مقاطع الفيديو لاتزيد فيي الموقع عن 36 ثانيةفكرة الموقع بسيطة جداً وتقوم على فكرة التدوين المرئي في مقطع فيديو لا يزيد طوله عن 36 ثانية! ومن ثم إتاحته للنشر في الشبكات الاجتماعية وغيرها. حيث تعتبر هذه الخاصية من أهم المميزات التي ساعدت على انتشار الموقع حيث ندخل الآن في مرحلة جديدة وهي مرحلة الاختصار والتعبير عن فكرة الموضوع بطريقة مختصرة.
الفيديوهات التي يتم بثها على الموقع تعتبر أغلبها فيديوهات خاصة قام اصحاب الحسابات على الموقع بتصويرها وهذه الميزة جعلتها تختلف عن موقع (اليوتيوب) الذي ينشر جميع أنواع الفيديوهات سواء كانت شخصية أو مواد تليفزيونية أو برامج وثائقية أو أفلاما ومحاضرات ودروسا وغيرها ومدة هذه الفيديوهات تختلف وبعضها تصل إلى عدة ساعات مثل الأفلام أما "كيك" فقد دخل مرحلة التخصص والاختصار حيث يبث الفيديوهات الشخصية وباختصار شديد.
موقع كيك متاح فقط عبر الهاتف المحمول، ويركز فقط على الفيديو — بدون أي خيارات تعديل أو تحسين — ويعد نموذج عمله قريبا من موقع مشاركة الصور: انستاجرام الذي تم الاستحواذ عليه من الفيس بوك بحوالي المليار دولار.
وقد ضُخ في الموقع حتى الآن قرابة 12 ونصف مليون دولار، على مرحلتين أولاهما كانت عند إطلاق الموقع (5.5 مليون) ومؤخراً استطاع الموقع جلب استثمار بقيمة 7 ملايين دولار بعد القفزة المهولة التي شهدها الموقع بدخول مليوني مستخدم جديد خلال شهر (أغسطس) بمعدل رفع 66 ألف مقطع فيديو يومياً!
الموقع ليس الأول من نوعه في نفس الفكرة، هناك مواقع أخرى كثيرة سبقت موقع “كيك” تقوم على نفس المبدأ أشهرها: تويت فيديو توت وتبقى دائماً الأسئلة المفتوحة مطروحة هنا: هل العبرة في التنفيذ؟ أم بطريقة التسويق واستهداف المشاهير لتبني الخدمة؟ أم بعدم الاعتماد وبناء كامل المنصة على موقع شبكة اجتماعية قائم مثل فيس بوك وتويتر؟ أم أنه الحظ فقط!؟
مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان، 
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى