قالت الكاتبة لميس جابر، إنها لا تشكك فى وطنية الرئيس المخلوع حسنى مبارك والمجلس العسكرى مثلما لا تشكك فى وطنية الرئيسين جمال عبد الناصر وأنور السادات رغم تحفظها على عهد 52 ومعاهدة كامب ديفيد.
وأضافت لميس جابر فى لقائها ببرنامج " مصر الجديدة " مع الاعلامى معتز الدمرداش على قناة الحياة 2، أنه ليس من مصلحة أحد التشكيك فى نموذج " هل باقى الـ 85 مليون مصرى ملائكة "، مشيرة إلى أنها ليس لها موقف من الثوار وليس معنى انتقادها لهم أنى مع النظام السابق.
واعتبرت جابر مرافعة النيابة الأخيرة بأنها " إهانة " للشعب المصرى، متسائلة " أين الفساد الذى ظهر حتى الآن فى المحاكمة، والادانات المسبقة فى الاعلام للنظام السابق جعل الناس تكره حكم البراءة الذى صدر لضباط قسم السيدة زينب ".
وأشارت إلى أن الأحداث الماضية كانت عبارة عن "كمائن" للجيش، " وهو شىء خطير هيسقط البلد "، مؤكدة أن حادثة "سحل الفتاة" لم تحدث من قبل أفراد العسكرية، " والكتب المحروقة فى المجمع العلمى أهم من شرف المرأة، ومفيش البنت الجاهلة ملهاش شرف ولا يمكن أن يكون مع الفقر والجهل شرف، وهناك تعمد من الاعلام للخم الناس بحادثة الفتاة بعيدا عن واقعة حرق المجمع العلمى وتاريخ بلدهم ".
مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان، 
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى