آخر المواضيع

آخر الأخبار
‏إظهار الرسائل ذات التسميات العوا. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات العوا. إظهار كافة الرسائل

27‏/07‏/2013

يوليو 27, 2013

«العوا» يطالب «السيسي» بوقف إطلاق النار على المتظاهرين.. ويحمّله مسؤولية الدماء

 

طالب الدكتور محمد سليم العوا، المرشح السابق في انتخابات رئاسة الجمهورية، الفريق أول عبد الفتاح السيسى، القائد العام وزير الدفاع والإنتاج الحربي، وقادة القوات المسلحة بوقف إطلاق النيران على المتظاهرين بشكل فوري.

وقال، فى تصريحات لـ«المصري اليوم» السبت، «أتوجه للمرة الأخيرة للفريق السيسي وقادة الجيش بأن يصدروا أوامرهم فورًا بوقف إطلاق النيران في جميع الجمهورية، وفك حصار المساجد، لأنهم المسؤولون عن ذلك أمام الله والشعب».

وطالب «العوا» المتظاهرين بأن يلتزموا السلمية مهما سقط منهم ضحايا، وأن يلتزموا بالهتافات المشروعة مهما وقع عليهم من عدوان، لأن المعتدى عليه منصور دائمًا، فيما أدان بشدة أحداث العنف، التي وقعت فى محافظات القاهرة والإسكندرية، محملا «السيسي» ورئيس الجمهورية المؤقت، مسؤولية وقوع عشرات القتلى ومئات الجرحى.

وتابع «العوا» أن ذلك يرجع لعدم استجابة وزير الدفاع للدعوة، التي ألقاها وعدد من المفكرين والقانونيين المشهود لهم بالنزاهة، على حد تعبيره، بسحب الدعوة للاحتشاد المضاد، وإقدام الجيش والشرطة بأوامر من «السيسي» على إطلاق النار بطريقة عشوائية على المتظاهرين، ما أدى لسقوط مئات القتلى والجرحى، على حد قوله.

وتعليقًا على حمل بعض المتظاهرين أسلحة خرطوش وبيضاء قال «العوا»: «استمعت من بعض القانونيين لهذه المعلومات، وإذا كانت صحيحة فأقول لهم إن حمل السلاح وتوجيهه لمن يطلق عليك النار حرام، لأن المسلمين إذا التقيا بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار، وأطالبكم بأن تتركوا السيف من أياديكم، ولا تحملوا أي نوع من السلاح في مواجهة أي أحد لتظلوا في جانب المظلوم، الذي تهتز لدعوته السموات».

هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه.

«العوا» يطالب «السيسي» بوقف إطلاق النار على المتظاهرين.. ويحمّله مسؤولية الدماء
محمد غريب
Sat, 27 Jul 2013 12:59:00 GMT

25‏/07‏/2013

يوليو 25, 2013

عاجل : العوا ينفي الوساطة بين السيسي ومرسي



محمد سليم العوا: لم أحمل أي رسالة وهذا ليس دوري (الجزيرة-أرشيف)
نفى المرشح الرئاسي السابق في مصر محمد سليم العوا ما أورده وزير الدفاع عبد الفتاح السيسي في خطابه أمس الأربعاء من أنه نقل رسالة من الأخير إلى الرئيس المعزول محمد مرسي.
وأكد العوا في بيان منسوب إليه أنه لم يحمل في أي وقت أو أي مناسبة رسالة من أي منهما إلى الآخر، مضيفا أن هذا ليس دوره ولن يكون أبدا.
وقال العوا ردا على خطاب السيسي الذي جاء فيه أنه نقل رسالة من السيسي إلى مرسي "أود أن أؤكد أن صلتي بالرئيس محمد مرسي تعود إلى أكثر من 23 عاما ولم تزدها الأيام إلا قوة، وقدّمت، في كل مناسبة، مشورتي ورأيي وما ملكته من جهد للمساهمة في وضع الوطن على الطريق الصحيح بحسب رؤيتي وقناعتي الشخصية. و أن صلتي بالسيد الفريق أول عبد الفتاح السيسي تعود إلى شهر فبراير 2011، وهي صلة قامت على التعاون لمصلحة الوطن".
وأضاف "إنني أؤكد للجميع أنني لم أحمل في أي وقت ولا في أية مناسبة، رسالة منْ أي منَ الرجلين إلى الآخر، ولم يكن هذا دوري، ولن يكون أبدًا، في صلتي بمن يدير شؤون البلاد. إنما دوري هو تقديم النصيحة الواجبة، دينًا وخلقًا ووطنيةً على كل ذي رأي، لمن بيدهم اتخاذ القرار، أيا من كانوا، وهو دور لن أكفَّ عن أدائه ما دام في العمر بقية".
وأكد العوا أن "كثيرا من الحقائق والأكاذيب عن واقعنا منذ 25 يناير 2011 سوف تتبين لشعبنا العظيم عندما يحين وقتها، لكن الواجب الآن أن يعمل كل مصري وطني على منع الاقتتال الذي قد يؤدي إليه الاحتشاد المضاد المدعوّ إليه يوم الجمعة 17 من رمضان 1434هـ الموافق 26|7|2013".
وعلّق العوا على مجمل خطاب السياسي، لا سيما دعوته المواطنين للنزول للميادين من أجل "تفويضه" لمواجهة ما سماه العنف والإرهاب، قائلًا "استمعت إلى خطاب الفريق أول عبد الفتاح السيسي الذي دعا فيه الشعب المصري إلى النزول في الميادين والشوارع لتفويضه في مواجهة العنف، وهي دعوة تثير أعمق القلق والتخوف لدى كل مصري وطني مما يمكن أن يحدث من الاحتشاد المضاد في هذا اليوم الذي يصادف إسلاميا ذكرى غزوة بدر الكبرى، ويصادف مصريا ذكرى مغادرة الملك فاروق الأول أرض البلاد ومياهها بعد ثورة يوليو 1952".
وكان السيسي في خطاب له أمس الأربعاء قد دعا المصريين للنزول يوم الجمعة المقبل إلى الشوارع لتفويض الجيش والشرطة بمواجهة "العنف والإرهاب".
وقد رفضت جماعة الإخوان المسلمين وتحالف دعم الشرعية وقوى أخرى هذه الدعوة، متهمة السيسي بأنه بات الحاكم الفعلي للبلاد بعد انقلابه على الشرعية والرئيس المنتخب، بينما رحبت جبهة الإنقاذ وحركة التمرد وقوى أخرى بالخطاب.
المصدر:الجزيرة
http://i.aljazeera.net/news/pages/d00386c4-e1cd-4723-8d5a-49cb695c0843
يوليو 25, 2013

السيسي والعوا والحويني.. معركة الاستشهاد والنفي



السيسي يتوسط الشيخ الحويني (يمين) والعوا (الجزيرة)
أحمد السباعي
يبدو أن الجدل حول كلمة وزير الدفاع المصري القائد العام للقوات المسلحة عبد الفتاح السيسي لا يقف عند طلبه تفويضا شعبيا لمواجهة "الإرهاب والعنف"، بل يصل لاستشهاده بأسماء بعينها كانت تقود وساطة مع الرئيس المعزول محمد مرسي ورجل دين وافقه على أن الوقت غير مناسب لمرشح إسلامي للرئاسة.
المرشح الرئاسي والمفكر الإسلامي محمد سليم العوا يخرج ببيان ينفي فيه لعب دور الوسيط بين السيسي ومرسي، وينفي أن يكون قد "حمل في أي وقت أو مناسبة، رسالة من أي من الرجلين إلى الآخر، ولم يكن هذا دوري، ولن يكون أبدا".
وكان السيسي ذكر العوا بالاسم في خطاب أمس أثناء تخريج ضباط الكلية الحربية، كما أشار في خطابه قبل أسبوعين إلى أنه أرسل "شخصية قانونية بارزة" برسالة واحدة واضحة بضرورة دعوة الناخبين إلى استفتاء عام على بقاء الرئيس.
أما الشخصية الأخرى التي ذكرها فقد كان الشيخ أبو إسحاق الحويني الذي سأل السيسي العام الماضي "هل ترى أن الوقت مناسب لنتقدم بمرشح للرئاسة؟ فأجبت لا، وقلت لهم أنتم بحاجة إلى جهد ومعرفة وتأهيل والفترة المقبلة دقيقة، وشكرني الحويني وغادر".
إلا أن نجل الحويني نفى موافقة والده على كلام السيسي، واعتبر ذكر والدي في الخطاب ما هو "إلا محاولة يائسة من السيسي لاستقطاب شباب التيار الإسلامي والزج بسمعته في أتون الانقلاب العسكري الخائن".
"إحراجات الأنصار"هذا السجال بين السيسي من جهة والعوا والحويني من جهة أخرى عزاه الكاتب والقيادي في التيار الشعبي عبد الله السناوي إلى "الإحراجات" من داخل مؤيدي الطرفين الأمر الذي أجبرهما على نفي ما جرى.
السناوي أكد امتلاكه معلومات تفيد لقاء العوا ومرسي (الجزيرة)
وأكد أن العوا -حسب معلوماته- قابل الرئيس مرسي ونقل إليه رسالة واصفا بيان العوا بالملتبس، خصوصا في قوله إن "النصيحة الواجبة، دينًا وخلقًا ووطنيةً على كل ذي رأي، لمن بيدهم اتخاذ القرار، أيا كانوا".
وفسر القيادي المعارض للجزيرة نت هذه العبارات بالإقرار بما جرى، وتساءل عن النصح الذي قدمه لمرسي وللسيسي وإذا كان قابل الأول ومن الذي سمح له بهذه الزيارة؟ خصوصا أن الجيش يحتجز مرسي.
واعتبر أن روايات الأحداث السياسية الكبرى متعددة، واعتبر تلميح السياسي للعوا وذكره للحويني إسنادا لروايته والتأكيد بأنه أخلص النصح للرئيس السابق ولم يخدعه، إلا أن مرسي لم يستمع للنصح وسار بما أملته عليه جماعته.
ووضع السناوي النفي في خانة استخدام "الأجواء الملتبسة" الموجودة في الساحة السياسية، وأوضح أن للشيخ الحويني تصريحات كثيرة ومعلنة ينتقد فيها أداء الإخوان بالحكم.
"خطر السيسي"ما قاله السيسي في خطابة واستشهاده بالعوا والحويني "وكذب" وفق وصف القيادي في جماعة الإخوان خالد تاج الدين، ويهدف هذا الاستشهاد لتصوير أن هناك محاولات لحل الصراع بالتوسط مع مرسي، والتأثير على المواطن البسيط لاستغلاله في تأييد دعوته السياسية لمظاهرات غد الجمعة.
تاج الدين: السيسي وانقلابه في عداد الموتى ونحن بصدد إنجاز إجراءات دفنهم الجمعة (الجزيرة)
ووصف تاج الدين في حديثه للجزيرة نت السيسي بأنه "رجل غير مسؤول وخطير على أمن مصر وشعبها"، واعتبر أن اختيار هذين الاسمين (العوا والحويني) ما سماه غباء سياسيا من السيسي ومحاولة لتبيث أركان "انقلابه"، واعتقاده أن هذين الرجلين لن يخرجا وينفيا في ظل هذه "الانقلاب العسكري".
وأكد ما جاء في بيان نجل الحويني بأن ذكر اسم الأخير محاولة لاستقطاب شباب التيار الإسلامي، أو على الأقل تحييدهم، "وترك الساحات لمن وصفهم بالبلطجية وأبناء الشرطة والقوات المسلحة المؤيدين للانقلاب وأبناء الكنيسة".
وختم القيادي الإخواني أن "السيسي وانقلابه في عداد الموتى، ونحن بصدد إنجاز إجراءات دفنهم غدا الجمعة"، لأن الشعب لن يعود إلا بعد الخلاص من هذا "الانقلاب الغاشم".
"السيسي الأصدق"ولكن من الناحية العلمية لماذا استشهد السيسي بوقائع محددة وبأسماء بعينها، يجيب الخبير الإعلامي ياسر عبد العزيز أن السيسي أراد من ذكره أسماء بعينها توضيح صورة ما جرى في 30 يونيو باعتباره جنب البلاد "خطرا فادحا وليس تدبيرا انقلابيا مبيتا كما تقول جماعة الإخوان، وبرهنة على سلامة ما ذهب إليه في الخطاب بطريقة عملية بعيدا عن الكلام المرسل".
وأشار في حديث للجزيرة نت إلى أن السيسي يتمتع بأكبر قدر من المصداقية بين السياسيين عند القطاع الأكبر من الشعب المصري، وهذا يظهر غدا الجمعة، وأيضا يفسر لماذا حرص السيسي أن يدعو شخصيا الناس للتظاهر؟.
ولفت عبد العزيز إلى أن السيسي كشف قبل أسبوعين إرساله لشخصية قانونية لم يسمها لمرسي، ولكن من أباح اسم العوا كان القيادي في حزب الحرية والعدالة محمد البلتاجي من على منصة ميدان رابعة العدوية.
وخلص أنه يعود للشعب المصري الحكم من هو الكاذب ومن الصادق وخصوصا بعد نفي العوا مقابلة مرسي.
المصدر:الجزيرة

24‏/07‏/2013

يوليو 24, 2013

المصرى اليوم : «العوا»: «السيسي» لم يرسلني إلى مرسي لمطالبته باستفتاء على بقائه



قال الدكتور محمد سليم العوا، المرشح السابق لرئاسة الجمهورية، إنه لم يحمل في أي وقت، ولا في أية مناسبة، رسالة من الفريق أول عبدالفتاح السيسي، وزير الدفاع والإنتاج الحربي، إلى الرئيس المعزول محمد مرسي لمطالبته باستفتاء على رئاسته للجمهورية، مضيفًا: «دوري هو تقديم النصيحة الواجبة، دينًا وخلقًا ووطنيةً، على كل ذي رأي، لمن بيدهم اتخاذ القرار، أيا من كانوا، وهو دور لن أكفَّ عن أدائه ما دام في العمر بقية».
جاء ذلك تعليقًا من «العوا» على قول «السيسي» في خطابه، الأربعاء: «طلبت من الرئيس السابق مرسي عمل استفتاء للمصريين بشكل مباشر، وغير مباشر، وأرسلت رئيس الوزراء، ورئيس مجلس الشورى، والدكتور سيلم العوا له، وكان الرد: لأ».
وأوضح «العوا»، في بيان له على صفحته بـ«فيس بوك»، مساء الأربعاء، أن «ما ذكره الفريق أول السيسي عن نقلي رسالة منه إلى السيد الرئيس الدكتور محمد مرسي حول الأوضاع التي سادت البلاد قبل 3/7/2013 غير صحيح، وأود أن أؤكد أن صلتي بالرئيس مرسي تعود إلى أكثر من 23 عاما، ولم تزدها الأيام إلا قوة، وقدّمت، في كل مناسبة، مشورتي ورأيي وما ملكته من جهد للمساهمة في وضع الوطن على الطريق الصحيح، بحسب رؤيتي وقناعتي الشخصية، وأن صلتي بالسيد الفريق أول عبد الفتاح السيسي تعود إلى شهر فبراير 2011، وهي صلة قامت على التعاون لمصلحة الوطن».
وتابع: «لم أحمل في أي وقت، ولا في أية مناسبة، رسالة منْ أي منَ الرجلين إلى الآخر، ولم يكن هذا دوري، ولن يكون أبدًا، في صلتي بمن يدير شؤون البلاد، إنما دوري هو تقديم النصيحة الواجبة، دينًا وخلقًا ووطنيةً، على كل ذي رأي، لمن بيدهم اتخاذ القرار، أيا من كانوا، وهو دور لن أكفَّ عن أدائه ما دام في العمر بقية».  
واستكمل: «وقد بذلت منذ 3/7/2013 كل جهد ممكن لإصلاح ذات البين بين المصريين المختلفين، ولن أتوانى عن تكرار ذلك كلما لاحت بادرة أمل لتحقيق هذا الإصلاح/ إن كثيرا من الحقائق والأكاذيب عن واقعنا منذ 25 يناير 2011 سوف تتبين لشعبنا العظيم، عندما يحين وقتها».
وأكد أن «الواجب الآن أن يعمل كل مصري وطني على منع الاقتتال الذي قد يؤدي إليه الاحتشاد، المضاد المدعوّ إليه، يوم الجمعة 17 من رمضان 1434هـ »، واصفًا دعوة «السيسي» لتفويض الجيش لمواجهة العنف بأنها «تثير أعمق القلق والتخوف، لدى كل مصري وطني».
وكان «السيسي»، ألقى الأربعاء، كلمة خلال حفل تخرج دفعتي (٦٤ بحرية)، و(٤١ دفاع جوي)، دفعة الفريق حلمي عفيفي قال فيها: «باسمي وباسم الجيش أتقدم بالتعزية لأسر الضحايا الذين سقطوا خلال الشهور الماضية حتى الآن.. لكل أم، وأب، ولكل دم سال من المصريين، وأدعو الله أن يتوقف هذا الأمر».
وتابع: «أقول للمصريين كنا عند حسن ظنكم وكل ما طلبتموه نفذناه، لكن أطالب بنزول كل المصريين الشرفاء الأمناء في الجمعة القادم كي يعطوني تفويضا وأمرا بأن أواجه العنف والإرهاب المحتمل».
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه.
«العوا»: «السيسي» لم يرسلني إلى مرسي لمطالبته باستفتاء على بقائه
بسام رمضان
Wed, 24 Jul 2013 18:01:00 GMT

ADDS'(9)

ADDS'(3)

 


-

اخر الموضوعات

مدونة افتكاسات سينمائية .. قفشات افيهات لاشهر الافلام

مدونة افتكاسات للصور ... مجموعة هائلة من اجمل الصور فى جميع المجالات

مدونة افتكاسات خواطر مرسومة.. اقتباسات لاهم الشعراء فى الوطن العربى والعالم

مدونة لوحات زيتية ..لاشهر اللوحات الزيتية لاشهر رسامى العالم مجموعة هائلة من اللوحات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى