آخر المواضيع

‏إظهار الرسائل ذات التسميات جوليو ريجيني. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات جوليو ريجيني. إظهار كافة الرسائل

24‏/01‏/2017

يناير 24, 2017

التلفزيون المصري يبث فيديو عن الطالب الايطالي القتيل جوليو ريجيني

 

Media preview

 

بث التلفزيون المصري الرسمي مقطع فيديو عن الطالب الإيطالي، جوليو ريجيني، الذي اختطف وقتل في مصر، يظهره مع شخص يطلب مالا منه قبل أسابيع من مقتله.
ويظهر المقطع ريجيني، البالغ من العمر 28 عاما، متحدثا إلى رئيس نقابة الباعة المتجولين في القاهرة.
وكان ريجيني في مصر لإكمال متطلبات بحث دراسته العليا (الدكتوراة) عن نقابات العمال في مصر، عندما اختفى في 25 من يناير/كانون الثاني 2016.
وقد عثر على جثته بعد تسعة أيام في حفرة وعليها آثار تعذيب.
ويظهر في الفيديو رئيس النقابة، محمد عبد الله، يلح في طلب المال من الطالب، الذي كان يدرس في جامعة كيمبرج في بريطانيا.
الهوية الجامعية لريجينيمصدر الصورةEPA


كان ريجيني يدرس لنيل شهادة الدكتوراة من جامعة كيمبرج البريطانية
وقال عبد الله في المقطع "زوجتي لديها عملية (لإزالة) سرطان، وأنا مستعد لعمل أي شيء ما دام ثمة مال مقابله".
ورد ريجيني بالعربية "محمد، انا لا استطيع أن استخدم المال لأنه ليس مالي الشخصي. لا استطيع استخدامه بمثل هذه الطريقة لأنني أكاديمي".
وأضاف "لا استطيع أن اقدم طلبا إلى الجامعة لأقول إنني سأستخدم المال لأسباب شخصية".
وأوضح الطالب أنه سيساعد عبد الله للتقدم للحصول على منحة أو ورشة عمل بقيمة "10 آلاف جنيه استرليني" لنشاطات النقابة، ولكن ليست للاستخدام الشخصي.
وقال عبد الله "أليس هناك طريقة أخرى؟ طريقة تبرر الاستخدام الشخصي".
وتعد قضية التمويل الأجنبي لجماعات المجتمع المدني، وبضمنها النقابات العمالية، قضية مثيرة للجدل في مصر.
وأكد عبد الله لوكالة رويترز أنه كان الشخص المتحدث في الفيديو، وأنه قد سجله لنفسه بهاتفه النقال الشخصي في مطلع يناير/كانون الثاني من العام الماضي.

ناشطون يحتجون على مقتل ريجيني في القاهرة
وأشار إلى أنه قد رفع الأمر إلى الشرطة معتقدا أن ريجيني كان جاسوسا، كما سبق أن فعل ذلك من قبل أيضا، وشدد على أن ذلك لم يكن انتقاما لأنه لم يرغب بمنحه المال الذي طلبه.
وأوضح أن المبلغ الذي تحدثا بشأنه كان بالجنيه الاسترليني وليس الجنيه المصري.
ولم تتوضح الدوافع وراء تصوير المحادثة في شريط فيديو.
وتقول صحيفة لا ستامبا الإيطالية إن التحقيق في روما يعتقد أن الشخص الذي صور الفيلم استخدم معدات تصوير قدمها الأمن المصري.

وتعرض التحقيق الذي أجرته الشرطة المصرية في حادث القتل إلى انتقادات في العام الماضي بعد أن قدمت السلطات تفسيرات بدت متناقضة.
ولم يعتقل أي شخص في سياق التحقيق في القضية، على الرغم من إعلان السلطات المصرية في مارس/آذار أنها عثرت على عصابة إجرامية مسؤولة عن عملية اختطاف وقتل ريجيني.
وقالت السلطات إن كل أعضاء العصابة قتلوا في تبادل إطلاق نار، ووصف أكاديميون هذه التقارير بأنها "غير قابلة للتصديق"، وانتقدوا طريقة تحقيق السلطات المصرية في الحادث.
وكانت الشرطة المصرية قالت في البداية إن ريجيني قتل في حادث مروري، ولم تقدم سوى معلومات شحيحة عن مسار التحقيق.
وقدوافقت مصر الأحد على السماح لخبراء إيطاليين وألمان لمراجعة وتدقيق صور كاميرات مراقبة تلفزيونية تتعلق بالجريمة.
ويفحص الخبراء صور الكاميرات في محطة ميترو (قطار الانفاق) في القاهرة، حيث يعتقد أن ريجيني شوهد آخر مرة قبل اختفائه.
وقال المحققون المصريون إنهم وافقوا على طلب إيطالي لارسال خبراء، فضلا عن خبراء من ألمانيا في مجال استعادة البيانات.
وفي سبتمبر/أيلول، قال المحققون إن الشرطة المصرية قد حققت مع ريجيني قبل وقت قصير من اختطافه وتعذيبه وقتله، لكن التحقيق أسقط بعد أن خلصت إلى انه لم يكن يشكل أي خطر .

يناير 24, 2017

بالتفاصيل : فصل مثير حول ملابسات مقتل الباحث الإيطالي في مصر

Media preview

أضيف فصل جديد إلى قصية مقتل الباحث الإيطالي جوليو ريجيني منذ عام في مصر لا يقل إثارة عن سابقيه، وزاد الطين بلة تسجيل مصور جمع ريجيني ونقيب للباعة كان عرضه التلفزيون المصري مؤخرا.


بعد عام على مصرعه، مصر وإيطاليا تسعيان لإغلاق ملف جوليو ريجيني
التسجيل المصور للضحية الإيطالية، الذي كان عثر على جثته وعليها آثار تعذيب شديد للغاية قرب القاهرة في فبراير/شباط الماضي، تضمن حوارا بينه ومحمد عبد الله، رئيس نقابة الباعة الجوالين، الذي ألح في طلب أموال لمعالجة زوجته المريضة.

 

وأكد رئيس نقابة الباعة الجوالين الاثنين 23 يناير/كانون الثاني أنه من التقط شريط الفيديو بهاتفه، وأنه هو من كان يتحدث مع ريجيني في التسجيل المصور الذي بثه مؤخرا التلفزيون المصري.

بالمقابل، ذكر بيان للنيابة العامة الإيطالية أن محققين إيطاليين يعتقدون أن الشرطة المصرية ضالعة في هذا التسجيل المصور، مضيفة أن "المحققين الإيطاليين يعتقدون أن هذا التسجيل لريجيني ونقيب الباعة الجائلين محمد عبد الله تم تصويره باستخدام معدات متوفرة لدى الشرطة المصرية ما يدل على وجود اتفاق بين الشرطة والبائع المتجول".

وأوضحت النيابة العامة الإيطالية نقلا عن محققيها أن نقيب الباعة الجوالين الذي ظهر في التسجيل المصور كان "أبلغ الشرطة المصرية عن ريجيني قبل (تاريخ التقاط شريط الفيديو في) 6 يناير/كانون الثاني الماضي وليس يوم 7 من ذات الشهر كما أبلغت في وقت سابق النيابة العامة المصرية محققي النيابة العامة الإيطالية".

وتوصلت النيابة الإيطالية إلى أن "الاعتقاد الأرجح هو أن الشرطة المصرية طلبت من نقيب الباعة الجائلين إنجاز هذا التسجيل المصور بعدما كان قد أبلغ عن ريجيني".

ونفى المسؤولون المصريون مرارا أي صلة بمقتل الباحث الإيطالي جوليو ريجيني الذي كان يعد بحثا للدراسات العليا عن النقابات العمالية في مصر، فيما نقل عن مصادر أمنية في أبريل/نيسان الماضي أن ريجيني ألقي القبض عليه واحتجز في القاهرة يوم 25 يناير/كانون الثاني.

وحمل الحوار في الشريط بين الرجلين شكل مساومات، حيث طلب نقيب نقابة الباعة الجوالين أموالا للاستخدام الشخصي، وحاول ريجيني من جانبه التهرب بشتى الطرق من إلحاح محدثه، بحسب الشريط المرفق.

يذكر أن النائب العام المصري وافق الأحد 22 يناير/كانون الثاني على قيام خبراء من إيطاليا وشركة ألمانية متخصصة في تقنيات استرجاع تسجيلات كاميرات المراقبة بفحص كاميرات بالقاهرة ضمن التحقيق في مقتل المواطن الإيطالي، الذي كانت حكومته سحبت سفيرها من القاهرة احتجاجا على بطء التحقيقات في قضية مقتله.

المصدر: وكالات

محمد الطاهر

24‏/09‏/2016

سبتمبر 24, 2016

تسلسل أحداث مقتل ريجني يشير لتورط الدولة المصرية (مترجم)


منذ ستة أشهر بدأ إبراهيم فاروق، 21 عامًا، طالب جامعي، العمل على ميكروباص، للحصول على دخل إضافي، بأن يقل يوميًّا عددًا من الرجال في القاهرة، كان ركابه في ذلك اليوم أربعة أفراد، ثلاثة من أسرة واحدة وصديقهم.

يقول أقارب الرجال إنهم كانوا متجهين إلى منطقة التجمع الخامس، ولكنهم لم يصلوا إلى وجهتهم، حيث قتلهم وابل من رصاص الشرطة، وفي غضون ساعات من وفاتهم اتهمتهم الشرطة المصرية بأنهم عصابة لصوص تستهدف الأجانب، وقامت بتعذيب وقتل الطالب الإيطالي جوليو ريجيني.

نشرت وسائل الإعلام الموالية للحكومة صورًا لدماء القتلى الخمسة، وقالت إنهم قتلوا في تبادل لإطلاق النار مع الشرطة، على الرغم من أن الصور لم تظهر وجود بنادق داخل الحافلة، وبعد فترة وجيزة ذكرت وزارة الداخلية أنها وجدت متعلقات ريجيني في منزل أحد المتهمين.

اعتقد المسؤولون في مصر أن السيناريو السابق وتحديد قتلة الطالب الإيطالي من شأنهما أن يخففا من حدة القضية، ولكن الخبراء والمسؤولين الإيطاليين منذ البداية اشتبهوا في تورط الدولة المصرية، على الرغم من نفي الحكومة الشديد، وأدى حادث القتل إلى مشكلات دبلوماسية بين مصر وإيطاليا.

بعد أشهر من الجدال بين المسؤولين المصريين والإيطاليين، قال المدعي العام المصري، نبيل صادق، إن القضية لا تزال قيد التحقيق، والربط بين مقتل ريجيني واتهام العصابة ضعيف.

ومن جانبه يقول رافيل ماركيتي، أستاذ العلاقات الدولية في جامعة لويس في روما، والذي تابع القضية، إن إيطاليا شهدت تحسنًا طفيفًا في التعاون مع المسؤولين المصريين بشأن التحقيقات الجارية في اغتيال ريجيني، وإن كانت هناك توقعات باعتقال مسؤولين مصريين، ربما سيتم القبض على ضابط ذي رتبة منخفضة، والذي من شأنه أن يشكل اعترافًا بتورط الدولة.

ويضيف:” لم يتمَّ إثبات ما سبق، ولكن مع ربط جميع القطع ببعضها بعضًا، نجد أن هناك فكرة تشير إلى تورط الدولة المصرية، وأن هناك اعترافًا منذ البداية بمسؤولية الدولة”.

وفي نفس الوقت يخيم الحزن على أسرة القتلى الخمسة، فليس لديهم المال أو النفوذ لتسعى إلى تحقيق العدالة في مصر، كما تم اعتقال أربعة من أقارب الضحايا دون أي ضمانات بالإفراج عنهم.

حال عدم تورط الخمسة قتلى في مقتل ريجني، كيف وصلت متعلقات ريجني التي عرضتها الشرطة إليهم؟ كما لم يتم سحب أي أموال من البطاقة الائتمانية الخاصة بالطالب الإيطالي، بالإضافة إلى نفي المسؤولين الإيطاليين الحصول على الهاتف المحمول الخاص به.

جارديان

ADDS'(9)

ADDS'(3)

 


-

اخر الموضوعات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى