آخر المواضيع

‏إظهار الرسائل ذات التسميات الحرس الجمهورى. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الحرس الجمهورى. إظهار كافة الرسائل

08‏/07‏/2015

يوليو 08, 2015

الاسماء الكاملة لـ 42 شهيدًا في مجزرة "الحرس الجمهوري"


media//version4_1373295666.jpg
Tweet
مفكرة الإسلام : توصلت مفكرة الإسلام إلى أسماء عدد من الشهداء الذين سقطوا فجر اليوم الأحد، برصاص قوات الجيش أمام دار الحرس الجمهوري.
وهذه أسماء 42 شهيدا من مؤيدي الرئيس مرسي الذي أطاح به الجيش في الانقلاب العسكري الأسبوع الماضي:-
1 - محمد عادل أحمد محمود "مدينة السلام"
2 - ماجدة علي الدمرداش مصطفى "البساتين"
3 - محمود عبد الحميد عطيه محمد.
4 - شريف عبد الستار بهنسي "6 أكتوبر".
5 - مندي أحمد إبراهيم "العاشر من رمضان – 56 عاماً"
6 - أحمد مصطفى إبراهيم "6 أكتوبر – 35 عاماً"
7 - أحمد خيري محمد "الاسكندرية – 21 عاماً"
8- عبد الحفيظ الصيام
9- محمود محمد محمود حسن
10 - ايهاب نافع محمد
11- محمد جمال السعيد "الدقهلية"
12- علاء إبراهيم مسعد أحمد "المقطم"
13 - علاء محمد أمين "البحيرة"
14 - عبد الهادي عبد الوهاب أحمد "بني سويف"
15 - محمد مصطفى محمد سليمان "الحي السابع"
16 - محمد سعد علي منصور "الفيوم"
17 - شريف محمود العراقي "الغربية"
18- يحيى السيد إبراهيم "القاهرة"
19 - سعيد محمد حاتم "اسكندرية"
20 - اسلام ناصر "شبرا الخيمة"
21 - ياسر عبد الغفار محمد "البحيرة"
22- محمد محمود إبراهيم "شبرا الخيمة"
23 - مصطفى صلاح "أسيوط"
24 - محمود عبد الحميد خليفة "شبرا الخيمة"
25 - أم إبراهيم محمد عبد المحسن "منيل الروضة"
26 - علي حسن عبد الرازق "أسيوط"
27- نوح محمد نوح "ميت غمر"
28 - ياسر عبد الغفار
29 - أحمد سمير عباس عاصم "مدينة نصر"
30- أحمد عبد السلام عثمان حسن "القاهرة"
31- ياسر السعيد محمد ياسر "دمنهور البحيرة"
32- خالد أبو بكر عمر سويلم
33- محمد أنس السيد جبريل "المنوفية"
34 - محمد محمد حامد النحاس "المنوفية"
35 - جمال علي محمود أحمد "مركز دير مواس – المنيا"
36 - السيد السيد صالح أبو النجا "المحلة"
37 - جمال ناجي محمد إبراهيم "بني سويف"
38 - الهادي السيد عبد الفتاح أبوالمجد "كفر شكر القليوبية"
39 - عمرو شعبان فتحي السعدني "شبراخيت البحيرة"
40 - الحسيني محمد آدم محمد "شبرا الخيمة ثان"
41 - السيد محمد علي خليل "منشية ناصر دمياط"
42 - عبد الرحمن إسماعيل حسيني "الزقازيق – شرقية"
http://islammemo.cc/akhbar/locals-egypt/2013/07/08/175863.html
يوليو 08, 2015

الذكرى الثانية لمذبحة الحرس الجمهوري .. الدماء الزكية لا تزال تنتظر العدالة

6
منذ عامين وبالتحديد في فجر يوم 8 يوليو 2013، قامت قوات من الجيش المصري المكلفة بحراسة مبنى الحرس الجمهوري بالقاهرة بإطلاق الأعيرة النارية والغاز والخرطوش، وبالتحديد في الركعة الثانية من صلاة الفجر على المتظاهرين السلميين أمام مبنى الحرس الجمهوري.
أدت هذه الهجمة وفقاً لإحصائيات أخيرة، لمقتل ما يقارب من 103 أشخاص وأكثر من 450 مصاباً ما بين رصاص حي وخرطوش.
قامت قوات من الداخلية والجيش بمحاصرتهم من كافة الجوانب وبدأت بإلقاء الغاز المسيل للدموع بكثافة على المصلين مما أدى لحالات إختناق بين المصليين من بينهم أطفال ونساء.
وعلى مدار أكثر من خمس ساعات، قامت قوات الجيش مدعومة بقناصة فوق أسطح المباني على جانبي شارع الطيران بارتكاب مجزرة من أبشع المجازر البشرية، ما أدى إلى مقتل ما بين 57 وفقاً لمصادر وزارة الصحة المصرية، إلى 61 شخصاً وفقاً لتقرير آخر لمصلحة الطب الشرعي، وأصيب أكثر من 435 آخرين، وهو العدد الذى ارتفع بعد ذلك بقليل نظراً لوفاة العديد من المصابين، ليصبح 103 شهيداً بينهم 8 نساء و4 أطفال. ومن بين الشهداء كان المصور أحمد عاصم والذى صورت الكاميرا الخاصة به قاتله لحظة قنصه له.
ما قبل المذبحة:
بعد الانقلاب على الرئيس الشرعي الدكتور محمد مرسي وتعطيل العمل بدستور 2012، وتعيين عدلي منصور رئيساً مؤقتاً للمرحلة الانتقالية، احتجزت القوات المسلحة الرئيس محمد مرسي في مكان مجهول تمهيداً لمحاكمته، لكن ترددت أنباء بوجوده في مقر وزارة الدفاع وأخرى أكدت وجوده بدار الحرس الجمهوري مما أدى لتوافد المعتصمين على مبنى الحرس الجمهوري والاعتصام أمامه.
ولاحقاً، أكد تسريب صوتي للسيسي خلال حديث له مع رئيس تحرير جريدة المصري اليوم، أن الرئيس محمد مرسي كان في دار الحرس الجمهوري حتى يوم 8 يوليو، ونُقل بعد وقوع المجزرة مباشرة لمكان غير معلوم.
روايات متعددة:
في روايتها لتبرير الجريمة، قالت القوات المسلحة إن ما أسمتها بمجموعة إرهابية قامت بمحاولة اقتحام دار الحرس الجمهوري، فانطلقت صفارات الإنذار وأمر الجيش المعتصمين بالمغادرة لكنهم رفضوا فتم تفريقهم بالقوة دون استعمال الرصاص الحي.
وقامت القوات المسلحة باعتقال 200 فرد، ووقالت إنه كان بحوزتهم كميات من الأسلحة النارية والذخائر والأسلحة البيضاء وزجاجات المولوتوف.
فيما نفى حزب الحرية والعدالة وجماعة الإخوان المسلمين هذه الرواية تماما، مؤكدين أن الجيش رمى غازاً أحمراً على آلاف المتظاهرين وهم يصلون الفجر ثم أطلق الرصاص الحي عليهم وبث ناشطون على موقع اليوتيوب فيديو يظهر قناصة يرتدون زى القوات المسلحة ويفتحون الرصاص الحي على المتظاهرين مما أدى لمقتل أكثر من 100 شخصًا وإصابة 435 شخصًا.
بداية الأحداث:
بدأت الأحداث بعد إعلان المتظاهرين اعتصامهم أمام مبنى الحرس الجمهوري، بعد تواتر أنباء عن وجود الرئيس محمد مرسى بداخله .
وفي فجر يوم الثامن من يوليو لعام 2013، فوجئ المعتصمون أثناء صلاتهم وبالتحديد في الركعة الثانية بإطلاق نار كثيف وغاز وخرطوش مما اضطرهم لإنهاء الصلاة وسرعة الإفلات من أمام طلقات الجيش الغادرة.
وقالت أحلام عزيز أحد شهود العيان: “فوجئنا فى الركعة الثانية من صلاة الفجر بإطلاق أعيرة نارية كثيفة على المصلين وكذلك طلقات الغاز والخرطوش، الأمر الذى اضطرنا لإنهاء الصلاة والانبطاح أرضاً خوفا من طلقات الجيش الغادرة لنجد أنفسنا ما بين قتيل ومصاب”.
وأكد محمد وهدان عضو مكتب الإرشاد لجماعة الإخوان المسلمين، مبادرة قوات حرس مبنى الحرس الجمهوري، بإطلاق الأعيرة النارية على المصلين السلميين مما أدى لاستشهاد أكثر من 103 شهيد واكثر من 405 مصاب.
وأشار وهدان لمناداته لرئيس الحرس الجمهوري وعدد من قيادات الجيش لإنهاء هذه المجزرة ولكن دون جدوى مؤكداً أن “الرصاص الحي كان يهبط علينا كالمطر من كل جانب”.
وقال يحيى موسى المتحدث السابق بإسم وزارة الصحة أن “قوات الأمن وقوات الحرس الجمهوري أطلقت الأعيرة النارية على المتظاهرين حتى العاشرة صباحا”، مؤكدا اعتلاء القناصة لأسطح المنازل والمباني القريبة من الحرس الجمهوري، والتي كانت تُصوب بنادقها الأليه تجاه المتظاهرين.
وأشار موسى خلال اتصال التليفزيون المصري به للإدلاء بتصريحات، تفيد هجوم المتظاهرين على مبنى الحرس مما أدى لمبادلة القوات بالرصاص لهم إلا أنه فاجأهم بروايته وشهادته، أن قوات الحرس هي من أطلقت الغاز والرصاص الحي على المتظاهرين السلميين.
شاهد عيان على المذبحة:
أكدت إحدى شهود العيان على مذبحة الحرس الجمهوري، التي اقترفتها قوات الحراسة المنوطة بتأمين المبنى قيام القوات بإطلاق الرصاص الحي والخرطوش والغاز على المعتصمين.
وأوضحت أن قوات الأمن بادرت بفض الاعتصام أمام مبنى الحرس الجمهوري وأطلقت الأعيرة النارية على النساء والأطفال أثناء صلاتهم أمام الحرس الجمهوري.
فيما هرع المتظاهرون لأسقف البنايات للإحتماء بها إلا أن قوات الشرطة اعتقلت العديد منهم وأصابت من أراد الخروج إما بالرصاص الحي أو الخرطوش.
فيما أكد شاهد عيان أخر إطلاق الرصاص الحي من جانب قوات الجيش المنوطة بحماية مبنى الحرس الجمهوري. وقال: “بعد قضاء يوم رائع فى ميدان رابعة العدوية وصلاة القيام والوتر وابتهلنا الى الله عزوجل، أدينا صلاة الفجر وإذ بنا نسمع استغاثات شديدة ولحظات ونرى المصابين والشهداء يمرون أمام أعيننا تنقلهم السيارات الملاكي والأتوبيسات”.
الجندي الذي رفض إطلاق النار على المتظاهرين:
أكدت تقارير طبية، أن القتيل الوحيد في صف العسكر قد تعرض لإطلاق النيران عليه من الخلف “رصاص حي” في مؤخرة الرأس، ويذكر أنه هو الجندي الوحيد الذي رفض أوامر إطلاق النار على المعتصمين أثناء صلاتهم الفجر فقام أحد الجنود بإطلاق النار عليه.
الصحفي الشاهد على قاتله:
أحمد عاصم المصور، الصحفي الذي يبلغ من العمر 26 سنة، واحد من بين من قتلوا يوم الاثنين عندما كان يلتقط صوراً خارج مبنى الحرس الجمهوري في القاهرة.
هو أحمد سمير عاصم السنوسي، مصور مصري كان يعمل في جريدة الحرية العدالة، تم قتله ضمن ما لا يقل عن 103 شخصاً أثناء أحداث الحرس الجمهوري، بعدما فتحت قوات الأمن النار على حشود كبيرة كانت متمركزة خارج دار الحرس الجمهوري في القاهرة.
وكان عاصم يصور قناصاً يقوم بقتل المعتصمين السلميين، وبعد أن انتبه القناص له وجّه سلاحه إليه وقام بقنصه، وتم نشر المقطع المصور الذي يبين القناص وينتهي بإطلاق الرصاص على عاصم.
وقال رئيس تحرير الصفحة الثقافية في صحيفة الحرية والعدالة، وكان في منشأة بالقرب من مسجد رابعة العدوية: “عند حوالي الساعة السادسة، جاء رجل إلى المركز الاعلامي مع كاميرا مغطاة بالدماء وقال لنا إن أحد زملائنا قد أصيب، وبعد نحو الساعة، وصلتني أخبار تفيد بأن أحمد قد قتل برصاصة قناص في جبهته، أثناء التقاطه صوراً لقناص من مبنى قريب من الاشتباكات”. مشيراً إلى أن أحمد هو الوحيد الذي قام بتصوير الحادث بالكامل من اللحظة الأولى.
الإعلام الرسمي:
وفي الوقت الذي قامت فيه السلطات المصرية بالمذبحة تجاه المواطنين العزل أثناء صلاتهم الفجر، وقامت بتصفية جسدية للمعتصمين، كانت الفضائيات والإعلام المصري تتجاهل المذبحة التى راح ضحيتها اكثر من 103 شهيداً حتى بزوغ الشمس.
فبدءً من المذبحة حتى نهايتها، تجاهل الإعلام المصري وقائع المذبحة، وعرض بعضاً من مواده المصورة التى تنوعت بين أفلام ومسلسلات وإعلانات وبرامج توك شو.
تعذيب المعتقلين داخل الحرس الجمهوري:
فيما أكدت مصادر من داخل الحرس الجمهوري أن الشرطة العسكرية قامت بعمليات تعذيب للمعتقلين من المعتصمين السلميين الذين تم اقتيادهم عقب مذبحة دار الحرس الجمهوري عقب صلاة الفجر، لإجبارهم على الظهور في المؤتمر الصحفي الذي يحضرون له.
وقالت المصادر أن التعذيب هدفه إجبارهم علي الاعتراف بمحاولة اقتحام الحرس الجمهوري،
وكانت الأجهزة الأمنية المصرية، قد اعتقلت أكثر من 500 مصري من المعتصمين أثناء المذبحة داخل نادي الحرس الجمهوري وتم نقلهم في سيارات الأمن المركزي إلى أمن الدولة للتعذيب.

الائتلاف

06‏/07‏/2014

يوليو 06, 2014

ننشر تقرير "الشروق" المحذوف حول مذبحة الحرس الجمهوري

04/06/2014

صورة للمجزرة التي قتل فيها 3 أطفال و48 رجل وسيدتين

حذفت جريدة الشروق اليوم تقرير صحفي لشهادات سكان المنطقة المجاورة لدار الحرس الجمهوري والذين اكدوا أن الجيش هو من أستخدم السلاح وهو من بدأ المجزرة ضد المعتصمين السلميين وهم يصلوا الفجر مما ادى لمقتل اكثر من 50 مصري من أنصار الرئيس محمد مرسي وتم الحذف بعد تهديدات للجريدة من قبل الانقلابيين.

رصدت "الشروق" أحداث الحرس الجمهوري التي أودت بحياة أكثر من 50 من مؤيدي الرئيس المعزول محمد مرسي و2 من الشرطة، من خلال سكان العمارات المقابلة للحرس الجمهوري، والتي يطلق عليها عمارات"العبور".

قال الدكتور محمود سليمان أحد السكان بالعمارة المقابلة للحرس الجمهوري "استيقظت بعد الفجر مباشرة على صوت الرصاص والهليكوبتر واختناق بسبب قنابل الغاز المسيل للدموع رغم أن كل زجاج شقتنا كان مغلقا.. بدأت ارى ما يحدث من خلف الزجاج ووجدت دبابات الجيش والمدرعات ناحية المتظاهرين.. ووجدتهم يحرقون خيام المعتصمين، وكان معهم بعض الشباب الذين يرتدون زيا مدنيا".

وأضاف "بعد 5 دقائق فقط من سماعي لصوت الرصاص دق باب شقتنا ووجدت 3 من الشباب يطلبون مني مساعدتهم لأن الجيش والشرطة تلاحقهم.. وبالفعل أدخلتهم في إحدى الغرف وأغلقتها عليهم.. بعدها بدقائق بسيطة كانت الشرطة العسكرية والشرطة قد ملأت عمارتنا وبدأت في ضرب النار داخل كل أدوار العمارة وبدأوا يهددون السكان، حتى أن الآثار موجودة.. ويدقون الأبواب بقوة وقاموا بكسر باب إحدى الشقق لأن صاحبها لم يفتح لهم لأنه لم يكن فيها أحد من الأساس".

وتابع: "أعتقد أن الشرطة العسكرية ضربت النار على بعض المتظاهرين الذين كانوا يحتمون بعمارتنا.. ضرب النار من قبل الجيش والشرطة استمر لنحو ساعة كاملة وطائرة الهليكوبتر كانت تحلق في الجو لكشف ما يحدث".

وأكد سليمان أن سيارات الإسعاف لم تكن موجودة طوال الساعة، وجاءت بعدما انتهى ضرب النار لحمل الجثث من الشوارع ومن العمارات".

وحول المعتصمين الذين اختبأوا في شقته قال "لم أخرجهم إلا الساعة العاشرة، واحدا بعد الآخر لأن معظم الشقق كان يختبئ فيها معتصمون وبدأنا في إخراجهم بالتتابع".

أما محمد ثابت عامل في جراج إحدى العمارات المقابلة للحرس الجمهوري فقال "الشرطة والجيش فجأة وبدون مقدمات بدأت في ضرب النار والغاز اختنق أطفالي الصغار واستيقظوا مرعوبين.. رأيت بعض المعتصمين قد دخلوا في الجراج للاحتماء به وبعضهم اختبأ تحت بعض السيارات لكن الشرطة العسكرية والشرطة دخلوا وراءهم وبدؤوا في إخراجي أيضا معهم إلى أن خرجنا للشارع واعتبروني ضمن المعتصمين وبدؤوا في سبنا وإهانتنا وضربنا، إلى أن تعرف علي بعض الضباط والمجندين الذين يخدمون في الحرس الجمهوري لأنهم يعرفونني وأخرجوني من بينهم".

أما أحمد همام عامل أمن في إحدى مكاتب المحاسبة في إحدى العمارات المقابلة للحرس الجمهوري كنت أصلي الفجر مع المعتصمين أمام الحرس الجمهوري والإمام انتهى من الصلاة سريعا وبعدها بدأ بعض المشايخ ناشد الجيش بأن الاعتصام سلميا وأنهم إخوتهم بكن فجأة وبدون مقدمات وبدون أي استفزازات لأنني كنت معهم وهم أمام العمارة التي أعمل بها.. بدأ الجيش والشرطة في ضرب النار الحي والغاز المسيل للدموع.

وأضاف "المعتصمون بدأوا في الجري ودخلوا بعض العمارات ومنهم العمارة التي أعمل بها، ولكن الشرطة العسكرية والشرطة ومباحث أمن الدولة لاحقوهم.. وأدخلت بعض النساء والأطفال والشباب داخل الشقة ووصل عددهم إلى 40 شخصا، وكانت منهم عضوة بمجلس الشعب المنحل عن حزب الحرية والعدالة..الشرطة العسكرية هددونا وهددوا السكان بضرب النار الحي إن لخرجوا من عندهم.. البعض استجاب وضربوا النار داخل العمارة التي أعمل بها".

وأضاف همام "استمر المعتصمون في الاختباء عندي إلى الساعة 12 ظهرا وبدأت بعدذلك في إخراجهم واحدا تلو الآخر لأن الشرطة العسكرية ومباحث أمن الدولة يملئون الشوارع المحيطة بالحرس.

أما أحد المعتصمين الذين اختبأوا لدى إحدى الشقق السكنية أحمد الديب فقال "لم نهاجم الحرس الجمهوري كما يقول بعض وسائل الإعلام ولو كنا نريد ذلك كنا هاجمناهم ونحن عددنا كبير بعد صلاة العشاء ولكن نحن لا نريد أن نفعل ذلك من الأساس"

وحول بداية الأحداث قال "أيقظني احدهم من النوم لصلاه الفجر استيقظت و ذهبت للوضوء ثم ذهبت للصلاة أمام الحرس الجمهوري بدا الإمام يدعي في الركعة الثانية وبدون سابق إنذار تلعثم وأنهى الدعاء و في نهايه الصلاة بدأ الضرب من 3 محاور هي صلاح سالم، ويوسف عباس، ونادي الحرس الجمهوري نفسه".

وأضاف الديب "بدأت قنابل الغاز.. ولم نكن ندري أين نذهب فنحن محاصرون بضرب الخرطوش والآلي والرصاص الحي من كل اتجاه بدون حرمه للنساء ولا الأطفال، وسقط عدد كبير من القتلى من الأطفال والنساء وكبار السن، وسقط عدد ضخم من الإصابات والإغماءات.. اختبأت في أحد العمارات وهرع عدد من المتظاهرين معي و اختبأنا وعدد كبير من النساء دخلوا احد الشقق و أغلقنا عليهم و لم اعلم مصيرهم بعد وهجم الأمن والجيش على العمارة و اعتقلوا كل من صعد اليها و لكن حماني الله عندما فتح احد السكان شقته لي وانقطعت علاقتي بالشارع حتي الظهر".

03‏/11‏/2013

نوفمبر 03, 2013

حبس عصام العريان 15 يومًا على ذمة أحداث دار الحرس الجمهورى


 نتيجة بحث الصور عن عصام العريان
أمرت نيابة مصر الجديدة برئاسة المستشار أحمد حنفى، حبس القيادي بجماعة الإخوان المحظورة عصام العريان 15 يوما على ذمة التحقيق فى أحداث اشتباكات دار الحرس الجمهورى التي راح ضحيتها 54 شخصًا وأصيب خلالها المئات.
وجهت النيابة إلى المتهم تهم القتل والتحريض على القتل والتحريض على أحداث العنف التي حدثت أمام الحرس الجمهورى، والانضمام إلى عصابة تعمل على خلاف أحكام القانون، بغرض تعطيل العمل بالقوانين ومنع مؤسسات الدولة عن ممارسة أعمالها، والتحريض على أعمال العنف والحريق العمد وتخريب المنشآت العامة والخاصة، وتعطيل وسائل المواصلات وتعريض سلامتها للخطر، وإحراز أسلحة نارية، وإطلاق الأعيرة النارية داخل البلاد، والتعدى على رجال القوات المسلحة والشرطة وعلى حريات المواطنين.
كانت اشتباكات وقعت منتصف شهر يوليو بين إرهابيي الرئيس المعزول محمد مرسي وقوات الأمن والجيش أثناء محاولة إرهابيي المعزول اقتحام دار الحرس الجمهورى مما أدى إلى وفاة 45 وإصابة المئات.

حبس عصام العريان 15 يومًا على ذمة أحداث دار الحرس الجمهورى
mohamedberber
Sun, 03 Nov 2013 19:26:27 GMT

27‏/10‏/2013

أكتوبر 27, 2013

بعد التسريب الجديد للسيسي محمد إبراهيم يدفع فاتورة مجازر الانقلاب

لعل أبرز تساؤل يمكن أن يطرح بعد الاستماع للتسريب الأخير لحوار الفريق عبدالفتاح السيسي مع الصحفي ياسر رزق، هو ذلك الذي يتحدث عما إذا كان السيسي سيقوم بالتضحية ببعض أركان الانقلاب، والذي ما يزال يفقد قوته يوماً بعد يوم؟

السيسي في التسريب الأخير اعترف بقتل متظاهرين أمام دار الحرس الجمهوري في الثامن من يوليو الماضي، إلا أنه استدرك في القول بأن عناصر غير مدربة وراء هذا العدد من القتلى، في إشارة ربما لعناصر الشرطة، ما يثير جدلاً حول وجود نية لدى السيسي للتضحية بوزير داخلية الانقلاب محمد إبراهيم، خاصة وأن عدد المجازر والانتهاكات التي قامت بها سلطات الانقلاب كانت أكثر مما تتحمله تلك السلطات، ما يلزم تقديم كبش فداء للانقلاب.

ودحضت هذه التصريحات، مزاعم الإعلام وسلطات الانقلاب حول ما تردد وقتها عن أن المعتصمين أمام دار الحرس الجمهوري حاولوا اقتحامه وهو ما دفع القوات المرابضة هناك إلى التصدي لهم، وهي المزاعم التي أسقطها السيسي بنفسه.

هذا التصريح المفاجئ من السيسي، يشير إلى وجود حالة من الخوف والقلق لدى الفريق، والتي وصلت به إلى حد وصف الرئيس الذي انقلب عليه وعزله بـ «الرئيس»، في الوقت الذي كان يمكن له أن يقول المعزول أو السابق، وهو ما يعد اعترافاً ضمنياً من السيسي بشرعية الرئيس.

ورغم حديث السيسي بشيء من التفصيل عن مجزرة الحرس الجمهوري، إلا أنه تهرب من الحديث بنفس الدرجة عن مجرزة رابعة، مكتفياً بالقول بأن عدد القتلى كان أقل من المتوقع، دون أن يشير إلى هذا العدد، أو حتى يوضح ماهية هذا العدد المتوقع!

المصدر:

التغيير -

ADDS'(9)

ADDS'(3)

 


-

اخر الموضوعات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى