آخر المواضيع

‏إظهار الرسائل ذات التسميات مهرجان البرائة للجميع. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات مهرجان البرائة للجميع. إظهار كافة الرسائل

31‏/12‏/2021

ديسمبر 31, 2021

بعد ثورة يناير مهرجان البراءة للجميع .. بالأسماء: كل رجال مبارك على الأسفلت

 


قضت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بأكاديمية الشرطة، أمس الثلاثاء، ببراءة أحمد نظيف، رئيس وزراء الرئيس المخلوع حسني مبارك، وحبيب العادلي، وزير داخليته، في إعادة محاكمتهم في القضية المعروفة باسم اللوحات المعدنية.


ومنذ انطلاق شرارة ثورة 25 يناير ضد نظام المخلوع مبارك فبما فيه، بدا للمصريين، أن ثمة أمل في قصاص عادل، بالائتمان للقضاء المصري، وهو ما لم يحدث، ليخيب الرجاء، بعد مسلسل أحكام البراءة، وتوالي حلقاته، حتى أضحى كل رجال نظام مبارك -تقريبًا- بريئين في نظر القانون، من فسادهم، أو قتلهم على مدار سنوات.


فهذا مبارك نفسه، الذي قامت الثورة ضده، لتودعه السجن، يخرج بريئًا من غالبية التهم التي نسبت إليه، الأمر المنطبق على نجليه علاء وجمال، وبينما يموت الثوار في المعتقلات، أو يضرب بعضهم عن الطعام؛ يخرج رجال مبارك للمنافسة على مقاعد البرلمان القادم (2015).


وهنا، نرصد لكم أسماء أبرز رجال مبارك المنعمين بالحرية، إثر أحكام البراءة التي نالوها: 


1- حسني مبارك الرئيس المخلوع.


2- جمال حسني مبارك.


3- علاء حسني مبارك.


4- أحمد عبدالعزيز عز (أمين التنظيم بالحزب الوطني المنحل).


5- أحمد فتحى سرور (رئيس مجلس الشعب الأسبق).


6- منير ثابت (شقيق سوزان ثابت، زوجة مبارك).


7- صفوت الشريف (رئيس مجلس الشورى الأسبق).


8- زكريا عزمي (رئيس ديوان الرئاسة في عهد مبارك).


9- أحمد نظيف (رئيس مجلس الوزراء في عهد مبارك).


10- محمد إبراهيم سليمان (وزير الإسكان في عهد مبارك).


11- محمد زهير جرانة (وزير السياحة في عهد مبارك).


12-أحمد علاء الدين أمين المغربي (وزير الإسكان في عهد مبارك).


13- أنس الفقي (وزير الإعلام في عهد مبارك).


14- عزت عبدالرؤوف (وكيل أول وزارة الإسكان في عهد مبارك).


15- أحمد رمزي عبدالرشيد (مساعد أول وزير الداخلية لقطاع الأمن المركزي في عهد مبارك).


16- عدلي فايد (مساعد أول وزير الداخلية لقطاع الأمن العام في عهد مبارك).


17- إسماعيل عبدالجواد الشاعر (مساعد أول وزير الداخلية لأمن القاهرة في عهد مبارك).


18- حسن عبدالرحمن يوسف (مساعد أول وزير الداخلية لقطاع مباحث أمن الدولة في عهد مبارك).


19- رجب هلال حميدة (عضو مجلس الشعب الأسبق).


20- أسامة الشيخ (رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون في عهد مبارك).


21- عمرو عسل (رئيس الهيئة العامة للتنمية الصناعية في عهد مبارك).


22- يوسف والي (وزير الزراعة في عهد مبارك).


23- أحمد الليثي (وزير الزراعة في عهد مبارك).


24- أمين أباظة (وزير الزراعة في عهد مبارك).


25- سامح فهمي (وزير البترول في عهد مبارك).


26- نبيل سراج الدين (المستشار السابق لوزارة الطيران المدني).


27- رشيد محمد رشيد (وزير التجارة والصناعة في عهد مبارك).


28- حسين مجاور (نائب بالبرلمان عن الحزب الوطني المنحل).


بالإضافة لعدد آخر من الرموز الذين لم توجه إليهم تهم مباشرة، لكنهم وبحسب جريدة التحرير، ينظمون صفوفهم، بالاتفاق مع النظام الحالي (الانقلاب العسكري) للعودة للحياة السياسية وبقوة.


وبراءات قتل المتظاهرين من الداخلية:


1- اللواء محمد إبراهيم (مدير أمن الإسكندرية الأسبق).


2- اللواء عادل اللقاني (رئيس قطاع الأمن المركزي بالإسكندرية).


3- المقدم وائل الكومي (رئيس مباحث قسم ثان الرمل سابقًا).


4- اللواء محمد محمد عبدالهادي (مدير أمن السويس السابق).


5- العميد علاء الدين عبدالله.


6- قائد الأمن المركزى بالسويس، والمقدم إسماعيل هاشم.


7- النقيب محمد عازر.


8- النقيب محمد صابر عبدالباقي.


9- النقيب محمد عادل عبداللطيف.


10- اللواء فاروق لاشين (مدير أمن القليوبية السابق).


11- اللواء جمال حسني (نائب مدير الأمن السابق لقطاع جنوب القليوبية).


12- اللواء أحمد ممتاز (مساعد مدير الأمن لفرقة شبرا الخيمة السابق).


13- سمير زكي (مساعد مدير الأمن لشؤون الأمن السابق).


14- اللواء أحمد عبدالباسط (مدير أمن الدقهلية الأسبق).


15- اللواء عادل البربري (رئيس قطاع الأمن المركزى لمنطقة شرق الدلتا بالمنصورة.)


16- والرائد محمود صقر (ضابط تنفيذ الأحكام بقسم أول المنصورة).


17- اللواء أحمد شوقي (مدير أمن بني سويف السابق).


18- العميد محمد عبدالمقصود (قائد قطاع الأمن المركزي).


19- العميد محمد صلاح عثمان (مدير إدارة التفتيش والرقابة بالأمن المركزي).


وآخرون كثيرون، لم توجه لهم اتهامات مباشرة، أو وجهت لهم لكنهم حصلوا أيضًا على البراءة. 


25‏/02‏/2015

فبراير 25, 2015

بالأسماء: كل رجال مبارك على الأسفلت ( 57 براءة )!

قضت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بأكاديمية الشرطة، أمس الثلاثاء، ببراءة أحمد نظيف، رئيس وزراء الرئيس المخلوع حسني مبارك، وحبيب العادلي، وزير داخليته، في إعادة محاكمتهم في القضية المعروفة باسم اللوحات المعدنية.

Media preview

ومنذ انطلاق شرارة ثورة 25 يناير ضد نظام المخلوع مبارك فبما فيه، بدا للمصريين، أن ثمة أمل في قصاص عادل، بالائتمان للقضاء المصري، وهو ما لم يحدث، ليخيب الرجاء، بعد مسلسل أحكام البراءة، وتوالي حلقاته، حتى أضحى كل رجال نظام مبارك -تقريبًا- بريئين في نظر القانون، من فسادهم، أو قتلهم على مدار سنوات.

فهذا مبارك نفسه، الذي قامت الثورة ضده، لتودعه السجن، يخرج بريئًا من غالبية التهم التي نسبت إليه، الأمر المنطبق على نجليه علاء وجمال، وبينما يموت الثوار في المعتقلات، أو يضرب بعضهم عن الطعام؛ يخرج رجال مبارك للمنافسة على مقاعد البرلمان القادم (2015).

وهنا، نرصد لكم أسماء أبرز رجال مبارك المنعمين بالحرية، إثر أحكام البراءة التي نالوها:

1- حسني مبارك الرئيس المخلوع.

2- جمال حسني مبارك.

3- علاء حسني مبارك.

4- أحمد عبدالعزيز عز (أمين التنظيم بالحزب الوطني المنحل).

5- أحمد فتحى سرور (رئيس مجلس الشعب الأسبق).

6- منير ثابت (شقيق سوزان ثابت، زوجة مبارك).

7- صفوت الشريف (رئيس مجلس الشورى الأسبق).

8- زكريا عزمي (رئيس ديوان الرئاسة في عهد مبارك).

9- أحمد نظيف (رئيس مجلس الوزراء في عهد مبارك).

10- محمد إبراهيم سليمان (وزير الإسكان في عهد مبارك).

11- محمد زهير جرانة (وزير السياحة في عهد مبارك).

12-أحمد علاء الدين أمين المغربي (وزير الإسكان في عهد مبارك).

13- أنس الفقي (وزير الإعلام في عهد مبارك).

14- عزت عبدالرؤوف (وكيل أول وزارة الإسكان في عهد مبارك).

15- أحمد رمزي عبدالرشيد (مساعد أول وزير الداخلية لقطاع الأمن المركزي في عهد مبارك).

16- عدلي فايد (مساعد أول وزير الداخلية لقطاع الأمن العام في عهد مبارك).

17- إسماعيل عبدالجواد الشاعر (مساعد أول وزير الداخلية لأمن القاهرة في عهد مبارك).

18- حسن عبدالرحمن يوسف (مساعد أول وزير الداخلية لقطاع مباحث أمن الدولة في عهد مبارك).

19- رجب هلال حميدة (عضو مجلس الشعب الأسبق).

20- أسامة الشيخ (رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون في عهد مبارك).

21- عمرو عسل (رئيس الهيئة العامة للتنمية الصناعية في عهد مبارك).

22- يوسف والي (وزير الزراعة في عهد مبارك).

23- أحمد الليثي (وزير الزراعة في عهد مبارك).

24- أمين أباظة (وزير الزراعة في عهد مبارك).

25- سامح فهمي (وزير البترول في عهد مبارك).

26- نبيل سراج الدين (المستشار السابق لوزارة الطيران المدني).

27- رشيد محمد رشيد (وزير التجارة والصناعة في عهد مبارك).

28- حسين مجاور (نائب بالبرلمان عن الحزب الوطني المنحل).

بالإضافة لعدد آخر من الرموز الذين لم توجه إليهم تهم مباشرة، لكنهم وبحسب جريدة التحرير، ينظمون صفوفهم، بالاتفاق مع النظام الحالي (الانقلاب العسكري) للعودة للحياة السياسية وبقوة.

Media preview

http://rassd.com/7-131354.htm

وبراءات قتل المتظاهرين من الداخلية:

1- اللواء محمد إبراهيم (مدير أمن الإسكندرية الأسبق).

2- اللواء عادل اللقاني (رئيس قطاع الأمن المركزي بالإسكندرية).

3- المقدم وائل الكومي (رئيس مباحث قسم ثان الرمل سابقًا).

4- اللواء محمد محمد عبدالهادي (مدير أمن السويس السابق).

5- العميد علاء الدين عبدالله.

6- قائد الأمن المركزى بالسويس، والمقدم إسماعيل هاشم.

7- النقيب محمد عازر.

8- النقيب محمد صابر عبدالباقي.

9- النقيب محمد عادل عبداللطيف.

10- اللواء فاروق لاشين (مدير أمن القليوبية السابق).

11- اللواء جمال حسني (نائب مدير الأمن السابق لقطاع جنوب القليوبية).

12- اللواء أحمد ممتاز (مساعد مدير الأمن لفرقة شبرا الخيمة السابق).

13- سمير زكي (مساعد مدير الأمن لشؤون الأمن السابق).

14- اللواء أحمد عبدالباسط (مدير أمن الدقهلية الأسبق).

15- اللواء عادل البربري (رئيس قطاع الأمن المركزى لمنطقة شرق الدلتا بالمنصورة.)

16- والرائد محمود صقر (ضابط تنفيذ الأحكام بقسم أول المنصورة).

17- اللواء أحمد شوقي (مدير أمن بني سويف السابق).

18- العميد محمد عبدالمقصود (قائد قطاع الأمن المركزي).

19- العميد محمد صلاح عثمان (مدير إدارة التفتيش والرقابة بالأمن المركزي).

وآخرون كثيرون، لم توجه لهم اتهامات مباشرة، أو وجهت لهم لكنهم حصلوا أيضًا على البراءة.

- See more at: http://rassd.com/7-131354.htm#sthash.bPdvMoMs.dpuf

22‏/02‏/2014

فبراير 22, 2014

بالصور .. صراخ وإغماء بين أهالي شهداء الثورة بالإسكندرية بعد براءة 6 من قيادات الشرطة

صراخ وإغماء بين أهالي شهداء الثورة بالإسكندرية بعد براءة 6 من قيادات الشرطة.. ووالدة ضحية: حقي هيجيلي يوم القيامة

كتب: مي مصطفى
والدة الشهيد بلال: "حقول ايه غير حسبي الله ونعم الوكيل.. انت شاهد ومطلع يا رب.. انت تجيبلي حق من اللى قتلوا ابني
شقيقة الشهيد محمد حنفي تلطم خدودها: "3 سنين وفي الآخر براءة.. أقول ايه.. عاوزة حق أخويا بعد ما اخد 6 رصاصات واتصفى
استقبلت أمهات شهداء ثورة 25 يناير خبر الحكم على 6 من قيادات الأمن بمحافظة الإسكندرية بالبراءة بالبكاء والنحيب والصراخ والإغماء، معربين عن خيبة آمالهم في الحكم، لينتهى المطاف بهم بعد 3 سنوات من الأمل والانتظار ببراءة المتهمين بقتل أولادهم.
وأوضحت أمهات الشهداء أنه كان من المقرر صدور الحكم في سبتمبر الماضي، إلا أن القاضي قرر التأجيل أكثر من مرة بناء على طلبات محامين الدفاع.
وكان عدد من أمهات شهداء جمعة الغضب بالإسكندرية نظموا وقفة احتجاجية صباح اليوم، السبت، أمام محكمة المنشية بالإسكندرية لإعلان إصرارهم على القصاص من من وصفوهم بـ"قتلة" أولادهم بعد مرور أكثر من 3 سنين على وفاتهم.
وقالت والدة الشهيد بلال لـ "الوادي" بعد صدور الحكم: "حقول ايه غير حسبي الله ونعم الوكيل.. انت شاهد ومطلع يا رب.. انت تجيبلي حق من اللى قتلوا ابني.. لو ماجاش النهاردة بعد 3 سنين يجيلى يوم القيامة يا رب".
واصيبت والدة الشهد(محمد رمضان) والذي توفي في منطقة طوسون مساء يوم الجمعة الغضب خلال أحداث الاشتباكات أمام قسم المنتزه، بحالة من الإغماء بعد سماعها الحكم، وتعاونت الأمهات في إفاقتها.
بينما اكتفت أخت الشهيد محمد حنفي بالصويت واللطم على خدودها، قائلة: "3 سنين 3 سنين وفي الآخر براءة.. أقول ايه ولا أعمل ايه.. حق أخويا يا ناس.. حق أخويا بعد ما اخد 6 رصاصات واتصفى".
كانت محكمة جنايات الإسكندرية، برئاسة المستشار إسماعيل عطية محمد، أصدرت اليوم حكمها ببراءة 6 من رجال وقيادات الشرطة في قتل متظاهري ثورة 25 يناير بالإسكندرية خلال احداث جمعة الغضب، وهم اللواء محمد إبراهيم، مدير أمن الإسكندرية الأسبق، واللواء عادل اللقانى، رئيس قطاع الأمن المركزى بالإسكندرية الأسبق، والمقدم وائل الكومى، وعدد من الضباط والمخبرين السريين، لاتهامهم بقتل 83 متظاهرا، وإصابة المئات فى أحداث جمعة الغضب ( 28 يناير 2011).




Home
فبراير 22, 2014

مهرجان برءاة للجميع .. «مين اللي قتل الثوار؟» براءة 121 ضابط في 32 قضية قتل !



بعد 3 سنوات من الثورة وتوالي أحكام براءة ضباط الشرطة

كتب: ربيع السعدني
إحصائية لـ«الأناضول»: براءة 121 ضابط في 32 قضية قتل لمتظاهري يناير أمام الأقسام والميادين
والدة الشهيد كاريكا: أعزي نفسي في ابني اللي كان معاهم واتقتل علي ايديهم ودم ابني عند ربنا
نشطاء: لو لم أكن مصريًا لوددت أن أكون أوكرانيًا.. واحنا أسفين يا مبارك
«مين اللي قتل الثوار؟».. سؤال يطرح نفسه بإلحاح منذ 3 سنوات بعد توالي صدور الأحكام بالبراءة لغالبية الضباط المتهمين بقتل المتظاهرين ابان ثورة يناير، والذي تجدد اليوم ببراءة 6 من قيادات شرطة الإسكندرية من قتل 83 متظاهرًا واصابة المئات أمام الأقسام والميادين بالمحافظة، وسط صراخ وبكاء الأهالي الذين فوضوا أمرهم لله في من قتل أبناءهم.
وبدأت أحكام البراءة بزوجة الرئيس السابق سوزان مبارك بعد تنازلها عن جميع ممتلكاتها للدولة، ثم قرار النائب العام بعد ذلك برفع أسماء مبارك وأفراد أسرته من قوائم التحفظ في قضية هدايا الأهرام، والإفراج عن رئيس ديوان رئيس الجمهورية الاسبق زكريا عزمي، ورئيس مجلس الشوري الأسبق صفوت الشريف ورئيس مجلس الشعب الأسبق الدكتور أحمد فتحي سرور، فضلا عن براءة جميع المتهمين بموقعة الجمل التي راح ضحيتها 12 من متظاهري التحرير في أكتوبر 2012 .
ثم أصدرت محكمة جنايات القاهرة في نوفمبر 2011 أول حكم قضائي بالبراءة بعد الثورة لأحد أفراد الشرطة الذين يحاكمون بتهمة قتل المتظاهرين ويدعي صبحي عبدالوهاب إسماعيل وشهرته "أبو صدام"، من تهمة الشروع في قتل المتظاهرين أمام قسم الزاوية الحمراء  .
وبعد أقل من شهر علي الحكم السابق صدر حكما أخر ببراءة 4 ضباط وأمين شرطة متهمين بقتل ثوار السيدة زينب، ومع بداية عام 2012 قضت محكمة جنايات شمال القاهرة، ببراءة النقيب إسلام سعيد حافظ، الضابط بقسم شرطة عين شمس، من تهمة قتل المتظاهر محمد سيد أحمد، والشروع في قتل رجب مصطفى أمام القسم.
كما تم تبرئة أمين الشرطة محمد عبدالمنعم إبراهيم الشهير بــ"السني"‏،‏ وضابطي الشرطة علاء عبدالرازق،‏ وحازم الخولي،‏ في القضايا التي تم اتهامهم فيها بقتل‏‏ والشروع في قتل المتظاهرين أمام قسم شرطة الزاوية الحمراء، وكذلك 3 من الضباط المتهمين بقتل المتظاهرين بقسم شرطة حدائق القبة، والحكم سنة مع إيقاف التنفيذ على 11 آخرين.
كما صدر حكم بالبراءة لأفراد الشرطة وتبرئة النقيب عبد العزيز علاء الدين الحامولى، معاون مباحث قسم الوايلى، والمتهم بالشروع في قتل مجدى صبحي وآخرين من المتظاهرين أمام ديوان قسم شرطة الوايلي، و‏7‏ ضباط و‏7‏ أمناء شرطة بقسمي شبرا والمرج، تم تبرئتهم من تهمة قتل اثنين من المتظاهرين وإصابة آخرين أمام القسمين يوم جمعة الغضب 28 يناير 2011 .
وخلال شهر يونيو 2012 صدر حكماً ببراءة 13 ضابطا وأمين شرطة من تهمة قتل 6 متظاهرين والشروع في قتل 18 آخرين أثناء التظاهرات السلمية بإمبابة وكرداسة بمحافظة الجيزة، وأيضا قضت محكمة جنايات بورسعيد المنعقدة بمحكمة القاهرة الجديدة، بالتجمع الخامس ببراءة اللواء صلاح الدين جاد أحمد مدير أمن بورسعيد الأسبق وثلاثة من مساعديه من قيادات الداخلية .
يأتي بعد ذلك براءة الطبيب المجند المتهم في قضية كشف العذرية وتبرئة جمال وعلاء مبارك من قضية استيلائهم على أراضي من جمعية الطيارين في البحيرات المرة بالإسماعيلية والتي تقدر قيمتها بـ47 مليون جنيه، وبراءة معاوني وزير الداخلية الأسبق اللواء حبيب العادلى الستة، والضابط المتهم بقتل سيد بلال وإعادة محاكمة المتهمين بتعذيب وقتل خالد سعيد في الاسكندرية.
كانت وكالة أنباء "الأناضول" التركية أعدت إحصائية في أكتوبر 2012، بأعداد الضباط وأفراد الداخلية، الذين صدرت بشأنهم براءات وأحكام منذ بداية الثورة، وجاء في تقريرها بأنه في 32 قضية خاصة بقتل المتظاهرين في ثورة يناير، صدرت أحكام ضد 20 متهما فقط من بين 192، فيما تبقى 71 في انتظار انتهاء محاكمتهم،  ووفقا للقانون المصري فإن من قتل نفسا عمدا يحكم عليه بالإعدام أو السجن 25 عاما.
وتابعت "وفي تلك الحالة إذا استبعدنا عقوبة الإعدام عن جميع المتهمين الذين أخذوا براءات، فإن أهالي الشهداء كانوا يتوقعون حبس المتهمين الـ192 ما يقرب من 4800 عامًا بمعدل 25 عامًا لكل منهم" .
وقالت الوكالة التركية إنه تم تبرئة نحو 101 ضابط وحبس 20 آخرين في 32 قضية لقتل متظاهري يناير، يضاف إليهم حكمي محكمتي جنايات الاسكندرية والسويس بتبرئة 20 متهما من أفراد وقيادات الداخلية، خلال أحداث الثورة ليصبح إجمالي الضباط الذين تم تبرئتهم 121 في 32 قضية منذ 25 يناير 2011 .
" أعزي نفسي في ابني اللي كان معاهم واتقتل علي ايديهم ودم ابني واخواته عند ربنا وحسبي الله ونعم الوكيل"، هكذا جاء رد فعل والدة محمد مصطفي، الشهير بكاريكا والذي قتل في أحداث ثورة 25 يناير والتي وجهت رسالة شديدة اللهجة إلي القضاء المصري، والعدالة التي وصفتها بـ"الغائبة"،  قائلة: "ياسيادة القاضي ابنك كان معاهم واتقتل واعتقد ان ابنك مش بلطجي والضباط طلعوا براءة طب مين اللي قتل ابنك وقتلهم؟".
وكما يقول المثل الشعبي "شر البلية ما يضحك".. أبدي عدد من النشطاء سخريتهم من الأحكام القضائية الصادرة بحق جميع المتهمين بقتل المتظاهرين خلال أحداث الثورة، فقال أحدهم: "العجيب والغريب أن كل قتلة شهداء ثورة يناير أخذوا براءات..  الظاهر إن الثورة محدش اتقتل فيها أو تقريبا هما ماتوا لوحدهم.. الظاهر إننا عايشين فى وهم".
وكتب المدون والناشط السياسي هشام حسني، عبر مدونته "افتكاسات"، قائلا: "احنا أسفين يامبارك كنا عاوزين حرية، أسفين يا ريس ارجع اقعد تانى ع الكرسى، وارحمنا من كل دا اسفين بجد .
وقال محمد الضبياني عبر حسابه الخاص علي موقع التدوين الاجتماعي "تويتر":  "المفروض يكون الشعار العام لكل المصريين بعد مهرجان البراءة للجميع "لو لم أكن مصريا لوددت أن أكون أوكرانيا"، بعد نجاح الإحتجاجات الأوكرانية الأخيرة، في إقالة وزير الداخلية وحل البرلمان وسيطرة المحتجون علي القصر الرئاسي في العاصمة كييف، وأضاف أن ثوار أوكرانيا تعلموا من أخطائهم مش زي ناس".
كانت وكالة أنباء "الأناضول" قد أعدت إحصائية في أكتوبر 2012، بأعداد الضباط وأفراد الداخلية، الذين صدرت بشأنهم براءات وأحكام منذ بدأ الثورة، وجاء في تقريرها بأنه في 32 قضية خاصة بقتل المتظاهرين في ثورة يناير، صدرت أحكام ضد 20 متهما فقط من بين 192، فيما تبقى 71 في انتظار انتهاء محاكمتهم،  ووفقا للقانون المصري فإن من قتل نفسا عمدا يحكم عليه بالإعدام أو السجن 25 عاما.
وفي تلك الحالة إذا استبعدنا عقوبة الإعدام عن جميع المتهمين الذين أخذوا براءات، فإنه كان يتوقع أهالي الشهداء حبس المتهمين الـ192 ما يقرب من 4800 عامًا لهم جميعهم بمعدل 25 عامًا لكل منهم .
وأكدت الأناضول أنه تمت تبرئة نحو 101 ضابط وحبس 20 أخرين في 32 قضية لقتل متظاهري يناير، يضاف إليهم حكمي محكمتي جنايات الاسكندرية والسويس بتبرئة 20 متهما من أفراد وقيادات الداخلية، خلال أحداث الثورة ليصبح إجمالي الضباط الذين تم تبرئتهم 121 في 32 قضية منذ 25 يناير .
"أعزي نفسي في ابني اللي كان معاهم واتقتل علي ايديهم ودم ابني واخواته عند ربنا وحسبي الله ونعم الوكيل " .. هكذا جاء رد فعل والدة محمد مصطفي، الشهير بكاريكا والذي استشهد  في أحداث ثورة 25 يناير والتي وجهت رسالة شديدة اللهجة إلي القضاء المصري، والعدالة التي وصفتها بـ"الغائبة"،  قائلة: "ياسيادة القاضي ابنك كان معاهم واتقتل واعتقد ان ابنك مش بلطجي والضباط طلعوا براءة طب مين اللي قتل ابنك وقتلهم؟".
وكما يقول المثل الشعبي "شر البلية ما يضحك".. أبدي عدد من النشطاء سخريتهم من الأحكام القضائية الصادرة بحق جميع المتهمين بقتل المتظاهرين خلال أحداث الثورة، فقال أحدهم: "العجيب والغريب ان كل قتلة شهداء ثورة يناير أخذوا براءات الظاهر إن الثورة محدش اتقتل فيها أو تقريبا هما ماتوا لوحدهم.. الظاهر إننا عايشين فى وهم".
وكتب المدون والناشط السياسي هشام حسني، عبر مدونته "افتكاسات"، قائلا: "احنا أسفين يامبارك كنا عاوزين حرية، أسفين يا ريس ارجع اقعد تانى ع الكرسى، وارحمنا من كل دا اسفين بجد، انا بحسد الشهداء هما اللى كسبوا من الثورة، زمانهم بيشفقوا علينا دلوقتى ومرتاحين، اه والله .. البلد دى لازم تتفجر وتتبخر من الكوكب ده أصلا" .
وقال محمد الضبياني عبر حسابه الخاص علي موقع التدوين الاجتماعي "تويتر":  "المفروض يكون الشعار العام لكل المصريين بعد مهرجان البراءة للجميع "لو لم أكن مصريا لوددت أن أكون أوكرانيا"، بعد نجاح الاحتجاجات الأوكرانية الأخيرة، في إقالة وزير الداخلية وحل البرلمان وسيطرة المحتجون علي القصر الرئاسي في العاصمة كييف، وأضاف أن ثوار أوكرانيا تعلموا من أخطائهم مش زي ناس".
Home
فبراير 22, 2014

براءة الضباط المتهمين بقتل متظاهري 25 يناير بالاسكندرية

براءة الضباط المتهمين بقتل متظاهري 25 يناير بالاسكندرية

 

حكمت محكمة جنايات الإسكندرية المنعقدة بأكاديمية الشرطة، اليوم السبت، فى قضية قتل متظاهري الإسكندرية المتهم فيها، مدير أمن الإسكندرية الأسبق و5 قيادات آخرين ببرائتهم.

والمتهمون، هم 6 من رجال وقيادات الشرطة، على رأسهم اللواء محمد إبراهيم، مدير أمن الإسكندرية الأسبق، واللواء عادل اللقاني، رئيس قطاع الأمن المركزي بالإسكندرية الأسبق، والمقدم وائل الكومي، وعدد من الضباط والمخبرين السريين.
وتعد القضية آخر قضايا قتل متظاهري الثورة في محافظات الجمهورية، والتي صدرت في أغلبها أحكام بالبراءة.

الوفد

19‏/12‏/2013

ديسمبر 19, 2013

حيثيات براءة شفيق ونجلي مبارك

حيثيات براءة شفيق ونجلي مبارك

نشر بتاريخ الخميس, 19 ديسمبر 2013 15:39 PM
سارة إبراهيم

أودعت محكمة جنايات القاهرة، حيثيات حكمها في قضيتي أرض الطيارين والبحيرات المرة، والتي قضت فيها ببراءة أحمد شفيق وجمال وعلاء مبارك نجلي الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك وعدد من الطيارين، من التهم المنسوبة إليهم بالاستيلاء على أراضي الدولة.

وصدر الحكم برئاسة المستشار محمد عامر جادو وعضوية المستشارين علي النمر وجمال رجب وسكرتارية محمد جبر ومحمد عوض، وقالت المحكمة في حيثيات حكمها في القضية الأولي الخاصة بمشروع كبريت بالبحيرات المرة انه بعد الاطلاع علي أوراق القضية تبين أن المتهم اللواء نبيل شكري قد انقطعت صلته بالجمعية في 19 ديسمبر 1992 فبالتالي يبدأ احتساب مده التقادم من ذلك التاريخ , و بعد اعتبار ان ما نسب اليه من جناية تصل عقوبتها الي السجن 10 سنوات فالتالي تكةن الدعوي قد انقضت في عام 2002 .

و بالنسبة للمتهم محمد رضا صقر فقد تبين للمحكمة انه ترك العمل بالجمعية لمده عام و نصف من عام1992 الي عام 1993 ,و حتي لو عاد الي منصبه فيبدأ التقادم بالنسبه له من عام 1992 وقت تركه الجمعية, و إذ أن بدأ التقادم لا يوقف عملاً بالمادة الـ 16 من قانون الاجراءات الجنائية.

وفيما يخص براءة الفريق أحمد شفيق ونجلي مبارك وباقي أعضاء الجمعية و إن كانوا ظلوا بمجلس ادارتها فإن المحكمة قد ثبت لديها إن ما نسب اليهم لا يعدوا أي يكون مخالفة ادارية و انه لا يوجد نص بقانون التعاون الاستهلاكي يلزم بتوحيد المساحات بين الاعضاء , كما أن حصول جمال و علاء مبارك علي قطعة ارض بزيادة في مساحاتها عن المساحة المسجلة في العقد و عدم تحصيل مقابل الزيادة لا يعدوا ان يكون مخالفة مالية لا تشكل جريمة جنائية, فضلاً علي ان جمال و علاء تنازلا عن قطعة الارض منذ بداية سؤالهما بالتحقيقات , كما انهما يدينان جمعية الطيارين الان بمبلغ 30 الف جنيه " و هو المبلغ المسدد منها مقابل تخصيص الراض لهما و لم يستردا المبلغ حتي الان ".

وأكدت المحكمة في حيثيات حكمها في ثاني قضايا ارض الطيارين " مشروع كازابيانكا " فقد تبين للمحكمة أن المستشار أسامة الصعيدي قاضي التحقيق المنتدب في القضية كان قد انتهي من التحقيق في الجناية الاولي الخاصة بارض الطيارين بمشروع كبريت و أصدر قرار الاحالة بها في 10 ديسمبر 2012 بينما بدأ التحقيق في القضية الثانية يوم 8 أكتوبر 2012 , أي بعد انتهاء ولايته للتحقيق في الجناية الاولي و لم يصدر له قرار ندب جديد للتحقيق فيها , فضلاً عن عدم وجود ارتباط بين الجنايتين .

وأشارت المحكمة الي انه كان يجب أن يقدم البلاغ للنيابة العامة بشأن فيلات الساحل الشمالي لتولي حق التحقيق أو ليصدر قرار من وزير العدل بموافقه محكمة استئناف القاهرة علي ندب قاضي اخر جديد للقضية , أو استصدار قرار جديد لندب المستشار أسامة الصعيدي الذي حقق في القضية الاولي ليتولي التحقيق في القضية الثانية و لكنه لم يحدث ذلك , لذلك قضت المحكمة بعدم قبول الدعوي الجنائية لبطلان أمر الاحالة الصادر من قاضي التحقيق لانتفاء ولايته.

بوابة القاهرة الاخبارية

12‏/09‏/2013

سبتمبر 12, 2013

بعد تبرئة المتهمين بقتل المتظاهرين بالسويس.. المتحدث باسم أسر الشهداء: سنأخذ حقنا بأيدينا

قال علي الجنيدي، المتحدث باسم أسر الشهداء والمصابين 25 يناير 2011 بالسويس، إن القضاء لم يأت بحق أسر الشهداء والمصابين وكأنهم قتلوا وأصيبوا من مخلوقات فضائية، والآن نقول للجميع أن القصاص هو الحل وسنأخذ حق ابنائنا بأيدينا ولن يمنعنا أحد من ذلك بعد مرور 3 سنوات على المماطلة في المحاكم دون أي فائدة أو نتيجة مرجوة.
وتابع جنيدي أن ما يحدث مؤامرة ودماء المصريين أصبحت رخيصة والمتهم مجهول أو يتم تجاهله لمصلحة فئة معينة أو فصيل سياسي.

 

بعد تبرئة المتهمين بقتل المتظاهرين بالسويس.. المتحدث باسم أسر الشهداء: سنأخذ حقنا بأيدينا
alaa
Thu, 12 Sep 2013 12:10:30 GMT

سبتمبر 12, 2013

بالصور..صراخ أهالي الشهداء عقب الحكم ببراءة المتهمين بقتل متظاهري السويس

سادت حالة من الصراخ الهستيرى والبكاء بين أهالي شهداء السويس منذ قليل، عقب الحكم ببراءة المتهمين في قضية قتل المتظاهرين أثناء ثورة 25 يناير.

وكانت محكمة جنايات السويس، المنعقدة في التجمع الخامس، برئاسة المستشار أحمد رضا قد قضت ببراءة جميع المتهمين في قضية قتل متظاهرى السويس خلال أحداث ثورة 25 يناير، والتي يحاكم فيها 10 ضباط على رأسهم محمد عبد الهادى، مدير أمن السويس السابق، ورجل الأعمال إبراهيم فرج وأولاده الثلاثة، لاتهامهم بقتل 17متظاهرا وإصابة 300 آخرين في أحداث الثورة.

وشهدت الجلسة إخلاء القاعة تماما من الجمهور والصحفيين، وتفتيشها جيدا قبل بدء جلسة الحكم، واحتشد داخلها العشرات من مجندي الأمن المركزى الذين اصطفوا أمام منصة المحكمة وقفص الاتهام.

وأجبرت قوات الأمن الأهالي على الخروج من القاعة، وعدم حضور جلسة الحكم، بناء على تعليمات من رئيس المحكمة، بينما سمحت لمراسلى التليفزيون والمحررين الصحفيين بالجلوس على مقعدين في آخر القاعة بعيدا عن منصة المحكمة، في إجراء غير مسبوق.

بالفيديو والصور..صراخ أهالي الشهداء عقب الحكم ببراءة المتهمين بقتل متظاهري السويس

بالفيديو والصور..صراخ أهالي الشهداء عقب الحكم ببراءة المتهمين بقتل متظاهري السويس

بالفيديو والصور..صراخ أهالي الشهداء عقب الحكم ببراءة المتهمين بقتل متظاهري السويس

بالفيديو والصور..صراخ أهالي الشهداء عقب الحكم ببراءة المتهمين بقتل متظاهري السويس

بالفيديو والصور..صراخ أهالي الشهداء عقب الحكم ببراءة المتهمين بقتل متظاهري السويس

بالفيديو والصور..صراخ أهالي الشهداء عقب الحكم ببراءة المتهمين بقتل متظاهري السويس

بالفيديو والصور..صراخ أهالي الشهداء عقب الحكم ببراءة المتهمين بقتل متظاهري السويس

بالفيديو والصور..صراخ أهالي الشهداء عقب الحكم ببراءة المتهمين بقتل متظاهري السويس

بالفيديو والصور..صراخ أهالي الشهداء عقب الحكم ببراءة المتهمين بقتل متظاهري السويس

بالفيديو والصور..صراخ أهالي الشهداء عقب الحكم ببراءة المتهمين بقتل متظاهري السويس

بالفيديو والصور..صراخ أهالي الشهداء عقب الحكم ببراءة المتهمين بقتل متظاهري السويس

بالفيديو والصور..صراخ أهالي الشهداء عقب الحكم ببراءة المتهمين بقتل متظاهري السويس

بالفيديو والصور..صراخ أهالي الشهداء عقب الحكم ببراءة المتهمين بقتل متظاهري السويس

بالفيديو والصور..صراخ أهالي الشهداء عقب الحكم ببراءة المتهمين بقتل متظاهري السويس

بالفيديو والصور..صراخ أهالي الشهداء عقب الحكم ببراءة المتهمين بقتل متظاهري السويس

بالفيديو والصور..صراخ أهالي الشهداء عقب الحكم ببراءة المتهمين بقتل متظاهري السويس

بالفيديو والصور..صراخ أهالي الشهداء عقب الحكم ببراءة المتهمين بقتل متظاهري السويس

بالفيديو والصور..صراخ أهالي الشهداء عقب الحكم ببراءة المتهمين بقتل متظاهري السويس

بالفيديو والصور..صراخ أهالي الشهداء عقب الحكم ببراءة المتهمين بقتل متظاهري السويس

بالفيديو والصور..صراخ أهالي الشهداء عقب الحكم ببراءة المتهمين بقتل متظاهري السويس

سبتمبر 12, 2013

براءة جميع المتهمين في قضية «قتل متظاهري السويس» أثناء ثورة يناير

أهالي شهداء ثورة 25 يناير بالسويس، عقب صدور حكم المحكمة بوقف نظر قضية قتل المتظاهرين، محكمة جنايات السويس، التجمع الخامس، القاهرة، 11 أبريل 2012. قررت هيئة المحكمة وقف نظر القضية المتهم فيها مدير أمن السويس السابق وضباط آخرين، باستخدام السلاح الميري، والتسبب في مقتل وإصابه عدد من المواطنين أمام قسم شرطة السويس، لحين الفصل في طلب الرد، وإرسال أوراق القضية إلى محكمة استئناف السويس.

قضت محكمة جنايات السويس، المنعقدة في التجمع الخامس بالقاهرة، الخميس، ببراءة جميع المتهمين في قضية قتل متظاهرين خلال ثورة 25 يناير بالسويس، والمتهم فيها 14 متهمًا.

ونسب قرار الإحالة للمتهمين: اللواء محمد محمد عبدالهادي، مدير أمن السويس السابق, والعقيد هشام حسين حسن، والعميد علاء الدين عبدالله، قائد الأمن المركزي بالسويس, وضباط الأمن المركزي المقدم إسماعيل هاشم, والنقيب محمد عازر, والنقيب محمد صابر عبدالباقي, والنقيب محمد عادل عبداللطيف, والملازم مروان توفيق, وعريف الشرطة أحمد عبدالله أحمد, والرقيب قنديل أحمد حسن، بالإضافة إلى رجال الأعمال إبراهيم فرج، صاحب معرض سيارات، وأبنائه «عبود، وعادل، وعربي»، اتهامات بقتل وإصابة المتظاهرين.

http://www.almasryalyoum.com/node/2110131

ADDS'(9)

ADDS'(3)

 


-

اخر الموضوعات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى