آخر المواضيع

‏إظهار الرسائل ذات التسميات ملف الثورة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات ملف الثورة. إظهار كافة الرسائل

27‏/01‏/2019

05‏/01‏/2019

يناير 05, 2019

الملف الكامل .. قالوا عن ثورة 25 يناير






هيلاري كلينتون
هى لحظة تاريخية, استطاع الشعب المصري أن يحطم القيود والمصاعب لتحقيق حلم الديمقراطية
 

روبرت فيسك
سيعرف هذا الحدث فى التاريح باسم ثورة 25 يناير وسيؤرخ له على أنه اليوم الذى هب فيه شعب مصر
 

25‏/01‏/2017

يناير 25, 2017

القائمة السوادء.. فنانون اختاروا معسكر الثورة المضادة





عقب اندلاع ثورة الخامس والعشرين من يناير انقسم المعسكر الفني بين مؤيد للثورة ومعارض لها، فصيل المعارضة انبرى يدافع عن الرئيس الأسبق حسني مبارك بكل ما أوتي من قوة، متناسيًا كل ما ارتكبه في حق المصريين، بعضهم اتهم الثورة بالمخطط وقدم تفسيرًا كوميديًا لها، وبعض اكتفى بالبكاء والنواح علي نظام مبارك، وذهب فريق ثالث إلى مهاجمة الثورة في كل وقت بسبب وبدون.


أحمد بدير
مع الشرارة الأولى للثورة، كان الفنان أحمد بدير على رأس الفنانين الذين وقفوا في وجهها ودعموا نظام الرئيس المخلوع حسني مبارك، فالجميع لاينسى مكالمته الهاتفية مع الإعلامي معتز الدمرداش على قناة المحور الفضائية، التي قال فيها: “أدعو كل من في ميدان التحرير أن يعود إلى منزله ليحرسه، أنا حزين على كل ما يحدث في مصر من تخريب وإشعال للحرائق، ولا أصدق نفسي أن كل هذا يحدث في وطني”، وأضاف: “أشاهد يومياً ما يحدث في المظاهرات، وأنا في حزن شديد لهؤلاء الشباب الموجهين من قبل جهات مخططها الأساسي هو إشعال الفتنة والحرائق وهدم البلد، يجب عليهم أن يعلموا ذلك”.
وعندما ظهر على شاشة المحور عبر برنامج “90 دقيقة”، قال باكيًا: “لازم كل لما أبص وريا ياريس ألاقي صورتك محطوطة في مكتبي مينفعش.. مينفعش”، واستمرارًا لنهجه المضاد للثورة، حمل آخر أعماله المسرحية اسم “غيبوبة”، وفيه أهان ثورة يناير وانحاز لنظام مبارك، الأمر الذي انتهى بمنع المسرحية من العرض.

عمرو مصطفى
لم يتوان الملحن عمرو مصطفى عن مهاجمة ثورة يناير، التي وصفها بنكسة يناير، في أي مكان تطأه قدمه عبر مواقع التواصل أو البرامج أو حتى أغانيه التي قدمها، وأرجع نجاح الثورة في حواره مع ريهام سعيد ببرنامج “فاصل ع الهوا” الذي كانت تقدمه عبر شاشة المحور إلى أجندات خارجية تخدم سياسات أجنبية.
ودلل على كلامه وقتها بطريقة كوميدية رابطًا الثورة ببعض الشعارات المستخدمة من قبل أحد شركات المشروبات الغازية في مصر قائلًا: “بماذا نفسر إعلان “عبر مين قدك” قبل الثورة، ولما دخل المشروب بشعار مثل هذا له مدلول سياسي”، مضيفًا: “لماذا استخدمت الشركة المنتجة نفسها الرقم 125سنة للإشارة إلى 25- 1 وهو الموعد الذي انطلقت فيه الثورة”، مكملًا: “شعار القوة بين إيديك، واتكلم واشرب، شعارات ليست بريئة”، وتابع: “هذه الشركات الغربية تعمدت طرح هذه الإعلانات قبل الثورة، لتؤكد أنها تحركنا كما تشاء”.

