بالفيديو

جاءت أبرز تصريحات مدبولي، على قناة إكسترا نيوز، عن العاصمة الإدارية الجديدة، على النحو التالي:

إنشاء عاصمة إدارية جديدة كان مقترحًا لهيئة التخطيط العمراني عام 2007.

الرئيس السيسي كان لديه كل دراسات تخطيط مصر ومنها مخططات العاصمة الإدارية.

الرئيس السيسي أطلق فكرة العاصمة الإدارية الجديدة في 2015 وبدأ العمل الفعلي في 2016.

العاصمة الإدارية نقلة نوعية وحضارية كبيرة واختيار الموظفين يغلب عليه الشباب انحيازا للمستقبل.

هناك تركيز على نوعية وجودة برامج التدريب المقدمة لموظفي العاصمة الإدارية.

هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة هي من أنشأت العاصمة الإدارية وهى هيئة اقتصادية تحقق أرباحًا.

الطبيعي أن الدولة هي من نفذت مشروعات البنية التحتية الضخمة وليس القطاع الخاص.

الحي الحكومي نواة بناء العاصمة الإدارية وأعطي الثقة للقطاع الخاص للاستثمار.

الدولة لم تتحمل أي أعباء مالية لإنشاء العاصمة الإدارية الجديدة، فلم تتكلف جنيه واحد، وكل التكلفة كانت ممثلة في هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة.

العاصمة ملك لشركة العاصمة الإدارية ولا توجد مصروفات في ميزانية الدولة تحت اسم العاصمة الإدارية.

شركة العاصمة الإدارية أتاحت الأراضي للقطاع الخاص بعد 4 أشهر من الإعلان عن العاصمة.

حجم الاستثمارات في العاصمة الإدارية نحو 255 مليار جنيه.

يذكر أن العاصمة الإدارية الجديدة، مدينة مصرية من مدن الجيل الرابع، تقع في محافظة القاهرة، وتُدار من خلال شركة العاصمة الإدارية للتنمية العمرانية، وأنشأت بقرار الرئيس عبدالفتاح السيسي رقم 57 لسنة 2016.

 قال المهندس محمد طاهر عضو مجلس إدارة جمعية مطورو القاهرة الجديدة والعاصمة الإدارية، أن الأرقام الواردة في موازنة شركة العاصمة الإدارية للتنمية تؤكد أن الرهان على هذا المشروع القومى الضخم كان صحيحًا، ويفتح أمام الاقتصاد المصرى آفاقًا ممتدة نحو المستقبل.

وأضاف طاهر، في بيان له اليوم: «منذ ساعات أعلنت شركة العاصمة الإدارية للتنمية العمرانية، عن تحقيقها إجمالي أرباح بقيمة 19،8 مليار جنيه عن العام المالي المنتهى، كما أنها سددت ضرائب دخل عن العام بقيمة 3,7 مليار جنيه، وهو ما يرد على كثير من المخاوف التي قللت من جدوى المشروع أو شككت في قدرة المصريين على تغيير شكل مستقبلهم».

وتابع أن هذه البيانات ليست مجرد أرقام في ميزانية سنوية، لكنها أيضًا دليل دامغ على الفرص الاستثمارية الواسعة التي تتيحها العاصمة سواء من حيث الموقع الفريد أو حالة النشاط البادية فيها، ومع حسن الإدارة والتخطيط بقيادة المهندس خالد عباس رئيس شركة العاصمة واللواء احمد فهمى المدير العام للشركة، وكافة التسهيلات والمحفزات التي يقدمونها كل يوم من أجل تسريع معدل الإنجاز في المشروعات، أصبح لدينا عناصر قوة مضاعفة لتكون العاصمة الإدارية هي المدينة الأهم والاستثمار المضمون لسنوات كثيرة قادمة بإذن الله.

وأكد أن موقع هذه المدينة وإمكانياتها سيجعلها رقمًا مهمًا فى مستقبل البناء والاستثمار،حيث تُثبت المدينة أنها الرهان الصحيح والمشروع الأكثر قيمة لمصر خلال السنوات الأخيرة.

أعلنت شركة العاصمة الإدارية للتنمية العمرانية، تحقيق نمو في إجمالي الأرباح بنسبة 23% لتصل الأرباح الإجمالية للشركة إلى 19.8 مليار جنيه قبل خصم الضرائب، وذلك خلال عام 2022؛ وبهذا الرقم تشكل الأرباح نحو 100% من رأس المال المصدر للشركة تقريباً.

وكشفت الشركة في بيان، أنها سددت 3.7 مليار جنيه ضرائب خلال الفترة المذكور مقابل 657 مليون جنيه عن 2021 بزيادة قدرها 3 مليارات جنيه، حيث تم سداد 1.4 مليار جنيه لصالح ضريبة القيمة المضافة وكذلك 340 مليون جنيه ضريبة أرباح ليصبح إجمالي ما تم سداده من ضرائب 5.5 مليار جنيه.

وأكدت أن نصيب السهم من الأرباح عن العام المالي 2022 بلغ 78.7 جنيه مع ارتفاع قيمة الأصول عن العام المالي 2022 لتكون 255 مليار بدلاً من 104 مليارات عن العام المالي السابق.

وكان مجلس إدارة شركة العاصمة الإدارية للتنمية العمرانية، أقر عددا من التيسيرات الهامة للمطورين العاملين بالعاصمة الإدارية الجديدة تتعلق بتيسيرات في السداد ومد فترات التنفيذ.

جاء ذلك انطلاقاً من رؤية مجلس الإدارة في التيسير على المطورين العاملين بالعاصمة الإدارية ارتباطاً بالأزمة الاقتصادية العالمية وما صاحبها من نسب تضخم مرتفعة أثرت بشكل مباشر على مستلزمات البناء وتكاليف الإنشاء، حيث سينعكس ذلك بشكل مباشر على نسب التنفيذ بالمشروعات المختلفة، الأمر الذي يساهم بشكل كبير في سرعة تسليم المواطنين المتعاقدين على وحدات بالمشروعات المختلفة بالعاصمة الإدارية الجديدة.

 وترصد «المصري اليوم» شكل مجلس النواب الجديد، في 7 نقاط: