19/10/2025
27/09/2025
24/08/2025
الملف الكامل .. الامارات و طوفان الاقصى ( قصة حزينة عن الهوان ستروى للاجيال )
التقارب بين الإمارات وإسرائيل في "طوفان الأقصى" لم يكن فقط على المستوى السياسي، بل شمل أيضاً جوانب متعددة من التعاون والتفاعل. على الرغم من توقيع اتفاق "إبراهام" بين الإمارات وإسرائيل في 2020، والذي تطور ليشمل العديد من جوانب التعاون، فإن الموقف الإماراتي كان يستند إلى توازن حساس بين الدعم الرسمي للقضية الفلسطينية وبين تعزيز العلاقات مع إسرائيل.
أشكال التقارب بين الإمارات وإسرائيل في "طوفان الأقصى":
التنسيق الأمني والتعاون في مكافحة الإرهاب:
بعد اتفاق "إبراهام"، بدأ التعاون الأمني بين الإمارات وإسرائيل في التصاعد. وقد يشمل هذا التعاون التنسيق في مجالات مثل مكافحة الإرهاب، المخابرات، وحتى التعاون في مكافحة الجماعات المسلحة. في سياق التصعيد الأخير في غزة أو القدس، قد يكون هناك تبادل للمعلومات أو مشاورات حول كيفية التعامل مع المواقف المتوترة.
التعاون الاقتصادي والتجاري:
الإمارات وإسرائيل وقعتا اتفاقيات اقتصادية وتجارية عديدة منذ توقيع اتفاق "إبراهام". هذا التعاون قد يشمل تبادل الاستثمارات في المجالات الاقتصادية ذات الصلة بالأمن القومي أو التنسيق في مشاريع اقتصادية قد تكون ذات علاقة بالأزمة في غزة أو القدس، مثل توفير مساعدات أو دعم للمجتمعات المتأثرة.
المواقف الدبلوماسية المشتركة:
على الرغم من تقارب البلدين، الإمارات غالباً ما تحرص على التأكيد على موقفها الثابت بشأن القدس وفلسطين في المنتديات الدولية. في الوقت ذاته، يمكن أن تُظهر الإمارات تعاطفها مع موقف إسرائيل فيما يتعلق بمكافحة التهديدات من غزة، ولكن هذا لا يعني تغيُّر موقفها في الدفاع عن حقوق الفلسطينيين.
22/08/2025
05/07/2025
09/06/2025
30/05/2025
21/05/2025
17/05/2025
18/04/2025
28/03/2025
صحيفة "لوموند" الفرنسية : الإمارات تتبع "سياسة الوجهين" تجاه غزة فتظهر دعمها للقضية الفلسطينية، بينما تعزز شراكتها الاستراتيجية مع إسرائيل
أشارت صحيفة "لوموند" الفرنسية إلى أن الإمارات العربية المتحدة تتبع نهجًا مزدوجًا في تعاملها مع القضية الفلسطينية، حيث تُظهر دعمها للفلسطينيين من جهة، وتعزز شراكتها الاستراتيجية مع إسرائيل من جهة أخرى. في افتتاحية نُشرت في أغسطس 2020، انتقدت الصحيفة اتفاق التطبيع بين الإمارات وإسرائيل، معتبرةً أنه "خديعة لا علاقة لها بالسلام"، وأنه يمثل "تخليًا حقيقيًا عن الفلسطينيين من قبل دول الخليج العربي"
كما أبرزت "لوموند" أن الإمارات حافظت على علاقات "كثيفة وسرية" مع إسرائيل نمت بشكل مطرد في السنوات الأخيرة، خاصة في مجال الاستخبارات
. هذا التقارب يُعزى إلى قلق مشترك من النفوذ الإيراني والتركي في المنطقة، ويشير إلى تحول في الموقف العربي المشترك الذي كان يشترط تطبيع العلاقات مع إسرائيل بإقامة دولة فلسطينية مستقلة.
بالإضافة إلى ذلك، كشفت الصحيفة عن تنسيق بين الإمارات وإسرائيل للقضاء على وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، مما يهدد مشاريع حيوية يستفيد منها ملايين اللاجئين الفلسطينيين
. هذا التوجه يعكس تناقضًا في السياسة الإماراتية، حيث تدّعي دعم الحقوق الفلسطينية، بينما تتخذ خطوات تُضعف المؤسسات الداعمة لهم.
بناءً على ما سبق، يبدو أن الإمارات تتبع "سياسة الوجهين" تجاه غزة والقضية الفلسطينية، من خلال موازنة بين إظهار الدعم للفلسطينيين وتعزيز علاقاتها مع إسرائيل، مما يثير تساؤلات حول التزامها الحقيقي بحقوق الشعب الفلسطيني.
27/03/2025
موقع "ميدل إيست آي" البريطاني يقول عن الإمارات ويؤكد أنها أجهضت خطة لإنهاء العدوان على قطاع غزة، لأنها تريد القضاء على حماس!
وفقًا لتقارير موقع "ميدل إيست آي" البريطاني، تمارس الإمارات العربية المتحدة ضغوطًا على إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لرفض الخطة المصرية المتعلقة بقطاع غزة، والتي حظيت بموافقة جامعة الدول العربية. تسعى الإمارات، بحسب هذه التقارير، إلى تقويض هذه الخطة لأنها ترى أنها تمنح حركة حماس نفوذًا كبيرًا في القطاع، وتفتقر إلى تفاصيل حول نزع سلاح الحركة وإخراجها من غزة.
01/02/2025
28/01/2025
الامارات و الصرف الصحى
28/12/2024
الامارات توفر للجنود الصهاينة برامج ترفيهية بفنادق دبي مجانا ..رغم دماء الفلسطينيين
في الوقت الذي تدير فيه ظهرها لأطفال غزة وأبنائها ومرضاها الذين يتكبدون ويلات الحرب التي يشنها الجنود الصهاينة عليهم، قامت سلطات الإمارات بتنظيم برامج ترفيه، خاصة لجنود الجيش الإسرائيلي المشاركين في الحرب على قطاع غزة والمتورطين بارتكاب أبشع المجازر والجرائم الدموية بحق المدنيين الفلسطينيين.
ليس في سياسة الإمارات حيال إسرائيل أي تناقض أو تردّد. «أبناء زايد» حسموا أمرهم منذ أمد بعيد، هم مع إسرائيل بالمطلق، ومع سحق حركة «حماس» وفصائل المقاومة كافة، بل هم أكثر حماسة لما يسمّيه العدو «إنجاز المهمة»، من إسرائيل نفسها، ولذا لا تتورّع الإمارات عن الاستثمار المباشر في الإجرام الإسرائيلي، وذلك وفق ما يذهب إليه حبراء ومتابعين عرب.
وكشفت وسائل إعلام عبرية عن تنسيق يتم بين وزارة الجيش الإسرائيلي ولجنة حكومية إماراتية، لتنظيم زيارات منتظمة لجنود الاحتلال إلى الإمارات، من أجل قضاء إجازات ترفيهية قبل العودة للقتال في غزة.
وأوضحت وسائل الإعلام أن برامج الترفيه تضم دفعات من جنود الجيش ممن قاتلوا لفترات طويلة في قطاع غزة لقضاء إجازتهم في دبي، وإبعادهم عن أجواء التوتر والتصعيد سواء على ساحة غزة أو الحدود مع لبنان.
وأضافت أن أكثر من 5 آلاف جندي إسرائيلي استفادوا من امتيازات قضاء إجازة في دبي خلال الشهرين الماضيين، بفضل البرنامج الحكومي الإماراتي الذي تتكفل أبو ظبي بتمويله بشكل كامل.
ومن بين هؤلاء الجندي الإسرائيلي إيال هاكشير الذي شارك في تدمير غزة وأرتكب المجازر فيها، وتم توثيق صورا له في أبريل الماضي.
وقد نشر هاكشير في الساعات الأخيرة صورا له، وهو يقوم برحلة سياحية في الإمارات العربية المتحدة، يتجول في جميرا في دبي بكل حرية وأمان بل وبحماية السلطات الإماراتية وتمويلها.
ورغم توقيف عدد كبير من شركات الطيران العالمية لرحلاتها من وإلى إسرائيل، تقوم دولة الإمارات بتكثيف رحلاتها إلى تل أبيب من أجل نقل الإسرائيليين العالقين في الخارج والذين تقدر أعدادهم بـ150 ألف عالق.
ويعمل الطيران الإماراتي على تكثيف رحلاته بين أبو ظبي وتل أبيب، حيث أصبحت الإمارات الوجهة التي يتوجه إليها العالقون من أجل العودة.





.jpg)





















