إظهار الرسائل ذات التسميات 28-01-2010. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات 28-01-2010. إظهار كافة الرسائل
28/01/2022
جمعة الغضب
يناير 28, 2022
احمد حرارة
يناير 28, 2022
أول صورة لإصابة «حرارة» في «جمعة الغضب» 28 يناير 2011
21/01/2022
فيديو الثورة
يناير 21, 2022
اهم الفيديوهات فى ثورة 25 يناير بيوم الغضب 28 يناير 2011
مشاهد تعرض لأول مرة من جمعة الغضب 28 يناير
--
1111111
مظاهرات السبت 29 يناير فى ميدان التحرير بعد جمعة الغضب
31/12/2021
ثورة 25 يناير
ديسمبر 31, 2021
تامر أمين: 28 يناير أسود يوم عشته في مصر.. فيديو
قال الإعلامي تامر أمين إنّ تاريخ 28 يناير يُذكِّره بالكثير من المرارة، في إشارة إلى جمعة الغضب التي وقعت قبل عشر سنوات خلال ثورة 25 يناير
وأضاف أمين خلال برنامجه "آخر النهار" على شاشة "النهار"، مساء الخميس: "28 يناير هو أسود يوم عشته في مصر.. الأيام تمر لكن الآثار السلبية الخاصة بالمصائب لا تمر"
وتابع: "شربنا من هذه الآثار ودفعنا فاتورتها كتير، وهناك جيل كامل بينهم بناتي شافوا أيامًا صعبة بدلًا من أيام مستقرة وسلسة، والقلق على ضياع الوطن كان هاجسًا لهؤلاء"
اقرأ أيضًا: معتز عبد الفتاح عن عشرية 25 يناير : لا أخطأ الثائرون.. ولا أخطأت الشرطة (فيديو)
واستطرد: "شبابي كان في السبعينات والثمانينات، وفي هذه الفترة كان هناك استقرار.. لم أكن قلقًا على بلدي، ولم أقلق على النزول للشارع"
28/01/2021
09/07/2017
غزة
يوليو 09, 2017
أحمد موسى ثلاثة من منفذي هجوم رفح يتلقون العلاج داخل قطاع غزة
08/07/2017
محمد رمضان
يوليو 08, 2017
الممثل محمد رمضان يشارك فى جنازة الشهيد أحمد المنسى
السيسى
يوليو 08, 2017
«السيسي» يعقد اجتماعا لاستعراض تقرير حول حادث رفح الإرهابي
07/07/2017
28/01/2017
28/01/2016
جمعة الغضب
يناير 28, 2016
بالفيديو | أهم 10 أحداث في جمعة الغضب 2011
غربت شمس جمعة الغضب في الثامن والعشرين من يناير عام 2011، ولم تغرب شمس الثورة
عن حياة المصريين، لتعاود إشراقها من جديد في يوم 28 يناير 2015م.
فقد خرج الملايين من المصريين بعد أداء صلاة الجمعة في جميع أنحاء البلاد معلنين
عن ثورتهم ضد نظام فاسد عمل طيلة ثلاثين عامًا على إفساد حياة المصريين، إلى أن
واجهتهم قوات الأمن لمحاولة فض تظاهراتهم، ولكنها باءت جميعها بالفشل لينتصر الشعب
ويُعلي كلمته وتنسحب الشرطة.
واليوم وبعد عودة النظام من جديد خرج الشعب المصري اليوم ليبدأ ثورته من جديد في
ذكرى الغضب، وبصحبته أحداث وذكريات حدثت في هذا اليوم لن ينسوها، كتبت في التاريخ
لتشهد على قتل داخلية العادلي "البريء" بحسب القضاء للمتظاهرين.
في صباح "جمعة الغضب"، قام نظام مبارك بقطع وسائل الاتصالات اللاسلكية (الهاتف
المحمول) والإنترنت لمنع تنظيم المظاهرات وتواصل الجماهير الغاضبة، ورغم ذلك خرجت
مئات الآلاف من مختلف المساجد عقب صلاة الجمعة متجهين صوب ميدان التحرير فضلا عن
عديد من المدن المصرية منها الإسكندرية والسويس والمنصورة والإسماعيلية ودمياط
والفيوم والمنيا ودمنهور ومحافظة الشرقية وبور سعيد ومحافظة شمال سيناء.
قتل ما لا يقل عن 800 شخصًا وأُصيب أكثر من ألف بعد قيام الشرطة المصرية
بالاعتداء على المتظاهرين في شتى أنحاء الجمهورية، وكان النصيب الأكبر من الشهداء
في هذا اليوم بالإسكندرية حيث استشهد 87 شهيدًا، ثم السويس 13 شهيدًا.
فشلت قوات الشرطة مع مرور الوقت في التعامل مع المتظاهرين حيث انسحبت الشرطة من
جسر قصر النيل بالقاهرة وسيطر المتظاهرون على مدينتي السويس والإسكندرية وأحرقت
مقار الحزب الوطني.
اتخذ مبارك، بصفته الحاكم العسكري، قرارًا بفرض حظر التجول في القاهرة
والإسكندرية والسويس من 6 مساءً إلى 7 صباحًا بالتوقيت المحلي، وقد نـزلت دبابات
ومدرعات الجيش المصري للشوارع لمنع الفوضى وحفظ الأمن وسط ترحيب شديد من المتظاهرين
الذين اعتبروا الجيش طرفًا محايدًا.
نزول الجيش
نزل الجيش لأول مرة للشوارع والميادين بعد انكسار قوات الأمن المركزي والشرطة
أمام المتظاهرين في الميادين المختلفة وانسحاب أفرادها.
فتح السجون
تم فتح السجون وخروج البلطجية للشوارع كمخطط لنشر الفوضى لإجبار المتظاهرين على
الانسحاب من الميدان لتأمين بيوتهم، وانتشرت حوادث السرقة والشغب وهو ما أدى لتشكيل
اللجان الشعبية في عدد من المناطق لحماية البيوت والمؤسسات.
خطاب المخلوع
وفي مساء يوم جمعة الغضب ألقى مبارك خطابه الأول بعد ثلاثة أيام من اندلاع ثورة
25 يناير، ووقوع مئات الشهداء، قائلا إن هناك محاولات للبعض لاعتلاء موجة التظاهرات
والمتاجرة بشعاراتها، حسب قوله.
وأعلن مبارك في خطابه إقالة حكومة أحمد نظيف، وتكليف أحمد شفيق بعدها برئاسة
الحكومة.
ولم يلب الخطاب الأول للرئيس المخلوع أيًا من مطالب المتظاهرين، كما أنه جاء
متأخرًا وهو ما جعل المعتصمين بالتحرير وميادين الثورة يصرون على إسقاط النظام
والمطالبة برحيل مبارك ونظامه.
حرق مقر الحزب الوطني
وقام المتظاهرون بإشعال النار في المقر الرئيسي للحزب الوطني المنحل بالقرب من
ميدان التحرير وسط القاهرة.
الداخلية تقتل المتظاهرين
قتل ما لا يقل عن 800 شخصًا وأُصيب أكثر من ألف بعد قيام الشرطة المصرية
بالاعتداء على المتظاهرين في شتى أنحاء الجمهورية، وكان النصيب الأكبر من الشهداء
في هذا اليوم بالإسكندرية حيث استشهد 87 شهيدًا، ثم السويس 13 شهيدًا.
السيارة الدبوماسية
وقد خرجت مساء جمعة الغضب إحدى السيارات الدبلوماسية على المتظاهرين لتقوم بدهس
عدد كبير من المتظاهرين بالقرب من ميدان التحرير وسط القاهرة.
معركة قصر النيل
يظهر في بداية الفيديو تعامل قوات الأمن مع المتظاهرين المتواجدين على كوبرى قصر
النيل، في محاولة منهم للوصول إلى ساحة ميدان التحرير، حيث أطلقت قوات الأمن قنابل
الغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين، الأمر الذي أدى إلى وقوع العديد من
المصابين وظهرت بالفيديو فتاة في بداية التعامل الأمني تجاه المتظاهرين قد أغشي
عليها نتيجة استنشاقها للغاز، وما كاد بعض الشباب إسعافها حتى ألقت عليهم قوات
الشرطة قنبلة أخرى تسببت في دخول مصور الفيديو في حالة اختناق.
ثوار الإسكندرية
وفى مشهد أكثر دموية يوضح حجم العنف بين قوات الأمن والمتظاهرين، تجمعت قوة
كبيرة من الأمن المركزي بمنطقة العجمي بالإسكندرية بما يقرب من 10 سيارات أمن مركزي
و4 آخرين من قوات الحماية المدنية "المطافي"، حيث قام المتظاهرون برشق السيارات
بالحجارة بشكل عنيف يوضح حجم الغضب تجاه قوات الشرطة بعدما دهست إحدى السيارات بعض
المتظاهرين أثناء فرارها، الأمر الذي أدى في النهاية إلى انسحاب قوات الشرطة.
معركة الأربعين
"سلمية.. سلمية" الهتاف الذي توحد عليه أبناء محافظة السويس، مرددين النشيد
الوطني أثناء تظاهراتهم أمام قسم شرطة الأربعين في تظاهرات جمعة الغضب، وبعد عشر
دقائق من الهتاف أضرم عدد من المتظاهرين النيران في سيارة ومدرعة تابعين للشرطة
لتبدأ معها قوات الأمن بالرد على المتظاهرين بقنابل الغاز المسيل للدموع، استمرت
الاشتباكات بين الطرفين حتى انتهت بانسحاب قوات الشرطة بعد إضرام النيران في قسم
الأربعين واشتعاله بالكامل.
المطرية
وفي المطرية عصر يوم الجمعة، جمعة الغضب، حرق المتظاهرون 10 سيارات تابعة لقوات
الشرطة بالكامل مع عدد من السيارات الأخرى التي كانت تستخدمها قوات الأمن لنقل
الشباب المقبوض عليهم وفي نهاية اليوم انسحب رجال الشرطة، وبعد انتهاء التظاهرات
قام إمام مسجد ميدان المطرية بمحاولة تهدئة المتظاهرين ودعاهم إلى الهدوء، مؤكدًا
أن ما حدث فتنة وقام برفع الأذان لإقامة ركعتين من أجل إخماد نار الفتنة، ولكن لم
يستجب له أحد.
30/01/2012
مميز
يناير 30, 2012
صور الصلاة على كوبرى قصر النيل يوم 28يناير2012
24/05/2011
جمعة الغضب
مايو 24, 2011
28 يناير 2011
اليوم الرابع للثورة "جـُمعة الغضب" - الجمعة 28 يناير 2011
- في صباح "جمعة الغضب"، قام نظام مبارك بقطع وسائل الاتصالات اللاسلكية، الهاتف المحمول والإنترنت لمنع تنظيم المظاهرات وتواصل الجماهير الغاضبة ،ورغم ذلك خرجت مئات الآلاف من مختلف المساجد عقب صلاة الجمعة متجهين صوب ميدان التحرير فضلاً عن عديد من المدن المصرية منها الإسكندرية والسويس والمنصورة والإسماعيلية ودمياط والفيوم والمنيا ودمنهور ومحافظة الشرقية وبور سعيد ومحافظة شمال سيناء.
ADDS'(9)
ADDS'(3)
-