آخر المواضيع

آخر الأخبار
‏إظهار الرسائل ذات التسميات التفويض. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات التفويض. إظهار كافة الرسائل

27‏/07‏/2015

يوليو 27, 2015

البديل:عامان علي التفويض والارهاب «المحتمل» اصبح «واقعًا» امام الفشل الامني

 

Embedded image permalink

 

“يوم الجمعة الجاية 24‏/07‏/2013.. لا بد من نزول كل المصريين.. الشرفاء الأمناء.. ينزلوا ليه؟ ينزلوا عشان يدُّونى تفويض وأمر بأنى أواجه العنف والإرهاب المحتمل”.. بهذه الكلمات خطب الفريق أول عبد الفتاح السيسي قبل عامين؛ للحصول على تفويض لمواجهة الإرهاب الذي كان “محتملاً” في ذلك التوقيت.

ولكن بعد عامين من هذه الخطاب، وبعد حصول الفريق أول عبد الفتاح السيسي على ترقية إلى رتبة مشير، وبعد أن نصب رئيسًا للجمهورية، أصبح الإرهاب هو الآخر يزداد ويترقى من محتمل إلى موجود بالفعل، ويهدد أمن كل مواطن، بعد وصوله إلى قلب العاصمة، واغتيال المستشار هشام بركات النائب العام، ومحاولة اغتيال وزير الداخلية السابق محمد إبراهيم الفاشلة.

سلسلة طويلة من التفجيرات نفذت في أكبر شوارع القاهرة، وكان آخرها تفجير مقر القنصلية الإيطالية بمنطقة وسط البلد، بالإضافة إلى مئات العمليات الإرهابية التي وقعت في سيناء، وأدت لاستشهاد المئات من أبناء الجيش والشرطة.

وخلال هذه الفترة أصدرت الدولة المئات من القرارات والقوانين الخاصة بمكافحة الإرهاب؛ في محاولة  للتصدي للإرهاب الذي أصبح يصعب السيطرة عليه في ظل اعتماد الدولة على الحل الأمني فقط، دون العمل على إيجاد حلول أخرى، كالتنمية ومحاربة الجهل والفقر والمرض حسبما يرى المختصون.

يقول العميد حسين حمودة الخبير الأمني إن فكرة استمرار وقوع عمليات إرهابية تعني وجد خطأ في تعامل الدولة مع ملف الإرهاب في ظل الاعتماد فقط على المواجهة الأمنية، دون البدء في تنمية الأماكن التي  تعد أرضًا خصبة للجماعات المسلحة، كالحدود وسيناء.

وأضاف حمودة أن غياب التطوير واستخدام أنظمة متطورة فكرية  وإلكترونية في موجهة الإرهاب يظهر الفرق بين فرد الأمن المصري وعناصر الجماعات المسلحة التي تستخدم أحدث وسائل التدريب والأجهزة الحديثة يقابلها تدريب نمطي للأجهزة الأمنية المصرية.

وقال الدكتور حسن نافعة أستاذ العلوم السياسية إن الإرهاب خطر يهدد العالم كله وليست مصر فقط، ولا يوجد ما يسمى بـ “القضاء على الإرهاب”، ولكن يوجد محاولة حصاره وتجفيف منابع تمويل هذه الجماعات والعمل على وجود تنمية ونشر الثقافة والتوعية بمخاطر هذه الجماعات وما تسببه من تدمير للدول والشعب، وهناك عشرات الأمثلة كليبيا والعراق وغيرهما من الدول العربية القريبة.

وأكد نافعة أن الدولة حتى الآن لم تمضِ في الطريق الصحيح، في ظل حالة التخبط وفوضى التشريعات التي تصدر في ظل غياب مجلس النواب.

وفي سيقا متصل أكد شريف الروبي القيادي بحركة 6 إبريل أن سياسية الدولة هي التي تعطي الإرهاب فرصة من ذهب، في ظل عودة السياسات القديمة  وتفشي انتهاكات الداخلية، بالإضافة إلى محاولات عزل القوى السياسية والشباب من المشهد وتهميش دورهم.

26‏/07‏/2015

يوليو 26, 2015

النص الكامل لكلمة "السيسي": أدعو المصريين إلى النزول يوم "الجمعة" لتفويضي في مواجهة "العنف المحتمل"

 عبد الفتاح السيسي

عبد الفتاح السيسي
قال الفريق أول عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع، إن حديثه اليوم ليس إلى طلبة الكلية البحرية بل لكل المصريين، مؤكدا أن هذا الجيش هو جيش وطني وصلب.
وتابع السيسي، خلال احتفاله بتخريج دفعتين جديدتين من الكلية البحرية والدفاع الجوي، "أتحدث بكل وضوح وصراحة، إننا حين تعاملنا بعد تسليم السلطة في 30 يونيو 2012 إلى قيادة مدنية تعاملنا بكل أمانة وشرف، فلن نخون أو نتآمر على أحد، بل كنا نعمل على إعطاء النصيحة"، وتابع أن "الجيش المصري جيش محترم وأسد بجد، والأسد لا يأكل أولاده".
وأضاف "قدمنا للرئيس السابق مبادرات كثيرة، وتم الجلوس مع الكثير من القوى السياسية، وكنا نقول للتيار الديني عليك الانتباه لفكرة الدولة والوطن، وأن ينتبه أن قيادة الدولة أمر في منتهى الحساسية، ومن يتولى هذا المنصب لابد أن يكون رئيسا لكل المصريين".
ورصد السيسي، في كلمته في حفل تخريج دفعتين من الكلية البحرية والدفاع الجوي، حوار بينه وبين الشيخ الحويني، حيث سأله الحويني "هل ترى أن نتقدم بمرشح للرئاسة، وحينها قلت له لا، أنتم تحتاجون جهد ومعرفة وتأهيل خاص، إن الفترة القادمة فترة دقيقة، وحينها شكرني وغادر".
عرضنا على الرئيس السابق الدعوة للاستفتاء على بقائه في الحكم وكانت الإجابة دائما "لا"
قال الفريق عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع، إنه على الجميع الرجوع إلى كل كلمة تحدث بها منذ أن تولى منصبه لمعرفة الحقيقة، وإنه حين دعا إلى دعوة من أجل المصالحة الوطنية بين كل القوى السياسية، وقد أثنى عليها الرئيس السابق أولا، ولكن في ثاني يوم اتصل به الرئيس وطلب منه الاعتذار عن هذه الدعوة.
وأضاف "قدمنا للرئيس السابق تقديراتنا بالموقف الراهن في الساحة المصرية، ونحن لم نخدع الرئيس السابق، والجيش المصري هو جيش كل المصريين وعلى مسافة واحدة من كل المصريين، ولن يكون تحت قيادة أي فصيل، وقيمه واضحة وشريفة".
وقال السيسي، في كلمته في حفل تخريج الكلية البحرية، موجها حديثه إلى كل الضباط "ارفع رأسك أوي .. إحنا ناس بتخاف ربنا"، وتابع "كنا نطلع الرئيس السابق على كل بيانات الجيش قبل صدورها، ولم نخدع الرئيس حيث أمهلنا الجميع أسبوعا من أجل الخروج من المشهد الراهن حينها، وكنا نبحث عن مخرج للأزمة، وإن 48 ساعة التى منحت في الأحداث الأخيرة لم تكن مفاجأة لأحد".
قال الفريق عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع، إننا عرضنا على الرئيس السابق الدعوة للاستفتاء على بقائه في الحكم، حيث أرسلت مع كل من رئيس الوزراء، رئيس مجلس الشورى السابق ومحمد سليم العوا هذا العرض على الرئيس للخروج من المشهد الحالي، ولكن كانت الإجابة "لا".
وقال "إن هذا الجيش يؤمر فقط من المصريين، وهل تعتقدون أن كلمة "خير أجناد الارض" جاءت من فراغ"، وأقسم الفريق عبدالفتاح السيسي، وزير الدفاع ـ ثلاث مرات ـ على أن الجيش المصري على قلب رجل واحد، وذلك في تعلقه على شائعات أن هناك انشقاقات في الجيش، فقال "والله العظيم والله العظيم والله العظيم الجيش المصري على قلب رجل واحد، فالجيش المصري ليس مثل أي جيش آخر".
وقال "هل يعقل أن تحكم البلد أو تدمرها؟ أنت مستعد أن تدمر جيشك أو أن يأتي معك، إن هذا الأمر في غاية الخطورة"، وتابع أن "المصريين حين خرجوا بالملايين نفذ الشعب إرادتهم وخارطة الطريق التى تم طرحها لا أحد يعتقد أنه يمكن التراجع عنها لحظة واحدة".
قال الفريق عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع، إن الجميع يريد انتخابات يشهد لها العالم بالنزاهة، فالانتخابات المقبلة ستكون حاسمة، وتابع السيسي، في كلمته في حفل تخريج الكلية البحرية، أن من يتصور إنه بالعنف أو الإرهاب سيهزم الشعب فهو واهم.
السيسي لضباطه: ارفع رأسك.. وللرئيس السابق: هل يعقل أن تحكم البلد أو تدمرها؟
ناشد الفريق عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع، المصريين النزول يوم الجمعة لإثبات إرادة الشعب وقراره، بأنه في حالة أن تم اللجوء للعنف والإرهاب يفوض الجيش والشرطة باتخاذ اللازم لمواجهة العنف والإرهاب.
وأضاف السيسي "يوم الجمعة ميعادنا مع كل المصريين، والجيش والشرطة مفوضين لتأمين المظاهرات"، مضيفا "هذا لايعني أنني أريد أن يكون هناك عنف أو إرهاب". واختتم قائلا "مصر أم الدنيا وهتبقى قد الدنيا".ورصد السيسي اجتماعا بينه وبين الرئيس السابق قبل خطاب "الشرعية"، حيث قال "جلست مع الرئيس السابق للحديث سويا قبل كلمته في قاعة المؤتمرات، من أجل المصالحة وذلك من الساعة 11 إلى الساعة 1، ووعدني الرئيس أن الخطاب سيكون شاملا للمصالحة، ولكن تعجبت من الخطاب، وتساءلت هل هذا الخطاب الذي تم الاتفاق عليه، بل كان خناقة مع كل الناس".

المصدر الوطن
http://www.elwatannews.com/news/details/231209












ADDS'(9)

ADDS'(3)

 


-

اخر الموضوعات

مدونة افتكاسات سينمائية .. قفشات افيهات لاشهر الافلام

مدونة افتكاسات للصور ... مجموعة هائلة من اجمل الصور فى جميع المجالات

مدونة افتكاسات خواطر مرسومة.. اقتباسات لاهم الشعراء فى الوطن العربى والعالم

مدونة لوحات زيتية ..لاشهر اللوحات الزيتية لاشهر رسامى العالم مجموعة هائلة من اللوحات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى