدد كبير من النشطاء بتوجيه هذه التهمه له؛ لقيامه بعمل أكثر من مداخلة تلفزيونية مع قنوات التلفزيون الإسرائيلي قبل و أثناء و بعد الثورة، قائلاً:"هذا الأمر عادي، ولو كنت عميلاً كانوا قد وجهوا هذه التهمة لي".
المشهد
قررت المحكمة العليا للطعون تأجيل قضية (الناشط) مايكل نبيل سند، الذي يقضى عقوبة 3 سنوات لاتهامه بالإساءة للقوات المسلحة، إلى جلسة 11/10 الحالي لاستكمال عرض المستندات، وتحمل القضية رقم 18 لسنة 2011 إدارة المدعى العسكرى، فيما استمرت احتجاجات العشرات من جماعة "لا للمحاكمات العسكرية" أمام مبنى القضاء العسكرى لليوم الثانى على التوالي.
وأكد مصدر عسكرى لـ"بوابة الأهرام" أن جميع المدنيين تمت إحالة قضاياهم إلى محاكم أمن الدولة العليا والمحاكم العادية تنفيذاً لقرار المجلس الأعلى للقوات المسلحة بوقف إحالة المدنيين للقضاء العسكرى إلا فيما يختص فيه.
وذكر المصدر أن هناك مجموعة من الشباب تجرى محاكمتهم لقيامهم بالتعدى على قوات من الشرطة العسكرية ثانى أيام واقعة الاعتداء على السفارة الإسرائيلية، وذلك من صميم اختصاص القضاء العسكرى، بينما تمت إحالة المقتحمين للسفارة إلى النيابة العام
محمد أحمد
سارة علي
يوسف محمود
ليلى حسن
مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →