1 ؛(١٦) لواء من أصل (٢٧) محافظاً .. فعلاً «عظيمة يا مصر يا أرض اللوا»؛
2 «تامر حسنى» يجيد الإعلان عن أغانيه; يهرب من الجيش ثم يغنى لانتصارات الجيش ويشتم الثورة ثم يغنى لانتصارات الثورة..
3 البلد منقسمة.. الجيش يؤدى التحية للشهداء والشرطة تؤدى التحية للعادلى.
4 الحكم هو عنوان الحقيقة، والمتهم برىء حتى تتخلى عنه الحكومة
5 الشىء الوحيد فى مصر الذى نتقدم فيه هو السن
6 أصابع «زينب» رغم حلاوتها «لا تعزف» ولقمة «القاضى» رغم روعتها «لا تحكم»، والقانون لا يحمى المواطنين
7 إذا رأيت ضابطا يكهرب ابنى فسوف أهنئه وأقول أمام النيابة إن ابنى كان فاصل شحن
9 شحنات كبيرة من «الخراف» تأتى من إثيوبيا ومن أوغندا ومن السودان.. أرسلنا إليهم من يطلب «الماء» فأرسلوا إلينا من يقول «ماء».
11 فى كل ثورات الربيع العربى لم تتم إزالة عمارة النظام واكتفوا بإزالة الدور العلوى المخالف مع بقاء الحارس
12 كل المخلوقات تواجه «الاضطرابات» بطريقة خاصة، فالغزال يجرى والسمكة تنتفخ والنعامة تدفن رأسها والحكومة تصدر بيانات
13 كل يوم تلف الأرض وتدور ثم تتوقف أمام عمارتى وتسألنى: عايز حاجة أجيبها لك وأنا راجعة؟ فأطلب منها حزمتين حرية وربع عدل
14 كلما عينوا أحد أعضاء لجنة السياسات فى منصب مهم أتذكر انتقالات لاعبى الكرة.
16 ليس عندنا قاعدة ثابتة لتغيير المحافظين، لماذا لا نغيرهم كل ٥ آلاف كيلو مثل «الفلاتر»؛
17 هذا الشعب لا بواكى له ولا أحد يبكى عليه، فثلث المثقفين مع الحكومة وثلثهم مع الإخوان والثلث الباقى صدقة جارية
18 هل الجامعة العربية أصبحت مثل الدواء نفعه أكثر من ضرره أم مثل الخمر ضررها أكثر من نفعها أم مثل الترمس النى حضوره يشبه غيابه؟
19 هل قدماء المصريين هم الذين حنطوا القوانين، أم قدماء القوانين هم الذين حنطوا المصريين؟
20 ونفسى فى إجازة سنة أشتغل فيها «بلطجى» وأكون نفسى قبل انتهاء الفترة الانتقالية المخصصة بكاملها لمحاكمة «مبارك» فقط..
21 يقلقنى التركيز على صورة مبارك وإهمال صورة «بباوى» على التليفزيون وصورة «بن لادن» فى الميادين..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى