20/11/2020
13/07/2020
بالفيديو تهانى الجبالى ندى الشعب الامريكى معلومة أخو اوباما اخوان
بالفيديو— ⭕️مدونة افتكاسات⭕️ (@hesham_m_2011) July 13, 2020
تهانى الجبالى
ندى الشعب الامريكى
معلومة
اوباما اصلا اخوان@2zAhmedAmin pic.twitter.com/gIrhQbpXCR
03/05/2019
25/04/2019
06/06/2018
يوم أهدت السعودية حقائب مجوهرات إلى وفد أوباما
بقلم: Sami Fradi
يورونيوز:
جاء في كتاب بن رودس مستشار الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما غداة نشره تحت عنوان: "العالم كما هو" أن الوفد الأمريكي تلقى خلال زيارة أوباما إلى العربية السعودية سنة 2009 هدايا دبلوماسية فاخرة جدا من سلطات الرياض، تعبيرا عن الترحيب بالأمريكيين، ووفق صحيفة الغارديان البريطانية فإن الوفد تلقى حقائب مجوهرات عدة، وأن بن رودس كان من بين الذين تلقوا تلك الهدايا، التي يفوق ثمن بعضها العديد من آلاف الدولارات.
رشوة أم هدية؟
ويروي بن رودس في كتابه أن المسؤولين الأمريكيين نقلوا بعد استقبالهم إلى مكان إقامتهم في مجمع للملك وسط الصحراء، حيث وجد في مأواه حقيبة مليئة بالمجوهرات، اعتقد في البداية أنها محاولة لرشوته، علما وأنه كان في تلك الفترة بصدد كتابة خطاب أوباما الشهير في القاهرة، والذي كان سيلقيه أوباما لاحقا في العاصمة المصرية، والذي توجه من خلاله إلى العالم الإسلامي، ولكن بن رودس أدرك فيما بعد أن أعضاء آخرين في الوفد تلقوا هدايا مشابهة، موضحا للغارديان أن الهدايا الثمينة سلمت كلها إلى مكتب البروتوكول، المكلف بتلقي الهدايا وحفظها في أرشيف الهدايا الدبلوماسية.
جواهر من الماس والياقوت
ووفق سجل الخارجية الأمريكية الذي يحفظ الهدايا الدبلوماسية، فإن رودس مستشار أوباما تلقى في ذلك اليوم زرين لقميص من الفضة وساعتين واحدة رجالية والأخرى نسائية وقلما من الفضة، وطقما من الماس مكون من قرطين وخاتم وسوار، وقدرت قيمة كل ذلك بنحو 4600 يورو. أما بقية موظفي البيت الأبيض وعددهم 13 شخصا فقد تلقوا هدايا مشابهة. وفي الزيارة ذاتها تلقت ميشال أوباما طقما من الحلي، يحتوي على قرطين وخاتما وقلادة وسوارا، وجميعها مرصعة بالياقوت والماس، كما تلقى أوباما وابنتاه هدايا ثمينة أخرى، وجميع تلك الهدايا سلمت للأرشيف الوطني الأمريكي، وفق ما يقتضيه القانون.
05/10/2017
04/10/2017
الفرق شاسع انظر ماقالة الرئيسين لزوجتهما اوباما وترامب
16/08/2017
29/04/2017
07/02/2017
28/10/2016
بالتفاصيل و الصور لابنة أوباما وهي تعمل بمطعم يملكه لبناني الأصل
المطعم الذي يملكه جوزف مجبّر هو المفضل لأوباما وعائلته في جزيرة أميركية
لندن- كمال قبيسي
من أخبار العائلة الأميركية الأولى، أن صغرى ابنتي الرئيس الأميركي باراك أوباما، وهي "ساشا" البالغ عمرها 15 سنة، نصفها عاشتها بأشهر بيت رئاسي في العالم، بدأت تعمل منذ أسبوع في مطعم أسماك ومتنوعات البحر، اسمه Nancy's ويملكه #جوزيف_مجبّر ، وهي عائلة موجودة في أكثر من بلد عربي، خصوصاً في #لبنان ، وقد يكون مهاجراً أو مولوداً في #أميركا .
06/09/2016
25/03/2016
24/03/2016
25/09/2015
05/09/2015
كيف كسر أوباما البروتوكول في استقبال الملك سلمان؟
يقتضي البروتوكول الرئاسي في البيت الأبيض أن يستقبل الرئيس الأميركي ضيوفه من زعماء ومسؤولين في المكتب البيضاوي، حيث يقوم بالترحيب بهم ومن ثم تبادل الكلمات بين الرئيس وضيفه قبل عقد اللقاء المشترك.
في استقبال خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، كسر الرئيس الأميركي باراك أوباما البروتوكول وقام باستقبال العاهل السعودي أمام بوابة الجناح الغربي في البيت الأبيض في تصرف عد نادراً.
وتظهر الصور التي نشرها مارك نولر مراسل محطة "سي بي إس" بالبيت الأبيض في حسابه على تويتر الرئيس أوباما خارج الباب الأمامي قبل لحظات من استقباله الملك سلمان، وصورة أخرى للرئيس أوباما والملك سلمان وهما في طريقهما إلى داخل البيت الأبيض.
وكتب نولر معلقاً على كسر أوباما للبرتوكول تغريدة قال فيها: "ليس بالأمر المعتاد جدا. الرئيس أوباما يظهر في الجناح الغربي ليرحب بالملك سلمان في البيت الأبيض". وفي تغريدة أخرى كتب الصحافي المتخصص في تغطية شؤون البيت الأبيض، أنه من النادر جداً أن يشاهد ذلك.
وكسر أوباما غير المعتاد للبرتوكول الرئاسي الذي لفت انتباه وسائل الإعلام الأميركية والصحافيون الذين علقوا عليه، يحمل رسائل سياسية ويؤكد على أهمية زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لواشنطن، ويؤكد من جهة أخرى على تاريخية واستراتيجية العلاقة التي تجمع السعودية والولايات المتحدة الأميركية سياسيا واقتصاديا وثقافيا.
وفي ختام اللقاء المشترك بين خادم الحرمين الشريفين والرئيس الأميركي في واشنطن، أصدر الزعيمان بياناً مشتركاً أكدا فيه على أهمية الاستمرار في تقوية العلاقات الاستراتيجية، بما يعود بالفائدة على شعبي البلدين، وتكثيف الجهود للحفاظ على أمن المنطقة واستقرارها، خاصة في مواجهة نشاطات إيران الرامية إلى زعزعة الاستقرار.