آخر المواضيع

آخر الأخبار
‏إظهار الرسائل ذات التسميات احمد حرارة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات احمد حرارة. إظهار كافة الرسائل

10‏/03‏/2012

مارس 10, 2012

مقربون من "حرارة" يكذبون شائعة عودة بصره

 


 

نفى مصدر مقرب من الناشط السياسي احمد حرارة صحة ما تداوله عدد من المواقع الاخبارية ومواقع التواصل الاجتماعي حول رجوع البصر لعيني حرارة.

وقال المصدر فى تصريح خاص لـ"المشهد" إن الانتشار الواسع للشائعة جعل الآلاف يسرعون لتهنئة حرارة على صفحته الشخصية بـ"فيس بوك" الأمر الذى دعا عدد من افراد اسرته لتكذيب الشائعة على الصفحة الشهيرة "كلنا احمد حرارة" بموقع "فيس بوك" مشيرين إلى أنه لا صحة لشائعة عودة البصر لحرارة لقيامه بعملية تفريغ بعينيه يستحيل بعدها شفاء بصره.

ومن جانبه كتب الناشط السياسى علاء عبد الفتاح على صفحته الخاصة ان الهدف من اطلاق الشائعة التلاعب بمشاعر حرارة وزيادة جراحه واختتم قائلا "الا يكفيه الم الاصابة".

07‏/01‏/2012

يناير 07, 2012

هام …تحية حارة لـ أحمد حرارة في قداس الميلاد بقصر الدوبارة.. و ريم ماجد تبكى

167

بكت الإعلامية ريم ماجد خلال الكلمة التي حيا فيها القس سامح موريس، راعى كنيسة قصر الدوبارة الدكتور أحمد حرارة الذي فقد عينيه خلال التظاهرات ضد مبارك والعسكر في يومي 28 يناير و19 نوفمبر.

وضجت قاعة الكنيسة بالتصفيق فور ذكر القس سامح موريس لاسم أحمد حرارة عندما قال ” نتألم ونحزن للناس التي مازالت دمعتهم على خدهم ومازال ألمهم ومصابهم في عينهم بعضهم موجودين معنا النهارده واللي بينهم أحمد حرارة “.

وكان عدد من مرشحي الرئاسة والنشطاء السياسيين قد شاركوا في الاحتفالية بمقر كنيسة قصر الدوبارة، مثل عمرو موسى والكاتب علاء الأسواني وإبراهيم عيسى والمستشار زكريا عبد العزيز والناشط علاء عبد الفتاح بصحبة والدته، والشيخ مظهر شاهين والفنان خالد النبوي والدكتور أحمد حرارة ، والإعلامي حمدي قنديل، والدكتور محمد أبو الغار، رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي ومصطفى النجار القيادي بحزب العدل.

 

04‏/01‏/2012

يناير 04, 2012

احمد حرارة :موعدنا يوم 25 يناير للقصاص و المجلس العسكري خدعنا

449

قال الدكتور أحمد حرارة - أن الجندى المجهول فى ثورة 25 يناير هم المنظمات الأهلية ومنظمات حقوق الانسان التى دافعت عن شهداء ومصابى الثورة وأنفقوا على علاجهم، مشيرا إلى أن المجلس العسكرى أدى تحية إجلال للشهداء وخدع الثوار بصندوق لعلاج المصابين فى شهر يوليو الماضى ولم يصرف منه سوى 20 ألف جنيه فقط فى شهر سبتمبر.

وأضاف حرارة، فى الاحتفالية التى نظمتها نقابة الصحفيين مساء اليوم-الاربعاء لتكريم احمد حرارة أنه يجب حساب كل من قتل وسحل واعتقل أحد من الثوار وليس فقط المشير محمد حسين طنطاوى قائلا: "يوم 25 يناير نازلين للقصاص".

وكان قد صعد حرارة إلى المنصة وسط هتافات تندد بالمجلس العسكرى منها "الثوار نازلين يوم 25" و" يسقط يسقط حكم العسكر . أحنا الشعب الخط الاحمر".

وأحيا الحفل المطرب علي الحجار ومطرب الثورة "رامي عصام" والشعراء جمال بخيت وسيد حجاب، في وجود سعد هجرس وجلال عارف وسميرة إبراهيم وشقيقة مينا دانيال، وعدد من مصابي الثورة وأهالي الشهداء.

31‏/12‏/2011

ديسمبر 31, 2011

أحمد حرارة: أعيش الآن بإحساسي!

235

أكد الدكتور أحمد حرارة الذى فقد إحدى عينيه فى يناير وفقد الأخرى فى نوفمبر الماضى أنه منذ اللحظة الأولى من إصابته بفقدان البصر أنعم الله عليه بالرضا وحب الناس ، داعيا إلى ضرورة تسليم المجلس العسكرى السلطة لكيان شرعى منتخب فى أقرب وقت.

وقال حرارة فى لقاء على قناة أون تى فى مع الإعلامى يسرى فودة   " لا بديل عن تطهير البلاد والسلطة من الفساد ولو كان المجلس العسكرى يريد الإصلاح لفعلها خلال الأشهر الماضية ، و لو لم يسلم المجلس السلطة لكيان منتخب فى أقرب وقت سيخرج الشعب عليه كما خرج من قبل".

وتابع قائلا : "18 يوم مروا على مصر بلجان شعبية فقط دون رجال أمن ، ولا ألوم أى أحد لا يرى ما نراه من ضرورة التغيير، إلا أن جمهور العباسية بالكامل لا يشكل مربعا فى ميدان التحرير، ولا بد أن نحتمل للسير قدما إلى الأمام ..لأن الثورة لن تعود للخلف".

وأضاف حرارة : "بعد أحداث محمد محمود ومجلس الوزراء تزايد وعى الناس بخطورة الوضع الراهن وشاركوا بأعداد كبيرة فى ميدان التحرير "

وأضاف: " عندما أصيبت عينى الأولى حصلت على 20 ألف جنيه من صندوق علاج مصابى الثورة بينما تكلفة عملية إزالة التجمع الدموى بالعين تصل إلى 7 آلاف يورو , وبعدما تأكدت من استحالة عودة النور إلى عينى لتأخر العملية الجراحية , قمت مع المرافقين لى بالتنسيق مع جمعية فرنسية متخصصة لسرعة علاج المصابين بحالات حرجة خلال مدة أقصاها أسبوع من وقوع الإصابة".

وقال :"كنت حبيس المنزل بعد الإصابة الأولى ولكنى أصررت على الخروج ومواصلة الطريق الذى اخترته منذ انطلاق الثورة.. أعيش الآن بإحساسى بالاشياء .. وسأنضم لمركز تأهيلى .. وقد وهبنى الله نعمة حب الناس بعد أن كنت مثل باقى الشعب يائس من أى إمكانية للتغيير ، الثورة منحتنا الأمل فى حياة أفضل".

26‏/12‏/2011

ديسمبر 26, 2011

حرارة بالمطار: علاجي ليس على نفقة مصر..ورفضت منصب وزير بحكومة الجنزوري

63

ما يقرب من ألف شاب وفتاة، كبار وصغار، ووسط حماسة شديدة أشعرت العاملين بمطار القاهرة والقادمين إليه والمغادرين منه أنهم فى ميدان التحرير، وصل مساء اليوم د. أحمد حرارة مصاب الثورة الذى فقد عينيه الاثنين فى أحداث جمعة الغضب وشارع محمد محمود.
عقب وصول "حرارة" الذي انتظره مستقبلوه نحو أكثر من ساعتين حيث وصلوا مبكرين عن موعد الرحلة رقم 800 لمصر للطيران التي أقلت أحمد حرارة امتلأت صالة الوصول بالهتاف لأحمد والثورة والتنديد بمن أصاب وقتل الثوار، وردد الحاضرون هتافات مستقبلين حرارة قائلين" الجدع جدع والجبان جبان وإحنا ياجدع هنموت في الميدان"، "الإخوان فين.. الثوار أهم".
ووسط الشعارات التي أخذت تندد بحكم العسكر وتهتف له ولمصر أكد حرارة أن ماحدث بالنسبة له هو شرف له وأنه واحد من أبناء هذا الشعب الذي يريد العزة والكرامة، مطالبًا بمحاكمة كل من أهان وأصاب وقتل واعتقل أي مصري، وأن هذا سيحدث لأن الثورة لم ولن تموت أبدًا.
وأكد حرارة في تصريحاته أنه رفض منصب وزير فى حكومة د. كمال الجنزوري التي يرفضها تمامًا رغم احترامه للرجل لأنه لا يوجد شيء اسمه وزارة مصابين، ثم أنه كيف يدير وزارة وهو كفيف؟.
وأعلن حرارة من مطار القاهرة عن تأييده الكامل لاختيار الدكتور البرادعي، رئيسًا قادمًا للبلاد، وأوضح أنه لن يترك حقه القانوني بعد فقد عينيه حيث أقام قضية تعويض طالب فيها بـ 5 ملايين جنيه لفقد عينه الأولى وسيرفع أخرى لفقده عينيه الثانية، مشيرًا إلى أن محاولات علاجه منذ إصابته ليست على نفقة مصر التي ضاع بصره فداء لها، وأن إحدى الجمعيات - رفضت ذكر اسمها- هي التي قامت بوضع مبلغ من المال تحت حساب علاجه.
وانتقد حرارة أيضا الإصرار على الانتخابات في هذا التوقيت التى وصفها بأنها شابها الكثير من التزوير، موضحا أن القضاء على النظام القديم قد يستمر عدة سنوات وأن الفترة المقبلة سوف تشهد ماوصفه بـ "الخناقة" بين طرفين سينتصر فيها الشباب الذي يريد بناء هذا البلد، طالبًا منح الفرصة لهؤلاء الشباب للقيام بعملية البناء هذه.
وكان حرارة قد عاد إلى القاهرة مساء اليوم الأحد قادمًا من باريس بعد أن فشلت العملية الجراحية التي أجريت له في محاولة لإنقاذ إحدى عينيه، وكان قد فقد الأولى فى أحداث 28 يناير إثر رصاصة مطاطية، والثانية فى أحداث محمد محمود في 19 الشهر الماضي.
كان فى استقبال حرارة بمطار القاهرة عقب وصوله على طائرة مصر للطيران من باريس، المئات من النشطاء السياسيين وأصدقائه وأهله.
يذكر أن الناشط الطبيب، أحمد حرارة (31 عامًا) قد اختارته مجلة "تايم" الأمريكية ضمن 36 شخصية رمزية تعبر عن شخصية "المحتج أو الثائر" التى اختارتها لتكون شخصية العام لعددها السنوى.

25‏/12‏/2011

ديسمبر 25, 2011

نشطاء ينظمون استقبالا حافلا لأحمد حرارة في مطارالقاهرة مساء اليوم

49

أطلق نشطاء دعوات على مواقع التواصل الاجتماعى لتنظيم استقبال حافل اليوم لمصاب الثورة أحمد حرارة، الذى سيعود اليوم من رحلة علاج لم تتكلل بالنجاح، من فرنسا فى محاولة لإيجاد علاج
لاسترداد بصره.
كان حرارة قد غادر إلى فرنسا منذ أسبوع فى هدوء شديد بحثا عن أمل فى الشفاء إلا أن إرادة الله أرادت له أن تبقى حالته كما هى، فقرر النشطاء استقباله والرفع من روحه المعنوية تضامنا معه وتقديرًا له، معلنين أن طائرة حرارة ستصل أرض مصر فى السابعة من مساء اليوم الأحد بمطار القاهرة الجديد فى صالة وصول 3 مصر للطيران.
كتب أصدقاء حرارة فى حائط دعوتهم "إحنا بننشر الفكرة هنا لكل الناس اللى عايزة تكون موجودة مع حرارة .. إحنا مبنزكيش حرارة على أى مصاب ولا على أى شهيد.. كلهم متساوون كأبطال بنفتخر بيهم وبنوعدهم إننا هنجيب حقهم.. كل مافى الموضوع حرارة صديقنا وهنروح نستقبله، لأن ده أكتر وقت هو محتاجنا فيه.. فلو أنت شايف أن دورك تكون موجود بكرة معاه .. هنستناك".
أوضح أصدقاء حرارة أن فكرتهم لتنظيم استقبال لحرارة لاقت قبولا شديدا على مواقع التواصل الاجتماعى، فقرروا إطلاق الدعوة عليها لتكون عامة لمن يرغب مشيرين إلى أنهم سيصطحبون حرارة إلى ميدان التحرير لتنظيم مسيرة بسيطة هناك احتفاء به، ومن اجل ايصال رسالة محددة للمجلس العسكرى كتبوها على حائط الدعوة " هنكمل ثورتنا عشان نعيش فى الوطن اللى بنحلم بيه مش اللى هما عايزين يفرضوه علينا.. إحنا مش أفراد . إحنا أفكار.. والأفكار لا تموت".
وأعلنوا عن عزمهم توفير أتوبيسات للانتقال للمطار، تيسيرا على من لا يملك سيارة، وأن تلك الأتوبيسات ستنقل الراغبين فى مشاركتهم من ميدان عبدالمنعم رياض فى الخامسة عصرا، وستقوم بإرجاعهم مرة أخرى لنفس المكان.
يذكر أن الناشط الطبيب أحمد حرارة (31 عاما) فقد عينه اليمني في الثامن والعشرين من يناير بجمعه الغضب، ليعود ويفقد اليسري أيضا في أحداث محمد محمود في 19 نوفمبر الماضي، وقد اختارته مجلة"تايم" الأمريكية ضمن 36 شخصية رمزية تعبر عن شخصية "المحتج أو الثائر" التى اختارتها لتكون شخصية العام لعددها السنوى.

24‏/12‏/2011

ديسمبر 24, 2011

الأحد إستقبال البطل أحمد حراره


بعد رحلة تردد كثيرا علي خوضها، خوفا من التعلق بسراب، يعود البطل أحمد حراره إلي مطار القاهره غدا مساء الأحد فاقد البصر وليس البصيرة، متشبعا بنور منحه الله له جزاءا لصبره وإرتضاءه بما قدر له.
أحمد حراره طبيب الأسنان والشاب الذي فقد عينة اليمني يوم الجمعة 28 يناير إثر رصاصة مطاطية، وعينه اليسري في بداية أحداث محمد محمود وربما بنفس السلاح، والتي إختارته صحيفة "التايم الأمريكية" أبرز المتظاهرين حول العالم، بعد أن فقد عينه اليمني واليسر.
سافر إلي فرنسا في هدوء وبعيدا عن الإعلام والصحافة كعادته، في محاولة لإسترداد عينه اليسري، ليفقد بصرة إلي الأبد.
رفاق حراره قرروا عمل إستقبال جماهيري له عند وصوله للمطار، غدا الساعة السابعة مساءا، أطلقوا الحملة علي الشبكات الإجتماعية فيس بوك وتويتر، أصدقائه أضافوا في البيان الذي نشروه "إحنا مش بنذكي حرارة على أى مصاب أو شهيد..كلهم أبطال بنفتخر بيهم وبنوعدهم إننا هنجيب حقهم..".
أحمد بحار أحد أصدقاء حراره المقربين قال أن حراراه سافر فرنسا منذ إسبوع في صمت، كان هناك امل بسيط لم يرغب حراره في الإعتماد عليه، خوفا من تكرر الصدمة، ولما سافر لم يرد الله الشفاء.
بحار لفت انه وأصدقائه قرروا نشر فكرة إستقباله بالمطار علي الشبكات الإجتماعية، ولما لاقت إستحسان قررنا نشرها علي المواقع الإلكترونية،شر الفكرة هنا لكل الناس اللى عايزة تكون موجودة بكرة مع حرارة لننظم بعدها مسيرة صغيرة إلي ميدان التحرير، لإيصال رسالة للمجلس العسكرى، "ان الثورة لا تموت مهما راح منا المئات، ولن نرجع إلي الوراء مجددا، ويضيف بحار أن الثورة فكرة.. والفكرة لا تموت".

12‏/12‏/2011

ديسمبر 12, 2011

جوني يهدي أغنيته "لمستك في الضلمة نور" للناشط أحمد حرارة


أهدى المطرب الشاب جونى أغنيته الجديدة "لمستك فى الضلمة نور" للناشط الدكتور أحمد حرارة الذى فقد عينيه (اليمنى يوم جمعة الغضب فى 28 يناير الماضى، واليسرى فى 19 نوفمبر الماضى ضمن الأحداث التى شهدتها منطقة التحرير).
والأغنية من كلمات أنطونيوس نبيل، واشترك فيها عازف العود: عمار سيد، وعازف الكمان: إسلام خليفة.
وتقول كلماتها: 

لسه بيني وبين عيونك ألف سور المسيني،
لمستك في الضلمة نور افتحي عيونك أوام،
وقتها يمكن اشوف،
وابتدي انتي الكلام،
تتولد فيا الحروف، 
مهما تبقى الريح قوية لو معايا متخافيش،
حطي حلمك بين إيديا للنهاية راح يعيش.

يذكر أن المطرب جونى قدم من قبل العديد من الأغنيات الرومانسية إلى جانب مجموعة من الأغانى الوطنية التى اشتهر بها ومنها أغنية "كمين" والتى أطلقت قبل رحيل النظام السابق، وهى أغنية على لسان أحد شهداء ثورة 25 يناير المجيدة، وأغنية "نخلق وطن" والتى أطلقت قبل الثورة بعام وكانت بمثابة دعوة لخلق وطن جديد.
وتقول كلمات أغنية نخلق وطن: لازم ندور على الطوفان، يمكن لو الكون اتمحى نخلق وطن مافيهوش حيطان، مافيهوش قلوب متجرحة.
ومنذ دخوله عالم الفن تميز جونى بأنه صاحب لون غنائى متفرد من حيث الكلمة واللحن هذا إلى جانب التنوع فى التوزيع والأداء.

موضوعات عشوائية

-

 


ADDS'(9)

ADDS'(3)

-

اخر الموضوعات

مدونة افتكاسات سينمائية .. قفشات افيهات لاشهر الافلام

مدونة افتكاسات للصور ... مجموعة هائلة من اجمل الصور فى جميع المجالات

مدونة افتكاسات خواطر مرسومة.. اقتباسات لاهم الشعراء فى الوطن العربى والعالم

مدونة لوحات زيتية ..لاشهر اللوحات الزيتية لاشهر رسامى العالم مجموعة هائلة من اللوحات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى