آخر المواضيع

آخر الأخبار
‏إظهار الرسائل ذات التسميات المشير عامر. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات المشير عامر. إظهار كافة الرسائل

05‏/06‏/2017

يونيو 05, 2017

تفاصيل هامة : من داخل غرفة العمليات.. كيف أدار عبد الحكيم عامر حرب 67؟


 
حسني مبارك خيّب أمل عامر: الطائرات التي تقصفنا إسرائيلية وليست أمريكية
الفريق فوزي: "المشير اتصل بي منهارًا.. وقال لي: حط لي خطة انسحاب في تلت ساعة"
في 7 يونيو اقتنع عامر بخطأ الانسحاب.. لكن كما قال كيبلينج: لا يكون هناك توقف عندما يبدل جيش موقعه


29‏/09‏/2012

سبتمبر 29, 2012

بالصور : تفاصيل الأيام الأخيرة في حياة المشير عامر

 تفاصيل الساعات الأخيرة في حياة المشير عامر
روى صلاح‏ ‏عامر، نجل المشير‏ ‏عبد‏ ‏الحكيم‏ ‏عامر، تفاصيل الأيام الأخيرة في حياة والده، وتحدث عن الجانب‏ ‏الإنساني‏ ‏الذي‏ ‏عاشته‏ ‏أسرة‏ المشير في‏ ‏أعقاب‏ ‏نكسة 1967، مؤكدا مقتل والده، ونافيًا ما تردد حول انتحاره.
وقال ''عامر'' في حوار لمجلة ''نصف الدنيا''، السبت: ''فوجئت منتصف سبتمبر من العام ‏1967 ‏بأن‏ ‏البيت‏ ‏محاصر‏ ‏بالدبابات‏، ‏وبأشخاص‏ ‏يرتدون‏ ‏الملابس‏ ‏الكاكي‏ ‏يهجمون‏ ‏على‏ ‏والدي‏ ‏في‏ ‏الصالون‏، ‏وكان‏ ‏ضمن‏ ‏الأشخاص‏ ‏الذين‏ ‏هجموا‏ ‏عليه‏ ‏في‏ ‏المنزل‏ ‏الفريق‏ ‏محمد‏ ‏فوزي،‏ ‏والفريق‏ ‏عبد‏ ‏المنعم‏ ‏رياض،‏ ‏وعدد‏ ‏من‏ ‏ضباط‏ ‏المخابرات‏ ‏وحملوه‏ ‏خارج‏ ‏المنزل''.
وعن الجانب‏ ‏الإنساني‏ ‏الذي‏ ‏عاشته‏ ‏أسرة‏ المشير عامر في‏ ‏أعقاب‏ ‏النكسة، قال: ''لم‏ ‏نستطع‏ ‏العيش‏ ‏إلا‏ ‏بمصدر‏ ‏الدخل‏ ‏الوحيد‏ ‏الذي‏ ‏كان‏ ‏الأرض‏ ‏التي‏ ‏نملكها‏ ‏في‏ ‏البلد''.
وقال ''عامر'': إن ‏عمره كان‏ ‏آنذاك‏ ‏9‏ ‏سنوات‏، ‏وإنه كان‏ يرى‏ ‏والده‏ ‏يذهب‏ ‏في‏ ‏فترة‏ ‏التوتر‏ ‏هذه‏ ‏إلى‏ ‏الرئيس‏ ‏جمال‏ ‏عبدالناصر،‏ ‏وكان‏ ‏أيضا‏ ‏الرئيس‏ ‏عبدالناصر‏ ‏يأتي‏ ‏إليه‏، موضحًا أن الدبابات عندما‏ ‏حاصرت البيت و‏هجم‏ عدد من الضباط ‏علي والدي‏ ‏في‏ ‏المنزل‏ حاولوا‏ ‏أن‏ ‏يركبوه‏ ‏سيارة‏ ‏إسعاف‏ ‏أتوا‏ ‏بها‏ ‏إلا‏ ‏أنه‏ ‏قاومهم‏ ‏ولم‏ ‏يستطيعوا‏ ‏وضعه‏ ‏فيها‏ ‏فأركبوه‏ ‏في‏ ‏سيارة‏ ‏مرسيدس‏ ‏وأخذوه‏ ‏إلي‏ ‏مستشفى ‏المعادي.
وأوضح عامر أن تلك اللحظات كانت آخر ‏عهده‏ ‏بوالده‏، ‏واستطرد قائلا: لم‏ أره‏ ‏بعد‏ ‏تلك‏ ‏الواقعة، ‏إلى‏ ‏أن‏ ‏قيل‏ ‏إنه‏ ‏انتحر‏ ‏في‏ ‏المستشفى‏ برغم‏ ‏أن‏ ‏كل‏ ‏التقارير‏ ‏تثبت‏ ‏سلامته‏ ‏صحيا‏.
وأشار عامر إلى أنه في‏ ‏صباح‏ ‏يوم‏ 14 ‏سبتمبر 1967 ‏أرسلوا‏ ‏إليهم ‏بأن‏ ‏والده ‏يحتاج‏ ‏إلى‏ ‏مس‏ ‏للأسنان‏ ‏لأن‏ ‏أسنانه‏ ‏كانت‏ ‏تؤلمه‏ ‏وبعض‏ ‏الكتب‏ ‏أيضا‏ ‏وملابس‏ ‏للنوم، مضيفًا: أخذناها‏ ‏إليه،‏ لكننا‏ ‏لم‏ ‏نره‏، ‏وفي‏ ‏اليوم‏ ‏التالي‏ 15 ‏سبتمبر‏ ‏قالوا‏ ‏لنا:‏ ‏إن‏ ‏والدي‏ ‏يريدنا‏ ‏كأسرة‏ ‏أن‏ ‏نذهب‏ ‏إليه‏ ‏في‏ ‏بلدتنا‏ ‏في‏ ‏المنيا، ‏فذهبنا‏ ‏فوجدناه‏ ‏دفن‏ ‏وقبره‏ ‏لم‏ ‏يجف‏.
‏وحول وصية المشير‏ ‏عامر‏ ‏التي كتبها في‏ 15 ‏ورقة‏ ‏تركها‏ ‏قبل‏ ‏وفاته، قال صلاح عامر: إن ‏‏أهم‏ ‏ما‏ ‏تضمنته‏ ‏الوصية‏ ‏التي‏ ‏كتبها‏ ‏والدي‏ ‏بخط‏ ‏يده‏، ‏وتحديدا‏ ‏في‏ ‏الورقة‏ ‏الأخيرة‏: ‏''‏خائف‏ ‏على ‏حياتي‏''.
‏‏
وطالب صلاح عامر‏ ‏بالإفراج‏ ‏عن‏ ‏كل‏ ‏الوثائق‏ ‏والمستندات‏ ‏التي‏ ‏تؤرخ‏ ‏لهذه‏ ‏السنوات‏ ‏التي‏ ‏سبقت‏ ‏النكسة‏ ‏وأعقبتها،‏ ‏خصوصا‏ ‏أنه‏ ‏مضي‏ ‏ما‏ ‏يقرب‏ ‏من‏ 50 ‏عاما‏ ‏على ‏هذه‏ ‏الأحداث.




موضوعات عشوائية

-

 


ADDS'(9)

ADDS'(3)

-

اخر الموضوعات

مدونة افتكاسات سينمائية .. قفشات افيهات لاشهر الافلام

مدونة افتكاسات للصور ... مجموعة هائلة من اجمل الصور فى جميع المجالات

مدونة افتكاسات خواطر مرسومة.. اقتباسات لاهم الشعراء فى الوطن العربى والعالم

مدونة لوحات زيتية ..لاشهر اللوحات الزيتية لاشهر رسامى العالم مجموعة هائلة من اللوحات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى