كشفت شركة ” جنرال موتورز” عن سيارتها التجريبية ” بويك ريفيرا ” والتي تتميز بتصميم يجعلها أشبه بمركبة فضائية، وذلك أثناء مشاركتها في معرض “شانغهاي” الدولي للسيارات. وحصلت السيارة على تصميم خارجي مثير، وهي مزودة بتكنولوجيا BIP، وتكنولوجيا بويك للأداء الذكي، وتحتوي على نظام دفع ثنائي ما يعني إمكانية سيرها اعتماداً على الكهرباء أو بنظام هجين للحصول على أداء وقيادة سيارة رياضية، ويمكن شحن السيارة عبر الأسلاك الكهربائية أو لاسلكياً عبر ألواح شحن حساسة موجودة في شاسيه السيارة، وقد حرصت الشركة على منح السيارة أفضل جر ممكن من خلال وضع سبويلر من الألياف المعدنية وديفيوزر وشبكة هواء نشطة.
السيارة مزودة بنظام قيادة رباعي الدفع ونظام تعليق يتم التحكم فيه إلكترومغناطيسياً،مع حزمة من الزنبركات الهوائية، كما يوجد بالسيارة اتصال إنترنت LTE 4 جي عالي السرعة والذي من خلاله تستطيع السيارة التواصل مع السيارات الأخرى وعرض معلومات متنوعة عن الطقس والحالة المرورية.
وتحتوي السيارة على نظام أمان نشط متطور يستخدم 10 كاميرات عالية الجودة و18 مستشعراً عالي الدقة، ويعمل النظام على عرض المعلومات في صورة هولوغرافية على حاجز الهواء الأمامي للسيارة. كما يحتوي النظام على نظام تسجيل للصورة بدقة عالية ومساعد للرؤية الليلة ونظام تحذير من المنطقة العمياء للسائق ونظام تحذير عند مغادرة الحارة المرورية ونظام قيادة آلية.

لا أحد يعرف على سبيل التحديد مصدر الكلمة “جيـب”, ولكن أقوى الاحتمالات أن تكون الكلمة مشتقة من الحرفين “GP” واللذان ينطقان “jeep” وهما اختصار لـ “General Purpose”, أي السيارة ذات الأغراض العامة، ويرجح البعض أن تكون الكلمة اختصاراً لـ “Government Purposes” أي أغراض حكومية. أو سميت بهذا الاسم لأنها كانت تستخدم في الجيش الأمريكي وقدرتها على تحمل الأغراض القوية والمستحيلة، ولأن في الماضي القريب كانت روسيا إحدى الدول الكبرى ذات الأطماع السياسية، فأقبلت على استخدامها في حياتها العسكرية، وإليكم صور لواحدة من أقوى السيارات الجيب في روسيا.

لكل مهنة طبيعتها الخاصة، ولكن هذه المرة ربما تكون هذه المهنة ممتعة للأخرين ومملة لمن يعملها، فهي التماثيل البشرية الموجودة بشوارع أوروبا، يلبسون تلك الأشخاص أشياء غريبة وربما يضطرون لتلوين أجسامهم وشعرهم، ويقفون بالساعات لا يتحركون حتى يعطيهم الناس بعض من المال جزاء احترافهم هذا الغريب، ومن أراد التصوير معهم يدفع نقود.

فاز عدد من المصورين من عدة دول في مسابقة التصوير الفوتوغرافي، التي تنظمها شركة “سوني” بالتعاون مع المنظمة الدولية للتصوير الفوتوغرافي في المجالات المختلفة، التي يشارك بها سنويا مئات المصورين بآلاف الصور لاختيار الأفضل من قبل لجنة التحكيم، ويحصل الفائز بلقب أفضل مصور في العالم على مبلغ قيمته 5 آلاف دولار، ويتاح للمحترفين والهواة الاشتراك في المسابقة، التي تقام سنوياً، بالإضافة إلى من هم تحت سن العشرين والمتخصصين بالصور المتحركة والطلاب.
وهذه صور أبرز الفائزين في المسابقة المقامة في العاصمة البريطانية لندن، التي تستمر في الفترة بين 26 أبريل و12 مايو 2013.

فازت المصورة النرويجية أندرية جيستفانغ بالجائزة الذهبية بمسابقة سوني الدولية للتصوير لعام 2013. الصورة هي لشابة ناجية من مجزرة جزيرة أوتويا في أوسلو في 22 يوليو/تموز عام 2011.

يقول طالب الهندسة المعمارية نجوين هوانج هيب، والذي بدأ ممارسة فن التصوير العام الماضي: هذه الجائزة تحفزني على الاستمرار في شغفي بالتصوير، وساعدتني على مواصلة إنتاج اعمالي الفنية وتحسينها.

صورة للعداء الجامايكي حسين بولت في سباق 100 متر بأولمباد لندن، وفاز المصور أدم بريتي بجائزة الرياضة.

صورة أليس كابوتو فازت بجائزة فئة الحياة اليومية.

حصل المصور غالي تيبون على الجائزة الأولى لفئة السفر.

صورة للمصور الدنماركي كلاوس ثايمان وهي الفائزة بالجائزة الأولى في فئة الأزياء والجمال.

«الليموزين» لمريم ملوني التقطتها خلال رحلتها لأمريكا الجنوبية. صورة لتوأمتين لورا وبيلى في يوم حفلة عيد ميلادهما.

فازت صورة لجبل ماترهورن للمصور الكرواتي نيناد سالجيك في فئة المناظر الطبيعية.

قضى فلاريو بيسبوري 10 أعواما من رحلاته الدولية إلى مختلف السجون في جميع أنحاء أمريكا اللاتينية.

فاز المصور الياباني ساتورو كوندو بالجائزة الأولى في فئة الطبيعة والحياة البرية.