آخر المواضيع

12‏/02‏/2015

القصة الكاملة : رئيس حزب شيماء .. قتل شيماء الصباغ .. بس خد براءة (مصر)

حجز نائب رئيس حزب التحالف الشعبي لاتهامه بالاشتراك في قتل شيماء الصباغ
حجز نائب رئيس حزب التحالف الشعبي لاتهامه بالاشتراك في قتل شيماء الصباغ
حجز نائب رئيس حزب التحالف الشعبي لاتهامه بالاشتراك في قتل شيماء الصباغ حجز نائب رئيس حزب التحالف الشعبي لاتهامه بالاشتراك في قتل شيماء الصباغ 4 المصريون ووكالات السبت, 31 يناير 2015 23:49 قررت نيابة قصر النيل ، مساء السبت، حجز زهدي الشامي نائب رئيس حزب التحالف الشعبي للاشتراكي، لصباح يوم الغد الإثنين لحين ورود تحريات مباحث حول مدى صحة التهمة المنسوبة إليه بالاشتراك في قتل عضوة الحزب شيماء الصباغ. وكانت النيابة استمعت لأقوال القيادي، وواجهته بتهمة الاشتراك في قتل الصباغ، وذلك بناء على قرار التحقيق الأشخاص الذي كانوا متواجدين في محيط 10 أمتار من موقع مقتل الناشطة، من خلال تفريع الكاميرات التي تحفظت النيابة عليها. كانت النيابة تسلمت يوم الثلاثاء تقرير الطب الشرعي بشأن تشريح جثمان الصباغ وأفاد أن "طلقات خرطوشية هى التي تسببت في وفاتها، وأنها أطلقت من مسافة تراوحت ما بين 3 إلى 8 أمتار، وبحد أقصى 10 أمتار، وأنها أصيبت من الخلف إلى الأمام، وأن محتوى الخرطوش أصاب القلب مباشرة وتسبب في تهتك بالرئتين". واستمعت النيابة لأقوال مدنيين وشرطيين فى الواقعة وقامت بفض مضمون تسجيل الكاميرات التى سجلت الحادث. وكانت الصباغ لقيت حتفها يوم السبت الماضي أثناء تفريق قوات الأمن مسيرة للتحالف الاشتراكي كانت متوجهة إلي ميدان التحرير لوضع أكاليل الزهور عند نصب شهداء الثورة، وقال التحالف إن الصباغ توفيت عقب إصابتها بخرطوش قوات الأمن. وقال الحزب، في بيان له مسائ اليوم السبت، إن سير التحقيقات في قضية مقتل شيماء الصباغ، اتجهت نحو اتهام نائب رئيس الحزب، زهدي الشامي، بقتلها. وأضح الحزب أن نيابة قصر التيل حققت اليوم مع الشامي "ورغم أنه تقدم بنفسه للنيابة كشاهد الا أن سير التحقيق اتجه نحو اتهامه بقتل شيماء"، مشيرا إلى أنه تم "طرد المستشار القانوني للحزب ومحامي الشاهد.. وتلى ذلك انسحاب المحامين ومطالبتهم بندب قاضي تحقيقات طبقا للقانون".
-=-=-=-=-
بيان ناري لـ"التحالف الشعبي" بعد اتهام نائب رئيس الحزب بقتل "الصباغ"
بيان ناري لـ"التحالف الشعبي" بعد اتهام نائب رئيس الحزب بقتل "الصباغ"
قال حزب التحالف الشعبي الاشتراكي، مساء السبت، إن سير التحقيقات في قضية مقتل شيماء الصباغ، اتجهت نحو اتهام نائب رئيس الحزب، زهدي الشامي، بقتلها. وكانت الصباغ لقيت حتفها يوم السبت الماضي أثناء تفريق قوات الأمن مسيرة للتحالف الاشتراكي كانت متوجهة إلي ميدان التحرير لوضع أكاليل الزهور عند نصب شهداء الثورة، وقال التحالف إن الصباغ توفيت عقب إصابتها بخرطوش قوات الأمن. وأوضح الحزب، قي بيان نشر على صفحته على فيس بوك، أن نيابة قصر التيل حققت اليوم مع الشامي "ورغم أنه تقدم بنفسه للنيابة كشاهد الا أن سير التحقيق اتجه نحو اتهامه بقتل شيماء". وأضاف أنه تم "طرد المستشار القانوني للحزب ومحامي الشاهد.. وتلى ذلك انسحاب المحامين ومطالبتهم بندب قاضي تحقيقات طبقا للقانون". ولم يتسن لنا الحصول على رد من النيابة العامة. كانت النيابة تسلمت يوم الثلاثاء تقرير الطب الشرعي بشأن تشريح جثمان الصباغ وأفاد أن "طلقات خرطوشية هى التي تسببت في وفاتها، وأنها أطلقت من مسافة تراوحت ما بين 3 إلى 8 أمتار، وبحد أقصى 10 أمتار، وأنها أصيبت من الخلف إلى الأمام، وأن محتوى الخرطوش أصاب القلب مباشرة وتسبب في تهتك بالرئتين".
اقرأ المقال الاصلى فى المصريون
-=-=-=-=-
بناء الاتهامات على صورة الفيس بوك.. مصيبة
المتهم بقتل شيماء بعد الإفراج عنه: تحولت من شاهد إلى متهم في تحقيقات النيابة
المتهم بقتل شيماء
  • لا أستبعد تسريب الداخلية لصورة الحادث لتشويهي
  • عائلتي أصيبت بالذهول بعد اتهامي بالجريمة
  • النيابة أحضرت ملابسي للبحث عن ثقب
  • أقلعت عن التدخين منذ 2013 واتهمت بالتدخين أثناء مقتل الصباغ
  • النيابة استعانت بكاميرات طلعت حرب في تحقيقاتها معي
  • اتهامي ربما يكون نوعا من الضغط على الحزب لغلق الملف والتكتم عليه
  • ما حدث معي سببه تكذيبي للتصريحات الوهمية حول المسيرة
  • نريد القضاء على الإرهاب دون المساس بحرية المواطن
  • خطاب السيسي عن شيماء كان إيجابيا

روى زهدي الشامي، نائب رئيس حزب التحالف الشعبي الاشتراكي والقيادي بتحالف التيار الديمقراطي، القصة الكاملة لاحتجازه على خلفية اتهامه بقتل عضوة الحزب شيماء الصباغ.

وكشف الشامي، في حوار لــ "فيتو"، عن تفاصيل التحقيقات التي أجريت معه حول الواقعة، وكيف تحول من شاهد إلى جاني، وكذلك عن حال أسرته بعد معرفة اتهامه بالقضية، موضحا خطة الحزب في العمل السياسي بعد تلك القضية، فإلى نص الحوار...

- ما قصة احتجازك بتهمة قتل شيماء الصباغ؟
احتجازي بدأ بإبلاغي من علي سليمان، محامي الحزب، أن النيابة ترغب في الاستماع لشهادتي في القضية، فقلت له سأحضر يوم السبت (31 يناير الماضي)، وحضرت لنيابة قصر النيل للإدلاء بشهادتي وبدأت التحقيقات معي بشكل عادي كأي تحقيقات تجرى مع شاهد إلا أنها سرعان ما تحولت لتحقيقات وكأنها مع متهم، فكانت في بدايتها عبارة عن استجوابات حول المسيرة، ثم تحولت استجوابات النيابة إلى اتهامات بتورطي في قتلها، مستندة في ذلك إلى الصورة التي التقطت لي واضعا يدي في جيبي أثناء مقتل شيماء، تلك التي تم تداولها في المواقع الإخبارية وصفحات التواصل الاجتماعي.
وجاءت مذكرة التحقيقات، أن هناك شبهة قتلي لها من خلال مسدس بجيبي، وأن هناك ثقبا في جيب الجاكت الذي كنت أرتديه.
- هل تعتقد أن احتجازك بتهمة قتل شيماء كان سببه صورة الفيس بوك؟
لو كان الأمر كذلك فيعد ذلك بمثابة المصيبة، على اعتبار أن تحقيقات النيابة لابد أن تبنى على تحريات جادة وليس على صورة موجودة على الفيس بوك، وأنا نفسي لم أعر ما قيل عن تلك الصورة اهتماما رغم الاتهامات التي تم توجيهها إلىَّ منها، وقد يكون هناك تسريب من الداخلية للصورة كي يفعل ما تم فعله بي من احتجاز واتهام بالقتل وتشويه شخصي، فأنا قد ذهبت بعد المسيرة إلى الحزب وظللت فيه حتى الثامنة مساء، ثم سافرت لدمنهور وسط الناس وكل هذا كان بالملابس التي اتهمت أني قتلت شيماء من خلال جيب الجاكت.
- هل تم إحضار تلك الملابس أثناء سير عملية التحقيقات؟
بالفعل تم ذلك، خاصة أن الاتهام استند إلى شبهة إطلاق نيران من جيب الجاكت، وأنه به ثقب نتيجة ذلك، فأحضرت المباحث الجاكت دون إذن النيابة في حرز، وتم فضه بوجود رئيس النيابة، وتبين عدم وجود ثقب بالجاكت وتم إثبات ذلك في المحضر.
- ما حقيقة تصرفاتك في الصورة التي تم تداولها أثناء استشهاد شيماء؟
كنت قد أصبت في حاجب عيني اليمنى بعد إطلاق الخرطوش علينا في مسيرة الحزب، فاصطدمت بأحد أعمدة النور أثناء الاستدارة، فقمت بوضع يدي في جيبي لإخراج منديل لمسح الدم، فتم تأويل ذلك بأنني كنت أدخن سيجارة رغم أنني أقلعت عن التدخين منذ 2013، وتم تأويل أني وضعت يدي بجيبي لقتل شيماء بالمسدس.
- هل تمت الاستعانة بالكاميرات الموجودة بالمنطقة التي استشهدت فيها شيماء؟
بالتأكيد النيابة استعانت بها لمعرفة حقيقة الأمر من عدة زوايا مختلفة بمنطقة طلعت حرب.
- كيف كانت معاملتك أثناء احتجازك؟
لم يكن هناك تجاوز ضد شخصي، ولكن كان بالطبع هناك تشديد، ولم يسمح لأي أحد بزيارتي أو إدخال أي طعام لي.
- هل تم توجيه تهمة قتل شيماء لأعضاء الحزب الذين تم القبض عليهم من المسيرة؟
لم يتم ذلك إلا معي فقط.
- هل ترى اتهامك بقتل شيماء من أجل نفي التهمة عن القاتل الحقيقي، خاصة أن الاتهامات كانت لأحد أفراد الأمن؟
بالتأكيد، خاصة أن الأمن تعامل معنا بشكل مفرط في المسيرة رغم سلميتها التامة، فمن الوارد أن يكون اتهامي بقتل شيماء كنوع من الضغط على الحزب لغلق الملف والتكتم عليه، أو بسبب تكذيبي لتصريحات الداخلية الوهمية حول المسيرة.
- كيف كانت أحوال عائلتك بعد معرفة اتهامك بقتل شيماء؟
كانت حالة ذهول ورفض كامل وعدم تصديق أنه يمكن أن يتم توريطي في تلك القضية.
- ما ردك حول ما قيل إن مقاطعة الحزب لانتخابات البرلمان كان قبل استشهاد شيماء الصباغ وليس بعده؟
لم نكن مقاطعين لانتخابات البرلمان قبل استشهاد شيماء، ولكن رهنا مشاركتنا وأحزاب تحالف التيار الديمقراطي المنضم له حزب التحالف الشعبي في تلك الانتخابات بتحقيق مطالب إقالة وزير الداخلية، وإجراء تحقيق سريع في قتل شيماء، وتعديل قانون الانتخابات وضمان نزاهتها، وتعديل قانون التظاهر، وخطاب السيسي عن شيماء كان إيجابيا بعكس تعامل الداخلية، ويكشف مدى الصراع الذي تعيشه بعض الأجهزة داخل الدولة من حول الرئيس.
- هل وجدت دعما من التيار الديمقراطي أثناء احتجازك؟
بالتأكيد وجدت دعما كاملا من أعضاء التيار ومن خارجه أيضا.
- ما خطة العمل السياسي للحزب بعد استشهاد شيماء؟
سنكرس جهودنا لمعرفة قاتلها من خلال كل الطرق القانونية، بالإضافة إلى مساعينا لتنفيذ المطالب السياسية التي طالب بها تحالف التيار الديمقراطي وغيرها فيما يخص تحقيق العدالة الاجتماعية للمواطنين دون هدم مؤسسات الدولة، ونريد القضاء على الإرهاب دون المساس بحرية المواطن.
المصدر فيتو
-=-=-=-=-
من جديد.. شيماء الصباغ “قتلها رفيقها”
306680_Large_20150124113840_15
بدأت هذه الموضة تستخدم من جديد مع قتل الشهيدة شيماء الصباغ التي عرفت إعلاميًّا بشهيدة الورد، التي سقطت أثناء المسيرة التي دعا لها حزب التحالف الشعبي الاشتراكي في الذكرى الرابعة لثورة يناير، حيث هاجمت قوات الأمن من رجال الداخلية المسيرة السلمية التي لم تحمل سوى الورود ولافتات الحرية والعدالة الاجتماعية وسقطت “شيماء” شهيدة إثر طلقات الخرطوش التي اخترقت جسدها النحيل فيما أصيب عدد آخر.
تم القبض عقب الحادث بيومين على رفيقها بالحزب زهدي الشامي، نائب رئيس الحزب، الذي كان مشاركًا بنفس المسيرة التي قتلت فيها شيماء بتهمة قتله إياها، فاستدعته نيابة قصر للتحقيق معه في قضية اغتيال شيماء الصباغ في أحداث ذكرى ثورة 25 يناير، واقتحمت قوات الأمن منزل الشامي صباح أمس الأحد؛ للتحفظ على ملابسه التي كان يرتديها أثناء المسيرة.

المصدر البديل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى

ADDS'(9)

ADDS'(3)

 


-

اخر الموضوعات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى