آخر المواضيع

‏إظهار الرسائل ذات التسميات سعد الحريرى. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات سعد الحريرى. إظهار كافة الرسائل

02‏/04‏/2023

أبريل 02, 2023

بطائرة سعودي أوجيه.. مضيفتان تتهمان سعد الحريري بالاعتداء الجنسي في نيويورك



 (CNN)-- زعمت مضيفتا طيران أنهما تعرضتا لاعتداء جنسي من قبل رئيس الوزراء اللبناني السابق، سعد الحريري، على متن طائرته الخاصة، وفقًا لدعوى رفعت في محكمة فيدرالية بنيويورك بأمريكا بتاريخ الـ20 من مارس/ آذار.


المدعيتان حددت اسمائهما في الدعوى بـ"جين دو 1" و"جين دو 2"، حيث اتهمت الأخيرة الحريري بـ"الاغتصاب الوحشي في مكان العمل" وفقًا لوثائق المحكمة، بالإضافة إلى اتهامات "حالات متعددة بالاحتجاز القسري والاعتداء الجنسي والتحرش الجنسي" من قبل كلا المدعيتين.


وزُعمتا أن الحوادث وقعت في الفترة من 2006 إلى 2009 على متن طائرة سعودي أوجيه، وهي شركة مملوكة للحريري، وفقًا لوثائق المحكمة.


ووفقًا للدعوى، كانت المدعيتان تعملان لصالح شركة سعودي أوجيه، استقالت Doe 1 من وظيفتها في عام 2009، وطُردت Doe 2 وتزعم الدعوى أيضًا أن رئيس الوزراء السابق عرّض كلا المدعيتين "لأجواء يسودها الاتصال الجنسي غير اللائق والإكراه والتحرش والمطالبة بخدمات جنسية".


ونفى المكتب الإعلامي للحريري الاتهامات في تصريح لشبكة CNN، السبت، ذاكرا أن الدعوى "مليئة باتهامات كاذبة وغير مقبولة تماما تهدف إلى الاستفزاز والافتراء ضد رئيس الوزراء الحريري".


وزعم بيان الحريري أيضًا أن هذه هي المرة الثالثة التي تحاول فيها المدعيتان مقاضاة الحريري في نيويورك، حيث أورد أن "هذه ليست سوى حملة تشهير نظمتها سيدتان تبحثان عن مكاسب مالية.. لا صحة لهذه المزاعم التي لا أساس لها".

21‏/06‏/2019

يونيو 21, 2019

تقرير الأمم المتحدة السعودية احتجزت الحريري ودليم أشرف على استجوابه

المقررة الأممية أغنيس كالامارد، أنها “حصلت على معلومات تفيد بأن القحطاني كان واحدا من مسؤولين سعوديين اثنين، استجوبا الحريري وهدداه شخصيا، في فندق الريتز كارلتون بالرياض، بعد استدعائه”.

20‏/06‏/2019

يونيو 20, 2019

معلومات دولية تنشر لأول مرة: سعود القحطاني هو الذي استجوب سعد الحريري في السعودية تحت التـ.ــهديد


شكل تقرير المحققة الأممية الخاصة بجريمة اغـ.ـتيال الصحافي السعودي، جمال خاشقجي؛ أغنيس كالامارد، ضربة قوية للنظام السعودي، حيث حسم بفقرته المتعلقة برئيس الحكومة اللبنانية سعد الحريري، الشك باليقين عن احتـ.ـجاز رئيس الوزراء اللبناني في نوفمبر 2017 في الرياض وإجباره على تقديم الاستقالة.

التقرير الذي عرض تفاصيل جديدة عن حادثة احتجاز الحريري وتعرضه لتعـ.ـذيب نفسي كشف أن “سعود القحطاني وأحد أقرب المُقرَّبين من ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، اضطلع بدورٍ محوري في اختـ.ـطاف واستجواب الحريري وأشار التقرير إلى أن رئيس الوزراء وقع ضحـ.ـية تعـ.ـذيبٍ نفسي ومعاملة قاسـ.ـية ولا آدمية ومُهـ.ـينة.

وقالت المُقرِّرة الخاصة للأمم المتحدة، أنيس كالامار، إنَّها علمت أنَّ القحطاني كان أحد مسؤولين اثنين استجوبا وهـ.ـدَّدا شخصياً الحريري بفندق الريتز كارلتون الرياض بعد استدعائه إلى العاصمة السعودية عام 2017 وأن القحطاني متورط في محاولة إجبار الحريري على الاستقالة من رئاسة وزراء لبنان.

ووفقاً لثمانية مصادر دبلوماسية سعودية وعربية وغربية، تعرَّض الحريري أيضاً للإهـ.ـانة اللفظية والضرب حسبما نقل موقع “ميدل ايست آي”.

وجاء الكشف عن هذه الحادثة في معرض التحقيق في جريمة اغـ.ـتيال خاشقجي واستعراض التقرير لتراجعٍ حقوق الإنسان بالسعودية، والذي كان ظاهراً في الاعتقـ.ـال العشـ.ـوائي، السجن، المحاكمة غير العادلة، استعمال التعـ.ـذيب، والإخفـ.ـاءات القسرية.

تقرير كالامارد فضح ملابسات اختطـ.ـاف واحتـ.ـجاز الحريري قسرا وتعـ.ـذيبه ووصف حادثة اعتقـ.ـال رئيس الوزراء اللبناني وإجباره على الاستقالة بأنها “الأوقح” في ظل ما يشكله من إحراج للحريري الذي يحمل الجنسية السعودية خاصة أنه رفض الاعتراف بتعرضه للاحتـ.ـجاز القسـ.ـري وإجباره على الاستقالة كما أن المملكة دأبت على نفي الحادثة مرارا.

وكان الحريري ظهر في خطابٍ متلفز ألقاه من السعودية، حيث تعيش أسرته وأعلن استقالته من رئاسة الوزراء احتجاجاً على هيمنة حزب الله وإيران على البلاد، وأضاف أنَّ حياته كانت مُهـ.ـدَّدة ،الا أن الاستقالة لقيت رفضاً واسعاً في لبنان وتشكيكا في صحتها باعتبار أنها تمت تحت الضـ.ـغط، وقد دعا رئيس الجمهورية اللبناني ميشال عون إلى عودة الحريري، واعتبر الحكومة غير مستقيلة والرئيس الحريري محـ.ـتجز في السعودية وطالب الدول الكبرى والأوروبية التدخل والضغـ.ـط على السعودية لرفع الحجز عن الرئيس سعد الحريري والسماح له بالسفر الى لبنان.

وبعد تدخُّلٍ من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي اعترف فيما بعد بأنَّ السعوديين كانوا يحتجـ.ـزون الحريري، وأُطلِق سراح رئيس الوزراء اللبناني في وقتٍ لاحق من ذلك الشهر.

إلا أن تداعيات الكشف عن تفاصيل احتجاز رئيس الحكومة اللبنانية وتعرضه للتعـ.ـذيب والاهـ.ـانه ،لا تتوقف على الإحراج وانتهـ.ـاك العلاقات بين البلدين ،بل أنها تشكل دليلا ملموسا يدين الرياض ويجرمها ويثبت انتـ.ـهاكها لحرمة القوانين الدولية واتفاق فيينا الذي ينص على حصانة الرؤساء وعدم احتجـ.ـازهم.

المصدر: وطن




كشفت وكالة "رويترز" أن المستشار المقال للعاهل السعودي المعني بشؤون الأمن الإلكتروني، سعود القحطاني، لعب دورا أساسيا في احتجاز رئيس الوزراء اللبناني، سعد الحريري، العام الماضي.


وعلى خلاف الرواية السعودية الرسمية التي أكدها الحريري شخصيا بصورة متكررة، ذكرت مصادر مطلعة عدة أن رئيس الوزراء اللبناني احتجز في الرياض يوم 4 نوفمبر 2017 بالقوة على يد السلطات السعودية.


وقالت "رويترز" إن الحريري تعرض خلال وجوده في السعودية آنذاك للإهانات اللفظية والضرب.


ونقلت الوكالة عن 8 مصادر دبلوماسية مطلعة من السعودية ودول عربية أخرى وعدد من البلدان الغربية أن عملية استجواب الحريري أدارها القحطاني، الذي يعتبر من المسؤولين الاقرب من ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان.


وعلى الرغم من أن السعودية أجبرت على تحرير الحريري بسبب التدخل الفرنسي، إلا أن مواقف باقي الدول الغربية، وعلى رأسها الولايات المتحدة، التي لم تتخذ محاولات للتأثير على ولي العهد وحاشيته في إطار هذه القضية، مما زاد من جرأة محمد بن سلمان في سياساته اللاحقة.


وشهدت العلاقات اللبنانية السعودية أزمة حادة أثارها إعلان سعد الحريري، في 4 نوفمبر الماضي، أثناء زيارته إلى السعودية، عن استقالته من منصبه، مبررا ذلك بوجود خطر على حياته وتدخل إيران، من خلال "حزب الله" اللبناني، في شؤون بلاده.


وفقط بعد توسط الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، استطاع الحريري الذي يحمل الجنسية السعودية، مغادرة الرياض إلى باريس، في 21 نوفمبر، ليعود بعد ذلك إلى بيروت.


واتهم الرئيس اللبناني، ميشال عون، السلطات السعودية باحتجاز الحريري عنوة، متوعدا بالتوجه إلى الأمم المتحدة بشأن هذا الموضوع، فيما صرح رئيس الوزراء اللبناني نفسه، بعد عودته إلى منصبه، بأنه يفضل عدم الإفصاح عن قصة إقامته في السعودية، لافتا إلى أن استقالته أعلنت بهدف إثارة "صدمة إجابية" في الصفوف السياسية ببلاده.


المصدر: رويترز  + وكالات

23‏/10‏/2018

أكتوبر 23, 2018

"رويترز" تكشف عن دور القحطاني في "احتجاز" الحريري بالسعودية عام 2017

 


كشفت وكالة "رويترز" أن المستشار المقال للعاهل السعودي المعني بشؤون الأمن الإلكتروني، سعود القحطاني، لعب دورا أساسيا في احتجاز رئيس الوزراء اللبناني، سعد الحريري، العام الماضي.

وعلى خلاف الرواية السعودية الرسمية التي أكدها الحريري شخصيا بصورة متكررة، ذكرت مصادر مطلعة عدة أن رئيس الوزراء اللبناني احتجز في الرياض يوم 4 نوفمبر 2017 بالقوة على يد السلطات السعودية.

وقالت "رويترز" إن الحريري تعرض خلال وجوده في السعودية آنذاك للإهانات اللفظية والضرب.

ونقلت الوكالة عن 8 مصادر دبلوماسية مطلعة من السعودية ودول عربية أخرى وعدد من البلدان الغربية أن عملية استجواب الحريري أدارها القحطاني، الذي يعتبر من المسؤولين الاقرب من ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان.

وعلى الرغم من أن السعودية أجبرت على تحرير الحريري بسبب التدخل الفرنسي، إلا أن مواقف باقي الدول الغربية، وعلى رأسها الولايات المتحدة، التي لم تتخذ محاولات للتأثير على ولي العهد وحاشيته في إطار هذه القضية، مما زاد من جرأة محمد بن سلمان في سياساته اللاحقة.

وشهدت العلاقات اللبنانية السعودية أزمة حادة أثارها إعلان سعد الحريري، في 4 نوفمبر الماضي، أثناء زيارته إلى السعودية، عن استقالته من منصبه، مبررا ذلك بوجود خطر على حياته وتدخل إيران، من خلال "حزب الله" اللبناني، في شؤون بلاده.

وفقط بعد توسط الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، استطاع الحريري الذي يحمل الجنسية السعودية، مغادرة الرياض إلى باريس، في 21 نوفمبر، ليعود بعد ذلك إلى بيروت.

واتهم الرئيس اللبناني، ميشال عون، السلطات السعودية باحتجاز الحريري عنوة، متوعدا بالتوجه إلى الأمم المتحدة بشأن هذا الموضوع، فيما صرح رئيس الوزراء اللبناني نفسه، بعد عودته إلى منصبه، بأنه يفضل عدم الإفصاح عن قصة إقامته في السعودية، لافتا إلى أن استقالته أعلنت بهدف إثارة "صدمة إجابية" في الصفوف السياسية ببلاده.

المصدر: رويترز  + وكالات

29‏/05‏/2018

مايو 29, 2018

يفجر كارثة مفاجئة للسعودية .. ماكرون، أنه بالفعل، تم احتجاز سعد الحريري في السعودية لأسابيع عدة، تخللها إعلانه الاستقالة من منصبه.


يفجر كارثة مفاجئة للسعودية أكد ماكرون، أنه بالفعل، تم احتجاز رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري في السعودية لأسابيع عدة، تخللها إعلانه الاستقالة من منصبه. وأضاف أن بلاده خاطبت الرياض لإقناع ولي العهد السعودي، بالإفراج عن رئيس الوزراء اللبناني.

28‏/05‏/2018

مايو 28, 2018

بالتفاصيل ..“نيويوركر”: الحريري (ضربوة) صفع مراراً خلال احتجازه في الرياض

Media preview

لندن – “القدس العربي”: “ما أن وصل الى الرياض، احتُجز  رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري لـ11 ساعة.. وُضِعَ خلالها على كرسيّ وتعرّض للصفع مراراً من قبل السعوديين”، هذه الواقعة نقلها ضابطان أمريكيان سابقان لا يزالان ناشطين في المنطقة (مستشاران أو مرتزقة)، حسبما ذكرت مجلة “نيويوركر” الأمريكية في نسختها الإلكترونية التي تنشرها ورقياً في 9 نيسان المقبل، بعنوان “سعي الأمير السعودي لإعادة صنع الشرق الأوسط”.

كاتب المقالة دكستر فلكنز في “نيويوركر” نشر الرواية في سياق موضوع مطوّل يتناول فيه سياسة وليّ العهد محمد بن سلمان وصهر الرئيس الأمريكي جاريد كوشنر، وتطوّرات المنطقة.

فلكنز وبحسب مصادره أكد أن رئيس الحكومة اللبنانية سعد الحريري احتُجز مباشرةً عند وصوله إلى الرياض لـ11 ساعة، “وُضِعَ خلالها على كرسيّ وتعرّض للصفع مراراً من قبل السعوديين، وقد نقل هذه الواقعة ضابطان سابقان أمريكيان”.

وأشار فلكنز الى أن “الحريري بدا مُتعباً في فيديو الاستقالة التي أعلنها من الرياض عبر قناة (العربية) السعودية الرسمية، ما يعزّز رواية تعرّضه للضرب والصفع″.

ويشير فلكنز في المقال إن “الحريري عندما استُدعي الى الرياض للقاء ابن سلمان كان يتوقّع أن يُستقبل بحفاوة من الأسرة الحاكمة”.

وينقل فلكنز عن مساعد الحريري قوله إن “الأخير كان يعتقد بأن مشاكله مع ابن سلمان ستحلّ خلال اللقاء”.

ويسأل فلكنز في مقاله “هل يقود محمد بن سلمان من خلال عمله مع البيت الأبيض التطرّف أم يكتفي بالاستيلاء على السلطة بنفسه؟”

مايو 28, 2018

بالتفاصيل ماكرون: الحريري كان محتجزاً في السعودية عندما أعلن استقالته

Media preview


 
ماكرون: الحريري كان محتجزاً في السعودية عندما أعلن استقالته
الميادين نت 

الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يعلن أن رئيس الحكومة اللبنانية سعد الحريري كان محتجزاً في السعودية عندما أعلن استقالته قبل أشهر.

 
  ماكرون: لو لم تكن كلمة فرنسا مسموعة على المستوى الدولي لكان من المحتمل أن تندلع حرب في لبنان

أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن رئيس الحكومة اللبنانية سعد الحريري كان محتجزاً في السعودية عندما أعلن استقالته قبل أشهر .

ماكرون قال خلال مقابلة تلفزيونية إنه لو "لم تكن كلمة فرنسا مسموعة على المستوى الدولي، لكان من المحتمل أن تندلع حرب في لبنان".


يذكر أن الحريري كان قد أعلن عن استقالة حكومته من الرياض، قائلاً إن "إيران خاسرة بتدخلاتها في شؤون الأمة العربية"، مضيفاً أن "إيران تتجاوز على سلطة الدولة اللبنانية بمحاولة فرض الأمر الواقع".

وفي معلومات حصلت عليها الميادين حينها فإن تسوية حصلت بين باريس والرياض لحل أزمة الحريري قضت بمغادرته وعائلته إلى فرنسا، حيث قرر بعدها موعد عودته إلى بيروت لاتخاذ الإجراءات بشأن استقالته من عدمها.

ووفق معلومات الميادين أيضاً فإن أوساط في الخارجية الفرنسية أكدت حينها أن باريس تعتبر الحريري "غير مستقيل فعلياً" ويجب أن يتمكن من التصرف بحرية تامة حتى ولو أراد الاستقالة فعلاً من منصبه.

Media preview

ADDS'(9)

ADDS'(3)

 


-

اخر الموضوعات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى