آخر المواضيع

‏إظهار الرسائل ذات التسميات محمد دحلان. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات محمد دحلان. إظهار كافة الرسائل

30‏/07‏/2016

يوليو 30, 2016

بالتفاصيل : الانقلابيون الأتراك تلقوا دعما ماليا من الإمارات قبل أسابيع



 كشفت مصادر مطلعة وقريبة من أجهزة الأمن التركية أن حكومة دولة الإمارات تعاونت مع الضالعين في محاولة الانقلاب الفاشلة التي حدثت في تركيا مؤخراً، وقدمت لهم أموالا قبل أسابيع قليلة من المحاولة الانقلابية، وذلك بحسب ما نقل موقع "ميدل إيست آي" البريطاني اليوم الجمعة.

كما كشفت المصادر أن القيادي الفلسطيني السابق والمطرود من حركة فتح محمد دحلان لعب دور الوسيط بين حكومة أبوظبي وبين زعيم "الكيان الموازي" الذي يقيم في الولايات المتحدة فتح الله غولن، والذي تعتقد أجهزة الأمن في تركيا أنه يقف وراء المحاولة الانقلابية الفاشلة.

واكتشفت أجهزة الأمن التركية من التحقيقات التي جرت حتى الآن أن دحلان هو الذي تولى عملية تحويل الأموال إلى الانقلابيين في تركيا، وذلك بواسطة رجل أعمال فلسطيني مرتبط به وبدولة الإمارات يقيم في الولايات المتحدة، على أن تمرير الأموال لجماعة غولن تم قبل أسابيع قليلة من محاولة الانقلاب.

ويفيد موقع "ميدل إيست آي" بأن أجهزة الأمن التركية تمكنت من تحديد هوية رجل الأعمال الفلسطيني الأمريكي، وهو أحد المقربين من دحلان، والذي تولى مهمة تمرير الأموال.

ويلفت الموقع البريطاني، الذي يبث باللغة الإنجليزية، إلى أنه ليلة الانقلاب الفاشل في الخامس عشر من تموز/ يوليو الحالي كانت القنوات العربية التي تتخذ من دولة الإمارات مقرا لها أول من بث أنباء عن نجاح محاولة الانقلاب، في الوقت الذي لم تكن فيه الصورة قد اتضحت بعد، ومن بين هذه القنوات من "سكاي نيوز عربية" التي تبث من أبوظبي، وقناة "العربية" التابعة لمجموعة "أم بي سي" والتي تبث من دبي.

وبثت كافة القنوات ووسائل الإعلام التابعة لدولة الإمارات معا خبرا مفاده أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان هرب من البلاد وطلب اللجوء في ألمانيا، وهو الخبر الذي تبين لاحقا أنه كاذب، حيث ظهر أردوغان وسط حشود من أنصاره في مطار أتاتورك بعد بث الخبر بفترة وجيزة.

وبعد 16 ساعة من محاولة الانقلاب العسكري الفاشلة اضطرت دولة الإمارات لإصدار بيان تندد فيه بمحاولة الانقلاب وتعلن فيه دعمها للرئيس الشرعي أردوغان، وهو البيان الذي جاء بعد ساعة واحدة من بيان مماثل صدر عن السعودية، وكلاهما صدرا بعد أن تأكد فشل المحاولة الانقلابية.

وبحسب المصادر التي تحدثت لــ"ميدل إيست آي" فإن دولة الإمارات شعرت بالخوف في أعقاب فشل الانقلاب وأطلقت عملية للنأي بنفسها عن دحلان والتبرؤ من اتصالاته التي أجراها مع مدبر المحاولة الانقلابية فتح الله غولن.

وتداولت العديد من المصادر على الإنترنت معلومات مفادها أن سلطات دولة الإمارات أجبرت دحلان على المغادرة، ويسود الاعتقاد أنه موجود حاليا في مصر.

يشار إلى أن دحلان كان يتولى إدارة جهاز الأمن الوقائي لدى السلطة الفلسطينية، كما تولى لسنوات طويلة التنسيق الأمني مع إسرائيل، وهو قيادي سابق في حركة فتح الفلسطينية التي يرأسها الرئيس محمود عباس، إلا أن الحركة قررت طرده من صفوفها قبل سنوات عندما اندلعت خلافات حادة بينه وبين قيادتها، كما أنه هرب من قطاع غزة قبل سنوات، وانتقل للعمل والعيش في أبوظبي حيث يسود الاعتقاد بأنه المستشار الأمني لولي عهد الإمارة محمد بن زايد، كما أنه يدير أجهزتها الأمنية. ويسود الاعتقاد أن دحلان استخدم ملايين الدولارات التي زودته بها الإمارات للقيام بعمليات كبرى في الشرق الأوسط.

وكان موقع "ميدل إيست آي" ذاته نشر في أيار/ مايو الماضي تقريراً مفاده أن كلا من الإمارات والأردن ومصر تفضلان دحلان كزعيم قادم لحركة فتح والسلطة الفلسطينية بدلا من الرئيس الحالي محمود عباس. كما يسود الاعتقاد بأن دحلان على ارتباط بالعديد من العمليات العسكرية في ليبيا بما في ذلك إمدادات السلاح لقوات خليفة حفتر التي حاولت السيطرة على البلاد أكثر من مرة لكنها فشلت.

المصدر 

28‏/12‏/2015

ديسمبر 28, 2015

بالصور والتفاصيل .. نيوزويك: بطلب من السيسي.. دحلان يتوسط في "سد النهضة"


Embedded image permalink

كشفت مجلة "نيوزويك" الأمريكية النقاب عن توسُّط السياسي الفلسطيني المنفي والقيادي السابق في حركة فتح محمد دحلان، في إبرام اتفاق تشييد مشروع سد النهضة المثير للجدل على نهر النيل بين مصر وإثيوبيا والسودان الشهر الماضي.

ويعتقد المحللون أن هذه الخطوة تظهر جهود دحلان المستمرة لزيادة نفوذه الدولي، الأمر الذي من شأنه تشكيل دفعة جديدة للقيادة الفلسطينية في المستقبل.

وكان قادة الدول الإفريقية الثلاث اجتمعوا في العاصمة السودانية الخرطوم، الشهر الماضي، للتوقيع على وثيقة اتفاق مبدئي حول آلية تشغيل سد النهضة الإثيوبي، بعدما أثارت القاهرة مخاوف من إضرار هذا المشروع بإمدادات مياه النيل الحيوية.

وجاء الاتفاق تتويجا لعام من المفاوضات والاجتماعات في أبو ظبي وأديس أبابا والقاهرة، فيما كشفت مصادر للمجلة أن دحلان – المفصول من حركة فتح على أيدي رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في عام 2011، ووُجهت إليه اتهامات بالفساد والتشهير – كان في قلب المفاوضات.

وأوضحت المصادر أن رئيس الوزارء الإثيوبي هيلي مريم ديسيلين دعا دحلان للتوسط في المحادثات بناء على طلب من الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي.

وقال مصدر مقرب من دحلان، تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته: "دعانا رئيس الوزراء الإثيوبي للمحادثات، وكنا حريصون على تقديم المساعدة، فقد وضعنا الأساس لاتفاق بين الدول الثلاث بناء على طلب من الرئيس السيسي".

وحصلت المجلة على صور حصرية تظهر اجتماع دحلان، عمره 53 عاما، مع كل من ديسيلين ورئيس المخابرات المصرية خالد فوزي في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، وكذلك مع وزير الخارجية الإثيوبي تيدروس أدهانوم في أبو ظبي، ولم يكن أحد على علم بمشاركة دحلان في المحادثات السرية سوى ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان.

وتنص الاتفاقية، التي وصفها الرئيس السوداني عمر البشير بأنها "تاريخية"، على "الاستخدام العادل للمياه، وعدم الإضرار بمصالح الدول الأخرى باستخدام المياه"، ومن المقرر الانتهاء من تشييد المشروع في عام 2017، والهدف منه توليد 6 آلاف ميجاوات من الكهرباء لإثيوبيا.

وردا على الكشف عن مناورة دحلان الإقليمية، قال مسؤول بارز في منظمة التحرير الفلسطينية، تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إن دحلان "يحاول لعب السياسة الفلسطينية، لكنه كان يمثل دولة الإمارات العربية المتحدة، وليس كشخصية فلسطينية، عندما كان يتوسط في اتفاق سد النهضة".

وأضاف المسؤول: "دحلان يظهر أوراق اعتماده للكثير من الناس، ويمكنه ارتداء قبعات مختلفة، فعندما يلتقي بمسؤول من بلد مختلف، لا يظهر بالضرورة على أنه فلسطيني، ويمكنه أيضا ارتداء قبعة أنه مبعوثا لدولة الإمارات".


صور نيوزويك: بطلب من السيسي دحلان يتوسط في "سد النهضة"
Embedded image permalink

نيوزويك: بطلب من السيسي دحلان يتوسط في "سد النهضة"
Embedded image permalink

13‏/12‏/2015

ديسمبر 13, 2015

بالصور تفاصيل ظهور مثير لدحلان في اجتماع روسي رفيع بشأن تركيا!


Embedded image permalink
اثار فيديو بثته قناة روسية لاجتماع على مستوى عالي في "الكرملين" برئاسة الرئيس بوتين ويظهر فيه محمد دحلان مستشار ولي عهد أبوظبي حالة واسعة من الجدل حول سبب حضوره الاجتماع الحساس بشأن الموقف الروسي من تركيا.
ويظهر دحلان في الفيديو الذي بثته قناة " أر.تي" الروسية وقد اتخذ موقعا متقدما في الاجتماع الذي يبدو أنه يعقد على مستوى رفيع حيث يبدأ بكلمة لبوتين يعقبه متحدثون أخرون ويبدو الحضور رفيع المستوى من قيادات سياسية وعسكرية وأمنية .
ورجح ناشطون أن تكون دولة الامارات قد دعيت لحضور هذا الاجتماع نظرا لعلاقاتها المتردية مع تركيا بسبب الملف المصري حيث ارسلت ابوظبي دحلان الذي هو مستشار لمحمد بن زايد في الناحية الأمنية حيث من المعروف ان ولي عهد أبوظبي  يعارض علنا الموقف التركي من مصر وسوريا وعمل على مساعدة خصوم اردوغان في الانتخابات البرلمانية الأخيرة . 
وأعرب ناشطون آخرون عن خشيتهم من أن يتم توريط الامارات في عملية "قذرة " ضد تركيا أو تمويل عملية عسكرية أو دعم تنظيمات ارهابية داخلها .
Embedded image permalink
Embedded image permalink
Embedded image permalink
Embedded image permalink
Embedded image permalink
Embedded image permalink
Embedded image permalink
 Embedded image permalink
Embedded image permalink
Embedded image permalink
Embedded image permalink

ADDS'(9)

ADDS'(3)

 


-

اخر الموضوعات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى