آخر المواضيع

‏إظهار الرسائل ذات التسميات حمدى رزق. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات حمدى رزق. إظهار كافة الرسائل

13‏/08‏/2016

أغسطس 13, 2016

حمدى رزق: قدم الزوج برضى نفس دنيئة زوجته وأم أولاده إلى المعتصمين ليمارسوا معها جهاد النكاح

تناول الكاتب الصحفي حمدي رزق قصة لما وصفه بأنه"جهاد النكاح" في رابعة العدوية ، حيث قال رزق في مقال نشره على صفحات جريدة المصري اليوم تحت عنوان" من قصص جهاد النكاح في رابعة العدوية" أنه حضر إحدى جلسات التحكيم العرفي في قرية لم يسمها- وأن هذه الجلسة كانت لتطليق زوجة من زوجها الذي ذهب بها الى النكاح في الاعتصام منذ شهر رمضان الماضي، حسبما روى.


وأضاف رزق في مقاله حول الواقعة التي قال أنه شاهد التحكيم فيها والحكم بطلاق الزوجة من زوجها:" قدم الزوج برضى نفس دنيئة زوجته وأم أولاده إلى المعتصمين ليمارسوا معها جهاد النكاح، قدمها فريسة لضباع جائعة، تركها لهم بقناعة بفتاوى جهاد النكاح الرخيصة التى شاعت واستطابت لنفر من المأفونين الذين لا يرعوون لشرف، ولا يؤتمنون على عرض، بسلامته لم يكتف بالجهاد اعتصاما مع المعتصمين، بل قدم زوجته بضاعة، هو يجاهد وهى تناكح، ولا داعى للخوض فى التفاصيل المخزية أخزاهم الله، الزوج والزوجة والمجاهدين نكاحا."

وأكد الكاتب الصحفي أن الزوج المتهم بالذهاب بزوجته لنكاح الجهاد حاول اقناع أهل القرية أن ما فعله موافق للدين وللشرع وكان حلالا حيث قال: والزوج مصر على شرعية جهاد النكاح، وأن ما فعله كان حلالا ويقدم الفتوى تلو الفتوى، والناس من أمره متعجبون، ومن فعله متحيرون، يتساءلون عن أى جهاد يتحدث.

واختتم رزق مقاله واصفا "الإخوان" بأنهم فرطوا في الشرف باسم الجهاد فقال :" لن نخوض كثيرًا فى فضلات اعتصام رابعة العدوية أيقونة الإخوان والتابعين، إنه لأمر جد خطير عصى على التفسير، إنه الجنون الذى تلبس البعض ففرطوا فى الشرف باسم الجهاد، واستحلوا الزنى باسم الشريعة، والشريعة منهم براء"

يذكر أن شائعات ترددت عن وجود ما يسمى ب"جهاد النكاح" في اعتصام رابعة العدوية ، الذي تم فضه منذ أكثر من شهر ، وأكد المعتصمون عدم صحة ما يثار عن هذا النوع من الجهاد.
 


أغسطس 13, 2016

حمدى رزق: قدم الزوج برضى نفس دنيئة زوجته وأم أولاده إلى المعتصمين ليمارسوا معها جهاد النكاح



تناول الكاتب الصحفي حمدي رزق قصة لما وصفه بأنه"جهاد النكاح" في رابعة العدوية ، حيث قال رزق في مقال نشره على صفحات جريدة المصري اليوم تحت عنوان" من قصص جهاد النكاح في رابعة العدوية" أنه حضر إحدى جلسات التحكيم العرفي في قرية لم يسمها- وأن هذه الجلسة كانت لتطليق زوجة من زوجها الذي ذهب بها الى النكاح في الاعتصام منذ شهر رمضان الماضي، حسبما روى.


وأضاف رزق في مقاله حول الواقعة التي قال أنه شاهد التحكيم فيها والحكم بطلاق الزوجة من زوجها:" قدم الزوج برضى نفس دنيئة زوجته وأم أولاده إلى المعتصمين ليمارسوا معها جهاد النكاح، قدمها فريسة لضباع جائعة، تركها لهم بقناعة بفتاوى جهاد النكاح الرخيصة التى شاعت واستطابت لنفر من المأفونين الذين لا يرعوون لشرف، ولا يؤتمنون على عرض، بسلامته لم يكتف بالجهاد اعتصاما مع المعتصمين، بل قدم زوجته بضاعة، هو يجاهد وهى تناكح، ولا داعى للخوض فى التفاصيل المخزية أخزاهم الله، الزوج والزوجة والمجاهدين نكاحا."

وأكد الكاتب الصحفي أن الزوج المتهم بالذهاب بزوجته لنكاح الجهاد حاول اقناع أهل القرية أن ما فعله موافق للدين وللشرع وكان حلالا حيث قال: والزوج مصر على شرعية جهاد النكاح، وأن ما فعله كان حلالا ويقدم الفتوى تلو الفتوى، والناس من أمره متعجبون، ومن فعله متحيرون، يتساءلون عن أى جهاد يتحدث.

واختتم رزق مقاله واصفا "الإخوان" بأنهم فرطوا في الشرف باسم الجهاد فقال :" لن نخوض كثيرًا فى فضلات اعتصام رابعة العدوية أيقونة الإخوان والتابعين، إنه لأمر جد خطير عصى على التفسير، إنه الجنون الذى تلبس البعض ففرطوا فى الشرف باسم الجهاد، واستحلوا الزنى باسم الشريعة، والشريعة منهم براء"

يذكر أن شائعات ترددت عن وجود ما يسمى ب"جهاد النكاح" في اعتصام رابعة العدوية ، الذي تم فضه منذ أكثر من شهر ، وأكد المعتصمون عدم صحة ما يثار عن هذا النوع من الجهاد.

http://www.masress.com/almesryoon/362497

12‏/07‏/2015

يوليو 12, 2015

"رزق" يتنبأ بوقوع انفجار كبير بوسط البلد في العيد

Embedded image permalink

توقع الكاتب الصحفي حمدي رزق، وقوع عملية إرهابية كبيرة بمنطقة وسط البلد خلال أيام العيد، قائلًا: "عملية القنصلية الوردية، بلون واجهات القنصلية لا تزيد عن كونها جرس إنذار، ليس تهوينًا، بلى ولكن أول الرقص كما يقولون حنجلة، الإرهاب يتحنجل فى وسط البلد، يتلمظ لعملية كبرى، أخشاها فى العيد، استهداف القنصلية الإيطالية مثل ضرب البمب والحبش، تغطية لما هو قادم وأخطر، ذرًا للرماد فى العيون". وقال رزق: "معلوم القنصلية الوردية كانت مثل اللحم المكشوف، لماذا القنصلية الإيطالية لونها وردى، وفى عرض شارع الجلاء، لا يفصلها عن السيارات المفخخة سوى رصيف سعة فردين متلاصقين، هدف سهل وميسور، يطولها الإرهاب من فوق الكوبري ومن تحت الكوبري". وتابع: "الحمد لله ربنا سلَّم، التفجير كان في ساعة ميتة، ويوم إجازة، القنصلية عادة يؤمها يوميا العشرات من الساعين إلى التأشيرات، ربك ستار، مع المصريين جابر، لكنها في التشخيص الأخير عملية من قبيل «حنجلة هواة»، حذار أخشى أن وصلة الرقص العنيفة لم تبدأ، وكلما أوغلنا فى محاكمات العياط وإخوانه، أوغلوا فى العمليات، وكل حكم بالإعدام يصدر على مجرم، يؤطرونه بعملية، ويخضبونه بالدماء". واختتم في مقاله بصحيفة "المصرى اليوم": "الرقص مع ذئاب الإرهاب الضارية من هذه النوعية التى تسرح بقنابلها بين الناس، يحتاج إلى راقصين محترفين، لا يمكن كسب حرب الإرهاب بعقلية الهواية التى تجرى وراء آثار الذئاب، لا تصيدها فى الدغل قبل بلوغ الأهداف، للأسف طبول الإرهاب تدق الرؤوس وظهورنا مكشوفة، لا يمكن كسب المعركة وخرائط الأماكن الحيوية، وزارات وهيئات ومصالح وخدمات وسفارات وشركات وبنوك مكشوفة للأعين، تصف للأعمى مكان القنصلية الإيطالية، هناك شايف المبنى الوردى".

ADDS'(9)

ADDS'(3)

 


-

اخر الموضوعات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى