وكأنها عادة ان يكون ابن الدكتور دكتور وابن المهندس مهندس وابن المدرس مدرس هكذا تعودنا علية فى المجتمع اما يكون ابن الوزيز وزيراّ ما هو الجديد...
عمرو محمد ابراهيم ابن اللواء محمد ابراهيم وزير الداخلية الحالى والذى ربما يكون من الجائز وزيراّ فى يوما من الايام ولكن هذا لم يحدث بعد ، انما ما حدث هو انه حل محل ابيه كوزير فى احد المواقف .
تبدء القصة عندما نشبت مشادة كلاميه بين ثلاث ضباط بسبب سيارة مخالفة و سحب رخصة احد السيارات المتواجده فى شارع السد العالى بالدقى امام منزل وزير الداخلية محمد ابراهيم
احتد المشادات بين الضباط وبعضهم وبين صاحب السيارة من ناحية اخرى وكان بالصدفه ابن وزير الداخلية هناك ورآى ما حدث فقام بالتدخل ليتعرف على الموقف وماذا يحدث فقام بانهاء المشكلة والازمة التى تسببت فى التزاحم من المارة الذين وقفوا ليشاهدوا المشدة التى حدثت .
الفجر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى