(أقوال لا تُنسى)
- إنني أُحس على وجهي بألم كل صفعة توجه إلى كل مظلوم في هذه الدنيا .
- أينما وجد الظلم فذاك هو وطني .
- كنت أتصور أن الحزن يمكن أن يكون صديقا .. لكنني لم أتصور أن يكون وطننا نسكنه .. و نتكلم لغته .. و نحمل جنسيته
- إن من يعتقد أن نجم الثورة قد أفل فإما أن يكون خائنا أو متساقطا أو جبانا, فالثورة قوية كالفولاذ.. حمراء كالجمر.. باقية كالسنديان .. عميقة كحبنا الوحشي للوطن .
- لا يستطيع المرء أن يكون متأكدا من أنه هنالك شيء يعيش من أجله, إلا اذا كان مستعدا للموت في سبيله .
- أنا لست محررا, المحررين لا وجود لهم, فالشعوب وحدها هي من تحرر نفسها .
- لا أعرف حدوداَ فالعالم بأسره وطني .
- مرة ، قال لرفيق له كان يقاتل بجانبه في الأدغال ، والرصاص ينهال عليهما :
-"أتدري كيف أتمنى أن أموت ؟ كما تمنى قصة بطل "جاك لندن ".
-"إما أن ينتصر أو يموت . وكثيرون سقطوا في طريق النصر الطويل . "
-" لا يهمني متى وأين سأموت ."
لكن يهمني أن يبقى الثوار منتصبين ، يملأون الأرض ضجيجا ، كي لا ينام العالم بكل ثقله فوق أجساد البائسين والفقراء والمظلومين.
- إن الطريق مظلم و حالك .. فإذا لم نحترق أنا وأنت فمن سيضيء لنا الطريق !! علمني وطني بأن دماء الشهداء هي من ترسم حدود الوطن
- "كنا نريد إنشاء المدارس ، فأنشأناها، وكنا نريد إنشاء المستشفيات فأنشأناها أيضا" .
- "إنَّ آلاف الأطفال الفقراء في كوبا، يمنعون أولادي من أن يلعبوا بالدمى كأطفال الأغنياء".
- "كلّ الناس تعمل وتكدّ وتنشط لتتجاوز نفسها، لكنّ الهدف الوحيد هو الربح. وأنا ضدّ الربح، ومع الإنسان. ماذا يفيد المجتمع، أي مجتمع، إذا ربح الأموال وخسر الإنسان؟"
- "التعيسون هم مصدر القوة في العالم".
- "إنّ الثورة تتجمّد، والثوار ينتابهم الصقيع حين يجلسون على الكراسي ويبدأون بناء ما ناضلت من أجله الثورة"
- هذا هو التناقض المأساوي في الثورة: أن تناضل وتكافح وتحارب من أجل هدف معيّن، وحين تبلغه، وتحقّقه، تتوقّف الثورة وتتجمّد في القوالب. وأنا لا أستطيع أن أعيش ودماء الثورة مجمّدة داخلي".
- "فعلاً، أنا مغامر، لكن من طراز مختلف عن المغامرين الساعين وراء نزوات فردية عابرة، إذ إنّني أضحّي بكلِّ شيء من أجل الثورة والنضال المستمرّ".
-"قد تكون هذه الرسالة، الأخيرة، لكنّني أودّ أن أقول لكما شيئاً واحداً: لقد أحببتكما كما لم يحبّكما أي إنسان، لكنّني عجزتُ عن إظهار هذا الحبّ، ربّما لأنّني قاسٍ في تصرّفاتي، مع نفسي ومع الآخرين، وأعتقد أنّكما لم تفهماني معظم الأحيان. وأعترف بأنّه ليس من السهل أن يفهمني أحد".
- "لوالدتي أقول: لا تخافي، إنَّ إرادتي القوية، والشعلة التي تحرقني باستمرار، ستكونان العكاز التي سيسند قدميَّ الضعيفتين ورئتي المتعبة وصدري الذي يزفر".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى