03/03/2018
29/05/2017
27/01/2017
06/09/2016
13/08/2016
حمدى رزق: قدم الزوج برضى نفس دنيئة زوجته وأم أولاده إلى المعتصمين ليمارسوا معها جهاد النكاح
وأضاف رزق في مقاله حول الواقعة التي قال أنه شاهد التحكيم فيها والحكم بطلاق الزوجة من زوجها:" قدم الزوج برضى نفس دنيئة زوجته وأم أولاده إلى المعتصمين ليمارسوا معها جهاد النكاح، قدمها فريسة لضباع جائعة، تركها لهم بقناعة بفتاوى جهاد النكاح الرخيصة التى شاعت واستطابت لنفر من المأفونين الذين لا يرعوون لشرف، ولا يؤتمنون على عرض، بسلامته لم يكتف بالجهاد اعتصاما مع المعتصمين، بل قدم زوجته بضاعة، هو يجاهد وهى تناكح، ولا داعى للخوض فى التفاصيل المخزية أخزاهم الله، الزوج والزوجة والمجاهدين نكاحا."
وأكد الكاتب الصحفي أن الزوج المتهم بالذهاب بزوجته لنكاح الجهاد حاول اقناع أهل القرية أن ما فعله موافق للدين وللشرع وكان حلالا حيث قال: والزوج مصر على شرعية جهاد النكاح، وأن ما فعله كان حلالا ويقدم الفتوى تلو الفتوى، والناس من أمره متعجبون، ومن فعله متحيرون، يتساءلون عن أى جهاد يتحدث.
واختتم رزق مقاله واصفا "الإخوان" بأنهم فرطوا في الشرف باسم الجهاد فقال :" لن نخوض كثيرًا فى فضلات اعتصام رابعة العدوية أيقونة الإخوان والتابعين، إنه لأمر جد خطير عصى على التفسير، إنه الجنون الذى تلبس البعض ففرطوا فى الشرف باسم الجهاد، واستحلوا الزنى باسم الشريعة، والشريعة منهم براء"
يذكر أن شائعات ترددت عن وجود ما يسمى ب"جهاد النكاح" في اعتصام رابعة العدوية ، الذي تم فضه منذ أكثر من شهر ، وأكد المعتصمون عدم صحة ما يثار عن هذا النوع من الجهاد.
حمدى رزق: قدم الزوج برضى نفس دنيئة زوجته وأم أولاده إلى المعتصمين ليمارسوا معها جهاد النكاح
تناول الكاتب الصحفي حمدي رزق قصة لما وصفه بأنه"جهاد النكاح" في رابعة العدوية ، حيث قال رزق في مقال نشره على صفحات جريدة المصري اليوم تحت عنوان" من قصص جهاد النكاح في رابعة العدوية" أنه حضر إحدى جلسات التحكيم العرفي في قرية لم يسمها- وأن هذه الجلسة كانت لتطليق زوجة من زوجها الذي ذهب بها الى النكاح في الاعتصام منذ شهر رمضان الماضي، حسبما روى.
وأضاف رزق في مقاله حول الواقعة التي قال أنه شاهد التحكيم فيها والحكم بطلاق الزوجة من زوجها:" قدم الزوج برضى نفس دنيئة زوجته وأم أولاده إلى المعتصمين ليمارسوا معها جهاد النكاح، قدمها فريسة لضباع جائعة، تركها لهم بقناعة بفتاوى جهاد النكاح الرخيصة التى شاعت واستطابت لنفر من المأفونين الذين لا يرعوون لشرف، ولا يؤتمنون على عرض، بسلامته لم يكتف بالجهاد اعتصاما مع المعتصمين، بل قدم زوجته بضاعة، هو يجاهد وهى تناكح، ولا داعى للخوض فى التفاصيل المخزية أخزاهم الله، الزوج والزوجة والمجاهدين نكاحا."
وأكد الكاتب الصحفي أن الزوج المتهم بالذهاب بزوجته لنكاح الجهاد حاول اقناع أهل القرية أن ما فعله موافق للدين وللشرع وكان حلالا حيث قال: والزوج مصر على شرعية جهاد النكاح، وأن ما فعله كان حلالا ويقدم الفتوى تلو الفتوى، والناس من أمره متعجبون، ومن فعله متحيرون، يتساءلون عن أى جهاد يتحدث.
واختتم رزق مقاله واصفا "الإخوان" بأنهم فرطوا في الشرف باسم الجهاد فقال :" لن نخوض كثيرًا فى فضلات اعتصام رابعة العدوية أيقونة الإخوان والتابعين، إنه لأمر جد خطير عصى على التفسير، إنه الجنون الذى تلبس البعض ففرطوا فى الشرف باسم الجهاد، واستحلوا الزنى باسم الشريعة، والشريعة منهم براء"
يذكر أن شائعات ترددت عن وجود ما يسمى ب"جهاد النكاح" في اعتصام رابعة العدوية ، الذي تم فضه منذ أكثر من شهر ، وأكد المعتصمون عدم صحة ما يثار عن هذا النوع من الجهاد.
http://www.masress.com/almesryoon/362497
25/07/2016
20/04/2016
23/12/2015
22/11/2015
13/11/2015
04/11/2015
05/09/2015
حمدي رزق -=- إنتخبوا خالد يوسف سيرته الفنية محترمة
09/08/2015
12/07/2015
"رزق" يتنبأ بوقوع انفجار كبير بوسط البلد في العيد
توقع الكاتب الصحفي حمدي رزق، وقوع عملية إرهابية كبيرة بمنطقة وسط البلد خلال أيام العيد، قائلًا: "عملية القنصلية الوردية، بلون واجهات القنصلية لا تزيد عن كونها جرس إنذار، ليس تهوينًا، بلى ولكن أول الرقص كما يقولون حنجلة، الإرهاب يتحنجل فى وسط البلد، يتلمظ لعملية كبرى، أخشاها فى العيد، استهداف القنصلية الإيطالية مثل ضرب البمب والحبش، تغطية لما هو قادم وأخطر، ذرًا للرماد فى العيون". وقال رزق: "معلوم القنصلية الوردية كانت مثل اللحم المكشوف، لماذا القنصلية الإيطالية لونها وردى، وفى عرض شارع الجلاء، لا يفصلها عن السيارات المفخخة سوى رصيف سعة فردين متلاصقين، هدف سهل وميسور، يطولها الإرهاب من فوق الكوبري ومن تحت الكوبري". وتابع: "الحمد لله ربنا سلَّم، التفجير كان في ساعة ميتة، ويوم إجازة، القنصلية عادة يؤمها يوميا العشرات من الساعين إلى التأشيرات، ربك ستار، مع المصريين جابر، لكنها في التشخيص الأخير عملية من قبيل «حنجلة هواة»، حذار أخشى أن وصلة الرقص العنيفة لم تبدأ، وكلما أوغلنا فى محاكمات العياط وإخوانه، أوغلوا فى العمليات، وكل حكم بالإعدام يصدر على مجرم، يؤطرونه بعملية، ويخضبونه بالدماء". واختتم في مقاله بصحيفة "المصرى اليوم": "الرقص مع ذئاب الإرهاب الضارية من هذه النوعية التى تسرح بقنابلها بين الناس، يحتاج إلى راقصين محترفين، لا يمكن كسب حرب الإرهاب بعقلية الهواية التى تجرى وراء آثار الذئاب، لا تصيدها فى الدغل قبل بلوغ الأهداف، للأسف طبول الإرهاب تدق الرؤوس وظهورنا مكشوفة، لا يمكن كسب المعركة وخرائط الأماكن الحيوية، وزارات وهيئات ومصالح وخدمات وسفارات وشركات وبنوك مكشوفة للأعين، تصف للأعمى مكان القنصلية الإيطالية، هناك شايف المبنى الوردى".
26/11/2014
حمدى رزق بيقول لك فهمى هويدي مدرسة في التعريض السياسي !
حمدى رزق بيقول لك فهمى هويدي مدرسة في التعريض السياسي