تنحي رئيس محكمة جنايات الاسكندرية عن نظر قضية قتل المتظاهرين
تنحى المستشار محمد حماد عبد الهادي، رئيس محكمة جنايات الإسكندرية، وهيئة المحكمة، في جلسة اليوم الأحد عن نظر قضية قتل المتظاهرين خلال أحداث ثورة 25 يناير، لضم أدلة جديدة، بعد تسلم المحكمة اليوم لتقرير لجنة تقصي الحقائق.
ومن المقرر، أن تحال القضية والمتهم فيها اللواء محمد إبراهيم، مدير أمن الإسكندرية الأسبق، واللواء عادل اللقاني، مدير قطاع الأمن المركزي السابق، وأربعة من ضباط الشرطة، لمحكمة الاستئناف لحين تحديد دائرة أخرى.
تنحي رئيس محكمة جنايات الاسكندرية عن نظر قضية قتل المتظاهرين
الشروق
=======================================================
احتجاجات ضد القضاء في مصر
عقدت في مصر جلسة الاستماع في قضية رئيس الشرطة السابق في الاسكندرية وخمسة من الضباط الاخرين بتهمة استخدام العنف ضد المتظاهرين خلال ثورة 2011. اعتصم امام المحكمة أهالي الضحايا الذين قتلوا بأيدي الشرطة مطالبين بمعاقبة المذنبين.استخدمت الشرطة المحلية الغاز المسيل للدموع لتفريق الحشد. وعلى الصعيد الوطني قتل في الانتفاضة المصرية ما يقرب من ألف شخص.
صوت روسيا
=======================================================
اصابات في الاسكندرية باشتباكات بين مدنيين ومتشددين
اصيب عدد غير معلوم، مساء اليوم السبت، في اشتباكات بين مواطنين ومنتمين للقوى المدنية وبين متشدِّدين إسلاميين بمحافظة الأسكندرية الساحلية.
وأبلغت مصادر متطابقة بالأسكندرية يونايتد برس انترناشونال بأن عدداً غير محدَّد أُصيبوا بإصابات مختلفة بسبب هجوم شنه متشدِّدون إسلاميون على مجموعة من النشطاء المنتمين للقوى المدنية كانوا يعرضون مقاطع من برامج يظهر فيها قادة إسلاميون يتحدثون بطريقة تخالف تعهداتهم للرأي العام قبل وصولهم إلى الحُكم والتي عرضها أولئك النشطاء ضمن حملة تُعرف بإسم “كاذبون بإسم الدين”.
وطبقاً للمصادر فإن فتيات كنّ يشاركن بالحملة، التي تجري على رصيف أحد الشوارع الرئيسية بمنطقة الرمل، تم الاعتداء عليهن بالضرب ما أثار حفيظة عدد من سكان منطقة “أبو سليمان” فتدخلوا لصالح المشاركين في الحملة وهاجموا المتشددين.
وأضاف ان دائرة المواجهة بين الجانبين بدأت تتسع بانضمام أعداد جديدة من شوارع “الترعة” و”الفالوجا” و”العشرين” ومن حي “محرم بك”.
وكان محيط محكمة الاستئناف بالأسكندرية شهد اشتباكات عنيفة بوقت سابق من اليوم بين أهالي قتلى قضوا خلال أحداث ثورة 25 يناير/كانون الثاني 2011 (التي أطاحت بالنظام السابق) وبين مجهولين هاجموهم بهدف فض تجمهرهم أمام المحكمة التي كانت تنظر محاكمة عدد من العناصر الأمنية متهمين بقتل أبنائهم.
وتمثِّل منطقة “الرمل” بالأسكندرية مركز جذب انتخابي لكثافتها السكانية العالية حيث يتنافس عليها التيارات المدنية والتيار السلفي.
يو بي اي
=======================================================
اشتباكات متجددة بين نشطاء في الإسكندرية
الأنباط وكالات
اندلعت اشتباكات في الإسكندرية بشمال مصر بين نشطاء منتمين إلى القوى المدنية وآخرين من قوى وتيارات إسلامية، مما أدى لحدوث إصابات لم يعرف على الفور عددها.
ونقلت يونايتد برس إنترناشيونال عن شهود عيان أن الاشتباكات بدأت عندما هاجم إسلاميون مجموعة من النشطاء المنتمين للقوى المدنية كانوا يعرضون مقاطع من برامج يظهر فيها قادة إسلاميون "يتحدثون بطريقة تخالف تعهداتهم للرأي العام قبل وصولهم إلى الحكم"، وذلك ضمن حملة تعرف باسم "كاذبون باسم الدين".
وطبقاً للمصادر، فإن فتيات كنّ يشاركن في الحملة التي تجري على رصيف أحد الشوارع الرئيسية بمنطقة الرمل، تم الاعتداء عليهن بالضرب، مما أثار حفيظة عدد من السكان فتدخلوا لصالح المشاركين في الحملة.
وقد اتسعت دائرة المواجهة بانضمام أعداد جديدة من شوارع الترعة والفالوجا والعشرين ومن حي محرم بك.
وكان محيط محكمة الاستئناف بالإسكندرية شهد اشتباكات عنيفة بوقت سابق أمس الأول بين أهالي قتلى قضوا خلال أحداث ثورة 25 يناير التي أطاحت بالنظام السابق، ومجهولين هاجموهم بهدف فض تجمهرهم أمام المحكمة التي كانت تنظر محاكمة عدد من العناصر الأمنية متهمين بقتل أبنائهم.
يشار إلى أن منطقة الرمل بالإسكندرية تمثل مركز جذب انتخابي لكثافتها السكانية العالية، حيث تتنافس عليها التيارات المدنية والتيار السلفي.
على صعيد آخر، ارتفعت أعداد المصريين بالخارج المسجلين للمشاركة في الانتخابات البرلمانية المقبلة من 586 ألف إلى 610 آلاف و387 مواطنا، وذلك بعد 11 يوما من فتح باب التسجيل.
وأوضحت مصادر دبلوماسية أن السعودية تأتي في مقدمة الدول ذات الإقبال الشديد في التسجيل من المصريين، حيث وصل إجمالي من لهم حق التصويت إلى 275 ألفا، وتليها الكويت بحوالي 122 ألفا، ثم الإمارات بإجمالي 63 ألفا، ثم قطر 34 ألفا. أما في الولايات المتحدة فقد وصل العدد إلى 28 ألفا.
ومن المقرر أن يستمر فتح باب القيد للمصريين في الخارج حتى 18 فبراير/شباط المقبل، أو حتى صدور قرار دعوة الناخبين للانتخابات المنتظر إجراؤها خلال شهرين.
=======================================================
امتداد الاشتباكات من محيط جنايات الإسكندرية إلى ميدان سعد زغلول
أ ش أ:
امتد محيط الاشتباكات بين محتجين وقوات الأمن المركزي وصولا إلى منطقة سعد زغلول، بدءا من محيط محكمة جنايات الإسكندرية.
وقامت قوات الأمن باحتجاز عدد من المشاركين في الاحتجاجات بمدرعات وسيارات الترحيلات التابعة للأمن، فيما استمر التراشق بالحجارة والغاز المسيل للدموع بطول الكورنيش بين منطقة المنشية وحتى محطة الرمل.
وقام المحتجون بإحراق عدد من الإطارات وبعض المحتويات واستخدام حواجز من سلات القمامة بعد إحراق محتواها للحيلولة بين فريقي الاشتباك، ومنع السيارات المصفحة من تخطي تلك الحواجز.
وبدأت الاشتباكات بعد إعلان المحكمة تنحيها عن قضية قتل وإصابة المتظاهرين بالإسكندرية، وشارك فيها العشرات من المحتشدين حول بناية المحكمة من المشاركين في الفعالية الاحتجاجية على هامش نظر المحاكمة.
وانقطع طريق الكورنيش بجانبيه والسيارات بسبب التراشق في المنطقة التي تفصل شرق وغرب المحافظة.
=======================================================
بالصور.. اشتباكات بين قوات الأمن والمتظاهرين في محيط «جنايات الإسكندرية»
بوابة المصري اليوم
وقعت اشتباكات، السبت، بين عشرات المتظاهرين وقوات الأمن المركزي المسؤولة عن تأمين محاكمة الضباط المتهمين بقتل متظاهري الإسكندرية خلال ثورة 25 يناير، في محيط محكمة جنايات الإسكندرية.
واستخدمت قوات الأمن قنابل الغاز المسيلة للدموع لتفريق المتظاهرين، ما أدى إلى قطع طريق الكورنيش، وامتدت رائحة الغاز مئات الأمتار.
وأجلت المحكمة محاكمة المتهمين لجلسة الأحد 20 يناير، لاستكمال مرافعة المدعين بالحق المدني، وضم صورة من تقرير لجنة «تقصي الحقائق»، والاستماع إلى دفاع المتهم الأول.
=======================================================
وصول تعزيزات أمنية إضافية بمحيط جنايات الإسكندرية بعد وقوع اشتباكات
تعزيزات أمنية إضافية بمحيط جنايات الإسكندرية
الإسكندرية - سرحان سنارة ومحمد أحمد
عززت قوات الأمن المركزى من تواجدها بمحيط محكمة جنايات الإسكندرية ، بعد تجدد الاشتباكات لليوم الثانى على التوالى وقيام عدد من المتظاهرين برشق جنود الامن بالحجارة .
واستعانت قوات الأمن بنحو 6 تشكيلات من جنود الأمن المركزي ، من خلال 12 سيارة أمن مركزى و4 سيارات مصفحة ، وعدد من سيارات الشرطة والدفاع المدني ، حيث انتشر الجنود فى محيط المحكمة ، وقاموا بعمل كردونات بشرية ، ووضع الحواجز المرورية لتأمين مداخل ومخارج المحكمة .
فيا سيطرت حالة من الهدوء الحذر والترقب على محيط جنايات الإسكندرية ، واصل خلالها المتظاهرون ترديد الهتافات المناوئة لسياسات وزارة الداخلية التى اعتبروها بالقمعية ،حاملين لافتات مطالبة بالقصاص من قتلة الشهداء وتطهير جهاز الشرطة وإعادة هيكلته .
ردد المتظاهرون هتافات ضد حكم جماعة الإخوان المسلمين ووزارة الداخلية ، من بينها '' يسقط حكم المرشد '' ، '' الثوار راجعين يوم 25 ''،'' الداخلية بلطجية '' ، '' القصاص، قتلوا اخواتنا بالرصاص '' .
=======================================================
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى