صورة تمثل برج "الحمل"
بغداد: العرب اليوم
أنثى الحمل: لا ندري أيستحق محب هذه المرأة التهنئة أم الشفقة وذلك لسبب وجيه هو أنه يتنازع طبيعتها باستمرار عاملان رئيسيان : من جهة الحبّ قضيتها الأولى وسرّ وجودها , ومن جهة أخرى لا تستطيع أن تغفل لحظة واحدة عن العالم المحيط بها أو عن نفسها خاصة . في وسعها – أكثر من أي امرأة
أنثى "الحمل " تحلم بالحبّ وتتخيّل باستمرار أجمل المواقف الشاعرية
maher_arabstoday@hotmail.com (العرب اليوم)
Sun, 25 Mar 2012 00:00:00 GMT
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى