25/11/2024
14/09/2023
23/05/2021
22/08/2020
13/08/2020
10/11/2017
06/11/2017
منح سفير الإمارات المثير للجدل في واشنطن مرتبة وزير
04/11/2017
03/11/2017
الإمارات حرّضت أميركا ضد قطر بسبب دعم الدوحة لمقاطعة إسرائيل تسريبات جديدة عن العتيبة
قال موقع "ميدل إيست مونيتور" البريطاني إن سفير الإمارات في واشنطن، يوسف العتية، بحث مع الممثل الأميركي السابق للشرق الأوسط، دينيس روس، في كيفية معاقبة قطر، بسبب دعمها لحركة مقاطعة إسرائيل المعروفة باسم "بي دي إس".
وأشار الموقع في تقرير كتبه الصحفي "نسيم أحمد"، إلى أن الرسائل المسربة من إيميل العتيبة تظهر الخيارات التي تناقش حولها الرجلان لمعاقبة قطر، ومن ضمنها نقل القاعدة الأميركية من العديد؛ "لإجبار قطر على تغيير سلوكها"، بحسب موقع "عربي 21" .
وأضاف التقرير أن المراسلات بين العتيبة و"روس" تكشف عن رغبة إماراتية في تطبيع سريع مع إسرائيل، وعلاقات وثيقة مع مؤسسات الضغط التي تعمل لصالح تل أبيب في واشنطن، كما تشير إلى اتفاق الرجلين على القلق من بعض النشاطات القطرية التي تسعى لإدانة إسرائيل في مراكز البحث والتفكير.
05/10/2017
تفاصيل تسريبات العتيبة: أبوظبي دفعت أموالا لتلميع صورة السيسي في واشنطن
“القدس العربي”- وكالات: كشف موقع “ذي أنترسبت” الأمريكي عن رسائل جديدة مسربة من بريد السفير الإماراتي لدى واشنطن يوسف العتيبة تظهر سداد الإمارات تكلفة حملة علاقات عامة تعمل في واشنطن لصالح مصر وتجميل سمعة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.
وكشف الموقع أن الإمارات سددت أكثر من 2.7 مليون دولار من أصل ثلاثة ملايين نيابة عن الحكومة المصرية لصالح شركة العلاقات العامة “غلوفر بارك غروب”.
وأوضح الموقع أن الشركة سعت إلى التأثير على الحكومة الأمريكية ومراكز الأبحاث ووسائل الإعلام بهدف التأثير على السياسة الأمريكية لصالح النظام في مصر.
وأكد أن العتيبة تواصل مع صحفيين وباحثين بمراكز أبحاث في مسعى لتجميل صورة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي. وتابع الموقع أن سفير الإمارات كان يلعب في الواقع دور سفير السيسي في واشنطن.
ولم يفصح الموقع عن كيفية حصوله على بريد “العتيبة”، ولكنه نشر نماذج من الرسائل الإلكترونية المسربة من بريد العتيبة، وذلك ضمن سلسلة تسريبات متواصلة منذ شهور.
اللافت أن الموقع ركز على الدور الذي لعبه السفير الإماراتي نيابة عن الحكومة المصرية وتحديدا في تجميل صورة السيسي.
ومن ضمن نماذج الرسائل المسربة رد “العتيبة” على صحفيين كتبوا مقالات ضد السيسي من بينها مقالة اتهمته بالدكتاتور قبيل لقائه الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، حيث قال السفير الإماراتي إن الكاتب يتحامل على الرئيس المصري.
ومن الرسائل التي كشفها الموقع كذلك أن العتيبة كان يؤكد أن الديمقراطية الأمريكية لا تتناسب مع الشرق الأوسط، وأن الأنظمة تحتاج لاستخدام البطش.
15/09/2017
رسائل مسربة: الإمارات تسلح «حفتر» تحت سمع وبصر أمريكا
العتيبة وهو بيحارب الارهاب فى اميركا
14/09/2017
بالصور.. دا يوسف العتيبه سفير الامارات في واشنطن
24/08/2017
مسؤول أمريكي: واشنطن تعتزم طرد سفير الإمارات هناك تسريبات تمس أخلاق العتيبة، لم تنشر بعد"
قال مصدر أمريكي مسؤول إن الإدارة الأمريكية باتت ممتعضة من سفير الإمارات في واشنطن يوسف العتيبة. مشيرًا إلى أن على العتيبة أن يغادر واشنطن قبل نهاية العام الجاري. وأوضح المصدر الخاص حسب ما ذكر موقع "الإمارات 71" المعارض، أن التسريبات الأخيرة التي "كشفت الكثير من الأدوار التي يقوم بها، غير مقبولة للأمريكيين، وهي خارجة عن السياق المقبول لأي سفير دولة".
وأكد المصدر: "هناك تسريبات تمس أخلاق العتيبة، لم تنشر بعد"، مشيرًا إلى أنها "تشكل إساءة لدولة الإمارات وللدولة المعنية بهذا التسريب"، على حد قوله. ومنذ نحو شهرين وتملأ تسريبات العتيبة التي حصل عليها "جلوبال ليكس" إثر اختراق بريده الإلكتروني، جميع وسائل الإعلام العالمية، ما سبب تشويه سمعة دولة الإمارات وسمعة الشعب الإماراتي في المنطقة ودول العالم.
وكشفت التسريبات التي أغضبت أيضا وسائل إعلام أمريكية مثل "نيويورك تايمز" و"واشنطن بوست"، عن دور دبلوماسي يمارسه العتيبة بصورة تتجاوز مهمات سفير دولة، إذ بات يوصف بأنه "صاحب نفوذ" كبير في أروقة صناع القرار الأمريكيين، بفعل السقف غير المحدود لتحركه ونظرا للميزانيات المفتوحة التي تغطي نفقاته. وطالبت هذه الوسائل بوضع حد لظاهرة دور العتيبة.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شدد على ضرورة وقف تأثير الدول واللوبيات المختلفة على صناع القرار في واشنطن، مشترطا على كبار مساعديه عدم العمل في أي نشاط تجاري حتى أجل 5 سنوات من تركهم أعمالهم. وتنوعت تسريبات العتيبة، بين فضائح اختلاس أكثر من 4 مليارات دولار من صندوق التنمية الماليزي، إلى تحريضه مسؤولين أمريكيين على استضافة دول قطر لقاعدة العديد، إلى تسويقه محمد بن سلمان لدى الأمريكيين، إلى تسويق نظام السيسي والتحريض على الربيع العربي، إلى جانب الكشف عن علاقات مع ضباط أمن إسرائيليين ويهود أمريكيين في الولايات المتحدة الأمريكية.
وطالب إماراتيون مؤخرا، أن تجري السلطات في الدولة تحقيقا مع العتيبة على خلفية التسريبات المتتالية والتي تكشف انحرافا في العمل الدبلوماسي أدى إلى الإضرار بسمعة دولة الإمارات ومصالحها، واستغلال نفوذه ومنصبه للتربح والتكسب، كما أظهرت إحدى التسريبات بشأن إقناعه بنوكا وطنية منح قروض لمشروعات تجارية على صلة بالاختلاس الماليزي.