آخر المواضيع

آخر الأخبار
‏إظهار الرسائل ذات التسميات اعتصام ضد الجنزورى. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات اعتصام ضد الجنزورى. إظهار كافة الرسائل

16‏/12‏/2011

ديسمبر 16, 2011

هام جدا: كل الاخبار لما حدث فى فض اعتصام مجلس الوزراء

الشرطة العسكرية تفض اعتصام مجلس الوزراء مستخدمة الطوب والزجاج والحرائق!

فيما يشبه حرب الشوارع، تمكنت قوات الشرطة العسكرية - المدعومة بقوات الأمن المركزي - في إبعاد المعتصمين من أمام مقر مجلس الوزراء، بعدما ألقت على المعتصمين ألواح زجاج.. وطوب وبلاط.. وأي شيء يقع في أيديها من أعلى مبنى مجلس الوزراء حتى أنهم ألقوا عليهم دولاب للأوراق! ما تسبب في وقوع العديد من الإصابات بين المتظاهرين.

يأتي ذلك، في الوقت الذي تزداد فيه النيران التي اشتعلت بمبنى هيئة الطرق والكباري المجاور للأحداث، والتي تسبب في إشعالها جنود الشرطة العسكرية، كما أشعلوا بعض النقاط داخل أسوار مجلس الشعب والشورى، ومنعوا المتظاهرين من محاولة إطفائها.

فيما تزايدت أعداد المصابين في الاشتباكات التي بدأت منذ فجر اليوم، حيث أصيب العشرات بجروح وكسور وحرائق.

تطورات درامية أمام مجلس الوزراء : الشرطة العسكرية تهاجم المعتصمين و أنباء عن مدرعات تتجه لتفريقهم

 

تطورت الأحداث بشكل درامي أمام مجلس الشعب خلال الساعات الماضية ، حيث ذكر نشطاء من المعتصمين أمام مجلس الوزراء أن قوات الشرطة العسكرية بفتح خراطيم الماء علىهم من داخل مجلس الشعب، فيما أنهال أفراد الشرطة العسكرية على المعتصمين بالحجارة، وذلك وسط دعوات للنشطاء للنزول إلى الاعتصام، بعد ورود أنباء عن تحرك قوات الأمن المركزي ومدرعات تابعة للجيش تجاه الاعتصام لفضه بالقوة. وكان المعتصمون أمام مجلس الوزراء قطعوا فجر اليوم الجمعة شارع القصر العيني احتاجا على اعتقال الشرطة العسكرية ثلاثة منهم ، قبل أن تفرج عن أحدهم في حالة صحية سيئة . و اعتقلت الشرطة العسكرية المعتصمين الثلاثة داخل مبنى مجلس الشعب ، ثم أخلت سبيل أحدهم بعد ضغط من المعتصمين . و نقل الشباب زميلهم الذي خرج في حالة إعياء شديد ومصاب بكسور وكدمات ووجهه متورم، إلى مستشفى المنيرة، ثم قاموا بقطع شارع القصر العيني أمام السيارات.

 

إخلاء"شارع مجلس الوزراء" صباح اليوم من المعتصمين وأعيرة نارية فى الهواء

 

نجح أفراد من الشرطة العسكرية اليوم الجمعة في إخلاء شارع مجلس الأمة بقلب القاهرة، حيث يقع مقر مجلس الوزراء، من معظم المعتصمين بالشارع. وقال شهود عيان إنه تم إطلاق أعيرة نارية في الهواء لتفريق المعتصمين بالشارع.
وشاهد مراسل وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) المعتصمين وهم يرشقون أفراد الشرطة العسكرية بالحجارة.
وقد اشتعلت النيران في مبنى الهيئة العامة للطرق والكباري التابعة لوزارة النقل.
وأصر المعتصمون أمام مجلس الوزراء على استمرار اعتصامهم الذي بدأ منذ حوالي أسبوعين، مطالبين برحيل المجلس العسكري ورافضين لحكومة الدكتور كمال الجنزوري.

عودة التراشق بالحجارة بين معتصمى مجلس الوزراء والشرطة العسكرية

 

عاد التراشق بالحجارة مرة أخرى بين بعض معتصمى مجلس الوزراء وأفراد الشرطة العسكرية المتمركزين بمنتصف شارع مجلس الشعب بوسط القاهرة، وسط دعوات بين المعتصمين بالتوجه إلى ميدان التحرير.
وقال شهود عيان - فى تصريحات لوكالة أنباء الشرق الأوسط - إن هناك بعض الأشخاص يعتلون المبانى المجاورة لمبنى مجلس الوزراء ويرشقون المعتصمين بالحجارة وبعض ألواح الأخشاب من أعلى، فى الوقت الذى كست فيه الحجارة أرضية شارع مجلس الشعب وتقاطعه مع شارع قصر العينى.
وفى السياق ذاته، مازال الحريق الذى شب بغرفة محولات بمبنى هيئة الطرق والكبارى مشتعلا، وإن كانت النيران فى مراحلها النهائية بعد أن أتت على الغرفة تماما.. وقال شهود عيان إن سيارة اطفاء حاولت الدخول الى المنطقة لإخماد النيران، إلا أن مجهولين منعوها من الدخول.
ويتمركز معظم المعتصمين حاليا بشارع قصر العينى من ناحية ميدان التحرير" حيث يفترشون الرصيف المقابل لمبنى مجلس الشورى، فى الوقت الذى دعاهم فيه البعض للتوجه إلى ميدان التحرير والتمركز بداخله.
وعلى الصعيد المرورى، شهدت منطقة وسط القاهرة سيولة مرورية طبيعية كعادتها فى مثل هذا التوقيت المبكر، وكذلك الحال بميدان التحرير.

 

 

تجدد الاشتباكات بين معتصمي مجلس الوزراء والشرطة العسكرية

 

جددت منذ قليل الاشتباكات مرة أخرى بين بعض معتصمي مجلس الوزراء وأفراد الشرطة العسكرية المتمركزين بمنتصف شارع مجلس الشعب بوسط القاهرة، وسط دعوات بين المعتصمين بالتوجه إلى ميدان التحرير.

وقال شهود عيان، في تصريحات لوكالة أنباء الشرق الأوسط: "إن هناك بعض الأشخاص يعتلون المباني المجاورة لمبنى مجلس الوزراء ويرشقون المعتصمين بالحجارة وبعض ألواح الأخشاب من أعلى، في الوقت الذي كست فيه الحجارة أرضية شارع مجلس الشعب وتقاطعه مع شارع قصر العيني".

وفى السياق ذاته، مازال الحريق الذي شب بغرفة محولات بمبنى هيئة الطرق والكباري مشتعلا، وإن كانت النيران في مراحلها النهائية بعد أن أتت على الغرفة تماما.

وقال شهود عيان: "إن سيارة إطفاء حاولت الدخول إلى المنطقة لإخماد النيران، إلا أن مجهولين منعوها من الدخول".

ويتمركز معظم المعتصمين حاليا بشارع قصر العيني من ناحية ميدان التحرير، حيث يفترشون الرصيف المقابل لمبنى مجلس الشورى، في الوقت الذي دعاهم فيه البعض للتوجه إلى ميدان التحرير والتمركز بداخله.

وعلى الصعيد المروري، شهدت منطقة وسط القاهرة سيولة مرورية طبيعية كعادتها في مثل هذا التوقيت المبكر، وكذلك الحال بميدان التحرير

ارتفاع عدد المصابين في المواجهات الدامية بين المعتصمين وقوات الأمن أمام مجلس الوزراء

 

تزايد عدد المصابين في المصادمات العنيفة بين المعتصمين السلميين أمام مجلس الوزراء، وسط استمرار هجمات قوات الأمن المركزي مدعومة بقوات من الشرطة العسكرية على مقر اعتصامهم، والتي بدأت في ساعة مبكرة من فجر اليوم الجمعة، حيث أصيب العشرات منهم بجروح جراء قذف الحجارة والزجاجات الفارغة، فيما نقلت سيارات الإسعاف ٣ حالات لمستشفى القصر العيني مصابين بكسور.

وأكد شهود عيان، أن عناصر من قوات الجيش المكلفة بتأمين مبنى مجلس الشعب اعتلت شرفات المبنى وقذفت حجارة وزجاج على المعتصمين، وفتحت عليهم خراطيم المياه، وهو ما رفع عدد الإصابات في صفوفهم، فيما احترقت سيارة تابعة لوزارة الصحة في تقاطع شارعي الفلكي ومجلس الشعب، واندلعت النيران خلف سور مجلس الشورى بشارع قصر العيني.

ما دفع المعتصمون إلى قطع شارع قصر العيني بالحواجز الحديدية والنعوش الرمزية للشهداء، تحسبًا لبدء هجوم عليهم، وهم يرددوه هتافاتهم وسط إطلاق النيران والقنابل المدمعة: "اقتل أحمد اقتل مينا.. كل رصاصه بتقوينا".

وفي تلك الأثناء حاول عدد من المعتصمين الرد على تلك الهجمات قائلين: "قوات الأمن المركزي مع الشرطة العسكرية شغالين يضربونا من ورا السور اللي فوق المبني، ومفيش حاجة مننا بتوصلهم". ما مكن قوات الأمن من السيطرة على شارع مقر الاعتصام وقاموا بإشعال النيران في خيام المعتصمين، وعلى الفور تم إنشاء مستشفى ميداني أمام محطة وقود (بنزينة) التعاون بالقصر العيني لإسعاف المصابين.

 

ولا زالت الاشتباكات مستمرة حتى الآن، بين حالات كر وفر وسط سقوط المزيد من الإصابات في صفوف المعتصمين، مؤكدين: "تتعالى أصوات طلقات رصاص وإلقاء قنابل الغاز المسيلة للدموع، بالتزامن مع خراطيم مياه لرش المعتصمين وهي في البرد بمثابة رصاص". وأضاف أحد شهود العيان: "أن قوة من الجيش المسؤولة عن تأمين مجلس الشعب خرجت واختطفت الناشط عبودي إبراهيم من أمام البوابة في الساعة الواحدة والنصف بعد منتصف الليل، وبعد تدخل مجموعة من المعتصمين للتفاوض مع قوات الجيش داخل الكردون الأمني الذي تنصبه القوة في شارع الشيخ ريحان؛ تم إطلاق سراح المختطف بعد ساعة من اختطافه، في حالة إعياء شديد ومصاب بكسور وكدمات ووجهه متورم، مما يكشف أنه تم الاعتداء عليه من قبل الشرطة العسكرية داخل أسوار مجلس الشعب، وهتف المعتصمون أمام إحدى البوابات الجانبية للمجلس مرددين أغنيات مجموعة الألتراس التي ينتمي إليها الناشط، وعقب إطلاق سراحه اشتعلت الهتافات المناهضة للحكم العسكري بسبب آثار الضرب والتعذيب الواضحة على وجهه وجسده"، هذا وقد انتشرت دعوات للنشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي "تويتر – فيس بوك" للنزول ودعم المعتصمين.

 

يأتي هذا في الوقت الذي احتجزت فيه لجان التفتيش على بوابة الاعتصام أحد الأشخاص المنتمين للتحريات العسكرية والتقطوا صورًا فوتوغرافية لبطاقته الشخصية وكارنيه الجهة التي يعمل بها، ونشروها على مواقع التواصل الاجتماعي، بينما اقتحمت مجموعة من قوات الأمن للمستشفى الميداني بحثًا عنه، وعندما لم يجدوه قاموا بإشعال النيران في المستشفى.

وروى أحد المعتصمين، أن قوات الأمن هاجمتهم من ناحية شارع قصر العيني مستخدمة – كما يؤكد – الخرطوش والقنابل المسيلة للدموع والرصاص الحي، مشيرًا إلى إصابة زملاء له برصاص حي.

 

هذا وقد قام مجموعة من الأشخاص تابعين لقوات الأمن في زي مدني - حسب المعتصمين- بإشعال النار في الأشجار المحيطة بمجلس الشورى، وكذلك اشتعلت النيران في ثلاث سيارات كانت تقف أمام المجلس، وحاول المعتصمون إقناع القوات بإطفاء الحريق، وإطفاء السيارات قبل أن تنفجر، لكن الضباط رفضوا قائلين (سيبوها تولع)".

15‏/12‏/2011

ديسمبر 15, 2011

صور : لحظة توزيع الحواوشي "المسموم" على المعتصمين أمام مجلس الوزراء

299
300
301
302
303
304

عرضت قناة سي بي سي، مساء اليوم الخميس، فيديو قالت أنه للسيدة التي قدمت الحواوشي للمعتصمين أمام مجلس الوزراء، دون أن تجزم بذلك، وقد عرض الفيديو سيدة في سيارة ملاكي إلى مقر الاعتصام أمام مجلس الوزراء، قبل أن تخرج من "شنطة" السيارة أكياس مليئة بـ"الحواوشي".

 
 
 

08‏/12‏/2011

ديسمبر 08, 2011

11‏ حركة سياسية تنقل اعتصامها من التحرير إلي مجلس الوزراء

409

أعلنت‏11‏ حركة سياسية نقل اعتصامها من ميدان التحرير لمجلس الوزراء‏,‏ وأصدرت بيانا أمس‏,‏ أكدت فيه أن قرار نقل الاعتصام جاء لمنع أي تحايل علي إرادة الشعب بإهدار دماء الشهداء‏,‏ ورفض تشكيل الحكومة الجديدة‏,‏ والدعوة لإسناد المهمة إلي حكومة إنقاذ وطني بديلة‏.‏ من بين هذه القوي6 أبريل الجبهة الديمقراطية, وائتلاف شباب الثورة وحزب التيار المصري, وحملة حمدين صباحي.
كما أبدي الشباب رفضهم التام لتولي محمد إبراهيم وزارة الداخلية, وقالوا إنه متهم بقتل متظاهري الإسكندرية.
وقد تباينت آراء الشباب ما بين منع الجنزوري من دخول مقر الحكومة سلميا, بوقوفهم كدروع بشرية, وبين استقباله بالعنف.
واستمرت المشاورات بين شباب التحرير حول الاستمرار في إغلاق الميدان, وأكدوا أن موقفهم سوف يتحدد غدا, إما بالاستمرار في إغلاق الميدان أو فتحه.

26‏/11‏/2011

نوفمبر 26, 2011

«الداخلية» تنفي محاولتها فض اعتصام مجلس الوزراء بالقوة وتعتذر لأسرة الشهيد

نفى مصدر أمني بوزارة الداخلية، صباح السبت، محاولة قوات الشرطة فض اعتصام المتظاهرين أمام مقر مجلس الوزراء «بالقوة»، بعد وفاة الشاب أحمد سرور، بسبب دهس إحدى سيارات الأمن المركزي له.

وقال المصدر إن «ما حدث جاء نتيجة سير بعض سيارات الأمن المركزي التي كانت تقل قوات الشرطة المتجهة لديوان وزارة الداخلية لتغيير الخدمات الليلية الموجودة بمحيط الوزارة بشارع قصر العيني، حيث فوجئت القوات بقيام بعض المعتصمين الموجودين في شارع قصر العيني باستيقاف السيارات وطلب عودتها وتغيير خط سيرها».

وأضاف أن «الضابط المسؤول والمرافق للقوات نزل والتقى عددا من المعتصمين، وأخبرهم بأنهم لم يأتوا لفض الاعتصام، وأنهم في طريقهم للداخلية لتغيير الخدمات الليلية، وقد تفهموا ذلك، وسارت السيارات بالفعل للخلف تمهيدا لعودتها من نفس الطريق بالاتجاه المعاكس، وفي تلك اللحظات ألقت مجموعات من الشباب زجاجات مولوتوف مشتعلة وحجارة على السيارات والقوات، مما أدى إلى إصابة بعض القوات وحدوث ارتباك شديد واصطدام إحدى السيارات بطريق الخطأ بالمواطن أحمد سيد سرور أثناء رجوعها للخلف».

وأكد المصدر أن «الداخلية تعرب عن عميق الأسى والأسف لما حدث وتتقدم بخالص العزاء والاعتذار لأسرة المواطن أحمد سرور، وتؤكد على أنه فور حدوث الواقعة تم إخطار النيابة العامة لمباشرة التحقيقات اللازمة بشأنها، إضافة إلى قيام الوزارة بإجراء تحقيق داخلي لتحديد المسؤوليات الإدارية بشأن تلك الواقعة».

نوفمبر 26, 2011

CNN:اعتذار لمقتل محتج ونفي نية فض اعتصام مجلس الوزراء

465

القاهرة، مصر (CNN) -- اعتذرت وزارة الداخلية المصرية لأسرة الشاب أحمد سرور، الذي قتل بعد تعرضه للدهس السبت من قبل عربة للشرطة كان سائقها يحاول العودة بها إلى الوراء وسط حالة من الفوضى أمام مقر مجلس الوزراء المطوق من قبل محتجين، كما نفت الوزارة بشكل قاطع أن تكون بصدد فض الاعتصام، في حين يسود الهدوء ميدان التحرير وسط دعوات لمليونية جديدة الأحد.

ونفى مصدر أمنى بوزارة الداخلية ما رددته بعض وسائل الإعلام صباح السبت حول محاولة قوات الشرطة فض الاعتصام الموجود أمام مقر مجلس الوزراء بالقوة.

وأكد المصدر في بيان للوزارة أصدرته السبت أن حقيقة ما حدث: "أنه نتيجة سير بعض سيارات الأمن المركزي التي كانت تقل قوات الشرطة المتجهة إلى ديوان وزارة الداخلية لتغيير الخدمات فوجئت بقيام بعض المعتصمين بتوقيف السيارات وطلب عودتها وتغيير خط سيرها.

وأضاف المصدر الأمني أن الضابط المسؤول شرح للمعتصمين ان هذه القوات لم تأت لفض الاعتصام وأنهم في طريقهم إلى وزارة الداخلية، فتفهم المعتصمون  الأمر وقامت السيارات بالفعل بالسير للخلف تمهيدا لعودتها من نفس الطريق بالاتجاه المعاكس.

وأشار إلى أنه "في تلك اللحظات قامت مجموعات من الشباب بإلقاء زجاجات المولوتوف المشتعلة والحجارة على السيارات والقوات مما أدى إلى إصابة بعض القوات وحدوث حالة من الارتباك الشديد واصطدام إحدى السيارات بطريق الخطأ بالمواطن أحمد سيد سرور أثناء رجوعها إلى الخلف."

ونقل موقع التلفزيون الرسمي عن وكالة أنباء الشرق الأوسط أن الهدوء الحذر يسود منطقة مجلس الوزراء بوسط القاهرة، حيث تجمع المعتصمون لمنع دخول رئيس الوزراء المكلف، كمال الجنزوري.

وبرزت إلى السطح في هذه الأثناء دعوات إلى مليونية جديدة الأحد، إذ حذرت "الجبهة الحرة للتغيير السلمي" من استمرار المجلس العسكري فيما اعتبرته "استفزازا للثوار" عبر عدم الاستجابة "لحقهم في تشكيل حكومة إنقاذ وطني برئاسة محمد البرادعى، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية."

وقالت الجبهة إن "كل الخيارات مفتوحة لتطوير الاعتصام" أمام مجلس الوزراء، ودعت إلى مليونية تحت شعار "نقل السلطة وحكومة إنقاذ" الأحد.

وأوضحت الجبهة أن إدارة العملية الانتخابية ستقوم بها "حكومة الدكتور عصام شرف المخلوعة،" على حد تعبيرها، الأمر الذي يجعل الانتخابات من وجهة نظرها "غير نزيهة بشكل مسبق لأن شرف بات خصما سياسيا لكل الثوار المرشحين على المقاعد البرلمانية."
وساد الهدوء ميدان التحرير، فيما واصل الآلاف اعتصامهم فيه،و قام العشرات طوال الليل بتنظيف الميدان وأطلقوا علي شارع محمد محمود اسم "شارع الشهداء" كما وضعوا لافتة أخرى في بدايته كتب عليها شارع "العيون الحرة،" في إشارة إلى اتهامهم لعناصر في الشرطة باستهداف المحتجين بطلقات في العين.

ADDS'(9)

ADDS'(3)

 


-

اخر الموضوعات

مدونة افتكاسات سينمائية .. قفشات افيهات لاشهر الافلام

مدونة افتكاسات للصور ... مجموعة هائلة من اجمل الصور فى جميع المجالات

مدونة افتكاسات خواطر مرسومة.. اقتباسات لاهم الشعراء فى الوطن العربى والعالم

مدونة لوحات زيتية ..لاشهر اللوحات الزيتية لاشهر رسامى العالم مجموعة هائلة من اللوحات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى