23/06/2021
29/08/2020
10/05/2020
بالتفاصيل ... السعودية تعتقل الأمير فيصل بن عبد الله نجل العاهل الراحل الملك عبد الله
رويترز 09 مايو 2020 23:16
قالت منظمة هيومن رايتس ووتش المعنية بالدفاع عن حقوق الإنسان اليوم السبت إن السلطات السعودية احتجزت في الآونة الأخيرة الأمير فيصل بن عبد الله وإنه يبدو أنه "بمعزل عن العالم الخارجي".
وكان الأمير ضمن من شملتهم حملة لمكافحة الفساد وأُفرج عنه في أواخر 2017.
وقالت المنظمة التي مقرها الولايات المتحدة نقلا عن مصدر على صلة بالعائلة المالكة إن قوات الأمن احتجزت الأمير فيصل بن عبد الله، وهو نجل العاهل الراحل الملك عبد الله، في 27 مارس آذار عندما كان في حجر صحي ذاتي بسبب جائحة كورونا في مجمع عائلي شمال شرقي العاصمة الرياض.
ولم تتمكن رويترز من التحقق من احتجاز الأمير على نحو مستقل. ولم يرد المكتب الإعلامي للحكومة السعودية بعد على طلب بالتعليق تفصيلا على الأمر.
وقالت مصادر لرويترز إنه في وقت سابق من مارس آذار احتجزت السلطات الأمير أحمد بن عبد العزيز، شقيق الملك سلمان، كما احتجزت ولي العهد السابق الأمير محمد بن نايف الذي أُبعد عن ولاية العهد في 2017 ووُضع رهن الإقامة الجبرية بالمنزل.
وقالت المصادر، وهي على صلة بالعائلة المالكة، في ذلك الوقت إن هذه خطوة استباقية لضمان الانصياع داخل عائلة آل سعود قبل انتقال السلطة في حال وفاة الملك أو تخليه عن العرش.
ولم يتضح بعد إن كان احتجاز الأمير فيصل الذي تحدثت عنه المنظمة متصلا بالخطوات المماثلة التي أشارت إليها المصادر في أوائل مارس آذار وشملت أيضا الأمير نايف ابن الأمير أحمد والأمير نواف شقيق الأمير محمد بن نايف.
ولم تعلق السلطات السعودية على تقارير احتجاز هذه الشخصيات والتي جاءت بعد حملة على المعارضة شهدت اعتقال رجال دين ومفكرين ونشطاء في الدفاع عن حقوق الإنسان وتلت أيضا حملة لمكافحة الفساد في 2017 تم خلالها احتجاز العشرات من الأمراء والوزراء ورجال الأعمال.
وقال منتقدون إن تلك الحملات تأتي في إطار تحركات من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ابن الملك والحاكم الفعلي للمملكة، لإحكام قبضته على السلطة.
وقال مايكل بيج، نائب مدير قسم الشرق الأوسط في هيومن رايتس ووتش "علينا الآن إضافة الأمير فيصل إلى مئات المحتجزين في السعودية بدون أساس قانوني واضح".
ونفت المملكة مرارا مزاعم تنفيذها اعتقالات تعسفية. وقالت السلطات العام الماضي إن الحكومة تنهي حملة لمكافحة الفساد بعد 15 شهرا لكنها ستواصل ملاحقة المتورطين فيه.
وقالت هيومن رايتس ووتش إن موقع الأمير فيصل ووضعه غير معلوم.
وأضافت "قال المصدر إن الأمير فيصل لم ينتقد علنا السلطات منذ اعتقاله في ديسمبر كانون الأول 2017، وإن أفراد الأسرة قلقون على صحته لأن لديه مرضا في القلب".
وفي أواخر ديسمبر كانون الأول 2017، قال مسؤول سعودي بارز إن السلطات أفرجت عن الأمير فيصل وشخصية أخرى من العائلة المالكة هو الأمير مشعل بن عبد الله من فندق ريتز كارلتون الرياض الذي كانت تحتجز فيه من شملتهم حملة مكافحة الفساد، وذلك بعد التوصل لتسوية مالية مع الحكومة لم يتم الكشف عنها.
02/11/2018
19/02/2018
17/02/2018
تفاصيل للمرة الأولى... أقارب أمراء "ريتز كارلتون" يخرجون عن صمتهم
أجرت صحيفة "فايننشيال تايمز" حوارات مع عدد من أصدقاء وأقارب المعتقلين في حملة التطهير، التي جرت يوم 4 تشرين الثاني 2017.
وقالت الصحيفة في تقريرها إنه تمت إزالة المواد الحادة التي كانت في الحمامات وفي مطافئ السجائر الزجاجية من أجنحة ريتز كارلتون، لمنع أي محاولة انتحار يمكن أن يقدم عليها المعتقلون في حملة مكافحة الفساد.
وبحسب التقرير، كان "معظم المحتجزين يقضون أوقاتهم في أماكنهم يشاهدون بين فترات التحقيق معهم"، لكنهم كانوا يفتقدون الخصوصية بسبب أن ضباط الاستخبارات كانوا يحرسون غرفهم تاركين أبوابها مفتوحة".
وتفيد الصحيفة بأنه تم منع التواصل بين المحتجزين وبعضهم، مع السماح لهم بالاتصال بشكل دوري بأقاربهم، مشيرة إلى أن أثر هذه التجربة عليهم تختلف من واحد لآخر، فبعضهم خرج "منهارا"، ولم يتحدث إلا القليل منذ خروجه من السجن، فيما مزح آخرون مع المهنئين، حيث أشاروا إلى نقص وزنهم شاكرين "ريتز ديتوكس"، في إشارة إلى تخلصهم من السموم والشحوم.
وينقل التقرير عن صديق أحد المعتقلين، قوله: "ما دمت مهذبا معهم فإنهم يعاملونك باحترام، لكن رجال المخابرات تركوا انطباعا بأنهم مستعدون للضرب لو تصرفت بأي أسلوب غير مهذب".
ويلفت التقرير إلى أن الكثير من المعتقلين استطاعوا الاتصال مع أصدقاء ومقربين، إلا أن آخرين غابوا في منتصف الليل، ولم يكن باستطاعة أقاربهم التأكد من مكان وجودهم لعدة أيام، إذ يقول قريب أحد المعتقلين الذين حاولوا الحصول على معلومات عنه؛ من أجل توصيل دواء له، لأنه كان يعاني من مرض القلب: "كان الوضع رهيبا، ولم يكن هناك أحد يمكن التواصل معه".
ويقول التقرير إن واحدا من الذين اعتقلوا في مطار الدمام أخبر أصدقاءه بعد عودته للمملكة بأنه وصل للفندق في عملية خطط لها بدقة، حيث قام الأطباء بفحصه قبل إدخاله للجناح المخصص له، وبعدها سمح لرجل الأعمال بالاتصال مع عائلته في غضون ساعات من اعتقاله، مشيرا إلى أنه تم اعتقال حوالي 20 رجل أعمال سعوديا يقيمون في الإمارات، ثم جرى ترحيلهم إلى السعودية على طائرة خاصة.
وتنقل الصحيفة عن مسؤولين سعوديين، قولهم إن "المداهمات الليلية كانت ضرورية لمنع هروب الشخصيات"، مضيفين أن الفندق، المكون من 492 غرفة، "كان مكانا آمنا لإجراء التحقيقات بهدوء وسرعة".
وبحسب التقرير، فإن القوانين منعت الكشف عن هوية المعتقلين قبل المحاكمة، "إلا أن الأسماء خرجت عبر وسائل التواصل الاجتماعي لإظهار جدية حملة مكافحة الفساد التي يقودها ابن سلمان. وأشارت الصحيفة إلى أن من تحدثت معهم "نفوا أي تقرير عن تعذيب جسدي".
وتقول الصحيفة إنه "عادة ما كان يبدأ المحققون تحقيقاتهم بطريقة ودية في الصباح، وقد يميلون للجدل مساءً، وأحيانا يوقظون المعتقلين في منتصف الليل، وقد يطلب من المعتقل تجهيز حقائبه للخروج ثم يتم تجاهله".
وتلفا الصحيفة إلى أنه بعد اعتقال المشتبه بهم تم تقديم قائمة بأسماء المعتقلين لمديري المصارف، طالبوا فيها تجميد حساباتهم وحسابات أقاربهم، وقال مصرفي إن هذا أدى إلى ضغط، وقيل لعائلة معتقل إنها لا تستطيع سحب أكثر من 100 ألف ريال في الأسبوع للأمور المعيشية.
ويكشف التقرير عن أنه طلب من المسؤولين الماليين في بعض الأحيان البقاء في مكاتبهم بانتظار مسؤولين يريدون النظر في الحسابات والدفاتر، وكان المديرون الماليون ينتظرون في بعض الأحيان حتى ساعات متأخرة من الليل، ليخبروا لاحقا أن الزيارة قد ألغيت.
يشير التقرير إلى أنه تم التكتم على التسويات، إلا أن بعض المقربين يقول إنها شملت أرصدة وعقارات وأموالا نقدية، مبينا أنه بالنسبة لـ"أم بي سي" فإنه قيل إن مديرها الوليد الإبراهيم سيحتفظ بنسبة 40% من أسهم الشركة، والبقية ستسيطر عليها الحكومة.
ولا تزال التسويات مع الشركات الأخرى مستمرة، بحسب التقرير الذي يشير إلى أن معظم الذين تم الإفراج عنهم منعوا من السفر، ولا يزال هناك 56 من المعتقلين الذين رفضوا التسويات وسيحولون إلى النائب العام.
وتقول الصحيفة إن مذكرات سرية وصلت إلى مديري البنوك، تطلب منهم تحويل أموال لوزارة المالية، لافتة إلى أن المصارف السويسرية قالت أنها تلقت طلبات من وفود سعودية للحصول على معلومات عن أموال للمتهمين، ليتم رفض الطلب، وتذكيرهم أن أي طلب يجب أن يمر عبر قضاة سويسريين.
وكانت صحيفة سويسرية قالت إن العديد من المصارف السويسرية رفضت تحويل أصول عملاء كانوا محتجزين في فندق "ريتز كارلتون" خلال الحملة التي يقودها ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، ضد الفساد.
وقالت مصادر مطلعة لصحيفة "لوتون" السويسرية، إن "النظام الجديد في الرياض، بقيادة ولي العهد، مارس ضغوطا على عدد من كبار أصحاب الثروات السعوديين لإعادة حساباتهم السويسرية إلى البلاد من أجل مصادرتها"، وفق ما نشرته الصحيفة.
وأشارت الصحيفة التي تصدر بالفرنسية في مدينة لوزان، إلى أن "المصارف المعنية في جنيف تشمل مصرف بيكتيه، يو بي إس، لومبار أودييه، كريدي سويس، إلا أن جميعها أعربت عن عدم رغبتها في التعليق على هذه المعلومات.
وأوردت الصحيفة تصريحا لرجل أعمال سعودي لاجئ في أوروبا، كانت له اتصالات مع أشخاص موقوفين قال فيه إن "الأمر لا يتعلق بحملة مقاومة للفساد بل بحرب ضد عائلات الملوك السابقين".
وذكرت الصحيفة على سبيل المثال أن "السلطات السعودية حاولت إعادة الأميرة جوهرة آل إبراهيم، الزوجة السابقة المفضلة للملك فهد التي تُقيم في قصر شاسع في إحدى ضواحي كانتون، جنيف، لافتة إلى أنها تدير تركة الملك فهد التي تقدر بعشرات المليارات، من جنيف منذ عشرات السنين".
ونقلت "لوتون" على لسان مصدر واسع الاطلاع بأنه "طُلب منها العودة إلى المملكة العربية السعودية لكنها رفضت". وعلى العكس من ذلك، تعرض ثلاثة على الأقل من أشقائها —وهم رجال أعمال كانوا نافذين جدا في عهد الملك فهد- إلى الاحتجاز في فندق ريتز.
ومع أنهم غادروا مقر الاحتجاز إلا أن أحد إخوتها وهو وليد آل إبراهيم اضطر إلى التخلي عن حصته في مجموعة (إم بي سي) الإعلامية وفق تقرير للفايننشيال تايمز البريطانية، إلا أن شخصا يعرف العائلة أوضح للصحيفة السويسرية أنه "احتفظ بـ40% لكن الحكومة ستدخل شريكا في رأس مال مجموعته".
وتشير الصحيفة إلى أن هذه الحملة "لن تمر دون أن تخلف آثارا وراءها"، كما أن الأحداث "رجت النخبة السعودية رجا عنيفا"، حيث "لجأ العشرات من رجال الأعمال ومن الأمراء ومن الوزراء السابقين إلى أوروبا ولندن وباريس بوجه خاص"، كما أن 20 شخصا ينتمون إلى نفس العائلة تحصلوا على تراخيص إقامة في جنيف في شهر كانون الأول الماضي، بحسب الصحيفة.
