آخر المواضيع

‏إظهار الرسائل ذات التسميات خالد سعيد. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات خالد سعيد. إظهار كافة الرسائل

05‏/03‏/2015

مارس 05, 2015

قصة قضية "خالد سعيد .. أيقونة الثورة" الذي حاولوا تشويهه والانتصار للقتلة

بعد الحكم النهائي بسجن قاتليه قصة قضية خالد سعيد أيقونة الثورة الذي حاولوا تشويهه والانتصار للقتلة

جنايات الإسكندرية رفضت طعن أميني الشرطة علي قتل خالد سعيد وأصدرت حكمها النهائي واجب التنفيذ بالسجن

مظاهرات غاضبة خرجت احتجاجا علي قتله وتنصل الداخلية من التهمة.. واتهامات للنيابة بالتواطؤ مع الأمن لبراءة المتهمين

«كلنا خالد سعيد» صفحة تأسست علي «فيسبوك» وشاركت في الدعوة لثورة 25 يناير.. والضغط الشعبي أجبر النائب العام علي إعادة التشريح

الصحف والبرامج التابعة للدولة اتهمته بابتلاع لفافة حشيش حتى الوفاة.. وأطلقوا عليه «شهيد البانجو»

محمد البرادعي وحمدين صباحي وأيمن نور زاروا قبره ومنزله في مظاهرات حاشدة خرجت من أمام القائد إبراهيم

أسدلت محكمة جنايات الإسكندرية، الستار علي قضية الشهيد خالد سعيد، الذي قتل علي يد اتنين من أفراد قسم شرطة سيدي جابر في يونيو 2010، والتي تعرض للتعذيب حتى فارق الحياة متأثرا بإصابته.

وأصدرت محكمة النقض، أمس الأربعاء، حكمها النهائي بسجن أميني شرطة قسم سيدي جابر محمود صلاح وعوض إسماعيل، 10 سنوات وذلك بعد رفض الطعون المقدمة منهم علي حكم حبسهم.

واستشهد خالد سعيد، في 6 يونيو 2010، بعدما تعرض للتعذيب علي يد اثنين من أمناء الشرطة، أودت بحياته علي الفور، ليكون بذلك «أيقونة الثورة المصرية» التي تجمعت حولها كافة القوى السياسية.

وشهدت الإسكندرية والمحافظات، مظاهرات وفعاليات حاشدة ضد مقتله، خاصة بعد ادعاء الطب الشرعي وداخلية حبيب العادلي في نظام المخلوع مبارك، أن سبب استشهاده «ابتلاع لفافة بانجو»، علي الرغم من الصور التي انتشرت للجثمان ويبدو عليها أثار الضرب المبرح.

وشنت وسائل الإعلام في ذلك الوقت، ومن بينها الصحف القومية، حملة هجوم عنيفة ضد الشهيد خالد سعيد، والقوى السياسية التي تضامنت معه وطالبت بمحاكمة حبيب العادلي وزير الداخلية آنذاك. ووصفت بعض الصحف والبرامج ومن بينها «الجمهورية» القومية، وبرنامج «البيت بيتك» علي التلفزيون المصري، خالد سعيد بـ«شهيد البانجو»، وطالبوا باعتقال النشطاء المتضامنين معه.

ودعت قيادات سياسية أنذاك من بينهم الدكتور محمد البرادعي وأيمن نور، للتظاهر أمام منزله، حيث تجمع الآلاف أمام مسجد محرم بك بالقرب من منزله، وتظاهروا تنديدا بقتله، ثم توجهوا بعد ذلك إلى قبره لقراءة الفاتحة.

وفي 23 يونيو بعد استشهاد خالد بأسبوعين، براءة النيابة العامة، الداخلية من دم خالد سعيد، وعرضت تقرير مبدئي خاص بنتائج إعادة تشريح جثة المتوفى الوارد من مصلحة الطب الشرعي، وقالت أن سبب الوفاة اسفكسيا الاختناق بانسداد المسالك الهوائية بجسمٍ غريب عبارة عن لفافة بلاستكية تحوي نبات البانجو المخدر.

وتداول نشطاء في ذلك الوقت، ما قالوا أنه سبب قتل الداخلية لخالد، حيث قالوا أنه تمكن من الحصول على فيديو يظهر واقعة فساد تتعلق بالمخدرات داخل قسم سيدي جابر، وقام بوضعه على الإنترنت، وعندما توصل عناصر الأمن إلى شخصية خالد من خلال المرشد "محمد رضوان عبد الحميد" وشهرته "حشيش" قاموا باستدراج خالد إلى خارج منزله وتعقبه إما بغرض إرهابه أو قتله عقابا له على نشر مقطع الفيديو.

وتنصلت الوزارة في بيانها الرسمي حول الواقعة، من قتل الشهيد، وقال البيان أنه «أثناء تفقد عريف الشرطة محمود صلاح وزميله عوض نسيم الحالة الأمنية في المنطقة، شاهدهما الضحية أثناء جلوسه في سيبر إنترنت وما أن رآهما حتى أسرع بالهروب من مكانه، وأثناء ذلك التهم كيس بلاستيك ملفوف».

وبعد الواقعة بأسابيع، تأسست علي موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، صفحة بعنوان «كلنا خالد سعيد»، والتي وصل عدد المشاركين فيها إلى أكثر من 4 ملايين متابع، ودعت للعديد من المظاهرات والتي كان منها يوم 25 يناير للمطالبة بإقالة وزير الداخلية ومحاسبة قاتلي خالد.

21‏/12‏/2012

ديسمبر 21, 2012

في يوم واحد .. الحكم ببراءة الضابط المتهم بقتل سيد بلال وإعادة محاكمة المتهمين بتعذيب وقتل خالد سعيد

حكمت محكمة جنايات الإسكندرية، الخميس، برئاسة المستشار مصطفى تيرانة، وعضوية المستشارين ممدوح بدير وطارق محمود وأمانة سر جمعة إسماعيل ببراءة المقدم محمود عبد العليم محمود، ضابط أمن الدولة المتهم بقتل سيد بلال، والذي كان هارباً وقت إجراء المحاكمات السابقة لباقي الضباط ، بالإضافة إلي رفض الدعوى المدنية.

و استندت المحكمة الي ان المتهم يعمل بـامن الدولة كخبير مفرقعات وكان يمارس اختصاصه فقط، وعمل تقريرًا فنيًا عن المفرقعات وطبيعتها وطريقة تفجيرها، ولم يكن له أي مصلحة في تعذيب سيد بلال أو قتله .
وسبق للمحكمة إصدار حكم قضائي بالسجن المشدد لخمسة عشر عاما ضد محمد عبد الرحمن الشيمي,المتهم الأول, بالإضافة إلي الحكم المؤبد غيابيا للمتهمين الأربعة الهاربين: حسام إبراهيم الشناوي, وأسامة الكنيسي, وأحمد مصطفي كامل, ومحمود عبد العليم, إلا أن المتهم الخامس تقدم إلي المحكمة طالبا إعادة محاكمته.
وتعود وقائع القضية إلي تحقيقات جهاز مباحث أمن الدولة في قضية التفجيرات التي وقعت عشية رأس السنة الميلادية 2011 أمام كنيسة القديسين بالإسكندرية, وأسفرت عن وفاة الشاب السيد بلال, والمتهم فيها خمسة من ضباط جهاز مباحث أمن الدولة.
ومن ناحية أخري ، قضت محكمة النقض في جلستها المنعقدة الخميس برئاسة المستشار عادل الشوربجي نائب رئيس المحكمة, بنقض (إلغاء) الحكم الصادر من محكمة جنايات الاسكندرية, والتي كانت قد عاقبت أميني الشرطة محمود صلاح وعوض سليمان بالسجن المشدد لمدة 7 سنوات, وذلك إثر إدانتهما باستعمال القسوة والتعذيب مع الشاب السكندري خالد سعيد, على نحو أدى إلى وفاته.
وأمرت محكمة النقض بإعادة محاكمة المتهمين أمام دائرة مغايرة من دوائر محكمة جنايات الاسكندرية.
وكان أمينا الشرطة المدانين, قد تقدما بطعن أمام محكمة النقض على الحكم الصادر بإدانتهما, مشيرين إلى أن الحكم قد شابه القصور في التسبيب والفساد في الاستدلال والخطأ في تطبيق القانون وكذا الخطأ في إسناد التهم ومخالفة الثابت بالأوراق..
وكان النائب العام السابق المستشار الدكتور عبد المجيد محمود قد أحال المتهمين للمحاكمة الجنائية مطلع شهر يوليو من العام قبل الماضي ( 2010 ) في ختام التحقيقات معهما, حيث أسندت إليهما النيابة العامة قيامهما بالقبض على مواطن دون وجه حق وتعذيبه واستعمال القسوة معه.
وتعد قضية مقتل الشاب خالد سعيد على يد عناصر من الشرطة أحد أبرز قضايا التعذيب التي تم الكشف عنها, وكانت بمثابة رافد أساسي لثورة 25 يناير, فضلا عما أثارته من جدل واسع على خلفية ما قررته تقارير الصفة التشريحية والتي تم على أساسها استبعاد تهمتي القتل العمد والضرب المفضي للموت بحق أميني الشرطة المدانيين, حيث أشارت تلك التقارير إلى أن وفاة خالد سعيد حدثت بإسفكسيا الخنق بسبب ابتلاعه لفافة بلاستيكية قبيل وفاته.

http://shabab.ahram.org.eg/News/8170.aspx

01‏/11‏/2012

نوفمبر 01, 2012

وقفة احتجاجية أمام «القضاء العالي» أثناء نظر طعن المدانين بتعذيب خالد سعيد

 

 

نظم العشرات من النشطاء، الخميس، وقفةً احتجاجيةً أمام دار القضاء العالي، أثناء النظر في الطعن المقدم من أميني الشرطة محمود صلاح، وعوض سليمان، على الحكم الصادر من محكمة جنايات الإسكندرية، والقاضي بمعاقبتهما بالسجن المشدد لمدة 7 سنوات، وذلك إثر إدانتهما باستعمال القسوة والتعذيب مع الشاب السكندري خالد سعيد، على نحو أدى إلى وفاته.

وردد المتظاهرون هتافات «خالد خالد يا ولد.. دمك بيحرر بلد»، ورفعوا لافتات، منها «اقتل خالد اقتل مينا.. لحماية رموز النظام السابق»، و«استمرار مسلسل البراءة للجميع».

وقالت زهرة سعيد، شقيقة الشهيد خالد سعيد، لـ«المصري اليوم»، إنه «في ظل مسلسل البراءة للجميع نتوقع دائما مفاجآت جديدة على الرغم من أنهم أخذوا حكم بحبس المتهمين سبع سنوات».

وأضافت أن «وعود الرئيس محمد مرسي بالقصاص العادل لقتلة الشهداء لم تنفذ حتى وقتنا هذا،»، متساءلة: «ماذا فعل مرسي تجاه كل الوعود التي أخذها على نفسه؟»، مشيرة إلى أن «استمرار هذه المسرحيات الهزلية يؤكد أن السلطة الحاكمة ضعيفة تجاه الفساد الذي تفشى في الوطن والموسسات التابعة له».

كانت محكمة النقض، برئاسة المستشار عادل الشوربجي، نائب رئيس المحكمة، قد حددت جلسة20  ديسمبر المقبل للنطق بالحكم في الطعن المقدم من المتهمَيْن.

وتعد قضية مقتل الشاب خالد سعيد على يد عناصر من الشرطة أحد أبرز قضايا التعذيب التي تم الكشف عنها، وكانت بمثابة رافد أساسي لثورة 25 يناير، فضلا عما أثارته من جدل واسع على خلفية ما قررته تقارير الصفة التشريحية، والتي تم على أساسها استبعاد تهمتي القتل العمد، والضرب المفضي للموت بحق أميني الشرطة المدانين، حيث أشارت تلك التقارير إلى أن وفاة خالد سعيد حدثت بـ«إسفكسيا الخنق»، بسبب ابتلاعه لفافة بلاستيكية قبيل وفاته.

وقفة احتجاجية أمام «القضاء العالي» أثناء نظر طعن المدانين بتعذيب خالد سعيد
محمد رأفت ,عمر النيال
Thu, 01 Nov 2012 18:21:06 GMT

06‏/06‏/2012

يونيو 06, 2012

الملف الكامل : خالد سعيد .. الورد اللى فتح فى جناين مصر ..


حادثة تعذيب خالد محمد سعيد

خالد محمد سعيد صبحى قاسم (27 يناير 1982 - 6 يونيو 2010) هو شاب مصري في الثامنة والعشرين من العمر، من مدينة الإسكندرية، مصر. يعتقد أنه تم تعذيبه حتى الموت على أيدي اثنين من مخبري الشرطة اللذان أرادا تفتيشه بموجب قانون الطوارئ[1][2][3][4]. سألهم عن سبب لتفتيشه أو إذن نيابة لم يجيباه

في الذكرى الثانية لوفاة خالد سعيد.. التعذيب لا يزال مستمرًا (ملف خاص)

تمر خلال هذا الأسبوع الذكرى الثانية لمقتل الشاب السكندري، خالد سعيد، الذي قضى نحبه على يد فردي شرطة من قسم سيدي جابر، ليفتح حادث مقتله ملف «التعذيب» وممارسات الشرطة تجاه المواطنين في بر مصر. مثل حادث مقتل خالد سعيد، نقطة تحول في درجة

 
صور الشهيد خالد سعيد 

اغانى لذكرى خالد سعيد


"كلنا خالد سعيد" تحتفل اليوم بالذكري الثانية لرحيل "أول وردة فتّحت فى جناين مصر"

صورة أرشيفية تحتفل صفحة "كلنا خالد سعيد" على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" اليوم بالذكرى الثانية لوفاة الشاب السكندري خالد سعيد، والذي قضى نحبه على يد فردي شرطة من قسم سيدي جابر في 6 يونيو 2010؛ ليفجر حادث مقتله ممارسات العنف من قبل

شقيقة الشهيد خالد سعيد: "لازم أخد حقى من توفيق عكاشة"

  أعلنت زهرة، شقيقة الشهيد خالد سعيد، أن عائلتها بصدد إقامة دعوى مدنية جديدة ضد توفيق عكاشة، مالك قناة الفراعين، مشيرة إلى إنفاق ما يحصلون عليه من تعويضات فى تلك القضية، صدقة على روح شقيقها الشهيد، معلقة "أنا هاخد حقي منه مش أكتر". . ووصفت

صورة نادرة لخالد سعيد


صورة‏ كارلوس لاتوف‏ : كل سنه وانت طيب يا خالد سعيد


قبول طعن أسرة خالد سعيد لنقض الحكم

قبلت، أمس، نيابة شرق الكلية برئاسة المستشار عادل عمارة، المحامى العام الأول لنيابات شرق الإسكندرية، الطعن المقدم من أسرة خالد سعيد المعروف إعلاميا بـ«شهيد الطوارئ» لنقض حكم محكمة جنايات الإسكندرية، والذى قضى بالسجن 7 سنوات لكل من «محمود

والدة خالد سعيد: اعتقدت أن الثورة ستوقف نزيف أبنائنا.. ففوجئت بتساقط الشهداء حتى الآن

الهلباوي: الثورة أضاعت سنة من تاريخ مصر رغم سقوط مباركعبد القدوس: انتخاب الرئيس أجمل هدية للثورة فى عيدها الأولقال الدكتور كمال الهلباوي - المتحدث السابق باسم جماعة الإخوان المسلمين بالغرب - أنه على الرغم من المبادرات المطروحة على الساحة في الفترة

خالد سعيد .. شهيد حرية مصر . الملف الكامل


بالصور : فصول قصة «أشهر ضحايا التعذيب».. خالد سعيد

  فتح الحكم الذي صدر الأربعاء من محكمة جنايات الإسكندرية، بإدانة أمين الشرطة محمود صلاح والمخبر عوض سليمان، بارتكاب جريمة ضرب الشهيد خالد سعيد «ضربًا أفضى إلى موت»، وعقابهما بالسجن المشدد 7 سنوات جزاء ارتكابهما هذه الجريمة، فصلاً جديداً في

الالمانية DW:التعذيب حتى الموت في سجون مصر ما بعد الثورة

كانت قضية خالد سعيد أحد الأسباب المباشرة التى مهدت لاندلاع الثورة المصرية أعلنت منظمة حقوقية مهتمة بقضايا ضحايا التعذيب والعنف في مصر، أن الشاب عصام عطا قد تم تعذيبه في السجن حتى الموت، ما أثار غضبا شعبيا وأعاد إلى الأذهان قضية خالد سعيد الذي

خالد سعيد يصرخ فى ميدان التحرير مناديا بحقه فى القصاص العادل

شقيقة الشهيد: لانملك الطعن علي الحكم وسنتجه لحقوق الانسان حتي نعيد حق خالد جمال عيد: على النائب العام أن يعتذر للشعب ولأسرة الشهيد ويقدم استقالته بعد صدور الحكم مخفف وافلات الضباط الكبار من العقاب شهيد الطوارئ ينتفض من أجل حقه "خالد -

خالد سعيد : بأى ذنب قتل ..


حرامممم بجددد :السجن 7 سنوات للمخبرين المتهمين بقتل خالد سعيد

أصدرت محكمة جنايات الإسكندرية اليوم حكمًا بالسجن المشدد لمدة 7 سنوات على فردي الأمن بقسم شرطة سيدي جابر، هما محمود صلاح محمود ورقيب الشرطة عوض إسماعيل سليمان، في قضية وفاة خالد سعيد. وقررت المحكمة إحالة الدعوي المدنية للمحكمة المدنية

ام خالد سعيد تزور ام مينا للعزاء .. يابلادى يابلادى انا بحبك يابلادى


التقرير الفني في قضية خالد سعيد يؤكد استحالة بلعه لفافة البانجو وأنها دست لفمه عنوة

التقرير : خالد تعرض للضرب وتم حشر اللفافة في فمه عنوة.. وتوقعات بتعديل الجريمة للقتل العمد مصادر : التقرير يفتح الباب لاختصام رئيس هيئة الطب الشرعى السابق بتهمة التزوير البديل – وكالات : تأكيدا لانفراد البديل قبل يومين قالت وكالة أنباء الشرق الأوسط أن  التقرير

التقرير النهائي للطب الشرعي في قضية خالد سعيد يؤكد استحالة ابتلاعه لفافة البانجو

قالت مصادر مطلعة على سير القضية للبديل رفضت الكشف عن اسمها إن تقرير اللجنة الفنية من أساتذة الطب الشرعي في قضية خالد سعيد خلص إلى استحالة ابتلاع شهيد الطوارئ للفافة البانجو الموجودة في أحراز القضية وانه تم دسها في حلقه عنوة .. وأضافت المصادر إن

مؤسسة المانية تمنح جائزة حقوق الإنسان لاسم خالد سعيد

منحت مؤسسة "فريديرش ايبرت" الألمانية جائزة حقوق الإنسان لعام 2011 لكل من اسم الشاب المصري الراحل خالد سعيد، والتونسي سليم عمامو. وفي حفل أقيم امس "الإثنين" في مقر المؤسسة الألمانية في برلين تسلم عمامو الجائزة بنفسه، فيما تسلمت زهرة قاسم

بالصور..رسم على حائط برلين الشهير في ألمانيا لخالد سعيد

رسم على قطع أثرية حائط برلين الشهير في ألمانيا لخالد سعيد رحمه الله رسمه أندرياس فون تشارزانوفسكي والخط العربي لـمحمد جابر...

وقفة صامتة بالغردقة فى ذكرى خالد سعيد
[الثلاثاء, يونيو 07, 2011 | 0 التعليقات ]


البرادعي لخالد سعيد: مصر الثورة مدينة لك

  في إطار إحياء الذكرى الاولى لرحيل الشاب السكندري، خالد سعيد، والمعرف إعلاميا بشهيد الطوارئ، والذي يحاكم شرطيين بتهمة تعذيبه ما ادى لوفاته؛ وجه الدكتور محمد البرادعي المرشح المحتمل لانتخابات الرئاسة، تحية إلى روح خالد، والعزاء إلى أسرته. وقال البرادعي


يونيو 06, 2012

"كلنا خالد سعيد" تحتفل اليوم بالذكري الثانية لرحيل "أول وردة فتّحت فى جناين مصر"



صورة أرشيفية
تحتفل صفحة "كلنا خالد سعيد" على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" اليوم بالذكرى الثانية لوفاة الشاب السكندري خالد سعيد، والذي قضى نحبه على يد فردي شرطة من قسم سيدي جابر في 6 يونيو 2010؛ ليفجر حادث مقتله ممارسات العنف من قبل الشرطة تجاه المواطنين.
واحتفلت الصفحة بذكر رحيل سعيد بنشر مجموعة له من الصور، تتضمن تعليقات منها: "ذكرى أول وردة فتحت فى جناين مصر"، و"اليوم وبعد سنتين من رحيله.. خالد بالثورة سعيد.. وحشتنا يا خالد".
كما كتب أدمن "كلنا خالد سعيد": "زي النهاردة من سنتين خالد كان باقي على حياته ساعات قليلة ويلاقي ربنا.. زي النهاردة من سنتين بالضبط كان فيه مئات الآلاف من الشباب المصري مش فارق معاهم السياسة في بلدهم ولا حقوق المصريين.. زي النهاردة من سنتين قررنا نتحد عشان نجيب حق أخونا اللي مات".
يذكر أن حادث مقتل خالد سعيد، كان نقطة تحول في درجة الاهتمام داخل مصر بقضايا تعذيب الشرطة للمواطنين.
وكانت عدد من الصفحات والنشطاء على موقع التواصل الاجتماعي قد دشنوا حملة للتحقيق في قضايا التعذيب، وكان من بينها صفحة"كلنا خالد سعيد" على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" والتي لعبت دورًا مهمًا خلال مظاهرات ثورة 25 يناير التي أطاحت بالنظام السابق وأجبرت الرئيس السابق حسنى مبارك على التنحي في 11 فبراير 2011.




.

15‏/03‏/2012

مارس 15, 2012

شقيقة الشهيد خالد سعيد: "لازم أخد حقى من توفيق عكاشة"

 


أعلنت زهرة، شقيقة الشهيد خالد سعيد، أن عائلتها بصدد إقامة دعوى مدنية جديدة ضد توفيق عكاشة، مالك قناة الفراعين، مشيرة إلى إنفاق ما يحصلون عليه من تعويضات فى تلك القضية، صدقة على روح شقيقها الشهيد، معلقة "أنا هاخد حقي منه مش أكتر". .

ووصفت زهرة خلال مداخلة هاتفية بفضائية الجزيرة مباشر مصر، الحكم الصادر ضد الإعلامي توفيق عكاشة بالحبس ستة أشهر لسبه شقيقها الراحل، بأنه بداية لحصول عائلتها على حقوقها ممن حاولوا تشويه صورة أخيها الذي استشهد على أيدي رجال الشرطة.

26‏/12‏/2011

ديسمبر 26, 2011

قبول طعن أسرة خالد سعيد لنقض الحكم

33

قبلت، أمس، نيابة شرق الكلية برئاسة المستشار عادل عمارة، المحامى العام الأول لنيابات شرق الإسكندرية، الطعن المقدم من أسرة خالد سعيد المعروف إعلاميا بـ«شهيد الطوارئ» لنقض حكم محكمة جنايات الإسكندرية، والذى قضى بالسجن 7 سنوات لكل من «محمود صلاح، وعوض إسماعيل» المخبرين السريين بقسم شرطة سيدى جابر لإدانتهما بقتل المجنى عليه، استنادا إلى سببين هما «الفساد فى الاستدلال، والخطأ فى تطبيق القانون».

وبات من المقرر أن تنظر محكمة النقض فى الطعن المقدم من النيابة التى أعدت مذكرة بأسباب قبولها الطعن على الحكم.

وأشار محامى الأسرة رئيس هيئة الدفاع، محمود البكرى العفيفى، فى بلاغه أن المحكمة استندت فى حكمها على تقرير المعمل الكيميائى، الذى أثبت خلاف الحقيقة الثابتة بالأوراق أن المجنى عليه خالد سعيد كان متعاطيا لمخدر الحشيش، وأنه تم العثور فى عينة البول الخاص به على ناتج أيض الحشيش، فى حين أن الطبيب المُشرح الذى أرسل العينات للمعمل لتحليلها لم يقم بإرسال عينة بول بحسب ما ذكره فى تقريره، وأرسل عينات من الدم والأحشاء فقط.

24‏/12‏/2011

ديسمبر 24, 2011

والدة خالد سعيد: اعتقدت أن الثورة ستوقف نزيف أبنائنا.. ففوجئت بتساقط الشهداء حتى الآن

الهلباوي: الثورة أضاعت سنة من تاريخ مصر رغم سقوط مبارك

عبد القدوس: انتخاب الرئيس أجمل هدية للثورة فى عيدها الأول


قال الدكتور كمال الهلباوي - المتحدث السابق باسم جماعة الإخوان المسلمين بالغرب - أنه على الرغم من المبادرات المطروحة على الساحة في الفترة السابقة إلا أن هذه المبادرة ستنهي العديد من التحديات والمشكلات التي تواجه البلد في المرحلة المقبلة.

وأضاف الهلباوي، خلال مؤتمرا صحفيا ظهر اليوم – السبت – بنقابة الصحفيين، والذي عقده عدد من القوى السياسية والوطنية ضمن مبادرتهم لإنقاذ مصر تحت شعار "المبادرة الوطنية لإنقاذ الثورة المصرية"، أن السنة التي مرت علي الثورة كانت سنة ضائعة من تاريخ مصر على الرغم من تحقيق الثورة هدف كبير وهو خلع رأس النظام الكنز الاستراتيجي لإسرائيل، موضحاً أن تلك السنة كانت ضائعة بكل المعايير والذي يتحمل ذلك الوزر المسئول عن إدارة البلاد منذ 11 فبراير الماضي حتى تلك اللحظة، مؤكداً أن الخطر الأكبر الذي يواجه الثورة هو البعد عن صناعة القرار والاختلاف حول الحكومات سواء كانت حكومة شرف أو حكومة الجنزورى.

من جانبه، قال محمد عبد القدوس - مقرر لجنة الحريات بنقابة الصحفيين أن وضع الدستور فى ظل حكم العسكر يدل على أنه لن يكون حرا، مضيفا أنه تم اقتراح انتخاب رئيس جمهورية وهو بالتعاون مع مجلس الشعب يضعون الدستور الا ان المجلس العسكرى رفض دون مبرر قائلا"الجيش له مصالح هامة ليس يعلم عنها احد".

مؤسس حركة كفاية جورج إسحق، قال إن مصر الآن منقسمة إلى نصفين نصف مع المجلس العسكرى والآخر ضده، مطالبا الشعب المصرى بالاتفاق على مبادرة واحدة، مؤكدا على ضرورة تسليم السلطة من العسكر إلى سلطة مدنية منتخبة في أقرب وقت ممكن، وأشار إسحاق إلى إن انتقال السلطة يرفع الحرج عن المجلس العسكري ويساعد على الانتقال السلمي، بعد انتخاب مجلس الشعب مباشرة.

من جانبها، قالت والدة الشهيد خالد سعيد "شهيد الطوارئ" إنها كانت تتوقع أنه لن يسقط المزيد من الشهداء بعد الثورة، إلا أنها فوجئت بسقوط العديد من الشهداء منذ انتهاء الثورة وحتى الآن، وطالبت المجلس العسكرة بتسليم السلطة يوم 25 يناير.

وضمن المؤتمر، ألقى الدكتور أحمد دراج – عضو الجمعية الوطنية للتغيير - البيان الذى تم توزيعه على الحضور والذى ينص يدعو الشعب المصري للنزول إلى الميادين فى أول عيد للثورة لمطالبة المجلس الأعلى للقوات المسلحة بالإعلان عن فتح باب الترشح لانتخاب رئيس الجمهورية فى يوم 25 يناير 2012 وإعلان أسماء المرشحين  فى يوم 11 فبراير 2012 على أن تنتهى إجراءات الانتخابات وتنصيب رئيس جديد لمصر فى غضون 60 يوما. وعلى المجلس الاعلى للقوات المسلحة الاستجابة لذلك بلا مماطلة.

واوضح البيان ان هذه المبادرة جاءت لإنقاذ الثورة المجيدة بتقديم موعد الانتخابات الرئاسية حقنا لدماء أبناء الوطن وحماية لقواتة المسلحة ولإخراج مصر من حالة الفوضى الحالية وان الهدف من المبادرة هو حماية الثورة من اعدائها داخل مصر وخارجها وتجذير الثورة فى الشارع المصرى علاوة على تمكين الثورة من اى حكم مصر وتسليم السلطة فعليا من مؤسسات تم انتخابها من قبل الشعب .

ومن أبرز الموقعون على المبادرة كارم محمود – نائب رئيس التحرير بجريدة التحرير وسكرتير عام نقابة الصحفيين - والكاتبة الصحفية نجلاء بدير والكاتب الصحفى يحيى قلاش والناشط السياسي أحمد دومة والكاتب والروائى علاء الأسوانى والباحث السياسيى عمار على حسن والناشط السياسى جورج إسحق وعضو الحركة الوطنية للتغيير أحمد دراج والناشطة السياسية شاهندة مقلد، والفنانة جيهان فاضل، ومن علماء الأزهر الشيخ جمال قطب ووالدة خالد سعيد وشقيقة مينا دانيال.
الدستور

ADDS'(9)

ADDS'(3)

 


-

اخر الموضوعات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى