آخر المواضيع

‏إظهار الرسائل ذات التسميات شوبير. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات شوبير. إظهار كافة الرسائل

27‏/04‏/2013

أبريل 27, 2013

احمد شوبير بيقول لك قال اية “ (“فضيحة جديدة لمبارك”)


عاجل وبالفيديو : فضيحة جديدة لمبارك
أزاح الإعلامي أحمد شوبير الستار عن دور الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك في فضيحة "علب" دبي التي حصل عليها أعضاء الاتحاد المصري لكرة القدم بعد الفوز بكأس الأمم الأفريقية 2008 في دولة الإمارات العربية.
وأكد شوبير الذي كان يشغل وقتها منصب نائب رئيس الاتحاد أن "يوسف السركال رئيس الاتحاد الإماراتي وقتها طلبني عن طريق الصحافي علاء إسماعيل، وأخبرني بأن الشيخ محمد بن راشد حاكم دبي يريد تكريم المنتخب المصري على غرار تكريم العراق".
واستطرد قائلاً: "فحدثت سمير زاهر الذي كان موجودًا مع المنتخب في غانا، وأعطيته رقم يوسف السركال وانتهى دوري وقتها".
وتابع شوبير في تصريحاته لقناة النهار الرياضية أن "سمير زاهر قال له: سأستأذن رئاسة الجمهورية، وهاتف زكريا عزمي الذي أخبره بموافقة مبارك الذي سيكون موجودًا في الإمارات في تلك الفترة".
وأردف شوبير: "ذهبنا يوم التكريم للشيخ محمد بن راشد واستقبلنا استقبال خمس نجوم، وذهبنا في المساء وجدنا المصريين كلهم موجودين".
وتابع أحمد شوبير قائلًا: "ثم نادوا الأسماء ونادوا اسمي ثم بعد الحفل رميت العلبة في المدرجات، وعندما ذهبنا للفندق وعرفنا أن فيها مبالغ مالية وبلغنا سمير زاهر رفضنا لهذه المبالغ، فقام سمير زاهر بمخاطبة الرئاسة لمعرفة رأيها في مصير العلب، وكان الرد بترحيب الرئيس بها"!.
http://alnaharegypt.com/t121834

12‏/03‏/2013

مارس 12, 2013

احمد شوبير: مليون تعظيم سلام لمبارك

في وصلة من الدفاع عن أسرة الرئيس المخلوع مبارك, قال الإعلامي الرياضي أحمد شوبير إنه حينما يتحدث عن محمد حسني مبارك الرئيس السابق الطيار قائد الضربة الجوية يرفع له مليون تعظيم سلام.

وواصل شوبير أثناء برنامجه على قناة "مودرن" أمس أن منير ثابت شقيق السيدة سوزان مبارك رجل عظيم ومرموق وعضو في اللجنة الأوليمبية الدولية ولا علاقة له بقضايا الفساد التي اتهم فيها.

http://www.almesryoon.com/permalink/106832.html#.UT8e9zcWzDc

21‏/12‏/2012

ديسمبر 21, 2012

شوبير يسخر من الرئيس فى الكورة النهاردة

 

شن الإعلامى أحمد شوبيرا هجوما ساخرا على الرئيس محمد مرسىررئيس الجمهورية بشكل غير مباشر عبر برنامجه الكورة النهاردة بقناة مودرن إسبورت
 
حيث ألمح شوبير خلال البرنامج عبر إتصال هاتفى مع محمود الشامى عضو اتحاد الكرة الى ضرورة قيام مسئولى الجبلاية بتقييم أدائهم عن الفترة الماضيةمنذ توليهم رئاسة الإتحاد  وإقترح أن يكون ذلك بعد مائة يوم فى إشارة لبرنامج الرئيس .

كما إقترح أن يقيما حفل فى الإستاد يعرضوا فيها تقييمهم لهذا الأداء .


http://shabab.ahram.org.eg/News/8196.aspx

23‏/09‏/2012

سبتمبر 23, 2012

حكايات مرتزقة الإعلام ( امثال شوبير وشلبى )!!

على طريقة احتراف اللاعبين فى الأندية الكبيرة؛ سعيًا لتحقيق مستوى مادى مرتفع، علاوة على شهرة الأندية التى ينضمون إليها، أصبح الأمر يتكرر مع مذيعين القنوات الفضائية، الذين يتعاملون بطريقة اللاعبين المحترفين فالقناة التى تدفع أكثر تستحق خدماتهم، بعد أن أصبح هؤلاء محط أنظار المعلنين، وبداية هذا الموضوع كانت عند اثنين، أحدهما صحفى والآخر رياضى، وهما محمود سعد وأحمد شوبير، ثم تلاهما الجميع، فعندما قدم محمود سعد أول برامجه على شاشة التليفزيون المصرى لم يكن يتوقع أن يحظى بهذا القدر من الاهتمام والشهرة بعد أن كان يخشى مواجهة الكاميرا، وهو الذى ظل يعمل خلفها فى الكواليس لفترة كبيرة، معد برامج إلى أن أقنعه أحد مخرجى تلك البرامج بالظهور على الشاشة كمذيع لأول مرة، وبالفعل تغلب سعد على خجله، وربما خوفه، ولم يكن فى مخيلته أن هذا بداية الطريق ليصبح أغنى مذيع فى مصر بعد أن تخطى ما يكسبه من خلال مهنته الجديدة كمذيع، حاجز العشرين مليون جنيه فى العام الواحد، فقد كان أجره من التليفزيون المصرى تسعة ملايين، بالإضافة إلى ثلاثة ملايين أخرى كنسبة من الإعلانات، علاوة على عمله فترة فى قناة أزهرى التى يمتلكها صديقه الشيخ خالد الجندى، الذى كان ضيفه الدائم فى برنامجه على شاشة التليفزيون المصرى، وكان يتقاضى -على لسان مصدر داخل القناة- عشرة ملايين جنيه، وبذلك أصبح سعد يتقاضى اثنين وعشرين مليونًا فى العام، ليصبح أغنى مذيع فى مصر.

وبعد أن قامت الثورة، أصبح الرقم الذى كان يحصل عليه من التليفزيون المصرى معروفًا للعامة، فاستنكر الناس هذا المبلغ الضخم الذى يحصل عليه سعد، الذى علل ذلك بأنه مطلوب إعلانيًا وأن المعلن يريده بالاسم، ولأنه السبب فى جلب المزيد من الإعلانات، فمن حقه الحصول على مزيد من المكاسب، وهذه الطريقة تعنى بالبلدى (نفع واستنفع) أو بالمعنى الآخر (احتراف)، ويعتبر ما يتقاضاه سعد سابقة لم تحدث فى الإعلام المصرى ولا العربى من قبل، فكلما كان المذيع قادرًا على جلب المزيد من الإعلانات كانت استفادته ماديًا أكثر، وهكذا، وبالقرب من بدايات سعد كان على الجانب الآخر لاعب يستعد لدخول ماراثون الاحتراف بقوة، وكان انطلاق أحمد شوبير، حارس مرمى مصر والنادى الأهلى السابق من قناة دريم، وكان اسم البرنامج الذى يقدمه "الكورة مع دريم"، ثم أصبح فيما بعد "الكورة مع شوبير"، بعد أن نال قسطًا من الشهرة، وتنقل شوبير بين القنوات على حسب القناة التى تقدره ماديًا أكثر، فهو عندما يرحل من قناة ترحل خلفه الإعلانات إلى القناة التى انتقل إليها، مما شجعه أن يضع شروطًا يراها البعض تعجيزية، ولكن هذه القنوات تكون مضطرة للموافقة على طلباته، لأن لديه مجموعة من الرعاة والمعلنين الذين لا يهمهم اسم القناة بقدر ما يهمهم شوبير نفسه، ولأنه يعى جيدًا معنى عملية الاحتراف كونه لاعبًا سابقًا فتعامل مع الإعلام بنفس المبدأ، أى كلما كان مرغوبًا فيه فيجب أن يكون التقدير عليه ملائمًا لهذا الاحتياج، فشوبير يتمتع بشبكة علاقات قوية ومتشعبة، مكنته من دخول عالم البيزنس من أوسع أبوابه، فأصبح رجل أعمال محترف لديه مشاريع ناجحة، كما أن يديه امتدت إلى معظم المجالات، فهو رئيس الصفحة الرياضية فى جريدة أسبوعية مستقلة ونائب رئيس اتحاد كرة القدم، وعضو مجلس إدارة أعرق الأندية الرياضية، ونائب فى البرلمان المصرى، وعضو فى اللجنة الرياضية بأمانة السياسات، ولديه منبر ثابت يطل منه على جماهيره من خلال برامجه الرياضية على الفضائيات، الذى اتهمه البعض بأنه يستخدمها فى التشهير بخصومه وتخويف من يخالفه الرأى اعتمادًا على قربه من النظام البائد، وهذا ما جعله يتعامل مع القنوات بعجرفة، ومن الغريب أن تلك القنوات كانت ترضخ لمطالبه، وكان يستغلها أيضًا فى الدعاية لحملته الانتخابية وقت ترشحه فى البرلمان، وكان الناس فى حيرة من أمرها، من أين يأتى شوبير بالوقت الذى يقوم فيه بكل هذه الأعمال؟، ولاسيما بعد أن اتسعت دائرة علاقاته برجال الأعمال أصحاب الشركات التى كانت ترعى برامجه، وتردد وقتها أن شوبير كان يحصل على سبعة ملايين، ونسبة من الإعلانات مقابل احترافه فى القناة التى يقدم فيها برنامجه.. 

وعلى استحياء، دخلت منى الشاذلى، التى أصبحت أشهر مذيعة مصرية تقدم برامج الـ"توك شو"، سوق الاحتراف من خلال وكالة برومو ميديا صاحبة الامتياز الإعلانى على قنوات دريم، بعد أن وجدت الوكالة أن المعلنين يختارون "العاشرة مساءً"، كبرنامج يحظى برعايتهم بعد أن ذاع صيت منى الشاذلى كمذيعة تلقى القبول عند الناس، ومع مرور الوقت، عرفت منى قيمتها، فطلبت زيادة أجرها، فرفضت القناة فى بادئ الأمر، إلا أن منى هددت بالتوقف عن تقديم البرنامج والرحيل من القناة، فسارعت برومو ميديا بالتدخل لدى أحمد بهجت صاحب القناة، وأسامة عز الدين، المشرف العام عليها للموافقة على طلب منى، لأن سوق الإعلانات سيتأثر برحيل منى عن القناة، فالمعلنون يطلبون أن تذاع إعلاناتهم فى برنامجها، الذى يحظى بنسبة مشاهدة عالية، مما يعنى أن المعلنين سيذهبون معها أينما حلت ومهما كانت القناة التى تطل عبر شاشتها.

أما الإعلامى معتز الدمرداش، الذى كان أول معرفة للمشاهدين به كان من خلال برنامجه "90 دقيقة" على قناة المحور، بعد أن كان يعمل مقدم برامج فى إحدى المحطات الأجنبية، ولم يكن يحظى بالشهرة، التى حظى بها بعد عمله فى قناة المحور المصرية، ويذكر أن من جاء به إلى المحور هو محمد عبد المتعال، رئيس قنوات الحياة حاليًا، وقت أن كان رئيسًا لقناة المحور، وكان أجر الدمرداش وقتها، كما تردد لا يتعدى الثلاثين ألف جنيه، وكان سعيدًا بالتجربة الجديدة وبالأجر المرضى وقتها أيضًا، إلا أن الأحوال تغيرت، وأصبح السخط يحل مكان الرضى، وطالب معتز بزيادة أجره بعدما تلاحظ أن الإعلانات زادت مدتها فى برنامجه، وأن المعلنين يقبلون عليه لدرجة جعلته يتعالى على إدارة القناة، وطلب إطلاق يده فى البرنامج، وأن يختار المواضيع، التى سيقدمها، وأحيانًا كثيرة كان يمتنع عن تقديم الحلقات قبل الهواء فى حالة رفض القناة الموافقة على زيادة أجره، فهو مطلوب فى قنوات أخرى بأجر أغلى (تطبيقًا لنظرية الاحتراف)، مما يجعل القناة مضطرة للنزول على رغباته، ولم تسلم زميلاته من محاولات التحجيم التى كان يمارسها عليهن، فلم تستمر مى الشربينى أولى مذيعات البرنامج إلى جواره فترة طويلة، قبل أن تتركها للاحتراف فى قناة الساعة ببرنامج لم يظهر على شاشتها من الأساس لعدم موافقة أمن الدولة على مضمونه، وجاءت المحور بمذيعتين من التليفزيون المصرى، ولم تلبث إحداهما منى شكر أن تركت القناة هربًا من معتز، وبقيت الثانية إلى الآن وهى ريهام السهلى، التى تتمتع بالهدوء وعدم إثارة المشاكل وتجنبها الاحتكاك معه من الأساس، فكانت تترك تفاصيل البرنامج فى يده، ليتم تحديد المحاور الرئيسية فى فقرات البرنامج مع فريق الإعداد، وكانت ريهام تقدم ما يطلب منها من فقرات دون اعتراض، ولكن بشير حسن، رئيس تحرير البرنامج، كان دائم الصدام معه، ونجح معتز فى الإطاحة ببشير من البرنامج، ووافقت القناة ولأنها تعرف لبشير حسن قيمته الإعلامية والاحترافية، التى مكنته من تحقيق السبق تلو الآخر كونه صحفيًا فى الأساس، فأسندت له رئاسة تحرير برنامج "48 ساعة"، الذى كان يقوم بتقديمه سيد على وهناء سمرى، يومى الخميس والجمعة من كل أسبوع مستغلين عدم وجود برامج "توك شو" فى هذين اليومين، وحقق البرنامج نجاحًا ملحوظًا يوازى "90 دقيقة" الذى يقدمه الدمرداش قبل أن يتم توقف البرنامج، وفى خلال هذه الفترة زادت سيطرة معتز على البرنامج لدرجة أن أحمد جادو، رئيس قناة المحور فى هذه الفترة كان لا يعرف المواضيع التى ستتم مناقشتها فى البرنامج، واقتصر الأمر على اثنين معتز وسامى عبد الراضى، رئيس تحرير البرنامج، الذى حل مكان بشير، ففكرت القناة فى إيجاد بديل لمعتز، خاصة أنه لم يعد يقبل توجيهًا أو نقدًا من إدارة القناة، حتى جاءت الفرصة سانحة بظهور موهبة ريهام السهلى، المكبوتة وقت أن حصل الدمرداش على إجازة زواج، ولاشك أن المحور تخوفت من وقوع البرنامج فى غياب معتز، ولم يعلم الجميع أن ريهام السهلى لم تحصل على فرصتها الحقيقية بجوار معتز، وكانت المغامرة أشبه بالمقامرة، لأن "90 دقيقة" هو القناة، فالمغامرة ليست ببرنامج ولكن بالقناة ككل، ولم يصدق الجميع نجاح ريهام حتى إن الإعلانات لم تتأثر بغياب معتز، واتفق الجميع على أن ريهام السهلى تم تحجيمها على يد زميلها حتى لا يظهر أحد بجواره، حتى أن البعض أطلق عليه مقولة شهيرة فى الوسط معتز (لا يعيش له مذيعات)، حتى أصبح معتز يعى ما حدث من تغير وبعض الظن أنه كان ينتظر الفرصة التى يترك فيها المحور، ولكنه لم يجد الفرصة المناسبة، فكل القنوات الكبيرة بها برامجها المستقرة، فالحياة ودريم وأوربت، لا يوجد بها مكان له إلى أن علم صديقه القديم محمد عبد المتعال، الذى كان صاحب الفضل فى ظهوره على شاشة المحور، فعرض عليه تقديم برنامج على شاشة الحياة، ولكن المشكلة أن معتز استهوته تلك النوعية من البرامج الحوارية، التى يطلق عليها التوك شو، لكن كيف ذلك والحياة بها برنامج توك شو يومى، وهو "الحياة اليوم" الذى يقدمه شريف عامر ولبنى عسل، فتم اختراع برنامج جديد خرج من رحم الثورة ليكون متماشيًا معها، فجاء برنامج "مصر الجديدة".

ولم يكن سعد وشوبير ومنى والدمرداش، وحدهم من طبقوا فكرة الاحتراف، فقد سار على دربهم من جاء بعدهم، لتصبح مدرسة مرتزقة الإعلام هى طموح الصغار قبل الكبار فهل تحدث ثورة بالإعلام المصرى لتنهى حقبة مرتزقة الإعلام لتفتح آفاقًا جديدة لإعلام يبنى ولا يهدم ويضع مصلحة الوطن والمواطن قبل الإعلانات ورواتب الكبار ويفتح المجال لوجوه إعلامية جديدة تنطلق مع بداية المرحلة الجديدة من عمر الوطن... نتمنى!!!

 أحمد حامد

المصريون

ADDS'(9)

ADDS'(3)

 


-

اخر الموضوعات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى