آخر المواضيع

آخر الأخبار

01‏/08‏/2012

الملف الكامل لاحداث العنف فى دهشور ( متجدد ) بكل الاخبار وردود الفعل

مصر: مخاوف من فتنة بالبدرشين بعد وفاة شاب مسلم

القاهرة، مصر (CNN) -- تصاعدت المخاوف من تجدد الاشتباكات بين مواطنين أقباط ومسلمين بقرية دهشور بمركز البدرشين جنوب محافظة الجيزة، وذلك بعد وفاة شاب مسلم يدعى معاذ محمد حسن، متأثرا بحروق تعرض لها أثناء مروره قرب موقع الاشتباكات، التي استخدمت بها زجاجات الملوتوف.
وكانت الاحداث قد بدأت منذ ستة ايام بسبب قيام عامل قبطي في محل كي للملابس بحرق قميص كهربائي مسلم.
وقالت وسائل إعلام مصرية إن قرية دهشور تحولت الى ثكنة عسكرية، كما أدت الحادثة إلى هروب بعض العائلات القبطية التي تخشى من تجدد الاشتباكات.
وجدد قاضي المعارضات حبس المتهمين في أحداث البدرشين 15 يوما أخرى على ذمة التحقيقات.
وطالبت المبادرة المصرية للحقوق الشخصية جهاز الشرطة باتخاذ كل الإجراءات الفورية اللازمة لحماية أرواح وممتلكات المواطنين بقرية دهشور، وتأمين جنازة معاذ محمد وحماية المواطنين الأقباط وممتلكاتهم وكنيسة مار جرجس، الموجودة بالقرية، أثناء وعقب تشييع الجنازة.
وأعربت المبادرة المصرية عن إدانتها الكاملة لأعمال العنف، وما أسفر عنها من إزهاق لأرواح أحد أبناء القرية، وطالبت النيابة العامة بسرعة الانتهاء من التحقيقات الجارية في الأحداث، وتقديم الجناة إلى المحاكمة.
من جانبه، قال المفكر القبطي كمال زاخر لموقع CNN بالعربية، إن أحداث دهشور ليست فتنة طائفية، ولكنها عمل جنائي، تم تصعيده بسبب عدم وجود شفافية من بعض الجهات، ولكون طرفي المشاجرة مسلمين وأقباط.
ووصف زاخر مخاوف بعض الأقباط وتركهم للقرية بأنه "خوف إنساني طبيعي،" وأما عن الثأر، فقال إنه "مرتبط بالبيئة اكثر من الدين،" موضحا ان البدرشين يحكمها قيم الصعيد كونها تقع بمحافظة الجيزة.
وطالب زاخر الجهات الأمنية باحتواء أحداث البدرشين، مشيرا الى أن مصر تمر بلحظات مهمة، ويجب معها تدخل العقلاء لاحتواء تلك النوعية من الخلافات.
من جانبه، قال أحمد خيري، المتحدث الرسمي باسم حزب المصريين الأحرار، إن المشاجرات تحدث عادة بين بعض المواطنين وفي أماكن متفرقة، بسبب الكثير من المشاكل الاقتصادية والنفسية التي يمر بها عدد من المواطنين.
وأضاف :"ولكن للأسف عندما تحدث مشاجرة بين مسلم ومسيحي، في ظل وجود حالة احتقان، تأخذ بعدا دينيا وطائفيا،" خاصة مع تصعيد ما وصفه بالإعلام السلبي في التعامل مع مثل تلك الاحداث.
وقال خيري لـCNN بالعربية، إن "مخاوف الأقباط بقرية دهشور طبيعية ومنطقية وتكررت على شكل أحداث مختلفة سابقة مثل كنيسة فرشوط والوراق وإمبابة واطفيح."
وشدد على أن "حل الأزمات الطائفية يلزمه وجود إرادة سياسية من القيادة الموجودة حاليا لتطبيق القانون على أي مخالف، وكل من شارك او حرض على العنف الطائفي، سواء كان مسلما او مسيحيا، فضلا عن تشكيل لجان من المثقفين والمفكرين ورجال الدين لتغيير رؤية المسلم للقبطي وبالعكس."

إصابة مدير المباحث الجنائية بالجيزة و8 أشخاص وحرق عدة منازل فى تجدد للاشتباكات في أحداث دهشور
إصابة مدير المباحث الجنائية بالجيزة و8 أشخاص وحرق عدة منازل فى تجدد للاشتباكات في أحداث دهشور
أصيب العميد محمود فاروق، مدير المباحث الجنائية بمديرية أمن الجيزة، فجر اليوم إثر اشتباكات نشبت بين العشرات من المسلمين والمسحيين، بقرية دهشور بدائرة مركز البدرشين، علي خلفية مصرع أحد المسلمين على يد مكوجى (مسيحى)، عندما قام الأخير بحرق قميص الأول الأسبوع الماضى، حيث لفظ المجنى عليه انفاسه الأخيرة مساء أمس مثأثرًا بإصابته.
كانت الاشتباكات قد تجددت فى الساعات الأولى من صباح اليوم، وقام أهل المجنى عليه بحرق عدد من منازل المسحيين فى القرية وشركتين.
انتقلت على الفور قيادات مديرية أمن الجيزة بإشراف اللواء أحمد سالم الناغى مدير الأمن، في محاولة للسيطرة على الموقف، حيث تبادل الطرفان إطلاق الأعيرة النارية والقاء زجاجات المولوتوف والتراشق بالحجارة، مما أسفر عن إصابة 8 أشخاص، وكذلك إصابة مدير المباحث الجنائية بالجيزة، إثر تراشق الحجارة، حيث أصيب أسفل العين ونقل لمستشفى الشرطة بالعجوزة وتم إسعافه على الفور وخروجه.
وتمكنت قوات الأمن من التصدى لأهل المجنى عليه عندما توجهوا إلى كنيسة مار جرجس محاولين إشعال النيران بها، حيث قوات الأمن عدد من القنابل المسيلة للدموع لتفرقة جموع الناس، مما آثار حفيظة أهل المجنى عليه وأشعلوا النيران فى 3 سيارات أمن مركزى.
يذكر أن منطقة دهشور بالبدرشين قد شهدت يوم الخميس الماضى مشاجرة عنيفة بين عائلتين، ضاهر "مسلم" ونسيم "مسيحى" بالبدرشين، بسبب قيام أحد أطراف العائلة الثانية بحرق قميص لكهربائى من العائلة الأولى، وتبين حدوث مشادة كلامية بين الطرفين تطورت إلى مشاجرة بالأسلحة البيضاء، تعدى كل منهما على الآخر بالضرب.
تبين من التحريات، أن الطرف الثانى قام بإلقاء زجاجات المولوتوف على مسكن العائلة الأولى، مما أدى إلى سقوط إحداها على عامل وحدوث إصابته بحروق بنسبة 70 %، وتم نقله إلى مستشفى الحلمية العسكرى، مما أثار حفيظة مسلمى قرية دهشور بالبدرشين، وتجمع أكثر من ألف شخص أمام مسكن الطرف الثانى وقاموا بإشعال النيران به.
انتقل اللواء طارق الجزار، نائب مدير مباحث الجيزة، وتم الدفع بعدد تشكيل من الإدارة العامة لقوات أمن الجيزة، وقطاع الأمن المركزى، كما تم تعيين خدمات نظامية وسرية لتأمين كنيسة مارى جرجس ومساكن المسيحيين بالقرية.

فشل محاولة إقتحام كنيسة مارجرجس البدرشين ومخزن بيبسى ملك لقبطى وإحراقهم عقب دفن فقيد الفتنة

ona
سادت حالة من الفوضى فى قرية “دهشور” بالبدرشين جنوب الجيزة عقب دفن جثمان الشاب “معاذ محمد احمد” 19 سنة الذى لقى مصرعه متاثرا بحروقه التى تخطت الـ 75 % اثناء تواجده بالصدفه فى مشاجرة بين المسلمين والأقباط، وإضطرت قوات الأمن الى إطلاق القنابل المسيلة للدموع على العشرات من الأهالى الذين تجمهروا امام كنسية مارجرجس بـ”دهشور” وحاولوا اقتحامها .
بدات الاحداث بمحاولة مجموعة من الشباب اقتحام كنيسة مارجرجس وإضرام النيران بها إلا ان قوات الأمن سيطرت على الموقف وفرقت المتظاهرين، كما حاول مجموعة من الشباب إقتحام مخزن “بيبسى” ملك مواطن قبطى لكن قوات الأمن تصدت لهم، وتحاول قيادات مديرية امن الجيزة السيطرة على الموقف .
كما إندلعت إشتباكات بين قوات الأمن ومجموعة من الشاب حاولوا إقتحام منازل للإقباط واشعال النار بها إنتقاما لروح الفقيد، إلا أن قوات الأمن تصدت لهم، وعززت الشرطة من تواجدها داخل القرية خلال الساعات المقبلة لإحتواء الموقف والتصدى للمحاولات التخريبية خاصة فى ظل توتر الوضع بالقرية .
يذكر أنه قد تلقى اللواء “أحمد سالم الناغى”، مدير أمن الجيزة تلقى إخطارًا من العميد “محمود فاروق”، مدير المباحث الجنائية بوجود إشتباكات بين المسلمين والأقباط فى قرية دهشور بالبدرشين وإنتقلت قوات الأمن إلى مكان الواقعة، وتبين أن مشادات كلامية وقعت بين كل من “أحمد. ر. ط”، كهربائى، مسلم، (23 سنة)، و”سامح. س. ى”، مكوجى، قبطى، (30 سنة)، بسبب قيام الأخير بحرق قميص الأول، واستعان كل طرف منهما بأقاربه .
ودلت التحقيقات على أن المكوجى القبطى ألقى زجاجات المولوتوف على أقارب الكهربائى المسلم الذين تجمعوا أمام منزله، ما أسفر عن إصابة المواطن “معاذ. م. أ”، (19سنة)، أثناء مروره بالصدفة فى مكان الحادث بحروق بنسبة 75%، نقل على أثرها إلى المستشفى، كما تجمع قرابة ألف مواطن من المسلمين أمام منازل الأقباط وأحرقوا منزل المكوجى القبطى، وعززت قوات الأمن من التواجد أمام كنيسة مارجرجس تخوفًا من اقتحامها

الأمن يطلق قنابل مسيلة للدموع بدهشور لمنع الأهالى من الإشتباكات
photo
كتب : شهرت أبو المكارم
أطلقت قوات الأمن قنابل مسيلة للدموع على العشرات من الأهالى الذين تجمهروا أمام كنسية مارجرجس بـ"دهشور" بالبدرشين جنوب الجيزة، وحاولوا اقتحامها على خلفية وفاة شاب مسلم فى الأحداث المؤسفة التى شهدتها القرية بين المسلمين والأقباط، وأصيب من خلالها الشاب معاذ محمد أحمد "19 سنة" بحروق بنسبة 75 % ولفظ أنفاسه الأخيرة عقبها.
حاول الشباب اقتحام الكنيسة وإضرام النيران بها، إلا أن قوات الأمن سيطرت على الموقف، وفرقت المتظاهرين، كما حاولت مجموعة من الشباب اقتحام مخزن "مياه غازية" ملك مواطن قبطى، لكن قوات الأمن تصدت لهم، وتحاول قيادات مديرية أمن الجيزة السيطرة على الموقف
الوسط

حرب شوارع بين الأمن والشباب بعد تشييع جنازة ضحية فتنة دهشور.. الشرطة تطلق قنابل مسيلة للدموع لمنع اقتحام الكنيسة.. وتتصدى لمحاولة إشعال النار بمنازل الأقباط

اليوم السابع
سيطرت حالة من الكر والفر وحرب الشوارع بقرية "دهشور" بالبدرشين جنوب الجيزة، عقب دفن جثمان الشاب معاذ محمد أحمد "19 سنة" الذى لقى مصرعه متأثرا بحروقه التى تخطت الـ75% أثناء تواجده بالصدفة فى مشاجرة بين المسلمين والأقباط.
واضطرت قوات الأمن إلى إطلاق القنابل المسيلة للدموع على العشرات من الأهالى الذين تجمهروا أمام كنسية مارجرجس بـ"دهشور" وحاولوا اقتحامها.
وحاول الشباب اقتحام الكنيسة وإضرام النيران بها، إلا أن قوات الأمن سيطرت على الموقف وفرقت المتظاهرين، كما حاولت مجموعة من الشباب اقتحام مخزن "مياه غازية" ملك مواطن قبطى لكن قوات الأمن تصدت لهم، وتحاول قيادات مديرية أمن الجيزة السيطرة على الموقف.
واندلعت اشتباكات عنيفة بين قوات الأمن ومجموعة من الشاب حاولوا اقتحام منازل للأقباط، وإشعال النار بها انتقاما للضحية، إلا أن قوات الأمن تصدت لهم، وعززت الشرطة من تواجدها داخل القرية خلال الساعات المقبلة لاحتواء الموقف والتصدى للمحاولات التخريبية، خاصة فى ظل توتر الوضع بالقرية حزنا على الفقيد.
كان اللواء أحمد سالم الناغى، مدير أمن الجيزة تلقى إخطارًا من العميد محمود فاروق، مدير المباحث الجنائية بوجود اشتباكات بين المسلمين والأقباط فى قرية دهشور بالبدرشين، فانتقل العميد خالد عميش، مفتش المباحث والمقدم سعيد عابد، رئيس مباحث البدرشين إلى مكان الواقعة، وتبين أن مشادات كلامية وقعت بين كل من "أحمد. ر. ط"، كهربائى، مسلم، (23 سنة)، و"سامح. س. ى"، مكوجى، قبطى، (30 سنة)، بسبب قيام الأخير بحرق قميص الأول، واستعان كل طرف منهما بأقاربه.
ودلت التحقيقات التى أشرف عليها الرائدان هانى إسماعيل ومجدى موسى، معاونا المباحث على أن المكوجى القبطى ألقى زجاجات المولوتوف على أقارب الكهربائى المسلم الذين تجمعوا أمام منزله، ما أسفر عن إصابة المواطن "معاذ. م. أ"، (19سنة)، أثناء مروره بالصدفة فى مكان الحادث بحروق بنسبة 75%، نقل على إثرها إلى المستشفى، كما تجمع قرابة ألف مواطن من المسلمين أمام منازل الأقباط وأحرقوا منزل المكوجى القبطى، وعززت قوات الأمن من تواجدها أمام كنيسة مارجرجس تخوفًا من اقتحامها

اشتباكات بين الأمن والأهالى بعد جنازة ضحية فتنة "دهشور"
اليوم السابع

اندلعت اشتباكات عنيفة منذ قليل بين أهالى قرية "دهشور" بالبدرشين جنوب الجيزة وقوات الأمن، إثر الانتهاء من دفن جثمان الشاب المسلم معاذ محمد حسن 19 سنة الذى لفظ أنفاسه الأخيرة إثر إصابته بحروق بنسبة 75% أثناء تواجده بمحض الصدفة بمكان الأحداث.
وتجمع العشرات من شباب القرية وتوجهوا إلى منازل الأقباط بالقرية وحاولوا إحراقها، إلا أن قوات الأمن تصدت لهم ونشبت اشتباكات بين الطرفين، وتحاول قيادات مديرية أمن الجيزة الآن السيطرة على الموقف.
موضوعات متعلقة..
المئات من الأهالى وقيادات أمن الجيزة يشيعون جثمان قتيل فتنة "دهشور"
وصول جثمان قتيل فتنة "دهشور" إلى قريته وسط حراسات أمنية

إصابات فى صفوف الأمن فى اشتباكات دهشور أثناء محاولة اقتحام كنيسة ماري جرجس
ona

صورة أرشيفية
أصيب العميد محمود فاروق مدير المباحث الجنائية بجرح قطعى بالوجه اسفل العين اليسرى، والعقيد اسامة ابراهيم رئيس قطاع دهشور للمن المركزى بكدمة باليد اليمنى، والرائد طارق محمد عبد العزيز بقطاع دهشور بكدمة وجرح باليد اليمنى، بالاضافة الى اصابة 3 مجندين، فى الاشتباكات التى وقعت بين قوات الامن والاهالى بـ”دهشور”والذين حاولوا اقتحام الكنيسة.
كما اصيب محمد احمد حسب الله 55 سنة موظف والد الشاب المسلم القتيل اثناء دفاعه عن الكنيسة ومنع الاهالى من اقتحامها.
وكان اللواء أحمد سالم الناغى، مدير أمن الجيزة قد تلقى إخطارًا من العميد محمود فاروق، مدير المباحث الجنائية بوجود اشتباكات بين المسلمين والأقباط فى قرية دهشور بالبدرشين، فانتقل العميد خالد عميش، مفتش المباحث والمقدم سعيد عابد، رئيس مباحث البدرشين إلى مكان الواقعة، وتبين أن مشادات كلامية وقعت بين كل من “أحمد. ر.ط”، كهربائى، مسلم، (23 سنة)، و”سامح. س. ى”، مكوجى، قبطى، (30 سنة)، بسبب قيام الأخير بحرق قميص الأول، واستعان كل طرف منهما بأقاربه.
ودلت التحقيقات التى أشرف عليها الرائدان هانى إسماعيل ومجدى موسى، معاونا المباحث على أن المكوجى القبطى ألقى زجاجات المولوتوف على أقارب الكهربائى المسلم الذين تجمعوا أمام منزله، ما أسفر عن إصابة المواطن “معاذ. م. أ”، (19سنة)، أثناء مروره بالصدفة فى مكان الحادث بحروق بنسبة 75%، نقل على إثرها إلى المستشفى، كما تجمع قرابة ألف مواطن من المسلمين أمام منازل الأقباط وأحرقوا منزل المكوجى القبطى، وعززت قوات الأمن من التواجد أمام كنيسة مارجرجس تخوفًا من اقتحامها

صباحى ينعى شهيد "دهشور" ويدعو لمواجهة "الفتنة المتجذرة نتيجة دفن الرؤوس في الرمال"
صباحى
نعى حمدين صباحى، المرشح الرئاسي السابق، فجر أمس في تدوينة على حسابه الشخصى على موقع تويتر، الشاب معاذ محمد الذى توفى متأثرا بجراحه جراء أحداث دهشور، مطالبا بمواجهة حاسمة لعلاج الفتنة التي تجذرت عبر سنوات طويلة نتيجة دفن الرؤوس في الرمال والاكتفاء بعلاج الظواهر دون الأسباب.
وقال صباحي، "رحم الله الشاب معاذ محمد شهيد أحداث دهشور، وادعو المسلمين والمسيحيين للتوحد والتكاتف لحماية أرواحهم وممتلكاتهم ودور عبادتهم. الدم المصرى حرام". وأضاف: "أحداث دهشور تؤكد أن مصر بحاجة لعلاج جاد لتراكم بذور الفتنة وإجراءات سريعة تؤكد شراكة كل المصريين في وطنهم وترسخ قيم التسامح والعدل والمحبة."
وعلى صعيد جهوده لتأسيس التيار الشعبي المصري، يستأنف صباحى جولاته ولقاءاته بزيارة لمحافظة الدقهلية اليوم، حيث يتناول الإفطار بمستشفى ومعهد الكبد - طريق شربين الدقهلية، بحضور عدد من رموز وقيادات العمل الوطني، يعقبه لقاء مع مؤسسي التيار بعدد من مراكز المحافظة"، ويفطر صباحي غدا مع أهالي منشية ناصر، ويعقد مؤتمرا شعبيا عقب صلاة العشاء والتراويح، ومن المقرر أن يحضر إفطار جمعية تنمية المرأة والمجتمع بإمبابة قبل أن يلتقي بمؤسسي التيار بمنطقة أرض اللواء.

مطرانية الجيزة تتهم مسلمي دهشور بتهجير المسيحيين وحرق منازلهم ونهب متاجرهم
الأنبا ثيئودسيوس
الأنبا ثيئودسيوس
اتهم الأنبا ثيئودسيوس، أسقف عام الجيزة، مسلمى قرية دهشور بالبدرشين بحرق منازل ومتاجر مسيحيي القرية، ونهب محلات ذهب، وإتلاف مخازن مشروبات غازية مملوكة لأقباط، وتهجير مسيحيي القرية ليلة أمس الاربعاء، وذلك على خلفية وفاة الشاب المسلم معاذ محمد أحمد، ضحية ازمة "القميص"، التى وقعت بين مسلمين ومسيحيين وقع فيها مصابين من الطرفين.
وحمل ثيئودسيوس فى البيان الذى أصدرته مطرانية الأقباط الأرثوذكس بالجيزة ظهر أمس الأربعاء، المسلمين بالبدء فى مهاجمة منازل الأقباط وإحراقها ونهبها، وأن إصابة الشاب المسلم المتوفى لم تكن عن قصد بل تصادف مروره أثناء وقوع الاشتباكات.
وقال بيان مطرانية الجيزة أن المسلمين بعد أن دفنوا معاذ فى الحادية عشر مساء الثلاثاء الماضي، قاموا بحرق منازل المسيحيين القريبة من المدافن، وتوجهوا إلى الكنيسة الموجودة بالقرية وحطموا شبابيكها والأبواب والمنازل المجاورة، وتصدت لهم قوات الأمن، إلا أنهم نهبوا وحرقوا كل المتاجر التى صادفوها، ومنها محل جواهرجي، وقاموا أيضا بنهب مخزن مشروبات غازية وأتلفوا محتوياته التى تقدر بملايين الجنيهات، مما أثار الرعب فى قلوب أهل القرية ودفعوهم الى ترك منازلهم.
وناشدت المطرانية القيادات الأمنية والعسكرية بضبط المنطقة وتطبيق القانون على الجميع ومنع أعمل البطجة والسطو على ممتلكات الآخرين وضبط الخارجين على القانون وتقديمهم للعدالة وإعادة الأمن والأمان وتعويض الخسائر الفادحة حتى يعود المسيحيين الى منازلهم.

 والد ضحية دهشور: إبني لم يشارك في الفتنة ومات محترقا بزجاجات المولوتوف
 
 
كتب محمد عبد المجيد
 
ارتفع عدد المصابين في أحداث الفتنة الطائفية بدهشور إلى 7 ضباط و 3 مجندين أصيبوا بإصابات بالغة بعد تجدد الاشتباكات، وتم نقلهم إلى المستشفى للعلاج.
ونجحت أجهزة الأمن تحت إشراف كل من العميد رشاد نجم رئيس مباحث قطاع الجنوب والعقيد سعيد عابد رئيس مباحث البدرشين في إلقاء القبض على 20 شخصا ممن حاولوا اقتحام كنيسة ماري جرجس من أحد الشوارع الخلفية، وذلك بعد أن تجمع حوالي 1000 شخص وحاولوا اقتحام الكنيسة، مما تسبب في احتراق أكشاك الحراسة الأمنية المتواجدة أمام الكنيسة، إلا أن القوات نجحت في منعهم من الدخول إليها ، فقام الأهالي في تحطيم منازل ومحلات خاصة بالأقباط .
وأثناء محاولة رجال الأمن التصدي لتلك المحاولات باقتحام الكنيسة، أصيب محمد أحمد حسب الله "55 عاما، موظف"، والد المتوفي في تلك الأحداث وذلك عندما كان يساعد قوات الشرطة في منع أهالي القرية من التعدي على الكنيسة و اقتحامها ، مؤكدا أنه فقد نجله في تلك الأحداث وأنه لا يريد أن تحترق القرية بنيران الفتنة الطائفية، مشيرا إلى أن نجله لم يكن مشاركا فيها، ولكن أثناء وجوده مصادفة احترق خلال إلقاء المسيحيين لزجاجات المولوتوف، و تم نقل الأب للمستشفى للعلاج.
صدى البلد

 أسقف الجيزة: أعمال السلب والنهب لمنازل الأقباط مُستمرة بدهشور
 

اصدر الانبا ثيؤدسيوس اسقف عام الجيزة بيانا يناشد فيه الجهات الامنية والعسكرية بسرعة ضبط الحالة الامنية في دهشور وذلك بعد ان توفي الشاب معاذ محمد أحمد والذي تصادف وجوده اثناء المشاجرة ، مما أدي إلى قيام بعض الأشخاص بتدمير وحرق بعض محالات الأقباط ونهبها وسلبها أثناء رجوعهم من الجنازة.
وأضاف البيان أن بعض المسلمين توجهوا بعد ذلك إلى الكنيسة ، وقاموا بتحطيم أبوابها ونوافذها والمنازل المجاورة لها إلا أن قوات الأمن تصدت لهم إلا أنهم قاموا بحرق وإتلاف المحال المملوكة للاقباط منها محل جواهرجي وكانت الخسارة بالملايين.
وأكد البيان أن الأحداث لازالت حتي الأن مما اضطر الاقباط الي هجرة منازلهم حتي تهدا الأوضاع ، موضحا أنه بالرغم من وجود كثافة أمنية إلا أنها بدون فاعلية حيث أن أعمال النهب والسلب مستمرة حتي الآن مطالبا بتطبيق القانون علي الجميع.
واوضح البيان ملابسات الحادث وكيف بدأت بمشاجرة عادية بين صاحب محل مكوجي يدعي سمح ، وأخيه وائل يوسف مع شخص يدعي عماد واخيه أحمد رمضان علي حرق قميص ، مما ادي إلى نشوب مشاجرة عنيفة واستخدام الاسلحة والمواد الحارقة.
وطالب الأنبا ثيؤدسيسوس في البيان الجهات الأمنية بتطبيق القانون بقوة علي الجميع ووقف أعمال البلطجة والعنف والسطو علي ممتلكات الاخرين وضبط الخارجين علي القانون واعطاء كل ذي حق حقه واعادة الامن والامان وتعويض الخسائر الفادحة حتي يعود المسيحيين لمنازلهم.
صدى البلد

الأمن يحاصر «دهشور» بعد تجدد الاشتباكات الطائفية وعائلات قبطية تغادر القرية

ساد هدوء حذر، إثر الاشتباكات التي اندلعت بين مسلمين وأقباط، بقرية «دهشور» التابعة لمركز البدرشين، جنوب الجيزة، على خلفية مشاجرة وقعت بين أنصار شاب «مسلم» وآخر مسيحي «مكوجي»، بسبب احتراق قميص الأول أثناء كي الثاني له، والتي أسفرت عن إصابة ٥ أشخاص وإحراق منزل المكوجي قبل أيام، ووفاة شاب مسلم متأثرا بإصابته بحروق.
وتجددت الاشتباكات، فجر الأربعاء، بين أهالي القرية وقوات الشرطة، ما أسفر عن إصابة 6 شرطيين، بينهم اللواء محمود فاروق، مدير إدارة البحث الجنائي، إضافة إلى والد الضحية، عندما كانوا يحاولون منع أهالي القرية من التعدي على كنيسة «ماري جرجس».
وانتشرت قوات الأمن المركزي بالمنطقة، حيث قامت بإغلاق المداخل الرئيسية المؤدية للقرية، وذلك بعد تحطم 7 محلات تجارية و4 سيارت شرطة وإصابة العشرات فى اشتباكات أمس.
فى الوقت نفسه غادرت عدد من الأسر المسيحية منازلهم بالقرية عقب وفاة الشاب المسلم، خوفا من تجدد الاشتباكات مرة أخرى بين المسلمين والمسحيين.
المصرى اليوم
أحمد عبد اللطيف



إصابة والد قتيل دهشور في الاشتباكات مع الأمن المركزي

لليوم الخامس علي التوالي تحولت قرية دهشور التابعة لمركز البدرشين إلي ثكنة عسكرية حيث إمتلاءت بالمئات من ضباط وجنود المن المركزي وتم تطويق شوارعها بعربات الشرطة , وذلك بعد الإشتباكات التي شهدتها القرية في الساعات الأولي من صباح أمس علي مدار 3 ساعات بين العشرات من المسلمين وقوات الشرطة وتبادل التراشق بالحجارة مما أسفر عن إصابة أعداد من الطرفين, وتحطمت 7 محلات مملوكة لبعض الأقباط..
منذ الساعة الرابعة فجرا والهدوء يسيطر علي أرجاء القرية, بعد أن أغلق أقباطها منازلهم ومحالهم التجارية رحلوا هربا من تلك الأحداث التي إشتعلت عقب إعلان نبأ وفاة الشاب معاذ محمد أحمد متأثرا بإصابته بحروق شديدة علي إثر تبادل إطلاق زجاجات المولوتوف بين مسلمي وأقباط القرية بسبب إحتراق “قميص”.. تجولت “لمصري اليوم” داخل شوارع القرية وإستمعت إلي أقوال الأهال وعدد من جنود المن المركزي.
قال بعض أهالي القرية : جاءنا خبر وفاة معاذ نجل المهندس محمد احمد صباح أمس الأول, وسادت حالة من الحزن والتوتر والترقب بين أقاربه وجميع أهالي القرية. وإنتظرنا قرابة 10 ساعات حتي شيعت جنازة الشهيد ووالتي شارك فيها المئات من أهالي القرية, وإستمرت مراسم الجنازة لما بعد صلاة العشاء, وتعالت الهتافات أثناء تشييع الجنازة “لا إله إلا الله.. الشهيد معاذ ضحية البلطجة”.
وأضاف الأهالي أنه بعدها فوجئنا بعدد من الصبية يبدأوا الهجوم علي المحلات الخاصة بالأقباط ويحاولوا إقتحام منازلهم, إلا ان قوات الأمن تصدت لهم. وعلي مدار 3 ساعات تبادل الطرفان التراشق بالطوب والحجارة, وأطلق جنود الأمن المركزي القنابل المسيلة للدموع والطلقات الفشنط في الهواء لتفريقهم.
وقال أحمد محمد –موظف- ان الإشتباكات أسفرت عن إصابة ما يقرب من 15 شخصا من بينهم والد الضحية معاذ والذي خرج من منزله في محاولة لتهدئة الشباب والسيطرة علي الموقف بينهم وقوات الأمن. وأضاف ان الأقباط رحلوا عن منازلهم قبل تشييع الجنازة, ولم يطردهم أو يحتك بهم احد من المسلمين, وأن مسلمون من القرية يقومون بحماية منازل الأقباط مع قوات الشرطة.
وتم فرض كردونات امنية بمساعدة الأهالي لتأمين كنيسة مارجرجس بالقرية وكذلك المنازل, ولم يستطع احد الوصول إلي الكنيسة وقت تلك الإشتباكات.
وقال بعض جنود الأمن المركزي: إحنا جايين هنا عشان نحمي أهالينا مسلمين وأقباط وبنحاول نهدي بين الطرفين.
وفي أحد الكوردونات الأمنية تصادف وجود المجند جرجس وزميله محمد حاملين الخوذ ودروع الحماية قالا مبتسمين : دي خناقة عادية بس زعل الشباب الصغيرين ووفاة الضحية هو اللي أشعل الأمور. وإحنا بقالنا 4 أيام الناس بالنهار حبايبنا ووقت الإشتباكات عايزين يموتونا..
وإنتقل فريق من نيابة البدرشين ضم كل من مصطفي ياسين القائم بأعمال مدير النيابة واحمد عليوه ومحمد هاني وكلاء اول النيابة إلي موقع الأحداث لإجراء معاينة للمنازل والمحال والسيارات المحترقة. وطلبت النباة تحريات المباحث بشأن الواقعة وإستدعت “المكوجي” القبطي من محبسهم وتم تعديل الإتهام الموجة ضدهم من الشروع في القتل إلي القتل العمد وحيازة مواد مفرقة والبلطجة.
وصرح مصدر أمني لـــ “المصري اليوم” أن أجهزة الأمن لم تلق القبض علي أحد خلال الإشتباكات, ولم يتم ضبط أحد لأن المصابين من الشرطة لم يحرروا محاضر أو يوجهوا إتهامات لأحد, وأن ما حدث هو حالة من الغضب..
كانت إشتباكات عنيفة قد وقعت بين أهالى قرية “دهشور” في البدرشين جنوب الجيزة وقوات الشرطة، بعد دفن جثمان الشاب معاذ محمد حسن الذى لفظ أنفاسه الأخيرة اثر المشاجرة التى نشبت بسبب خلاف بين «مكوجى» قبطى وزبون مسلم، وأسفرت عن إصابة ٥ أشخاص وإحراق منزل المكوجى قبل أيام، وتسببت الاشتباكات في اصابة 6 شرطيين، بينهم اللواء محمود فاروق مدير ادارة البحث الجنائي، إضافة إلى والد الضحية، عندما كانوا يحاولون منع أهالي القرية من التعدي على كنيسة “ماري جرجس”.
وأكدت التحريات أن مئات الأهالى شيعوا جثمان الشاب الضحية، وسط حراسة أمنية مشددة، وتقدم الجنازة والد الشاب وأشقاؤه وأقاربه وقيادات مديرية أمن الجيزة بقيادة اللواء كمال الدالى، مدير المباحث ونائبه اللواء طارق الجزاز واللواء محمود فاروق مدير المباحث الجنائية، وأدى الأهالى صلاة الجنازة على المتوفى ثم توجهوا به إلى مدافن القرية.
وقالت التحريات إنه بعد الانتهاء من مراسم الدفن، وعودة المشيعين، حاول 500 شخص اقتحام كنيسة “ماري جرجس”، من أحد الشوارع الخلفية، إلا أن قوات الشرطة تصدت لهم، ومنعتهم من الوصول إلى الكنيسة، وأن 20 شخصا تمكنوا من دخول الكنيسة، عن طريق أسطح المنازل المجاورة لها، وتم ضبطهم والسيطرة عليهم وصرفهم من المكان، دون احداث أي تلفيات، وأثناء ذلك حاول 500 شخص اخرين اقتحام الكنيسة مرة أخرى من الشارع الرئيسي، وتصدت لهم القوات ومنعتهم، فألقوا الطوب والحجارة على القوات، وتم اطلاق عدد من الطلقات المسيلة للدموع لتفريقهم.
وأشارت التحريات إلى أنه أثناء ذلك، انطلقت مجموعات من شباب القرية وصبيانها إلى منازل ومحال أهالي البلدة من المسيحيين الكائنة خارج الكتلة السكنية في طريق زاوية دهشور، وتبين أنهم توجهوا إلى 4 منازل ومحل ومخزن مياه غازية، وقاموا بالتعدي عليها واحداث تلفيات بها، وتكسير واجهات وأبواب تلك المنازل والمحال “جاري حصرها”، وعندما تدخلت القوات للسيطرة على الموقف، أصيب 6 شرطيين بينهم اللواء محمود فاروق مدير ادارة البحث الجنائي بجرح قطعي في الوجه أسفل العين اليسرى، كما أصيب والد الشاب الضحية، بجرح قطعي في الرأس وذلك أثناء محاولتهم منع أهالي القرية من محاولات التعدي على الكنيسة والمنازل والمحال.. فيما عززت الأجهزة الأمنية من خدماتها على الكنيسة، وفرضت كردونا أمنيا، وانتشر رجال الشرطة في شوارع القرية لمنع حدوث أي تداعيات، وكلف رجال المباحث بالعمل على تحديد المتهمين والعناصر المحرضة وسرعة ضبطها.
ona
كريم فريد
Wed, 01 Aug 2012 12:53:12 GMT

الكنيسة الكاثوليكية تطالب بتفعيل القانون بلا محاباة فى أحداث دهشور

صرح الأب رفيق جريش المتحدث الإعلامى للكنيسة الكاثوليكيةأن الكنيسة ترفض أسلوب التعامل أحداث دهشور خاصة أن السبب فى هذه الأحداث لا يستحقأن يذكر تشتعل بلد بأكملها هكذا. مطالباً بتفعيل القانون بلا محاباة .
وأضاف أن الأمور الصغيرة إن لم تعالج فإنها تتفاقم، لأنهلا يوجد تفعيل للقانون، خاصة أن الرئيس محمد مرسى سبق ووعد بالقضاء على المشاكل الطائفية ، ونعرف أن الأخوان بحكم تواجدهم بشكل فاعل فى الشارع المصرى فهم يملكون الخبرة فى التعاملمع هذه المستويات .
وأشار أنه كعضو فى هيئة الرصد فى بيت العائلة تحدثوا أمسحول هذه القضية ، موضحاً أهمية وجود خطة مجتمعية وأمنية وجلسات حكومية وجلسات مع المحافظين حتى يتم وضع حداً لهذه المشكلات ، وألا يكون الحل الأمنى الذي كان يتبعه نظام مبارك هوالمطروح ، بل لابد من تفعيل القانون على الجميع .


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى

ADDS'(9)

ADDS'(3)

 


-

اخر الموضوعات

مدونة افتكاسات سينمائية .. قفشات افيهات لاشهر الافلام

مدونة افتكاسات للصور ... مجموعة هائلة من اجمل الصور فى جميع المجالات

مدونة افتكاسات خواطر مرسومة.. اقتباسات لاهم الشعراء فى الوطن العربى والعالم

مدونة لوحات زيتية ..لاشهر اللوحات الزيتية لاشهر رسامى العالم مجموعة هائلة من اللوحات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى