آخر المواضيع

آخر الأخبار
‏إظهار الرسائل ذات التسميات هجوم فرنسا. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات هجوم فرنسا. إظهار كافة الرسائل

19‏/11‏/2015

نوفمبر 19, 2015

بالصور "ديلى ميل" تنشر فيديو لحظة هجوم "داعش" على المقهى بانفجارات باريس


كشفت صحيفة الديلى ميل البريطانية، عن فيديو لهجوم عناصر داعش على رواد مقهى فى باريس، وتظهر الصور وحشية الإرهابيين وقتل رواد المقهى والعاملين به، وإطلاق شخص مسلح من التنظيم الإرهابى الرصاص العشوائى على المقهى من خلال بندقية من طراز AK-47.
وأشارت الصحيفة، إلى أن المسلح المسئول عن الهجوم على المقهى، لم يتم ذكر اسمه لأسباب أمنية، لكنه يعتقد أنه المتهم "صلاح عبد السلام"، الذى يظهر فى الفيديو بعض الملامح له.
وأضاف التقرير، أن العديد من العاملين وراود المقهى لقوا مصرعهم خلال الهجوم الذى استمر أقل من دقيقة، وبعدها هرب المسلح عن طريق سيارة سوداء اللون مع آخرين، بينما أظهر الفيديو قيام أحد الإرهابيين بإطلاق النار على شخص من خارج المطعم حاملاً البيتزا وتوفى فى الشارع.
وأشار التقرير، إلى أن المقهى يقع فى المنطقة 11 فى باريس، والتى تحظى بشعبية من الطبقة الوسطى الأثرياء الذين يعملون فى مجال الإعلان والإعلام.

17‏/11‏/2015

نوفمبر 17, 2015

فرنسيون يحرقون المصاحف.. وصلبان حمراء على جدران المساجد وإحراق جامع فى كندا

Media preview

أشادت صحف ووسائل إعلام فرنسية بالحارس المسلم «زهير»، الذى أنقذ الآلاف عندما أوقف انتحاريا يرتدى حزاما ناسفا قبل دخوله إلى استاد باريس فى مباراة كرة القدم بين منتخبى «الديوك» والماكينات الألمانية، بينما رد متعصبون برسم صلبان على مساجد فرنسية وبحرق نسخ من المصحف الشريف .

وقالت وسائل إعلام فرنسية إنه لولا يقظة الحارس «زهير» على إحدى بوابات الاستاد، لوقع المزيد من القتلى، ورغم ذلك فإن نشطاء تداولوا مقطع فيديو لعدد من الفرنسيين وهم يقومون بإحراق نسخة من المصحف خلال تظاهرة منددة بأحداث باريس الإرهابية، بما يضع المسلمين والإسلام فى خندق واحد مع المتهمين بالإرهاب.

وذكرت تقارير إعلامية فرنسية، أن أحد منفذى هجمات باريس حاول دخول استاد «دو فرانس» خلال مباراة كرة القدم بين فرنسا وألمانيا والتى كان يحضرها نحو 80 ألف مشجع، إلا أن أحد الحراس، ويدعى زهير، أوقف الانتحارى عند أحد مداخل الملعب وقام بتفتيشه بعدما أثار شكوكه ليجد على جسمه حزامًا ناسفًا، فما كان من الانتحارى إلا أن فر هاربا، وفجر نفسه على مقربة من مجموعة من الأشخاص، لتصفه وسائل الإعلام (زهير) بأنه «بطل الأمة الفرنسية» دون الكشف عن اسمه كاملا كإجراء احترازى.

وبجانب حرق نسخ من المصحف الكريم، وقعت ممارسات عنصرية أخرى بحق المسلمين، إذ وجد المصلون صلبانا حمراء بلون الدم مرسومة على جدران مسجد بشرق باريس، وذكرت صحيفة «لو باريزيان» أن شعار «انهضى يا فرنسا» كان مكتوبا بالطلاء على جدار مسجد فى جنوب فرنسا، بينما كتبت عبارة «الموت للمسلمين» على الجدران فى أجزاء مختلفة من مدينة إيفرو شمال باريس. وأثارت هذه الممارسات العنصرية تخوف مسلمى فرنسا، منتقدين الطريقة التى تم بها الربط بينهم وبين العنف، منذ الهجمات على مجلة «شارلى إيبدو» فى يناير الماضى.

وعلى صعيد ما يعانيه المسلمون من هجمات، أكدت شرطة مدينة بيتربروج بمقاطعة أونتاريو الكندية، أن الحريق الذى اندلع فى مسجد السلام، هو «جريمة كراهية متعمدة»، وأنه يجرى التحقيق فيها، بينما أعلن مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (كير) أن «المركز الإسلامى فى بطرسبرج تلقى تهديدات بعد هجمات باريس». وأضاف أن «هناك مسجدا آخر فى المدينة تلقى اتصالا جاء فيه تهديد بشن هجمات قاتلة عليه وعلى مساجد أخرى فى المنطقة».

 

| المصري اليوم

16‏/11‏/2015

نوفمبر 16, 2015

مفاجأة..منفذو هجوم باريس استخدموا "البلاى ستيشن" للتواصل والتجهيز للمهمة

منفذو هجوم باريس استخدموا "البلاى ستيشن" لتسهيل مهمتهم

منفذو هجوم باريس استخدموا "البلاى ستيشن" لتسهيل مهمتهم منفذو هجوم باريس استخدموا "البلاى ستيشن" لتسهيل مهمتهم تطبيق آخر الأخبار من اليوم السابع كتبت زينب عبد المنعم بدأت السلطات الفرنسية التحقيق فى الهجوم الإرهابى الذى زلزل أرجاء باريس منذ عدة أيام، وتسبب فى مقتل 127 شخصا وإصابة 300 آخرين، ويبدو أن جهاز سونى "بلاى ستيشن 4" متورط فى هذه العملية الإرهابية، فوفقا لمجلة "فروبس" الأمريكية استخدم الإرهابيون جهاز سونى الأشهر للألعاب فى التواصل والتجهيز للمهمة بعيدا عن أعين أجهزة الاستخبارات المختلفة. وقال "جان جامبون"، وزير الداخلية البلجيكى، إن جهاز "بلاى ستيشن 4" يستخدم من قبل أعضاء داعش لتسهيل التواصل بينهم والتجهيز للعمليات الإرهابية حول العالم، حيث يصعب تعقبه ومراقبته، مقارنة بتطبيقات التواصل والدردشة التى يمكن التجسس عليها بكل سهولة من قبل الأجهزة الأمنية. ورغم المخاوف من هذه الأجهزة فى بداية إطلاقها خوفا من استغلالها من قبل الحكومات للتجسس على مستخدميها وتعقب أجهزتهم ونشاطاتهم، لكن على العكس تماما فهى توفر للإرهابيين وسيلة للتواصل بشكل مشفر وفعال متغلبة على قوة الهواتف الذكية المشفرة التى يستخدمها الرؤساء والزعماء فى التواصل.

اليوم السابع

15‏/11‏/2015

نوفمبر 15, 2015

فرنسيان أقاما في بروكسل بين منفذي هجمات باريس وآخر من أصول جزائرية

اعتداءات بااريس

 

أعلنت النيابة العامة البلجيكية، اليوم الأحد في بيان لها، أنه من بين منفذي هجمات باريس، مساء الجمعة، فرنسيين أقاما في بروكسل، أحدهما في حي مولنبيك تحديدا و”قتلا” معا في موقع الهجمات.

كما أفادت النيابة العامة أن “السيارتين المسجلتين في بلجيكا”، واللتين عثر عليهما المحققون الفرنسيون في باريس وضاحيتها القريبة استؤجرت “مطلع الأسبوع في منطقة بروكسل”، مضيفة أنه تم توقيف سبعة أشخاص في بلجيكا منذ السبت في إطار الشق البلجيكي من التحقيق في الاعتداءات.

وكانت السلطات الفرنسية توصلت إلى معرفة هوية أحد الإرهابيين الذين استهدفوا مسرح باتاكلان، وذلك من خلال أصبعه المبتور الذي تطاير بعد تفجير حزامه الناسف.

صحيفة لوموند التي أوردت الخبر، ذكرت أن الأمر يتعلق باسماعيل عمر مصطفاوي، ذو 29 سنة، هو فرنسي من أصول جزائرية، رأى النور في مدينة كوركورون الفرنسية، متزوج وله أبناء.

وحسب ذات المصادر، فإن التحقيقات كشفت أن اسماعيل زار تركيا في شتاء 2013-2014، ومن المحتمل أن يكون قد تسلل إلى سوريا، كما كان على علاقة بأحد المتشددين وهو مغربي من بلجيكا.

وعن سوابقه، ذكرت لوموند أن المعني تم توقيفه 8 مرات بسبب ارتكابه لمخالفات وجنح متعددة خلال عامي 2010 و 2014، منها السياقة بدون رخصة، والاعتداء على الغير بالشتم، ولم يقض أي عقوبة سجنية، لكنه كان ضمن قائمة المتشددين المشتبه بهم.

من جانبه، أورد موقع “rtl” استنادا الى شهادات جيرانه الذين لا زالوا تحت وقع الصدمة، معلومات تفيد بأن اسماعيل عمر كان شابا طيبا ومهذبا، ويلقي التحية كلما مرّ من أمامهم، ويضيف أحد جيرانه القدامى أن الشاب كان دائم البحث عن عمل، يشتغل مرات وأحيانا لا يفعل، كان يعيش حياته وكأنه ابن 25 سنة.

واستغرب الجار الذي كان يتحدث قائلا “إنه أمر مستحيل، لا يمكنني تصديق أمور كهاته، لم أكن ألاحظ أي تطرف، ليس هذا اسماعيل الذي عرفته”، ثم ختم كلامه متسائلا “من يستطيع غسل الدماغ بهذه الطريقة؟ كيف بات بالإمكان التحكم بعقول الناس هكذا؟”.

يذكر أن مساء يوم الجمعة 13 نوفمبر، توجه اسماعيل برفقة آخرين من منفذي الهجوم داخل سيارة سوداء من طراز بولو فولكسفاغن، قبل أن يقتحموا قاعة المسرح، مسلحين ببنادق كلاشنيكوف ويرتدون سترات واقية من المتفجرات، وشرعوا في إطلاق النار عشوائيا خلال الحفل الموسيقي واحتجزوا بعض الرهائن، وأسقطوا 89 قتيلا والعديد من الجرحى

نوفمبر 15, 2015

فرنسية تحكي تفاصيل ساعة من الجحيم بين الجثث وأسلحة القتلة في”باتاكلان”!

 

أحد قتلى أحداث باريس الإرهابية

 

تمكنت شابة فرنسية من النجاة والبقاء على قيد الحياة، حينما حتّم عليها القدر أن تكون واحدة من بين الرهائن الذين احتجزوا مساء يوم الجمعة، في مسرح باتاكلان في باريس من طرف ثلاثة إرهابيين.

وقالت إيزوبيل بودري، (22 سنة)، نقلا عن موقع “إرم”، إنها شاهدت العشرات وهم يقتلون أمام عينيها وامتلأ المسرح بالجثث، “أصابت الجميع حالة من الذعر الشديد والهلع، وأنا بدأت أشعر بالذهول والخوف من الموت، حينها ارتميت بين الجثث لأكثر من ساعة، وتظاهرت بالموت”.

ثم أضافت “بقيت أكثر من ساعة مستلقية بين القتلى حابسة أنفاسي، متمالكة أعصابي لأن دموعي كانت على وشك الانهمار من شدة الخوف، لكن حبي للحياة دفعني لعدم الحركة والثبات”.

واعتبرت إيزوبيل نفسها محظوظة، حيث كانت في موقع لم يسمح لها بالهروب مثل البعض، وكانت في مكان المجزرة، لما شرع هؤلاء يطلقون النار على الحضور بشكل عشوائي.

نوفمبر 15, 2015

ضغوط لرد عسكري ضخم على "الدولة الإسلامية" بعد اعتداءات باريس

    هافينغتون بوست عربي  |  رويترز

    FRANOIS HOLLANDE

    من المرجح أن تؤدي هجمات باريس الإرهابية إلى بلورة رد عسكري عالمي أقوى على تنظيم الدولة الإسلامية، بعد أن استمرت حرب جوية بقيادة الولايات المتحدة أكثر من عام دون أن تتمكن من احتواء التنظيم الذي ثبت أنه خطر متزايد على المستوى العالمي.

      وتتعرض الولايات المتحدة -التي توجه إليها منذ فترة طويلة اتهامات بأنها تتخذ نهجاً تدريجياً إزاء التصدي للتنظيم- لضغوط سياسية متنامية في الداخل والخارج لبذل المزيد ومن المتوقع أن تعكف على دراسة سبل تصعيد الحملة بما في ذلك توسيع نطاق الضربات الجوية.

      مزيد من القوة العسكرية

      ويقول مسؤولون أميركيون إن واشنطن ستتطلع بالتحديد لحلفائها من الأوروبيين والعرب لزيادة مشاركتهم العسكرية في الحرب في كل من سوريا والعراق.

      ومازال من غير الواضح ما إذا كانت باريس وواشنطن سترغبان في توسيع مجال مشاركتهما العسكرية الحالية بشكل كبير، في ضوء العزوف الشديد عن الانزلاق إلى حرب برية واسعة النطاق في الشرق الأوسط.

      لكن الرئيس باراك أوباما خصص المزيد من الإمكانيات للقتال في الأشهر الأخيرة، ويرى أعضاء في الكونجرس وخبراء في مكافحة الإرهاب أن هجمات باريس ستعزز الآراء المؤيدة لاستخدام المزيد من القوة العسكرية.

      وقد أعلن تنظيم الدولة الإسلامية مسؤوليته عن الهجمات التي وقعت يوم الجمعة وأسفرت عن سقوط 129 قتيلاً في باريس في أسوأ عمليات من نوعها في فرنسا منذ نهاية الحرب العالمية الثانية.

      وفي الأسبوعين الأخيرين وقعت هجمات كبرى أعلن التنظيم أيضاً مسؤوليته عنها، فقد أسفر تفجيران انتحاريان في الضاحية الشيعية في جنوب بيروت عن مقتل 43 شخصاً كما لقي 224 شخصاً مصرعهم عندما سقطت طائرة روسية في شبه جزيرة سيناء المصرية.

      القتال يمتد بسرعة إلى الخارج

      وقالت ديان فاينستاين عضو مجلس الشيوخ وهي أكبر الديمقراطيين في لجنة المخابرات بالمجلس إنه اتضح أن استراتيجية أوباما التي تقوم على شن ضربات جوية محدودة بالإضافة إلى تقديم الدعم لقوات برية في سوريا والعراق "ليست كافية لحماية بلادنا وحلفائنا."

      وقالت "القتال يمتد بسرعة خارج العراق وسوريا ولهذا السبب يتعين علينا أن ننقل المعركة إليهم."

      وقال بروس ريدل وهو خبير سابق في وكالة المخابرات المركزية الأميركية في شؤون المنطقة كما عمل مستشاراً لأوباما إن سلسلة الهجمات الأخيرة حسمت الجدال الدائر حول ما إذا كان تركيز تنظيم الدولة الإسلامية سيظل منصباً على الحرب في العراق وسوريا.

      وقال ريدل الذي يعمل الآن في مؤسسة بروكينجز "هذا يغير قواعد اللعبة من هذا المنطلق. فقد كان هناك من يتجادلون عما إذا كانت الدولة الإسلامية ستظل مركزة على الوضع المحلي أم تتجه للتوسع على المستوى العالمي. وأعتقد أن الجدال انتهى الآن."

      حاملة فرنسية في الطريق

      كما زاد الجمهوريون الساعون للفوز بترشيح حزبهم لخوض انتخابات الرئاسة لعام 2016 الضغوط بعد هجمات باريس.

      فقد قال جيب بوش الحاكم السابق لولاية فلوريدا إن الإرهابيين الإسلاميين يشنون "جهدا منظماً لتدمير الحضارة الغربية" وإن الولايات المتحدة بحاجة لأخذ موقع القيادة في الحرب عليهم.

      وقال بوش في برنامج إذاعي مساء يوم الجمعة "هذه الحرب هي حرب عصرنا."

      ومن الممكن أن تعزز فرنسا -التي وصفت الهجمات بأنها عمل من أعمال الحرب- مساهمتها في الحملة الجوية على أهداف الدولة الإسلامية على نحو سريع.

      وحتى قبل وقوع هجمات باريس أعلنت فرنسا أن حاملة طائراتها الوحيدة شارل ديجول ستتجه إلى الشرق الأوسط لتصل إلى المنطقة في 18 نوفمبر تشرين الثاني.

      وقال مارتن ريردون المسؤول السابق في مكتب التحقيقات الاتحادي الذي يعمل الآن لدى مجموعة سوفان الاستشارية "لا تفصلنا سوى أيام عن رحيل الحاملة الفرنسية واتجاهها إلى الخليج الفارسي لبدء توجيه ضربات. أعتقد أن فرنسا ستفعل المزيد."

      وفي الشهر الماضي وافق أوباما على إرسال قوات خاصة إلى سوريا للتنسيق مع مقاتلي المعارضة على الأرض وهو أمر كان مستبعداً من قبل. كما أمر بإرسال المزيد من الطائرات الأمريكية إلى قاعدة "أنجرليك" التركية.

      ويقول مسؤولون أميركيون إنهم يجرون مشاورات مع الحلفاء بما في ذلك دول عربية لزيادة مشاركتهم في الحملة الجوية. كما تجري المحادثات حول احتمال قيام الحلفاء بنشر قوات خاصة في العراق وسوريا.

      توسيع نطاق المعركة

      وقال ريدل ومسؤولون أميركيون آخرون إن أحد الأساليب السريعة التي تستطيع الولايات المتحدة وحلفاؤها اللجوء إليها هو زيادة الضغوط على قيادات تنظيم الدولة الإسلامية. وتتزايد مثل هذه الضغوط على نحو مطرد من خلال الضربات الموجهة بدقة في الأشهر الأخيرة.

      وفي اليوم الذي توالت فيه هجمات باريس نفذت الولايات المتحدة عملية قتل زعيم تنظيم الدولة الإسلامية في ليبيا. وقبل ذلك بيوم واحد أعلنت مقتل "الجهادي جون" الذي تولى إعدام رهائن غربيين كما اتضح من خلال تسجيلات الفيديو.

      ويقول مسؤولون أميركيون إن مثل هذه الهجمات تظهر أن بوسع الولايات المتحدة أن توسع نطاق المعركة.

      وقال مسؤول أميركي إن الولايات المتحدة تبحث استهداف التنظيم في أي مكان يمكنها استهدافه فيه.

      غير أن الولايات المتحدة أحجمت حتى الآن عن القصف المباشر للمباني التي تمثل مقار التنظيم في عاصمته المعلنة الرقة في سوريا.

      وقال مطلعون على بواطن الأمور إن هذا يرجع في جانب منه إلى خطر وقوع خسائر بشرية كبيرة بين المدنيين.

      ولم يتضح بعد ما إذا كان ضبط النفس سيستمر وما إذا كانت إدارة أوباما ستخفف بصورة عامة قواعد الاشتباك التي وصفها بعض الأعضاء في الكونجرس وغيرهم بأنها مقيدة بشدة.

      وقال المسؤولون والمحللون إن أحد الأسئلة الأخرى يتمثل فيما إذا كانت بريطانيا ستوسع نطاق الضربات الجوية وقدرات جمع المعلومات المحمولة جواً المستخدمة حالياً في سماء العراق وسوريا.

      ولم توجه لندن ضربات للدولة الإسلامية في سوريا ورغم ما يتردد عن حرص رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون على مثل هذه الخطوة فهو يواجه معارضة من أعضاء البرلمان.

      وقال المسؤول الأميركي "السؤال في الواقع هو هل سيغير ذلك البرلمان البريطاني؟"

    نوفمبر 15, 2015

    الالمانية ..تفاصيل إسرائيل تزود فرنسا بمعلومات عن منفذي هجمات باريس

    Symbolbild Polizei Belgien

     

    قالت وسائل إعلام إسرائيلية الأحد (15 تشرين الثاني/ نوفمبر 2015) إن أجهزة المخابرات في إسرائيل تساعد فرنسا في التحقيقات بشأن الهجمات التي تعرضت لها باريس، فيما أشارت محطة إذاعية إلى أن المساعدة تستند إلى مراقبة جماعات المتشددين في سوريا والعراق.

    وذكرت القناة الثانية في التلفزيون الإسرائيلي نقلاً عن مسؤول إسرائيلي كبير لم تسمه أن إسرائيل لم تصدر تحذيراً مسبقاً من هجمات باريس التي راح ضحيتها 129 شخصاً على الأقل، لكنها قدمت لفرنسا في غضون ساعات من وقوع الهجمات معلومات عن بعض متشددي تنظيم "داعش" الذي أعلن مسؤوليته عنها.

    وأضافت دون أن تقدم مزيداً من التفاصيل أن المخابرات الإسرائيلية ترى أن هناك "علاقة واضحة" بين هجمات باريس وتفجيري بيروت يوم الخميس وتحطم طائرة روسية في شبه جزيرة سيناء المصرية يوم 31 أكتوبر تشرين/ الأول.

    وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن أجهزة المخابرات الإسرائيلية تراقب سوريا والعراق الأمر الذي ربما أثمر عن معلومات بشأن تدبير هجمات باريس إذ يسيطر التنظيم المتشدد على مساحات واسعة في البلدين.

    ولم يعلق مسؤولون إسرائيليون اتصلت بهم رويترز على الأمر لكن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو كان قد قال للصحفيين أمس السبت "أصدرت تعليمات لأجهزة الأمن والمخابرات الإسرائيلية بمساعدة نظيراتها الفرنسية وفي الدول الأوروبية الأخرى بكل طريقة ممكنة".

    وقال دبلوماسي غربي العام الماضي إن إسرائيل تزود التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ويقصف تنظيم "داعش" بمعلومات استقتها من قواعد بيانات دولية للسفر عن مواطنين غربيين يشتبه بأنهم انضموا للمتشددين.

    من جانب آخر دعا وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه يعالون الأحد أوروبا إلى التصويت على سن قوانين "تسمح بمكافحة الإرهاب بشكل أكثر فعالية". وقال الوزير الإسرائيلي عبر إذاعة الجيش "إن الأوروبيين أدركوا أن هناك خطراً، لكن التدابير التي كان يفترض اتخاذها لم تتخذ مثل تغيير التشريع الذي يسمح بالتنصت على الإرهابيين المحتملين".

    وأضاف يعالون "في أوروبا التوازن بين الأمن وحقوق الإنسان يميل في الوقت الحاضر لصالح حقوق الإنسان، لكن لم يعد هناك خيار لأنه بات يتوجب أن تميل كفة الميزان إلى جانب الأمن للدفاع عن الديمقراطية".

    وبين التدابير الأخرى التي اقترحها الوزير عمليات التدقيق في جوازات السفر في أوروبا وكذلك عند مداخل الأماكن العامة. كذلك شدد على ضرورة "سد الفجوة" في تركيا، في تلميح إلى مرور جهاديين أوروبيين يتدربون في معسكرات تنظيم "داعش" الذي تبنى اعتداءات باريس وجبهة النصرة قبل العودة إلى أوروبا.

    واضاف موشيه يعالون "إننا في المركب نفسه في الحرب على الإرهاب للدفاع عن الحضارة الغربية".

    ع.غ/ ح.ز (رويترز، آ ف ب)

    Deutsche Welle (www.dw.com)

    ADDS'(9)

    ADDS'(3)

     


    -

    اخر الموضوعات

    مدونة افتكاسات سينمائية .. قفشات افيهات لاشهر الافلام

    مدونة افتكاسات للصور ... مجموعة هائلة من اجمل الصور فى جميع المجالات

    مدونة افتكاسات خواطر مرسومة.. اقتباسات لاهم الشعراء فى الوطن العربى والعالم

    مدونة لوحات زيتية ..لاشهر اللوحات الزيتية لاشهر رسامى العالم مجموعة هائلة من اللوحات

    من نحن

    author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
    المزيد عني →

    أنقر لمتابعتنا

    تسوق من كمبيوتر شاك المعادى