20/01/2024
02/02/2021
قُتلوا تحت أقدام الجمال.. بالصور "بوابة الأهرام" تستعيد مع القراء لحظات الموت يوم
أعاد قرار محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار مصطفى حسن عبد الله، اليوم الأربعاء، ببراءة جميع المتهمين في قضية قتل المتظاهرين في ميدان التحرير يومي 2 و3 فبراير من العام 2011، إلى الأذهان تفاصيل تلك المعركة الدامية التي اتخذت مكانًا في مرحلة حرجة من تاريخ مصر واعتبرها كثيرون نقطة فاصلة في مسار الثورة.
بالصور.."الأهرام" شخصيات مهمة بالحزب الوطنى بخط سير الخيول والجمال من مصطفى محمود إلى ماسبيرو يوم "موقعة الجمل"
ثورة يناير 2 فبراير 2011 : حرب شوارع فى ميدان التحرير
المصرى اليوم
شهد ميدان التحرير، الأربعاء، اشتباكات عنيفة بين عشرات الآلاف من مؤيدى الرئيس مبارك، والآف المحتجين الذين تمسكوا بالبقاء فى الميدان خلال الأيام الماضية للمطالبة بإسقاط الرئيس، ما أدى إلى سقوط مئات المصابين بين الجانبين، وتدخلت قوات الجيش للفصل بين الجانبين، وبينما طالب المؤيدون بإعطاء الرئيس مبارك فرصة للإصلاح وتنفيذ الوعود التى أطلقها فى خطابه الذى ألقاه مساء الثلاثاء، تمسك الرافضون بموقفهم وأصروا على رحيله، معلنين عزمهم تنظيم مظاهرة كبرى تنطلق إلى القصر الجمهورى الجمعة المقبلة.
دخل الآلاف من مؤيدى الرئيس مبارك ميدان التحرير، الأربعاء، وهم يهتفون «مش هيمشى» وحمل بعضهم شعارات مؤيدة للاستقرار، واستمرار مبارك، على خلفية الخطاب الذى ألقاه الثلاثاء، وقالوا إن الرئيس وعد بالرحيل ولا داعى لاستمرار الفوضى، وحدثت اشتباكات بين المؤيدين والمتظاهرين المتواجدين فى الميدان، بالأسلحة البيضاء والعصى الكهربائية.
بدأت المجموعات المؤيدة للرئيس مبارك بالاندفاع نحو ميدان التحرير قادمة من الشوارع الرئيسية المحيطة، فيما حاول المتظاهرون بميدان التحرير إغلاق الطرق أمامهم، وتبادلوا القذف بالحجارة حتى استطاع المؤيدون اختراق الميدان، وهتفوا للرئيس ورفعوا شعاراتهم المؤيدة له، وشهدت الشوارع الجانبية مطاردات بين الطرفين انتهت بنجاح المؤيدين فى إزاحة المعارضين، وقال جيوشى حامد من حى بولاق أبوالعلا لـ«المصرى اليوم»: «الرئيس قال إنه هيمشى خلاص، الناس دى قاعدة ليه، إحنا حالنا وقف بسببهم»، وقال وائل السيد: «ما قام به الرئيس كاف جداً، وهو خايف على البلد ومش عايز يسيبها خراب، والمفروض «العيال» دول يسيبوه يصلح قبل ما يمشى».
وتجددت الاشتباكات عندما وصلت مجموعة من المؤيدين لمبارك يركبون الجمال والخيول من ناحية الهرم قاطعين كوبرى قصر النيل، واقتحموا الميدان، واعتدوا على المعارضين بالكرابيج، والشوم والعصى، فيما ألقى عدد من المعارضين القبض عليهم، واصطحبوهم إلى رجال القوات المسلحة، وركب المعارضون الجمال وقاموا بالسير فى الميدان بعد أن كتبوا على الجمال شعارات معادية للنظام، ثم سلموها إلى القوات المسلحة وألقى القبض على أكثر من 100 شخص، وتبين أن المقبوض عليهم ممن يرتدون الزى العسكرى ليسوا من رجال القوات المسلحة.
وانقسم ميدان التحرير إلى ضفتين، تضم إحداهما آلاف المؤيدين للرئيس، فيما احتفظت الأخرى بالآلاف المتبقية من المتظاهرين المطالبين برحيل الرئيس مبارك، رغم اعتزامه عدم الترشح للرئاسة الفترة المقبلة، بعدما انفض بعضهم مكتفين بما صرح به الرئيس.
ورغم نجاح قوات الجيش فى فصل الفريقين عن بعضهما بتكثيف تواجدها بينهما إلا أن المتظاهرين المؤيدين للرئيس تجمعوا من الكورنيش، ورمسيس، وشوارع الجلاء متجهين إلى ميدان التحرير حيث وجود المتظاهرين المطالبين مبارك بالرحيل، فى محاولة منهم لإقناعهم بالعودة لمنازلهم مما أدى إلى حدوث اشتباكات بين الفريقين.
كان المتظاهرون خرجوا صباح الأربعاء، من شوارع جامعة الدول العربية، وكورنيش النيل، ورمسيس وهم يرددون عدة شعارات تأييد واعتذار للرئيس، وفى مقابل الشعار الذى ردده قبل أيام «الشعب يريد إسقاط النظام» هتف المؤيدون «الشعب يريد مبارك رئيس»، بالإضافة إلى الهتافات الإنسانية التى يعلنون من خلالها اعتذارهم لمبارك مثل «اصحى فوق.. الريس مثل أبوك»، «يا جمال قول لأبوك.. الشعب المصرى بيحبوك» و«يا مبارك يا طيار بنقدملك الاعتذار». كما رددوا هتافات أخرى ضد الدكتور محمد البرادعى منها «يا برادعى يا عميل خدلك شنطة لإسرائيل».
وفى شارع كورنيش النيل تجمع الآلاف وهم يبكون ويرددون الشعارات نفسها، مؤكدين تأييدهم لمبارك ورفضهم مظاهرات التحرير.
وتطورت الأحداث فى الميدان بشكل سريع، وتحول إلى ساحة معارك، تبادل فيها المواطنون الاعتداء بالضرب والسب، وقذفوا المتظاهرين بالحجارة، بعد توافد الآلاف للمطالبة بتأييد الرئيس مبارك.
وكان مئات المواطنين حاولوا دخول الميدان بالقرب من المتحف المصرى لإقناع الشباب المتظاهرين بالرحيل، أو إخراجهم بالقوة على حد قولهم، ودار بين الطرفين نقاش حول رحيل الرئيس وبقائه، فبينما تمسك الشباب فى ميدان التحرير بالرحيل رفض الوافدون وطالبوهم بالعودة إلى منازلهم حتى تعود الحياة إلى طبيعتها، وارتفعت أصواتهم إلى أن وصلت المناقشات إلى مشادات كلامية، تطورت إلى الاشتباك بالأيدى، والاعتداء على بعضهم بالضرب فى حين رفض رجال الجيش التدخل لفض الاشتباكات واكتفوا بتأمين المناطق.
وكان عدد المتظاهرين المطالبين برحيل الرئيس أخذ يتناقص حتى وصل إلى ما يقرب من 10 آلاف شخص فقط فى الساعة الثانية ونصف ظهر أمس، وبدأت الأجواء تتوتر عندما توافدت أعداد كبيرة من المؤيدين لبقاء مبارك بعد سماعهم خطابه الذى ألقاه، مساء أمس الأول.
واستخدم الطرفان الحجارة وبعض الأدوات الصلبة فى التراشق وتم نقل المصابين للمستشفيات القريبة، وأعلن المتظاهرون المعارضون للرئيس عزمهم تنظيم مظاهرة غداً الجمعة، على أن تتجه إلى قصر الرئاسة بمصر الجديدة، فيما قال المؤيدون للرئيس إنهم سينتظرونهم هناك لمنع وصول أى محتج للقصر، وألقى المحتجون القبض على عدد من المواطنين المؤيدين للرئيس، وذهبوا بهم للجيش واتهموهم بحيازة أسلحة نارية يطلقون بها النار على المتظاهرين.
وتعاطف آلاف المواطنين مع الرئيس مبارك، وخرجوا فى تظاهرة ضخمة أمام مبنى الإذاعة والتليفزيون، وتوافدوا من شوارع رمسيس، وقصر العينى، وبعض الشوارع الجانبية فى التحرير، مطالبين ببقاء الرئيس وفض الاعتصام الذى ينظمه الشباب فى ميدان التحرير، خاصة بعد تلبية جميع مطالبهم - على حد قولهم- ووقعت مشادات واشتباكات بين الطرفين.
ووصف المتظاهرون المؤيدون لنظام مبارك، الرئيس بـ«الأب» الذى يجب تأييده، وعدم إذلاله، وإهانته فى نهاية العمر، وقالوا إن الرئيس نفذ جميع المطالب، التى نادى بها المتظاهرون، ولا يجوز التعامل معه بهذه الطريقة، كما يجب إعطاؤه الفرصة لتنفيذ وعوده بتعديل الدستور، وانتخاب خليفة له بعد أن أكد عدم ترشحه للرئاسة المقبلة، وهتفوا بصوت واحد: «مش هيمشى.. مش هيمشى».
بدأ المواطنون يتوافدون من مناطق مختلفة فى أنحاء القاهرة، منهم من خرج من الشرابية، والعباسية، والخليفة، ومنهم من جاء من محافظات أسوان وأسيوط، معلنين تأييدهم للرئيس، والتنديد بالدكتور محمد البرادعى، وأيمن نور، اللذين وصفوهما بـ«الدخلاء» على الوطن، ويريدون تخريب مصر، وحمل المتظاهرون لافتات مكتوباً عليها: «هنحل مشاكلنا مع كبارنا من غير تدخل خارجى».
وقال المتظاهرون إن الرئيس لو كان خائنا كما وصفه معارضوه، لترك البلد، ورحل مثل الرئيس التونسى، وندد آلاف المواطنين بتغطية قناة الجزيرة، قائلين: «الجزيرة فين.. المصريين أهم»، فيما شهد مطلع كوبرى أكتوبر وشارع كورنيش النيل أمام مبنى التليفزيون توافد آلاف المتظاهرين بين المؤيدين لمبارك رافعين الأعلام المصرية».
وهتف المواطنون «بالروح بالدم نفديك يا مبارك»، وقال بعضهم إن المصريين سوف يموتون -على حد وصفهم- بعد الرئيس مبارك، معتبرين أنه «لا برادعى ولا غيره يستطيع أن يحمى هذا الشعب»، وأنهم نزلوا إلى الشوارع مطالبين بالاستقرار، بعد أن روعوا وتوقف العمل، ولم يستطع أحد من بينهم كسب قوت يومه.
وقالت إحدى المشاركات فى مظاهرات التأييد إن الرئيس حقق جميع مطالب المعارضين، وإنها كانت تعيش فى أمان قبل الأحداث التى شهدتها البلاد، وأضافت أن الرئيس قال إن التاريخ سوف يشهد عليه، على الشباب المعارضين أن يتركوا له الفرصة، بدلا من إهانته بهذه الطريقة، فهذا الرجل يستحق التكريم لا أن يقوم الشباب بإذلاله، وقالت متظاهرة أخرى: «الظروف التى تمر بها البلاد لا تتحمل ما يفعله هؤلاء الشباب الذين لا يريدون العودة إلى منازلهم حتى يتم إصلاح ما تم تخريبه فى البلد».
وشهد ميدان التحرير إجراءات مشددة، حيث قام المتظاهرون المعارضون بتفتيش كل من يحاول دخول الميدان، وحجزوا المارة واطلعوا على بطاقاتهم الشخصية، منعا لدخول أحد إليهم وبحوزته أى أسلحة قد يستخدمها فى إيذاء المتظاهرين.
وخرج المئات من مناطق منشأة ناصر، والجمالية والسيدة زينب والسيدة عائشة، والمقطم وشارع الجلاء وميدان مصطفى محمود بالمهندسين متجهين إلى ميدان التحرير وقال يونس عبدالخالق أحد المؤيدين للرئيس مبارك: «هذا ما كنا نريده من الرئيس طوال السنين الماضية، والآن قدم لنا الحل، علينا مراجعة أنفسنا وأن نحافظ على بلدنا من الخراب القادم، وألا ننساق وراء الآراء التى تريد الهدم وليس البناء».
وقالت الحاجة صباح: «كلنا بالأمس كنا مع الشباب الواعى، الذى يريد لنا الخير، ولا يريد الخراب لكن اليوم تغير كل شىء، واستجاب الرئيس مبارك لمطالبنا، ماذا نريد أكث من ذلك».
وقال محمد مجدى مرشد سياحى: «أنا كنت مع الشباب المتظاهر قلباً وقالباً، وما فعلناه فى 8 أيام، حدث فى تونس- البلد الصغير- فى 25 يوماً، وهذا يعد إنجازاً لنا بعد أن تحققت مطالبنا الأساسية.
وأضاف: «سوف نمر بأزمة اقتصادية حادة»، مشيراً إلى أنه بحكم عمله يوضح أن هذه المظاهرات «ضيعت ع البلد فلوس كتير، لأن هذا موسم أساسى للسياحة الأوروبية فى مصر».
وفى مدينة التوفيق بمدينة نصر، كان هتاف المتظاهرين عقب خطاب الرئيس «الله أكبر، وتحيا مصر»، وخرج لفيف من الأهالى بقيادة عدد من الضباط المتقاعدين لدعوة اللجان الشعبية فى المنطقة إلى مسيرة مؤيدة للرئيس مبارك، وسرعان ما تجمع الأهالى والشباب فى مسيرة يؤيدون فيها مبارك، ويدعون الشباب المحتجين فى ميدان التحرير التوجة إلى منازلهم.
واتفق المؤيدون للرئيس على الخروج فى مسيرة حتى ميدان التحرير للتصدى للمتظاهرين من جماعة الإخوان المسلمين وحرص المواطنون الذين توافدوا من مناطق بولاق الدكرور وإمبابة وشبرا وأرض اللواء على حمل صور الرئيس مبارك، ولافتات مؤيدة له.
24/01/2021
بالفيديو :لقطات توثق موقعة الجمل بثورة 25 يناير
27/01/2019
التوثيق الكامل : موقعة الجمل من كتاب 2011 عام الثورة
04/02/2018
محمود سعد أشهد للتاريخ أن الإخوان حموا الثورة وكانوا درعا لها يوم موقعة الجمل
#الذكرى_السابعة_موقعة_الجمل محمود سعد أشهد للتاريخ أن الإخوان حموا الثورة وكانوا درعا لها يوم موقعة الجمل
03/02/2018
بالتفاصيل ..في حكم نهائي وبات للنقض: براءة جميع المتهمين في موقعة الجمل
أصدرت محكمة النقض في جلستها المنعقدة أمس برئاسة المستشار حامد عبدالله نائب رئيس المحكمة, حكما نهائيا وباتا بتأييد الحكم الصادر من محكمة جنايات القاهرة
ببراءة جميع المتهمين في قضية قتل المتظاهرين يومي2 و3 فبراير من عام2011 والمعروفة إعلاميا بـموقعة الجمل, المتهم فيها24 شخصا من كبار الشخصيات في النظام السابق, وأعضاء بمجلسي الشعب والشوري السابقين, والحزب الوطني المنحل. وقضت المحكمة بعدم قبول الطعن المقدم من النيابة العامة علي حكم البراءة.
عقدت الجلسة برئاسة المستشار حامد عبدالله وعضوية المستشارين يحيي خليفة ومحمد عيد سالم ومحمد محمود ومنصور القاضي ومصطفي حسان ومحمد عبدالحليم ووائل أنور وحاتم عزمي وسكرتارية كمال سالم ومحمد زيادة وحازم خيري.
وقد استقبل الحاضرون الحكم بحالة من الفرحة العارمة قائلين: الله أكبر.. يحيا العدل.
وعلق مرتضي منصور بعد النطق بالحكم قائلا: الحمد لله هؤلاء هم قضاة مصر, وأضاف أنه فخور بالقضاء المصري الذي لا يشغله شاغل سوي اظهار الحق وأن جميع المتهمين في موقعة الجمل لم يقترفوا أي شيء يعاقبوا عليه, وكانت الجلسة قد شهدت حضور بعض أنصار فتحي سرور رئيس مجلس الشعب الأسبق من أهالي السيدة زينب.
وبدأت وقائعها بتلاوة ملخص حول ظروف وملابسات القضية حتي الطعن أمام النقض.. وطالب المستشار يونس سليم رئيس نيابة النقض بعدم قبول الطعن, ثم استمعت المحكمة إلي مرافعة كبار المحامين المدافعين عن المتهمين والذين طالبوا جميعا برفض الطعن شكلا موضحين أن النيابة العامة لم تلتزم بموعد الطعن القانوني وقدمت طعنها بعد المدة المحددة لها. وفي الموضوع طالبوا أيضا برفض الطعن مبررين ذلك ببطلان الدفع الذي تقدمت به النيابة بأن محكمة الجنايات لم تمحص أوراق الدعوي علي خلاف الحقيقة لأن المحكمة ألمت بكامل أوراق الدعوي وتفاصيلها وملابساتها.
وترافع مرتضي منصور عن نفسه أمام المحكمة قائلا: إن النيابة العامة طعنت علي حكم براءته بالرغم من أنه صادر غيابيا ولا يجوز الطعن عليه, وأكد أن القضية ملفقة بشكل كيدي, وطالب بعدم قبول الطعن وأقسم بالله العظيم أكثر من مرة بأنه بريء من هذا الاتهام براءة الذئب من دم ابن يعقوب وأن الشاهد الذي شهد ضده هو شاهد زور سبق أن أثبت ذلك بالمستندات أمام محكمة الجنايات, وأكد أن أكبر دليل علي براءته والتلفيق هو عدم تقديم المسئولين في العديد من الوقائع الكبري التي تشبه وتفوق موقعة الجمل مثل أحداث الاتحادية وغيرها إلي المحاكمة.
وكانت محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار مصطفي حسن عبدالله وعضوية المستشارين أنور رضوان وأحمد الدهشان قد أصدرت حكمها في أكتوبر الماضي ببراءة جميع المتهمين في قضية التحريض علي قتل المتظاهرين في ميدان التحرير يومي2 و3 فبراير2011 والتي عرفت إعلاميا بـموقعة الجمل.
28/01/2018
بالصور : مرشح رئاسى متورط فى موقعة الجمل ..احمد الفضالى : حسم قرار ترشحي للرئاسة غدًا
رمز الجمل نسبة الى موقعة الجمل -=- العبى يا العاب من تحت الباب احمد الفضالى بيقول لك قال اية حسم قرار ترشحي للرئاسة غدًا
مرشح رئاسى متورط فى موقعة الجمل -=- "الفضالي" متورط فى "موقعة الجمل"
بالصور : بلاغ يتهم «الفضالى» بالتورط فى «موقعة الجمل» بعد بث فيديو «كوبرى أكتوبر» | #افتكاسات https://25-janaer.blogspot.com.eg/2016/02/blog-post_61.html …
Translate from Arabic
03/02/2016
02/02/2016
01/02/2016
«موقعة الجمل»: 14 قتيلاً و1500 مصاب حصيلة «هجوم البغال»
هجوم بالخيول على المتظاهرين أثناء الثورة «صورة أرشيفية»
بدأت أحداث «موقعة الجمل »، في 2 فبراير 2011، في اليوم التالى لخطاب مباركوالذى وصف حينها بـ«العاطفى»، حيث تعهد بعدم الترشح مجددا في الانتخابات الرئاسية وقال إنه «ولد وعاش في هذا البلد وحارب من أجله وسيموت على أرضه»، مطالبا المعتصمين بمغادرة ميدان التحرير، بعده جاء هجوم بالجمال والبغال والخيول على المتظاهرين السلميين بميدان التحرير، ليزيد من تمسك الشباب باستكمال ثورتهم. تمت تسمية هذا الهجوم إعلاميًا باسم «موقعة الجمل»، واستمرت موقعة الجمل لمدة يومين متواصلين نجح خلالها الشباب في التصدى لمن وصفوا بـ«البلطجية» والذين جاءوا للانقضاض على المتظاهرين في ميدان التحرير لإرغامهم على إخلاء الميدان، إلا أن ذلك زاد من عزم المعتصمين على الاستمرار في ثورتهم، حتى اضطر مبارك للتنحى في 11 فبراير 2011.
ومع منتصف يوم 2 فبراير، أعلن التليفزيون الرسمى أن معلومات وصلته بـ«توجه عناصر إلى ميدان التحرير لقذف كرات من اللهب على المتظاهرين» وطالب المعتصمين بميدان التحرير بمغادرته فورا حرصا على سلامتهم، وهو الأمر الذي حدث بالفعل بعد ساعات حيث اعتلى مجهولون أسطح البنايات القريبة من ميدان عبدالمنعم رياض، المتاخم لميدان التحرير من الناحية الشمالية، وبدأوا في قذف المعتصمين بالحجارة وزجاجات المولوتوف الحارقة، وسمع دوى إطلاق نار.
بالتزامن مع ذلك خرجت مسيرات مؤيدة لمبارك من ميدان مصطفى محمود في اتجاهها إلى ميدان التحرير، داعية إلى اقتحامه وطرد المعتصمين منه، وتزامنا مع هذا التحرك، تبادل المحتجون في ميدان التحرير رسائل على مواقع التوصل الاجتماعى، بعد عودة خدمات الاتصالات التي قطعها النظام وقتها، بأنه تم حشد أعداد كبيرة من أعضاء الحزب الوطنى المنحل، الذي كان يترأسه مبارك، فضلا عن قيام رجال أعمال، موالين لمبارك، بالاستعانة بـ«بلطجية» للاشتباك مع المحتجين مقابل 400 جنيه للشخص.
وتزامنا مع تلك التحركات ظهرت تجمعات أخرى لمؤيدى مبارك في عدة أحياء بالقاهرة، وأمام مبنى التليفزيون الرسمى، بمنطقة ماسبيرو القريبة من ميدان التحرير، ورفعوا لافتات كتب عليها «نعم لمبارك من أجل الاستقرار». وبعد عصر ذلك اليوم بقليل، هاجمت مجموعة من مؤيدى مبارك، على ظهور جمال وخيول وبغال وعربات تجرها الخيول، الميدان، وهم يلوحون بالسياط والعصى من المدخل الشمالى للميدان، وسرعان ما تحولت إلى اشتباكات عنيفة بالحجارة استمرت لساعات طويلة، ومع استمرار سقوط الضحايا، أقام المعتصمون مستشفى ميدانيا لعلاج الجرحى الذين قدروا بالمئات، كما لقى 7 أشخاص مصرعهم، وفق وزارة الصحة.
ومع نهاية اليوم، نقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية، عن نائب رئيس الجمهورية آنذاك، عمر سليمان، قوله إن «رسالة المشاركين في هذه التظاهرات وصلت سواء من تظاهر منهم مطالبا بالإصلاح بشتى جوانبه، أو من خرج معبرا عن تأييده مبارك» ومساء اليوم الأول للموقعة، بدأ المعتصمون في إزالة آثار المصادمات بعد أن أحبطوا الهجوم عليهم، لكن مع الساعات الأولى من صباح اليوم التالى، بدأ هجوم جديد من أكثر من مدخل، وأكثره شراسة جاء من ميدان عبدالمنعم رياض المدخل الشمالى لميدان التحرير، وكوبرى 6 أكتوبر القريب من الميدان، حيث تمثل الهجوم في سيارات تمر بمحيط الميدان قبل أن يطلق أشخاص يستقلونها النار عشوائيا من أسلحة آلية مما أدى إلى سقوط 7 قتلى جدد، فضلا عن 1500 مصاب بجروح مختلفة، كمحصلة نهائية بحسب بيان لوزارة الصحة.
غير أن المعتصمين استبسلوا في الدفاع عن الميدان رغم سقوط القتلى والجرحى، وسط نداءات متكررة من رموز المعارضة حينها للمواطنين بالنزول إلى الميدان والدفاع عنه، وفى النهاية أحكم المعتصمون قبضتهم على الميدان بالفعل ونجحوا في صد الهجوم عليهم، ومع نهاية اليوم الثانى لـ«موقعة الجمل» خفتت المظاهرات المؤيدة لمبارك، مقابل زيادة التعاطف الشعبى مع المتظاهرين الرافضين لحكمه، وتظاهر مئات الآلاف في ميدان التحرير لمطالبة مبارك بالتنحى فيما أطلقوا عليه «جمعة الرحيل».
وفى 11 سبتمبر 2011، بدأت أولى جلسات محاكمة المتهمين في «موقعة الجمل» التي ضمت 25 متهمًا؛ أمام محكمة جنايات القاهرة، حيث وجهت النيابة، اتهامات لهم بقتل متظاهرين، والشروع في قتل آخرين، وإحداث عاهات مستديمة بهم، والاعتداء عليهم بالضرب بقصد الإرهاب، واستئجار مجموعات من البلطجية والمسجلين خطرًا للاعتداء على المتظاهرين السلميين بميدان التحرير، وتحريضهم على فضِّ التظاهرات المناوئة لمبارك بالقوة والعنف.
وتضمنت قائمة أدلة الثبوت، الواقعة في 55 صفحة، أقوال 87 شاهد إثبات ما بين صحفيين، ومحامين، وأطباء، ورجال أعمال، وموظفين، وأعضاء بالحزب الوطنى، وخيالة بمنطقة نزلة السمان، القريبة من أهرامات الجيزة، والتى جاء منها المهاجمون. وطالت تهمة الإعداد لهذه الموقعة العديد من رموز النظام الأسبق بين رجال أعمال ومسؤولين وأعضاء بالحزب الوطنى الحاكم سابقاً والذى تم حله بعد الثورة، وأبرزهم الأمين العام السابق للحزب الوطنى صفوت الشريف وفتحى سرور رئيس مجلس الشعب الأسبق، وعائشة عبدالهادى، وزيرة القوى العاملة السابقة، وحسين مجاور رئيس اتحاد العمال الأسبق، ورجل الأعمال وعضو الهيئة العليا للحزب الوطنى إبراهيم كامل، ورجل الأعمال محمد أبوالعينين، والمحامى مرتضى منصور الذي ادعى بأن اتهامًا كهذا «مكيدة له» كونه نوى ترشيح نفسه لانتخابات الرئاسة. وفى 10 أكتوبر 2012، قضت محكمة جنايات القاهرة ببراءة جميع المتهمين في القضية، قبل أن تغلق محكمة النقض، في وقت لاحق، ملف القضية نهائيا برفض الطعن المقدم من النيابة على أحكام البراءة، لتبقى «موقعة الجمل» بلا جانٍ بعد مرور 5 سنوات.
http://www.almasryalyoum.com/news/details/884924
22/01/2016
الملف الكامل : موقعة الجمل ... فى ذكرى ثورة 25 يناير
03/02/2014
بالصور موقعة الجمل 12 شهيدا و900 جريح.. والفاعل لا يزال مجهولا
شهادات حية عن معركة الخيل والجمال والحمير في مواجهة ثوار التحرير.. ودور الضابط ماجد بولس في طرد البلطجية من الميدان
علي الأرض لم يعد هناك متسع لقدم، فهرب البعض إلي النصب التذكاري بالميدان، وطاف البعض الأخر بالشوارع الجانبية حول التحرير، والأغلبية كانت علي أهبة الاستعداد لمعركة بدأت في مثل هذا اليوم من ثلاث سنوات، بعدما هاجم راكبو الجمال والأحصنة وحاملو الأسلحة البيضاء والنارية معتصمي التحرير من أعلي كوبري أكتوبر، وقادمين من ناحية نزلة السمان وأم بيومي وإمبابة، لطرد المعتصمين، الرافضين للنظام الحاكم والخارجين عليه.
21/01/2013
تقرير تقصى الحقائق عن «موقعة الجمل»
فى 19 أبريل 2011، أصدرت اللجنة القومية لتقصى الحقائق تقريرها عن الانتهاكات التى حدثت خلال ثورة 25 يناير، وخصص التقرير الذى قدمته اللجنة لجهات التحقيق مرفقا به أدلة وتسجيلات، عن موقعة الجمل.
وجاء فى تقرير اللجنة التى كان يترأسها المستشار عادل قورة: «فى صباح يوم الأربعاء الموافق 2/2/2011 وحتى فجر الخميس 3/2/2011 وقعت أحداث دامية فى معظم محافظات مصر خاصة فى ميدان التحرير، الذى أصبح رمزا لثورة 25 يناير، ومكانا لتجمع الثوار من جميع أنحاء القطر.. فمنذ الصباح تجمعت أعداد من مؤيدى النظام فى ميدان مصطفى محمود بشارع جامعة الدول العربية، وذلك بناء على توجيهات من بعض قادة الحزب الوطنى حسبما جاء فى مداخلة لقيادة من قيادته فى أحد البرامج فى قناة تليفزيونية».
وأكد التقرير تجمع مؤيدى الرئيس السابق وتوافدهم من بعض أحياء القاهرة، وتمركزهم فى الشوارع المؤدية إلى ميدان التحرير، بهدف منع المتظاهرين المناهضين للنظام من الوصول إلى الميدان ومحاصرة المتظاهرين داخله، بينما اندس بعض مؤيدى النظام من الشرطة السرية بين المتظاهرين داخل الميدان، واعتلت طائفة أسطح المنازل المطلة على الميدان.
وأشار التقرير إلى أن فى منتصف اليوم بدأت أعداد غفيرة منهم فى اقتحام الميدان خاصة من ناحية ميدان عبدالمنعم رياض وكوبرى 6 أكتوبر ومن مدخل ميدان التحرر من شارع طلعت حرب، وألقوا الحجارة وقطع الرخام وزجاجات حارقة (المولوتوف ) على المتظاهرين وفى ذات الوقت أطلقت الشرطة الأعيرة النارية والمطاطية والخرطوش والقنابل المسيلة للدموع على المتظاهرين وقام بعض القناصة بإطلاق الأعيرة النارية من أعلى الأبنية المطلة على الميدان.
وأكد التقرير هجوم مجموعة من الرجال يركبون الجياد والجمال ومعهم العصى وقطع الحديد والتى حضرت معظمها من منطقة نزلة السمان، واجتمعت فى ميدان مصطفى محمود واتجهت إلى ميدان التحرير واخترقوا الحواجز الحديدية التى وضعها الجيش لتأمين المتظاهرين، وانهالوا ضربا فى جموع المتظاهرين، فأحدثوا بهم إصابات أدت بعضها إلى الوفاة وظل هجوم المؤيدين للنظام بإلقاء الأجسام الصلبة وقطع الحجارة والرخام على المتظاهرين. ولم يجد المتظاهرون سوى الدفاع عن أنفسهم بتكسير أرصفة الميدان وتبادل قذف الحجارة مع المعتدين، وظل الوضع على هذا النحو حتى الصباح الباكر من يوم 3/2/2011.
وأشار التقرير إلى تمكن المتظاهرين من التحفظ على بعض راكبى الجمال ومن المندسين بينهم من مؤيدى النظام السابق، وتبين من الاطلاع على هوياتهم الشخصية أنهم من رجال الشرطة بالزى المدنى ومن المنتمين للحزب الوطنى، وتم تسليمهم للقوات المسلحة لاتخاذ الإجراءات القانونية حيالهم، وأضاف «وقد خاطبت اللجنة القوات المسلحة للاستعلام عن هوياتهم وعن الإجراءات التى اتخذت قبلهم، ولم تستقبل اللجنة ردا».
وبحسب التقرير استمعت اللجنة لعدد من الشهود يكفى للقول بأن بعضا من رموز الحزب الوطنى وأعضاء مجلسى الشعب والشورى المنتمين للحزب وبعض رجال الشرطة ــ خاصة من المباحث الجنائية ــ وبعض رجال الإدارة المحلية قد دبروا للمظاهرات المؤيدة للرئيس السابق فى 2/2/2011 والتى انطلقت من أحياء القاهرة والجيزة صوب ميدان التحرير، وهى مزودة بالعصى والحجارة والمواد المشتعلة والأسلحة البيضاء، وأن عددا من أعضاء الحزب الوطنى ورجال الشرطة بالزى المدنى قد شارك مع البلطجية المأجورين وراكبى الجياد والجمال فى الاعتداء على المتظاهرين فى ميدان التحرير، على النحو المبين سلفا.
واستعرض التقرير بعض الرسائل التى تلقاها أشخاص على البريد الإلكترونى والهاتف المحمول تضمنت دعوة المصريين لتنظيم مظاهرات تأييد لمبارك تنطلق من ميدان مصطفى محمود، وأرسل شهود مقاطع فيديو «تبين أنه مصور أمام البنك الوطنى المصرى فى ميدان مصطفى محمود بالمهندسين وذلك يوم 2/2/2011 حيث ظهرت حشود من المتظاهرين المؤيدين للرئيس المصرى السابق محمد حسنى مبارك ملتفين حول أحد الشخصيات المعروفة الذى تحدث إليهم من خلال مكبر صوت مقررا لهم أن المأجورين أمثال البرادعى والمزور أيمن نور هم الذين افسدوا البلد وأن المتظاهرين المتواجدين بميدان التحرير غير محترمين وخونة وأنهى حديثه إلى المتظاهرين فى ميدان لبنان طالبا منهم التوجه فورا إلى ميدان التحرير لأن ميدان التحرير للشرفاء وليس للمرتزقة»، محرضا المتظاهرين على ضرورة تحرير الميدان من الخونة الذين يريدون الخراب لمصر.
وأشار التقرير إلى مقطع فيديو آخر يبين تعدى قيام بعض الأشخاص على آخرين بالأسلحة البيضاء أمام بوابة أحد القصور، وتبين من الحوار الذى دار بين هؤلاء الأشخاص أن سبب التعدى عليهم هو تحذيرهم من ذكر واقعة استئجارهم من قبل أحد الأشخاص ــ والذى ظهرت صورته بنهاية التسجيل ــ للتعدى على المتظاهرين فى ميدان التحرير وورد بالتعليق على ذلك الفيديو أن الشخص الذى ظهر بنهايته أحد أعضاء مجلس الشعب السابق.
كما أوضح التقرير تقديم تسجيلات لجهات التحقيق من بينها أفلام فيديو تصور مجموعة من المتظاهرين المؤيدين للحزب الوطنى بجوار مركز التجارة العالمى وفندق كونراد متجهين إلى ميدان التحرير بعضهم يستقل سيارات والبعض مترجل وهم يحملون عصى، وأسلحة بيضاء.
وقدمت اللجنة 6 فيديوهات من بينها تسجيلان يظهر فيهما تبادل إلقاء الحجارة بين المتظاهرين بميدان التحرير والموجودين بميدان عبدالمنعم رياض، وصورة لعدد من الأشخاص أعلى العقارات المواجهة للمتحف المصرى يلقون بالحجارة على المتظاهرين بميدان التحرير.
وأوضح التقرير أن فريقا من الأمانة الفنية للجنة انتقل إلى منطقة نزلة السمان للتقصى عن حقيقة الأحداث التى وقعت يوم 2/2/2011 وذلك فى ضوء امتناع العديد من أهالى نزلة السمان عن الإدلاء بشهادتهم خشيه إيذائهم.
وقدمت اللجنة صورة ضوئية لوثيقة ــ لم يتسن للجنة التحقق من صحتها ــ معنونة «وزارة الداخلية مكتب الوزير» وعليها الشعار الخاص بوزارة الداخلية، ثابت بها عبارة سرى ومهم للغاية تحمل رقم تعميم 1-60 /ب/م ت، تضمنت أمرا بتوظيف عدد من البلطجية، وإعطائهم مبالغ مجزية، مع إبلاغهم بوقت التحرك لإشاعة الفوضى.
«الشروق» اتصلت بالمستشار عادل قورة رئيس اللجنة للتعقيب على ما حدث فى ضوء المعلومات المتوافرة لديه والأسماء المتهمة فى الأحداث التى تحفظت اللجنة على ذكرها فى التقرير وقدمتها لجهات التحقيق، إلا أنه رفض الحديث مكتفيا بقوله «لا تعليق»، وحاولنا الاتصال بالمستشار عمر مروان، أمين عام اللجنة إلا أن هاتفه كان مغلقا حتى مثول الجريدة للطبع.
23/12/2012
عاجل : إعادة التحقيق في موقعة الجمل
أكد المستشار عمرو فوزي المحامي العام الأول لنيابات وسط القاهرة، أن النيابة بدأت فى اتخاذ اجراءات إعادة فتح التحقيقات فى قضية قتل المتظاهرين يوم 2 فبراير والمعروفة إعلاميًا بـ"موقعة الجمل"، والتي صدر فيها حكم محكمة الجنايات بالبراءة لجميع المتهمين،
بعد تلقيه بلاغات جديدة من محمد الموافي المحامى بالنقض ضد الرئيس السابق مبارك وزوجته سوزان ثابت ومحاميه فريد الديب، وعائشة عبد الهادى وزير القوى العاملة السابق، وحسين مجاور رئيس اتحاد عمال مصر السابق لفتح باب التحقيق من جديد فى موقعة الجمل.
كانت لائحة الاتهام فى القضية قد شملت 24 شخصًا قضت المحكمة ببراءتهم جميعًا، كما قضت بانقضاء الدعوى عن المتهم عبد الناصر الجابرى متوفى، ورفض الدعوى المدنية.
وقال المحامى فى بلاغه إن سوزان ثابت، كانت قد أرسلت فاكسات لمسئولين فى أمريكا للتدخل لإنقاذ الرئيس المخلوع من حبل المشنقة، وألا ستضطر لفضحهم وعملائهم داخل البلاد وتقديم الشيكات التى تحت يدها وتخص العملاء للنيابة العامة.
إعادة التحقيق في موقعة الجمل
قسم الأخبار
Sun, 23 Dec 2012 14:50:00 GMT