آخر المواضيع

آخر الأخبار
‏إظهار الرسائل ذات التسميات قناص العيون. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات قناص العيون. إظهار كافة الرسائل

23‏/04‏/2015

أبريل 23, 2015

ناجي شحاتة: قناص العيون «ضابط غلبان» كان يقصد تفريق المتظاهرين

Media preview

قال المستشار محمد ناجى شحاته رئيس محكمة جنايات القاهرة، إن "الضابط الغلبان، الذى اشتهر سابقًا بقناص العيون لم يقصد أن تخرج الطلقة التي خرجت من سلاحه في عين أحد المواطنين، حيث كان يطلقها لتفريق المتظاهرين، ولأنها كانت على مدى قريب، 20 مترًا، خرجت الطلقة في عين متظاهر".

جاء ذلك خلال نظر القضية المعروفة إعلاميا بـ«أحدث السفارة الأمريكية»، اليوم الخميس، حيث استشهد رئيس محكمة جنايات القاهرة، بواقعة الضابط الأمن المركزي الشهير بـ«قناص العيون».

وقال دفاع المتهمين، خلال الجلسة، إن "المتهم يظهر في الفيديوهات، حاملاً سلاحاً آليا، لكن لا يسمع دوي لإطلاق أعيرة نارية، وإنه بفرض تم إطلاق النار من هذه المسافة فلا يمكن أن تفضي إلى موت، وأن الضابط المذكور صدر له حكم بالبراءة".

وطلب الدفاع من النيابة العامة "إخراج صورة المتهم الثاني محمد عبدالحكيم، التي أقرت على وجوده بالأحراز أثناء إطلاقه النار خلال الأحداث"، لافتا إلى أن "الصورة التي أشار عليها ممثل النيابة مجهلة وغير واضحة ولا تظهر ملامح الشخص الذي يقوم بإطلاق النار".

من جانبه، حدد ممثل النيابة المتهم بعد عرض الفيديوهات مرة أخرى، ليرد الدفاع قائلا: إن "الصورة من الخلف في ظل إضاءة باهته ورؤية غير واضحة، وإنها لا تخص المتهم الثاني"، طالبًا عرض المقطع على لجنة فنية لبيان إن كانت هذه الصورة تخص المتهم أم لا ومكان التقاطها.

كانت النيابة أسندت إلى المتهمين عددًا من الاتهامات، من بينها: «التجمهر وتعريض السلم العام للخطر، وارتكاب جرائم القتل العمد للمجنى عليه عمرو عيد عبد النبى وإصابة الكثيرين، والإتلاف العمدى وتخريب مبان مخصصة للنفع العام وتعطيل القوانين، علاوة على حيازتهم الأسلحة واستعراض القوة وإرهاب المواطنين».

05‏/12‏/2012

ديسمبر 05, 2012

استئناف محاكمة «قناص العيون» بسماع مرافعة الدفاع

 

تستأنف محكمة جنايات القاهرة، الأربعاء، نظر جلسات قضية «قناص العيون»، المتهم فيها ضابط الأمن المركزي محمد الشناوي، بسماع مرافعة الدفاع.

كانت هيئة التحقيق القضائية في القضية برئاسة المستشار أحمد عبد العزيز وعضوية المستشارين حسن سمير وعلي غلاب، قد أسندت إلى الضابط محمود الشناوي «محبوس» والذي اشتهر إعلاميا بـ«قناص العيون» تهمة الشروع في قتل عدد من المتظاهرين السلميين، مشيرة إلى أنه قام بإطلاق النيران عليهم في مقتل، أفقدت بعض المجني عليهم، البصر، طبقًا لما ورد بتقارير الطب الشرعي وأقوال المجني عليهم والشهود، والمشاهد المصورة لبعض الكاميرات والتي قامت بتصوير الضابط المذكور حال ارتكابه تلك الوقائع التي قدمت لقضاة التحقيق من بعض وسائل الإعلام وتم تفريغها والاطلاع عليها.

واندلعت أحداث المصادمات التي شهدها شارع محمد في 19 نوفمبر 2011، واستمرت لعدة أيام تواصلت فيها معارك كر وفر بين المتظاهرين وقوات الشرطة.

استئناف محاكمة «قناص العيون» بسماع مرافعة الدفاع
بوابة المصري اليوم
Wed, 05 Dec 2012 07:58:12 GMT

19‏/11‏/2012

نوفمبر 19, 2012

قناص العيون للمحكمة انا كنت نازل أحمى وزارة مش كبارية

الملف الكامل : قناص العيون الذى فقع عيون شباب مصر
قال الضابط محمود الشناوى المتهم باصابة المتظاهرين اثناء الاشتباكات التى وقعت بشارع محمد محمود والتى عرفت اعلاميا ” بقناص العيون ” للمحكمة انه كان يدافع عن وزارته اثناء المظاهرات ولم يستهدف عيون المتظاهرين قائلا ” انا كنت نازل احمى وزارتى مش بحمى كبارية ” وقررت المحكمة تاجيل نظر القضية لجلسة 5 ديسمبر لورود تقارير الطب الشرعى، صدر القرار برئاسة المستشار مكرم عواد. ووفقا لوكالة أنباء أونا, قدم احد المدعين بالحق المدنى عن المجنى عليه الاول فى القضية محمد اسماعيل الذى فقد عينه اليسرى، إسطوانة مدمجة تحتوى على مقاطع فيديو يقوم فيها المتهم محمود الشناوى بتصويب بندقيته عدة مرات بطريقة أفقية تجاه المتظاهرين، ومشاهد لخروج طلقات نارية من فوهة البندقية التى كان يحملها المتهم. وطلب استدعاء أفراد وضباط المدرعة التى واجهت المتظاهرين يوم 20 نوفمبر الماضى التى تحمل رقم ب 14/5773، وذلك لمناقشتهم فى وقائع الاحداث، وطلب استدعاء اللواء مدير قوات الامن المركزى فى ذالك الوقت واستدعاء وزيرى الداخلية السابق منصور العيسوى والحالى أحمد جمال الدين للادلاء بشهادتهما حول الاحداث حيث انه وفقا للقواعد الشرطية المستقرة لان اطلاق النار على المتظاهرين لا يكون الا بقرار من وزير الداخلية. وطلب فتحى ابو الحسن دفاع المدعين بالحق المدنى استدعاء المشير حسين طنطاوى لسؤاله بشان الطلقات النارية التى اطلقها الضباط فى المشهد كما طلب رئيس المحكمة ان يتحدث المحامين فقط فى موضوع القضية ولا يتم تفريع اوراقها فى اشياء ليس بداخل اوراقها. وطلب طارق جميل سعيد دفاع المتهم من المحكمة السماح له باستدعاء شهود النفى وعلى راسهم المجند الذى اطلق عليه عيار نارى بالمعدة وترتب عليه استئصال نصف معدته. وشاهدت المحكمة ” السي دى ” وتبين أنه يضم مقطعين فيديو، الاول عبارة عن وقوع اشتباكات بين الشرطة والمتظاهرين وظهر فى بعض مشاهدها المتهم محمود الشناوى وتبين ان مدته 8 دقائق و27 ثانية، ثم شاهدت المحكمة المقطع الثانى ومدته 27 دقيقة يضم وتبين ان باقى المشاهد تحتوى على لقطات لقوات الأمن تضم باطلاق قنابل مسيلة للدموع وطلقات صوت وان بعض البنادق يصدر عنها لهب نارى وان بعض قوات الشرطة كانوا يحتمون بمدرعة ولا يمكن تحديد شخصية ايا منهم ووقعت مشادات بين دفاع المتهم و المجنى عليهم لان المتهم ظهر فى احدى المقاطع يحتمى وراء المدرعة الا ان رئيس المحكمة اكد بان ملامح المتهم لم تظهر فى هذا المشهد
 الفجر
نوفمبر 19, 2012

لن ننسى تذكروا … قناص العيون وصكوك الشهادة

قناص العيون وصكوك الشهادة
محمد ثروت
كنت أتمنى أن أكتب عن نسائم الحرية والتجربة الديمقراطية التي تعيشها مصر حاليا في أول انتخابات برلمانية حقيقية منذ عقود.. ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن، أو بمعنى أدق بما لا يشتهي "قناص العيون".
Photobucket
خرج اللواء منصور عيسوي وزير الداخلية في حكومة تسيير الأعمال صباح اليوم الثلاثاء ليعلن هروب قناص العيون المزعوم الملازم أول محمد الشناوي، وأنه لا يعلم إذا كان قد هرب داخل البلاد أو إلى خارجها.
بداية أسطورة "قناص العيون" بدأت مع أحداث التحرير التي اندلعت يوم 20 نوفمبر الجاري.. تحوّل الشناوي إلى مجرم بين عشية وضحاها.. والسبب مقطع فيديو قصير تداوله النشطاء على الفيس بوك يصور الشناوي وهو يوجه بندقيته الخرطوش تجاه المتظاهرين في شارع محمد محمود.. وطبعا كلكم تعلمون تفاصيل الفيديو.
حوّل الثوار قناص العيون إلى مجرم.. ورصدوا 5 آلاف جنيه لمن يقبض عليه حيا أو يستطيع أن يفقأ عينه.. وطاردوه في مقر إقامته.. وتجاهلوا أول قاعدة قانونية وهي "المتهم برئ حتى تثبت إدانته".
خرجت الداخلية ببيانات متتالية تؤكد أن قناص العيون تحت سيطرتها، وأصدر النائب العام قرارا بضبط وإحضار الشناوي.. لم يحضر الشناوي.. ويبدو أنه لن يحضر.. فقد هرب من الجحيم الذي ينتظره سواء كان مذنبا أو بريئا.
لو كان مذنبا فإنه سيلقى جزاءه في السجن أو ربما يطالب الثوار أن يعيش طوال حياته بعين واحدة على طريقة "العين بالعين"، ولو كان بريئا فإنه لا يوجد من يجرؤ ويعلن حيثيات براءته.
الداخلية التي من المفترض أنها تطبق القانون تفشل في تطبيق أبسط قواعده وهي إحضار الضابط المتهم أمام العدالة كي يتم التحقيق معه وليس التحفظ عليه ثم الإعلان عن هروبه.
أحداث التحرير الأخيرة أثبتت بما لا يدع مجالا للشك أن الثورة كما كشفت الفساد فإنها كشفت ما هو أبشع وأفظع، وهو أن مصر تعوم على بحار ومحيطات من النفاق.
في أحدث 28 يناير حولنا ضباط شرطة الأقسام والسجون إلى قتلة يستحقون الإعدام ورفعنا من هاجمهم إلى أعلى درجات الشرف في الدنيا والآخرة وهي درجة الشهادة في سبيل الله. تكرر نفس الأمر في موقعة محمد محمود وأصبح الإعلام يوزع صكوك الشهادة وكأنه يوزع تذاكر مترو الأنفاق.
بعض الثوار ممن يطالبون بالشفافية والمصداقية حولوا سالي زهران إلى شهيدة.. وقالوا إنها تعرضت للضرب على رأسها من أمين شرطة في وسط البلد في جمعة الغضب وأنها أصيبت بنزيف في المخ وماتت، ووصل تأثر الناس بالرواية إلى أن الفنانة منى زكي كانت تدرس تقديم قصة حياتها.. وفي النهاية تعلن والدة سالي الحقيقة على الهواء وتؤكد أن ابنتها ماتت إثر سقوطها من شرفة منزلها ببني سويف. ولو فتحنا هذا الملف تحديدا لوجدنا فيه فسادا كبيرا.
المؤكد، وهو أمر لا أناقشه أو أجادل فيه، أن هناك من يمكن أن نحتسبهم عند الله من الشهداء ومن مصابي الثورة.. ولكن خلط الحابل بالنابل، والمساواة بيت المتظاهر السلمي والآخر غير السلمي الذي يحمل زجاجات المولتوف والخرطوش ويهاجم الأقسام ومديريات الأمن، سيجعلنا ندور في حلقة مفرغة لا أرى لها نهاية.
كنت أتمنى لو كانت الديمقراطية هي الحل.. ولكن الحرية والديمقراطية لن تكون الحل في غياب القانون.. لأن "شريعة الغاب" وقتها ستكون هي الحل.. وهي أقصر الطرق نحو الانهيار.
اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - قناص العيون وصكوك الشهادة

10‏/05‏/2012

مايو 10, 2012

هام ……وأدلة ثبوت الاتهام في قضية "قناص العيون"

 
حصلت "المصريون "على نص أمر إحالة  المتهم محمود صبحي الشناوي 24 سنة الضابط بالأمن المركزي قطاع أبو بكر الصديق والمحبوس على ذمة القضية والشهير إعلاميا "بقناص العيون "والمتهم بالشروع في قتل المتظاهرين وقائمة أدلة ثبوت الاتهام في حقه وضمت 10 شهود إثبات.
حيث اتهم المستشار احمد عبد العزيز قاضى التحقيق المنتدب من وزارة العدل للتحقيق في القضية التي حملت رقم 4187لسنة 2012 جنايات قصر النيل والمقيدة برقم 116 لسنة 2012 كلى وسط القاهرة والمتهم فيها محمود صبحي الشناوى 24 سنة الضابط بالأمن المركزي قطاع أبو بكر الصديق بأنه في يوم 20 نوفمبر الماضي بدائرة قسم قصر النيل محافظة القاهرة شرع في قتل المجني عليه محمد فتحي محمد إسماعيل عمدا بان اعد لذلك سلاحا ناريا "بندقية خرطوش "وصوبها ناحيته وأطلق منها عيارا ناريا قاصدا في ذلك قتله فأحدث به الإصابة الموصوفة بالتقرير الطبي الشرعي وقد خاب اثر الجريمة لسبب لا دخل لإرادة المتهم فيه وهو مداركة المجني عليه بالعلاج وقد اقترنت هذه الجناية بعدة جنايات أخرى انه في ذات الزمان والمكان سألفى الذكر؛ وشرع في قتل المجني عليهم عمدا وهم سعد عدنان سعد رفعت وعلاء الدين السيد سلطان واشرف احمد محمد عبد الرحمن ومحمد شعبان جابر زايد بأنه اعد لذلك ذات السلاح الناري وصوبه ناحية المجني عليهم وأطلق منه عدة أعيرة نارية قاصدا من ذلك قتلهم فأحدث بهم الإصابات الموصوفة بالتقارير الطبية الشرعية المرفقة وقد خاب اثر الجريمة لسبب لا دخل لإرادة المتهم فيه وهو مداركة المجني عليهم سالفى الذكر بالعلاج وجاءت شهادة الشهود لتؤكد ارتكابه للجريمة حيث شهد الشاهد الأول احمد سعيد مختار حسن والشهير "بأحمد سكر"24 سنه منسق لبرنامج مباشر لمؤسسة عالم واحد للتنمية ورعاية المجتمع المدني بأنه بتاريخ 20\11\2011 حوالي الساعة الواحدة ظهرا وأثناء تواجده بشارع محمد محمود شاهد اشتباكات بين قوات الشرطة والمتظاهرين وكانت قوات الشرطة المتواجدة من الأمن المركزي فقام بتصوير فيديو للأحداث من تليفونه المحمول ومن بين المشاهد التي التقطها قيام الضابط المتهم برتبه ملازم أول بإطلاق أكثر من ثلاثة طلقات من بندقية كان يحملها اسود اللون في اتجاه رؤوس المتظاهرين التي كانت تقوم بإلقاء الحجارة على قوات الشرطة فأصابت احدها عين احد المتظاهرين الذي عاد للخلف في اتجاه ميدان التحرير بعد أن امسك بيده على عينه فردد الشاهد عبارة "جت في عين الواد "مرتين وكان بجواره احد الجنود الذي صاح اتجاه الضابط المتهم بعبارة "جدع يا باشا جت في عين أمه "وأضاف أن المسافة بين الضابط والمتظاهرين كانت حوالي 30 متر تقريبا, وان المصاب في مواجهة الضابط لحظة إطلاق طلقات من السلاح الذي كان يحمله والذي لم يبدى ثمة رد فعل إلا أن المجند الذي صاح بعبارة "جدع يا باشا جت في عين أمه " أبدى سعادته في تلك اللحظة وقام الشاهد بعد ذلك بنشر مقطع الفيديو الذي تم تصويره على الموقع الخاص به على الفيس بوك وقدم بالتحقيقات سي دي مدمج يحتوى على المشاهد سالفة الذكر وتم إثبات مشاهدتها بالتحقيقات
والشاهد الثاني محمد فتحي محمد إسماعيل 35 سنة حاصل على دبلوم إدارة خدمات شهد بتاريخ 20\11\2011 الساعة الساسة والنصف صباحا وأثناء تواجده بشارع محمد محمود بجوار هارديز من ميدان التحرير ووقوفه بين المصابين في أحداث 25 يناير للدفاع عن حقوق الشهداء حدث هجوم من الشرطة على المخيمات العلاجية بالميدان وبالنسبة للإصابة التي حدثت به فقد شاهد الضابط المتهم على مسافة 5او 6 متر تقريبا يتوجه ناحيته وبيده بندقية خرطوش سمراء اللون ومكشوف الوجه وأطلق عليه عيار خرطوش أحدثت إصابته بالعين اليمنى وقد تأكد انه الضابط المتهم من مشاهدته له وقت أحداث إصابته وكذا مشاهدة صورته في الإعلام وعلى الانترنت وأضاف انه مازال يتلقى العلاج حتى الآن ولم يشفى من إصابته وفقا للتقارير الطبية المرفقة
والشاهد الثالث سعد عدنان سعد رفعت 21 سنه طالب شهد بتاريخ 20\11\2011 وأثناء تواجده بشارع محمد محمود للتظاهر السلمي مع شباب الثورة في الساعة التاسعة صباحا فوجئ بالضابط المتهم يطلق أعيرة نارية من مسافة 30 متر تقريبا من سلاح ناري ذو ماسورة طويلة سوداء اللون ناحيته فحدثت إصابته بالعين اليمنى الموصوفة بالتقرير الطبي المرفق والمعروف بصائد العيون وقد حدث نزيف بالعين اليمنى وقد أجرى له العلاج اللازم طبيا بمستشفى القصر العيني
والشاهد الرابع علاء الدين السيد سلطان 30 سنه صاحب محل عطارة وعلافة انه بتاريخ 20\11\2011 وأثناء تواجده بالتظاهر السلمي بميدان التحرير فوجئ بتشكيلات من الأمن المركزي تقوم بإطلاق أعيرة نارية كثيفة على المتظاهرين سلميا وشاهد الضابط المتهم الساعة الثانية والنصف مساءا يطلق عليه طلقة نارية إصابته في عينه اليمنى وفقا للتقرير الطبي المرفق بالأوراق, وأضاف انه تعرف على الضابط المتهم من مشاهدته له حال إطلاق العيار الناري عليه ومشاهدته في مواقع الانترنت وكذا وفقا لما اخبره به بعض المتواجدين معه في ميدان التحرير من انه الضابط المتهم وقرر أن الإصابة التي لحقت به في العين اليمنى من طلقة خرطوش إصابته وان قصد محدث إصابته من ذلك هو قتله ولكنه تم اتخاذ الإجراءات العلاجية له وعرض على مستشفى القصر العيني لتحديد حالته الاصابية
والشاهد الخامس اشرف احمد محمد عبد الرحمن 31 سنه صاحب جراج يشهد انه أثناء تواجده بميدان التحرير بجوار هارديز شاهد قوات الشرطة تطلق الأعيرة النارية على المتظاهرين سلميا ثم فوجئ الضابط المتهم يطلق عليه طلقة خرطوش من سلاح خرطوش كان يحمله اسود اللون وأضاف انه تعرف عليه بعد مشاهدته له على الانترنت وانه ذات الضابط الذي أحدث إصابته بالعين اليسرى والموصوف بالتقرير الطبي المرفق كما قرر انه كان في مواجهة الضابط وجها لوجه وكانت الرؤية واضحة وكان يطلق الأعيرة النارية تجاه وجوه المتظاهرين
والشاهد السادس محمد شعبان جابر زايد 27 سنه عامل نسيج بشبرا الخيمة يشهد انه بتاريخ 20\11\2011 وأثناء تواجده بميدان التحرير اثر مشاهدته الاعتداء من قوات الأمن على المتظاهرين قرر الانضمام لهم للتظاهر السلمي وأثناء تواجده الساعة الثانية ظهرا بشارع محمد محمود شاهد قوات الشرطة وهى تطلق قنابل الغاز والأعيرة النارية على المتظاهرين ومنهم الضابط المتهم الذي كان يطلق الأعيرة النارية بطريقة عشوائية على المتظاهرين وتجاهه فحدث إصابته فحدثت إصابته الموصوفة بالتقرير الطبي المرفق وأضاف انه شاهد صورة المتهم منشورة في جريدة اليوم السابع الصادرة بتاريخ 30\11\2011 وهى لذات الضابط الذي شاهده يطلق الأعيرة النارية تجاهه والمتظاهرين
والشاهد السابع حمدي مصطفى عبد الرحيم العياط طبيب شرعي يشهد انه يقوم بإجراء الكشف الطبي على المصابين وإجراء الصفة التشريحية على جثث المتوفين بناءا على تكليفه بذلك قانونا وفحص الأسلحة المستخدمة في ذلك وانه من واقع مشاهدته للصور التي يظهر بها الضابط المتهم فتبين انه يحمل بندقية خرطوش غير مثبت عليها كاس إطلاق مما يشير أن البندقية التي بحوزته تستخدم بالأساس لإطلاق طلقات خرطوشية وانه من واقع مشاهدته لمقطع الفيديو الذي يصوره أثناء إطلاق الأعيرة الخرطوشية فان ذلك يشير إلى انه يطلق من السلاح المشاهد معه الأعيرة الخرطوشية وليس طلقات دافعة وفقا لما شاهده من أحداث
والشاهد الثامن محمد مغازى محمد الفقى مدير عام باتحاد الإذاعة والتليفزيون يشهد انه بفحصه الاسطوانة المدمجة المقدمة من احمد سيد مختار وشهرته "احمد سكر "تبين له الحوار الذي دار بين شخصين يقفان بجوار ضابط أثناء إطلاقه طلقات على المتظاهرين احدهما ذكر عبارة "جت في عين الواد يا جدعان "ويرد الآخر "جدع يا باشا جت في عينه "وهى ابرز العبارات الواردة في الحوار ولا يوجد ثمة تداخل في تلك الحوارات أو مونتاج أو حذف أو إضافة كما لا توجد بها اى تركيبات صوت على صورة وانه تسجيل حقيقي ومطابق للواقع
والشاهد التاسع كمال عواد محمد عفيفي مدير عام باتحاد الإذاعة والتليفزيون يشهد بمضمون ما شهد به الشاهد الثامن وأضاف انه مضمون الاسطوانة المدمجة المقدمة للفحص عن الضابط المتهم مطابقة للواقع والحقيقة
والشاهد العاشر خالد عبد الستار على عواد مهندس باتحاد الإذاعة والتليفزيون يشهد بمضمون ما شهد به الشاهدين  الثامن والتاسع  
كما أرفق قاضى التحقيق العديد من الأدلة الفنية في الدعوى ومن بينها تقرير اتحاد الإذاعة والتليفزيون الذي فحص الاسطوانات المدمجة التي تحتوى على مقاطع فيديو تصور الضابط المتهم أثناء إطلاق الأعيرة النارية على المتظاهرين والذي قدمه الشاهد الأول احمد سعيد مختار حسن والشهير بسكر والذي تم تفريغه في 23 ورقة و16 صورة وتم اعتمادها من اللجنة المختصة بفحصها وانتهت إلى انه لا يوجد ثمة تداخل في الحوارات والتسجيلات والصور بالحذف أو الإضافة وأيضا تقرير مصلحة الطب الشرعي رقم 10\2012 والذي جاء فيه انه بفحص الأسلحة المرسلة إليه من النيابة العامة وقضاة التحقيق من قطاع أبو بكر الصديق التابع له الضابط المتهم انه يجوز حدوث الإصابات النارية الرشية للمجنى عليهم أن وجدت من قبل الأسلحة النارية الخرطوش المضبوطة في تاريخ يتفق وتاريخ الأحداث الخاصة بشارع محمد محمود وميدان التحرير
وكذلك من الأدلة التي تدين المتهم ما قرره العميد شرطة احمد اسكندر محمد حسن قائد قطاع أبو بكر الصديق بالأمن المركزي بالتحقيقات انه بتاريخ 20\11\2011 الساعة التاسعة صباحا تقريبا تم تكليفه بتامين وزارة الداخلية وقام الضابط المتهم بقيادة مجموعة ضمن 10 مجموعة فض في شارع منصور مع شارع محمد محمود
وكذلك التقارير الطبية الشرعية التي تم توقيعها على المصابين محمد فتحي إسماعيل وسعد عدنان سعد رفعت وعلاء الدين السيد سلطان واشرف احمد محمد عبد الرحمن ومحمد شعبان جابر زايد أن الإصابات الموصوفة بها تفيد إصابة الأول في العين اليمنى بطلقة سوري مطاطي في تاريخ معاصر لتاريخ الإصابة والثاني حدثت إصابته في العين اليمنى من طلقة نارية رشية من مقذوف ناري رش خرطوش من سلاح معد لإطلاقه وان إصابته الموصوفة بالتقرير الطبي يجوز أن تحدث في تاريخ يتفق وتاريخ الإصابة وان إصابة الثالث حدثت في جبيلية العين اليمنى مع وجود جسم غريب داخل العين من طلق ناري كما أن إصابة الرابع حدثت في العين اليسرى من المصادمة بجسم صلب أحدثت جرح تهتكي بالحاجب الأيسر وتجمع دموعي بالعين اليسرى وبالنسبة لإصابة الأخير فقد حدثت بمقدم الساق اليسرى والركبة اليسرى من المصادمة وأجزاء أخرى من جسده بجسم خشن السطح وان الإصابة كانت في الأصل ذات طبيعة نارية خرطوش حدثت من عيار ناري خرطوش
وكذلك ثبت من الإطلاع على دفاتر يومية الأحوال أن الضابط محمود صبحي الشناوي عين خدمة لتامين وزارة الداخلية يوم 20\11\2011 وكذا دفتر سيارات القطاع بالأمن المركزي أن المتهم خرج بالسيارة رقم 4136 مع السائق محمود حسين في خدمة تامين وزارة الداخلية
وكذلك ثبت من أمر عمليات يوم الأحد الموافق 20\11\2011 الصادر من قائد القطاع العميد احمد اسكندر أن الضابط محمود الشناوى بخدمة دعم وزارة الداخلية
"المصريون"

12‏/01‏/2012

يناير 12, 2012

بكاء هيستيري يسيطر علي قناص العيون عقب تجديد حبسه 15يومًا

13
حالة بكاء هستيري انتابت الملازم أول محمود الشناوي المعروف ب«قناص العيون» بعد قرار المستشار علاء غلاب قاضي التحقيقات في أحداث شارع محمد محمود بتجديد حبسه 15 يومًا. وكان طارق سعيد محامي المتهم قد طالب خلال الجلسة بإخلاء سبيله بأي ضمان.
وأضاف المحامي أن الاسطوانة التي تم نشرها علي مواقع اليوتيوب و«الفيس بوك» مفبركة وأن العبارات الواردة بها تم التلاعب فيها.. وأن المتهم لم يصدر منه أي لفظ أو ايماء في تلك المقاطع. حضر المتهم من محبسه داخل إحدي مدرعات الأمن المركزي وعقب صدور القرار انهار المتهم وأصيب بحالة بكاء هيستيري.
ارسل اطبع

06‏/12‏/2011

ديسمبر 06, 2011

كشف شخصية مصور "قناص العيون" وحقيقة ظهوره بزى ضابط شرطة

273
تكشف "بوابة الأهرام" شخصية أحمد سعيد مختار الشهير بـ"أحمد سكر"، مصور فيديو قناص العيون المتهم فيه الملازم أول محمود صبحي الشناوي، باستهداف عيون المتظاهرين خلال الأحداث الأخيرة التي شهدها شارع محمد محمود المتفرع من ميدان التحرير بوسط القاهرة.
ورد سكر على اتهامه بانتحال شخصية ضابط شرطة بعد أن تداولت له صورة على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" وهو يرتدي زي ضابط شرطة.
أوضح الشاب الذي أدلى بشهادته أمس أمام النيابة أنه كان قد سبق وشارك فى مسلسل "حرمت يا بابا"، وكان يقوم بتمثيل دور ضابط شرطة، وأخذ صورة بالزي الرسمي بموقع التصوير بمنطقة السادس من أكتوبر، وبرر ذلك برغبته الاحتفاظ بالصورة كتذكار.
قال سكر إنه جاء إلى "بوابة الأهرام" بعدما علم منها أن النائب العام طلب ضبطه وإحضاره، وبعد نشر الخبر توجه إلى النيابة أمس وأدلى بأقواله حول تفاصيل تصوير مقطع الفيديو الذي جاء عن طريق "المصادفة" – حسب وصفه- بسبب وجوده بالقرب من عمله بشارع محمد محمود، مؤكدا "صورت الفيديو كذكرى لية زي كل الناس اللي كانت بتصور.
وأضاف أنه لم يعرف أن الذي ظهر بالمشهد هو "قناص العيون"، وأنه عرف بعد نشر المقطع على موقع "يوتيوب" أن المقطع اشتهر وأن الضابط موضع اتهام بسبب المقطع الذي قام بتصويره.
ويروي سكر: "كنت في شغلي بشارع محمد محمود وبعد الظهر نزلت أشترى إفطارًا وفوجئت باشتباكات على بعد أمتار، فصورت عاديا مجرد فيديو أحتفظ به وأنشره على صفحتي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".
يضيف الشاب الذي قدم دليل اتهام "قناص العيون": تلقيت العديد من الاتصالات من السعودية من كثيرين لا أعرفهم بسبب وضع رقم هاتفي على صفحتي الشخصية، وقالوا لي إنهم وجدوا صورًا لي بزي شرطة على موقع وزارة الداخلية واتهامات لي بانتحال شخصية ضابط.

02‏/12‏/2011

ديسمبر 02, 2011

"قناص العيون": "لم أطلق ذخيرة حية تجاه المتظاهرين"

49

أكد الملازم أول محمود صبحي الشناوي الضابط بقطاع الأمن المركزي الشهير بـ "قناص العيون" أنه لم يرتكب أيا من الاتهامات المسندة إليه والمتعلقة بقتل المتظاهرين في شارع محمد محمود خلال المصادمات بين قوات الأمن والمتظاهرين مؤخرا عمدا المقترن بجرائم الشروع في قتل آخرين.

وأنكر الضابط الشناوي - خلال التحقيقات التي باشرها معه المستشار محمد العشماوي رئيس نيابة وسط القاهرة بالأمس واستمرت قرابة 7 ساعات - قيامه باستهداف أعين المتظاهرين أو إطلاقه أي أعيرة نارية صوبهم.. مشيرا إلى انه كان يحمل معه البندقية الخاصة بإطلاق القنابل المسيلة للدموع فقط، وانه لم يحمل معه السلاح الناري الخاص به أو أي ذخائر حية خلال مشاركته مع قوات الأمن للتصدي للمتظاهرين في شارع محمد محمود.

وقال الضابط إنه كان متواجدا في محل خدمته المقرر بشارع محمد محمود لحماية مبنى وزارة الداخلية من الاقتحام، مشددا على انه لم يطلق أي أعيرة نارية حية من أي نوع صوب المتظاهرين.

وأشار إلى انه عقب نفاد الكمية التي بحوزته من القنابل المسيلة للدموع، وقيام المتظاهرين بالهجوم والتقدم بشارع محمد محمود المؤدي إلى مبنى وزارة الداخلية، قام بإطلاق "أعيرة دافعة" يقتصر أثرها على إحداث الدوي والصوت فقط دون أن تتسبب في إحداث أي إصابات.. لافتا إلى أن تلك الطلقات (الدافعة) تستخدم في إطلاق القنابل المسيلة للدموع، مؤكدا انه لم يقتل أو يصب أي متظاهر بأي أذى.

من جانبه، قدم طارق جميل سعيد - دفاع الضابط المتهم - حافظة مستندات للنيابة العامة تحتوي على صور خاصة ببعض ضباط وأفراد الأمن المركزي الذين أصيبوا في المظاهرات، كما تضمنت الحافظة أوراقا ومجموعة من التقارير الطبية تفيد إصابة 40 مجند شرطة بطلقات خرطوش وأعيرة حية، بينهم اثنان في حالة خطرة، بالإضافة إلى اللواء ماجد نوح مساعد رئيس قطاع الأمن المركزى المصاب بطلقات خرطوش في الوجه والصدر.

وأضاف دفاع الضابط المتهم محمود الشناوي خلال التحقيقات التى استمرت لمنتصف ليلة أمس أن أهالي منطقة عابدين تمكنوا من الامساك ببعض البلطجية والمسجلين خطر وبحوزتهم أسلحة نارية وبيضاء، وانهم اعترفوا فى التحقيقات بقيامهم باطلاق ما يقرب من 30 طلقة خرطوش على المتظاهرين وقوات الأمن داخل شارع محمد محمود.

وشكك الدفاع خلال تحقيقات النيابة العامة في صحة مقطع الفيديو المصور المنسوب إلى موكله محمود الشناوي، مشيرا إلى أن هناك عملية "مونتاج" أدخلت على المقطع الذي تم بثه على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك".

وأضاف دفاع المتهم أن حركة شباب 6 أبريل قامت بوضع جائزة مالية قدرها 125 ألف جنيه لمن يدلي بمعلومات عن الضابط الشناوي، لافتا إلى انه عقب الكشف عن عنوان منزل موكله توجهت إليه مجموعة من البلطجية وحاولوا حرق منزله أكثر من مرة والاعتداء على أسرته، وأن رجل أعمال كويتي الجنسية رصد مكافأة مالية قدرها 100 ألف دينار لمن يدلي بمعلومات عن المتهم أو يلقى القبض عليه.

وكان بعض مستخدمي موقع التواصل الاجتماعى " فيس بوك " قاموا ببث مقطع الفيديو الذى يظهر فيه الضابط وهو يستخدم بندقيته في إطلاق الرصاص الخرطوش على المتظاهرين بشارع محمد محمود أثناء المظاهرات الاخيرة التى شهدها ميدان التحرير والتي كانت تطالب المجلس الأعلى للقوات المسلحة بتسليم مقاليد الحكم لمجلس رئاسي مدني، وتضمن الفيديو قيام أحد الأشخاص يتحدث بجوار الضابط عقب قيامه باطلاق الرصاص ويقول له "الله ينور يا باشا جت فى عينيه".

وكان النائب العام المستشار الدكتور عبدالمجيد محمود قد أمر بضبط وإحضار الضابط المتهم عقب تقدم 3 من المصابين في الأحداث الأخيرة ببلاغات للنائب العام تتهم الضابط باطلاق الأعيرة الخرطوش عليهم وإصابتهم بشارع محمد محمود خلال المصادمات التي جرت بين قوات الأمن والمتظاهرين وقدموا مقطع فيديو مصورا يعرض قيام الضابط المذكور بإطلاق الأعيرة على المتظاهرين مستهدفا أعينهم.

موضوعات عشوائية

-

 


ADDS'(9)

ADDS'(3)

-

اخر الموضوعات

مدونة افتكاسات سينمائية .. قفشات افيهات لاشهر الافلام

مدونة افتكاسات للصور ... مجموعة هائلة من اجمل الصور فى جميع المجالات

مدونة افتكاسات خواطر مرسومة.. اقتباسات لاهم الشعراء فى الوطن العربى والعالم

مدونة لوحات زيتية ..لاشهر اللوحات الزيتية لاشهر رسامى العالم مجموعة هائلة من اللوحات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى