عقدت مسابقة لاختيار ملكة جمال، داخل سجن مكسيكى، حيث بدلت السجينات ملابسهن المعتادة بأرقى الفساتين.
وفقا لما نشرته صحيفة “ديلى ميل” البريطانية، تألقت السجينات بالفساتين البراقة والشعر المنسدل والمعقود وكذلك الحلى والتيجان.
واستغرقت 21 امرأة أسابيع للاستعداد للمسابقة بمساعدة باقى السجينات الـ130 بالسجن الواقع بولاية “باها كالفورنيا”.
يأتى ذلك في إطار إعادة تأهيل السجينات وتعزيز ثقتهن بأنفسهن، حيث تتابعت المتسابقات السير على خشبة المسرح خلال المسابقة، مما منحهن بعضا من طعم الحرية التي افتقدنها، كما تم السماح لعائلات السجينات بحضور الحفل.

مزمز

صور: مسابقة لملكات الجمال داخل سجن بالمكسيك
مزمز 2
Fri, 12 Jun 2015 15:33:35 GMT

“الجسر الغارق” هو عبارة عن شق  بداخل الماء يقسمها إلى نصفين حيث قامت مجموعة RO&AD المعمارية بتصميم وبناء هذا الجسر بهولندا، وصمم بطريقة شبه خفية فلا يرى من على بعد، واستخدم في بناءه خشب الأكويا Accoya Wood الصلب والمعدل بتكنولوجيا حديثة ليقاوم البكتيريا والفطريات لبنائه وبالتالي يمكنه أن يتحمل الماء لفترة طويلة.

إحترف الكويتي “عبدالله مال الله” التصوير منذ عام 2010 وشارك في العديد من المسابقات المحلية وله بعض الأعمال التي نشرت في الإعلانات التليفزيونية، وفي هذه المجموعة تمكن عبدالله من تصوير مجموعة أسود بعد أن إصطحبهم لإستديو خاص في الكويت وقام بإلتقاط صور رائعة لهم من زوايا مختلفة وجديدة كما نعرض لكم بعض من أعماله المتميزة.

نشرت مجلة الأعمال العالمية “ميركادو” بعض التصورات التي تفتح أبواباً للجدال، خصوصاً مع تركيزها على شخصيات عالمية شهيرة، وأول هذه الشخصيات كانت المستشارة الألمانية “انجيلا ميركل”، حيث توضح الصورة الكيفية التي يراها بها شعوب مختلفة، فالألمان أنفسهم يرونها كما هي، بينما رآها اليونانيون نازية كهتلر، في حين كانت كالأم “تيريزا” بالنسبة للإسبان، الأمر لا يتوقف عند ذلك بل تركت لك المجلة لوحا صخريا، وتطالبك بتحديد نظرتك لها في النهاية بعدما تابعت رؤية الآخرين لها.

ولم يسلم رئيس وزراء إيطاليا الأسبق “برلسكوني” من المجلة، حيث يظل مادة خصبة للصحافة العالمية أينما كان نظرا لنزواته الشخصية.

نفس الشيء بالنسبة لبابا الفاتيكان، حيث يراه الكاثوليك كما هو، في حين أنه غير موجود أصلا بالنسبة للمسلمين، بينما يراها المثليون كرجل الكهف.

تشتهر جبال تركيا بالفنادق والأثار القديمة التي حفرت ونقشت على تلك الجبال, وعرفت سلسلة الجبال التي تقع في ميرا بالقبور الغريبة التي حفرت عليها والتي أصبحت بعد فترة زمنية طويلة قبوراً أثرية مما جعلها مزاراً سياحياً للكثيرين.

تزعم إدارة أوباما تغييرات جذرية تم تطبيقها بسجن جوانتانامو على مستوى السياسات والمرافق، وهو السجن الذي بدأت الولايات المتحدة الامريكية في استعماله منذ 2002 بعد أحداث 11 سبتمبر الشهيرة، وسجنت فيه المشتبه في تورطهم بالهجمات الإرهابية أو المتورطين مع تنظيم القاعدة . ولجأت إدارة أوباما لتلك التغييرات لتجنب أخطاء إدارة الرئيس السابق ” جورج بوش”، واختير خليج كوبا ليحوي السجن لأنه يقع خارج الحدود الأمريكية، وهو ما يمنحه سلطات مطلقة خاصة انه لا يخضع لأي من قوانين حقوق الإنسان.

يذكر أن المعتقل  سئ السمعة  ويشهد اضراب عن الطعام الأكبر من نوعه في تاريخه، حيث يشمل الإضراب 97 معتقل منذ 4 شهور وحتى الآن، ويتم إطعامهم عنوة عبر أنابيب تصل المعدة عن طريق الأنف، حسب تصريحات إدارة المعتقل.

اضراب المعتقلين عن الطعام

صورة لـ “معسكر دلتا” ، الذي يسع 612 سجيناً ، والذي أطلق عليه مراقبون لقب “معسكر الموت” ، بعد أن تكررت حوادث العثور على سجناء صرعى داخل زنازينهم.

افتتاح معسكريٌ 4 و5 ، حيث يتم إيداع الشريحة الأكبر من المُعتقلين الآن ، في محاولة للقضاء على ذكرى معسكريُ “دلتا” و”إكس راي” اللذيٌن شهدا أعنف الانتهاكات السياسية لحقوق الإنسان في التاريخ الحديث.

حاويات الطعام التي يتم إعدادها يومياً في مطبخ ملحق بمبنى المعتقل ، ويتم توريدها إلى العنابر 3 مرات يومياً ، علماً أنها مزودة بخاصية الاحتفاظ بسخونة المأكولات بداخلها ، حسبما نُشر في مجلة “بيزنس انسايدر” الأمريكية ، والتي انفردت بسبق لتصوير بعض المرافق داخل المعتقل الشهير.

صورة لزجاجات المياة التي يتم توريدها إلى المعتقل

صورة من داخل عنابر السجناء الأقل خطورة حسب تصنيفات إدارة المعتقل

عنبر المعتقلين الخطرين وفقاً لتصنيف الإدارة والذي يخضع لأجهزة مراقبة وسياسات أكثر صرامة

ساحة الجلوس داخل كل عنبر

صحف عربية يتم توريدها يومياً لإدارة المعتقل ويتم توزيعها على السجناء عند الطلب

صورة لحامل شاشة فارغ حيث أنه يُفترض تزويد بعض الزنازين بأجهزة تلفاز أو “دي في دي” أو “بلاي ستيشن”

صورة من داخل زنزانة الحبس الانفرادي في معتقل جوانتانامو

صورة لمستلزمات النظافة الشخصية التي تزعم إدارة المعتقل توزيعها على النزلاء بشكل دوري

صورة لكابينة مخصصة للاستحمام داخل أحد العنابر

مكتبة عربية شاملة موجودة داخل المعتقل ، وتحوي أيضاً كتب ترفيهية واسطوانات “دي في دي” وألعاب فيديو

كما تزعم إدارة المعتقل أنها تقوم بتجديد المصاحف بشكل دوري وتوفيرها للسجناء

لافتة تشير إلى أن وقت الصلاة قد حان ، وتطلب من العاملين الالتزام بالصوت الخافت

صورة لملعب أنشىء بتكلفة بلغت 750 ألف دولار ، والذي تزعم إدارة المعتقل أنها تتيحه للسجناء لمدة 22 ساعة يومياً

المركز الطبي داخل المعتقل مجهز بكافة الإمكانيات ، فيما عدا العمليات الجراحية ، والتي يتم فيها اللجوء إلى مستشفى القاعدة العسكرية