ارشيف ثورة 25 يناير ... حدث فى يوم ..7 فبراير 2011

الرئيس الأمريكي باراك أوباما   يقول إن مصر لا يمكن أن تعود إلى ما كانت عليه قبل بدء الاحتجاجات ضد نظام الرئيس محمد حسني مبارك، ويرى أن وقت التغيير قد حان. (بي بي سي)

· تعديل فترة حظر التجوال من الثامنة مساءً الى السادسة صباحاً.

· المحتجون المعتصمون فى ميدان التحرير يصممون على البقاء إلى أن يتنحى الرئيس السابق، ويدعون لتظاهرات مليونية فى الشوارع يومى 8 و 11 فبراير.

· مئات الآلاف من الأشخاص يتظاهرون ضد الرئيس السابق حسنى مبارك فى أضخم احتجاجات من نوعها منذ بداية الانتفاضة.

· الحكومة الجديدة تقرر زيادة رواتب الموظفين والمعاشات بنسبة 15 % بداية من الأول من أبريل عام 2011.

· التحفظ على وزير الداخلية الأسبق حبيب العادلى تمهيداً لمحاكمته.

· الحكومة تعقد اجتماعاً بكامل أعضائها للمرة الأولى منذ اندلاع الاحتجاجات.

· الإفراج عن الناشط السياسي وائل غنيم.

لا زال المعتصمون في ميدان التحرير وقد قاموا بنشر حاجزين بشريين على طرفي المدخل الخلفي لمجمع التحرير لمنع الموظفين من الدخول إليه بعد أن قامت الحكومة بفتح المصارف واستئناف العمل في بعض المصالح الحكومية محاولة لتسيير الحياة بشكل طبيعي للحد من نجاح المظاهرات. لا تزال المدارس مغلقة وكذلك البورصة المصرية، فيما أعلن وزير المالية الجديد سمير رضوان عن زياة مرتبات العاملين في أجهزة الدولة بنسبة 15% بداية من أبريل، وانشاء صندوق لصرف تعويضات المتضريين من أحداث السلب والنهب والتخريب التي تعرضت لها المنشآت التجارية والصناعية بعد قيام الثورة

كما أحال النائب العام المصري عبد المجيد محمود بلاغا لنيابة أمن الدولة العليا يتهم وزير الداخلية السابق حبيب العادلي بالتورط في تفجير كنيسة القديسين بالإسكندرية ليلة رأس السنة. كان ذلك على أثر بلاغ مقدم يتهم العادلي بالتورط والتسبب في التفجير وكان قد نشر في صحف ومدونات عن أن المفجرين لجأوا إلى السفارة البريطانية. كان العادلي قد أعلن قبل إندلاع الثورة بأيام عن تورط جيش الإسلام الفلسطيني في التفجير.

أطلق العالم المصري أحمد زويل مبادرة الخروج من الأزمة في مصر بعد وصوله إلى القاهرة في 6 فبراير، وتضمنت خمس نقاط أولها تنحي الرئيس عن السلطة وتسليم القيادة لنائبه عمر سليمان بالإشتراك مع لجنة من جميع أطياف المتظاهرين لادارة البلاد مؤقتان العمل على تعديل مواد الدتسور76، 77، 88، 179 بشكل سريع مشيرا أن هذاالاجراء قد يتطلب حل البرلمان المصري، اجراء اصلاحات اقتصادية ملموسة، الافراج عن جميع المعتقلين السياسيين والغاء قانون الطوارئ، وفي النهاية اجراء انتخابات حرة ونزيهة لاختيار الرئيس الجديد، كما شدد على احداث تغيير جذري في منظمة الإعلام المصري وعدم حجب شخصيات المعارضة أيا كان انتمائها وأفكارها عن الظهور. وكان زويل قد إلتقى بنائب رئيس الجمهورية عمر سليمان وشيخ الأزهر أحمد الطيب ومحمد البرادعي وشخصيات حزبية وقادة في المعارض.

مواضيع مشابهة