جدير بالذكر أن المملكة أعلنت انتهاء حملة الفساد، بتسوية بلغت 400 مليار ريال، أي ما يعادل 107 مليارات دولار تقريبا، وذلك قيمة أصول مختلفة متمثلة في عقارات وشركات وأوراق مالية ونقد وغير ذلك، عدا 56 شخصا، من بين 381 أوقفوا في نوفمبر/تشرين الثاني 2017، سيبقون قيد التوقيف مع انتهاء ما وصفه بمرحلة التفاوض معهم.
01/02/2018
28/01/2018
بالصور : هكذا اصبح #الوليد_بن_طلال
27/01/2018
بالصور ..الأثرياء المفرج عنهم الليلة السلطات السعودية تخلي سبيل موقوفين بعد تسويات ومساومات معهم قرابة 3 أشهر
الوليد الابراهيم صاحب ام بي سي
الامير تركي بن ناصر بن عبدالعزيز
خالد التويجري
24/01/2018
22/01/2018
شروط دونالد ترامب لدعم محمد بن سلمان للحفاظ على عرشه و تفاخرة بهندسة الانقلاب في السعودية
تعرف على شروط دونالد ترامب لدعم محمد بن سلمان للحفاظ على عرشه
ماذا كانت شروط ترامب لدعم محمد بن سلمان؟
ذكر موقع فورين بوليسي الأمريكي أن ترامب وضع شرطين لدعم محمد بن سلمان :
الشرط الأول هو البقاء على أموال بن سلمان في البنوك الأمريكية وعدم نقلها إلى السعودية.
والثاني يخص أموال الأمراء المعتقلين، إذ طلب ترامب من بن سلمان الحصول على توكيلات موقعة من الأمراء المعتقلين ووزارة الخارجية والعدل السعوديتين، كما طالب بوضع ختم السفارة الأمريكية في الرياض على جميع التوكيلات المطلوبة.
نصيب الأسد من هذه الأرصدة التي تريد المملكة التحفظ عليها يعود إلى شركة المملكة القابضة ولمالكها الملياردير العربي الأشهر في العالم الأمير الوليد بن طلال، هذه الشركة بالتحديد تملك أسهما وحصصا كبيرة في شركات عالمية مثل تويتر وسنابشوت وإيب.
ثأر قديم
وكان الوليد بن طلال من أشد النقاد لدونالد ترامب وسياسته أثناء حملته الانتخابية، ووصل الأمر إلى حد التلاسن على تويتر إذ كتب طلال تغريدة جاء فيها "أنت عار على أمريكا انسحب من السباق الرئاسي، لن تفوز أبداً".
علاقة دامت 25 عاما
واعتذر الوليد بن طلال لاحقا عن تغريداته على خلفية علاقة قديمة ربطتهما منذ أكثر من 25 عاما حين أشرف الوليد على الإفلاس إلا أن ترامب أنقذه بعد أن باع له فندق بلازا في نيويورك، كما سبق وأشترى الأمير السعودي من ترامب يختا فارها وطائرة خاصة.
ترامب يفخر بهندسة الانقلاب في السعودية ووضعه محمد بن سلمان بالقمة
في كتاب يصدر اليوم الجمعة تحت عنوان "نار وغضب داخل بيت ترامب الأبيض" يكشف الكاتب مايكل وولف عن وقوف ترامب وصهره جاريد كوشنر وراء التخطيط لانقلاب في السعودية وصعود محمد بن سلمان كولي للعهد.
رغم محاولات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منع نشر كتاب، يصور الأوضاع في البيت الأبيض على أنها مرتبكة والرئيس على أنه أخرق، تم تقديم نشر كتاب "نار وغضب داخل بيت ترامب الأبيض" للكاتب مايكل وولف بأربعة أيام، ليكون اليوم الجمعة بدلا من يوم الثلاثاء، وكان ترامب هدد باتخاذ إجراء قانوني بحق المستشار البارز السابق ستيف بانون، بسبب تعليقات تنطوي على ما اعتبر "تشهيرا" في الكتاب الجديد.
آخر ما كشف عنه مراسل البيت الأبيض جوناثان لومير في هذا الكتاب جاء في تغريدة له على تويتر، كيف أن ترامب كان يتبجح أمام أصدقاءه بأنه خطط مع صهره جاريد كوشنير لانقلاب في السعودية، من أجل صعود محمد بن سلمان وليا للعهد.
وتسبب كتاب (نار وغضب: داخل بيت ترامب الأبيض) في عاصفة سياسية، بعد أن صور ترامب على أنه رئيس فاز بالمصادفة وهو غير مؤهل للوظيفة.
وجاءت أقسى التعليقات في الكتاب على لسان ستيف بانون اليميني الذي كان عضوا أساسيا في المرحلة الختامية لحملة ترامب الانتخابية، وأصبح كبير استراتيجيي البيت الأبيض في إدارة ترامب، قبل أن يقيله في أغسطس آب الماضي.
وأطلع تشارلز هاردر المحامي الشخصي لترامب وسائل إعلامية على مذكرة قانونية، تحذر من دعاوى محتملة بحق دار النشر (هنري هولت آند كو)، وقال إنهم سيحاولون منع نشر الكتاب. لكن دار النشر لم تتأخر في الرد وغرد الكاتب على تويتر قائلا: يمكنك سيدي الرئيس أن تشتريه وتقرأه غدا. شكرا سيدي الرئيس".
ونشرت على صفحة الكاتب لقطات صور تحث على قراءة الكتاب.
وفسر الكاتب أنه حقق على مدى 18 شهرا في كل ما يتعلق بمحيط ترامب، وفي حملته الرئاسية الخاصة بالبيت الأبيض، وأنه حاور أكثر من 200 شخصا من محيط الرئيس ومعاونيه المقريبين منه، ومن بينهم ستيف بانون.
وقطع ترامب صلته فعليا ببانون في تصريحات نارية قال فيها إنه "فقد عقله" بعد أن خرجت تعليقات بانون عن ترامب الابن إلى النور.
وفي الكتاب وصف بانون اجتماعا، حضره دونالد ترامب الابن وصهر ترامب ومستشاره جاريد كوشنر، ومدير حملته الانتخابية آنذاك بول مانافورت مع مجموعة من الروس، بأنه "خيانة" وعمل "غير وطني".
17/01/2018
16/01/2018
26/12/2017
24/12/2017
مفاجأة مدوية.. 425 ألف دولار هذه تكلفة اليوم الواحد لـ"أمراء الفساد" دون الطعام
فجرت قناة "كاربونيتيد تي في" التليفزيونية الأمريكية، مفاجأة، عن إجمالي تكلفة توقيفات قضايا الفساد التي شهدتها المملكة العربية السعودية، في فندق "الريتز كارلتون" بالعاصمة السعودية الرياض.
محمد بن سلمان يتلقى البيعة من الأمراء وليا للعهد
"توقيف الأمراء"...كواليس التفاوض والتحقيق
ووفقا للقناة الأمريكية، فقد بلغ إجمالي تكلفة توقيفات قضايا الفساد التي شهدتها السعودية نحو 425 ألف دولار يومياً أي ما يعادل 51 مليون دولار، تشمل إقامة معتقلي الفساد خلال 50 يوما تقريبا، ولا يشتمل هذا المبلغ على الطعام.
وقالت القناة، إنها استشهدت، بتقارير حديثة، أظهرت أن تكاليف الإقامة الخاصة بالشخصيات البارزة الذين طالتهم حملة التوقيفات تكبد الخزانة السعودية ما لا يقل عن 425 ألف دولار يوميا، مؤكدة أنه ينبغي مساءلة المسؤولين السعوديين حول ما إذا كانت الطرق التي ينتهجونها لمكافحة الفساد ذات جدوى.
وذكرت "كاربونيتيد تي في"، أن السلطات السعودية اعتقلت في أوائل نوفمبر/تشرين الأول الماضي عشرات المسؤولين السعوديين البارزين، من بينهم وزراء سابقون وشخصيات في الأسرة الحاكمة ورجال أعمال، في خطوة وصفها النائب العام في المملكة الشيخ سعود المجيب بأنها بداية حملة كاسحة لمكافحة الفساد.
في وجود بن نايف.. أول مسؤول سعودي يكشف ظروف احتجازه(صور وفيديو)
وكانت صحيفة "ميدل إيست مونيتور" البريطانية، نشرت مؤخراً، تقارير أفادت بأنه ومع مُضِي قرابة 50 يوما على الاعتقالات السعودية، فإن الديوان الملكي السعودي ربما ينفق ما لا يقل 51 مليون دولار لتغطية تكاليف إقامة المسؤولين المعتقلين وآخرين في فندق "ريتز كارلتون"، والذي يقيم فيه المتهمون منذ كشف المسؤولون السعوديون النقاب عن الإجراء غير المسبوق.
وبحسب التقرير، يبلغ إجمالي التكاليف نحو 425 ألف دولار يومياً، أي ما يعادل 51 مليون دولار تكلفة إقامة معتقلي الفساد خلال أربعة أشهر، ولا يشتمل هذا المبلغ على الطعام، مضيفاً أنه برغم ممارسات الفساد كلفت السعودية زهاء 100 مليار دولار على مدار سنوات، فإنَّ اعتقال المتورطين في تلك الممارسات كبد الخزانة الملكية ملايين الدولارات في أقل من شهرين.
وتتهم السلطات السعودية، المسؤولين والأمراء الموقوفين، بتهم متنوعة مثل غسيل الأموال والرشوة والابتزاز، في وقت كشفت تقارير صحفية عن تقديم السلطات السعودية ما وصفته بـ"صفقة الخروج الآمن" للأمراء ورجال الأعمال الموقوفين، في قضايا الفساد الأخيرة.
وكانت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية، نقلت عن مسؤولين سعوديين قولهما، إن السلطات عرضت على الأمراء ورجال الأعمال الموقوفين، التنازل عن 70% من ثرواتهم، في مقابل إسقاط تهم الفساد عنهم، وأوضحت أن تلك الحملة لاقت استحسانا من عدد كبير من السعوديين، الذين كانوا يشعرون بغضب مكبوت منذ سنوات، بسبب أنهم يعتبرونه فساداً يشارك فيه أفراد من العائلة المالكة ورجال الأعمال.
23/12/2017
17/12/2017
خاشقجي 300 معتقل سعودي في الرتز
16/12/2017
بالتفاصيل : نيويورك تايمز: «بن سلمان» يشتري اغلى قصر فى العالم قصر "لويس التاسع عشر" بأكثر من 300 مليون دولار
أكدت صحيفة "نيو يورك تايمز" أنه عندما تم بيع قصر "لويس التاسع عشر" بأكثر من 300 مليون دولار قبل عامين، وصفته مجلة "فورتشن" أنه بذلك أغلى منزل في العالم، كما سلطت مجلة "تاون & كانترى" الضوء على نافورته الذهبية، وتماثل الرخام، والمتاهة التي تتألف من 57 فدانا، لتشكل حديقة مليئة بالمناظر الطبيعية، ولكن بقيت حقيقة مفقودة، وهي هوية المشتري.
وزعمت الصحيفة أن حاليًا اتضح أن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، وريث العرش السعودي، الذي أقبل على سلسلة من التغييرات التي هزت المملكة، وراء عملية الشراء.
وأضافت: "يبدو أن عملية الشراء في عام 2015، جاءت ضمن عدة عمليات استحواذ باهظة شملت يخت بقيمة 500 مليون دولار، ولوحة لليوناردو دافنشي بقيمة 450 مليون دولار، رغم دعوته للتقشف المالي".
وقال بروس ريدل، عضو سابق في هيئة المخابرات المركزية: "لقد حاول محمد بن سلمان أن يبني صورة لنفسه، وأنه إصلاحي، على الأقل من الناحية الاجتماعية، وأنه ليس فاسدا، ولكن تلك الوقائع تضرب تلك الصورة".
وأكدت الصحيفة أنها توصلت لذلك من خلال مجموعة من المقابلات والوثائق، ضمت محاميا في دوقية لوكسمبرج وعددا من أغنياء مالطة، بالإضافة إلى كيم كارداشيان التي سعت لإقامة زفافها في القصر على كاني ويست.
وأوضحت أن ملكية القصر تمت تغطيتها عن طريق شركات وهمية في فرنسا، بينما تعود الملكية الحقيقية لشركة سعودية يديرها الأمير محمد بن سلمان شخصيا.
وذكرت الصحيفة أن عماد خاشقجي، ابن شقيق تاجر الأسلحة الملياردير الراحل عدنان خاشوجي، قام بتطوير القصر في عام 2009، ومزج معايير الفخامة والتكنولوجيا، وزوده بأنظمة صوت وأضواء وتكييف عن بعد، بالإضافة إلى قبو للخمور.
وفي الداخل توجد أجنحة توفر 10 غرف نوم، وقاعتين للرقص، وغرفة للتأمل، وأحواض سباحة داخلية وخارجية، وملعب إسكواش، وصالة رياضية والمسرح والسينما وملهى ليلي خاص.
وتم استخدام 13 نوعا من الرخام فيه، و15.000 ورقة من الذهب في هذا البيت الفخم.