عفاف شعيب
بعد اشتعال شرارة الثورة وفي خضم أحداثها من قتل وقنص واختفاء للثوار، ظهرت الفنانة عفاف شعيب على شاشة أحد البرامح الحوارية وقتها تشكو من أنها لا تستطيع أكل البيتزا وأن ابن اختها أصبح غير قادر على أكل الكباب والريش، قائلة: “احنا منهارين، انتي عارفة 10 أيام يعني ايه؟، بنت أخويا بتقولي: عمتو نفسي أكل بيتزا، نفسي آكل كباب، ابن اخويا طفل عمره سنتين بيقولي نفسي آكل ريشة”.
وأضافت: “احنا متعودين نجيب كل يوم عشا وكده، دلوقتي كل المطاعم مغلقة، هأكل العيال إيه؟”، وتناست شعيب وقتها أن عددا كبيرا من المصريين وصلوا إلى حالة من الفقر المدقع.

طلعت زكريا
كان أبرز من عارضوا الثورة منذ انطلاقها وأيديوا بقاء الرئيس حسني مبارك في الحكم، في كل موقف تعرضه فيه للحديث عنها، واعتبرها مؤامرة لقلب نظام الحكم في مصر، فضلًا عن إساءته إلى الثوار المتواجدين في الميدان واتهامهم بتعاطي المخدرات وإقامة العلاقات الجنسية فيما بينهم، قائلًا: “ما يدور في ميدان التحرير دلوقتي طبل وزمر ورقص وبنات وشباب ومخدرات وعلاقات جنسية كاملة”.

سماح أنور
وصفت سماح أنور ثورة يناير بالمؤامرة، وقالت في أحد المداخلات التليفزيونية وقتها، إن المتواجدين في ميدان التحرير قلة ولا تعبر عن الشعب المصري، مضيقة: ” مفيش مشكلة إن حد يولع فيهم”.

إلهام شاهين
اعتبرت إلهام شاهين أن مصر تتعرض لمخطط أجنبي كبير يقوده محمد البردعي ممثلًا في ثورة يناير، معتبرة أن الرئيس حسني مبارك هو رمز لمصر وأي تطاول عليه يعد تطاولا على مصر مضيفة: “متسمعوش كلام البرادعي ولا أيمن نور ولا الإخوان المسلمين”.

محمد فؤاد
على شاشة التليفزيون المصري، ظهر محمد فؤاد باكيا: “خدوني أبوس رجل كل واحد في ميدان التحرير”، مضيفًا أن الرئيس حسني مبارك لم يترك البلد ويهرب مثل غيره، مكملًا: “يبقى آخر يوم في حياتي يوم ميعملها حسني مبارك”.

13‏/01‏/2017

يناير 13, 2017

ملف ..الدعاة الجُدد والثورة.. "دعوة للتناقض"!

Media preview

عمرو خالد اعتزل السياسة بعد الثورة.. ثم ظهر ليبرِّر إجراءات 3 يوليو ويقول "نعم" للدستور
 
خالد الجندي جهر برفض مظاهرات يناير 2011.. وحرَّم الخروج على مبارك و"السيسي"
معز مسعود في 2011: العسكر يهدِّدون الثورة.. وفي 2013: حكم الإخوان "فتنة"
سالم عبد الجليل طالب بشنق مبارك.. ثم أيَّد الجيش في تعامله مع المتظاهرين بعد 30 يونيو
مصطفى حسني "نزل التحرير" في يناير ثم هرب من السياسة إلى "نهر الخير"
 
 
سيسحبون البساط من تحت أقدام الأزهريين؛ لأنهم دعاة تحرَّروا من ضغوط الوظائف الحكومية، وسيقولون كلمة الحق ولو في وجه سلطانٍ جائر.. هكذا كان يرى الكثيرون "الدعاة الجدد" الذين لمع نجمهم في السنوات الأخيرة وتبوأوا أماكن مهمة في منظومة العمل الديني وباتوا قدوات لا تمس لدى عدد كبير من الناس، لا سيما الشباب.
 
لكن، وكما زلزلت أحداث الثورة المصرية منذ بداياتها في يناير 2011 ثوابت كانت راسخة، أظهرت جوانب جديدة لهؤلاء الدعاة أثارت ردود فعل غاضبة عليهم، بسبب انحيازهم إلى صف السلطة، كما هو الحال مع علماء المؤسسة الدينية الرسمية تمامًا.
 
"تعايش" عمرو خالد
 
يعد موقف الداعية الدكتور عمرو خالد من المواقف المحيرة حقًا، فبعدما أعلن عن اعتذاره عن قبول منصب وزير الشباب في حكومة ما بعد الثورة، وأعلن انه لن ينضم لحزب سياسي، مؤكدا في حواره مع جريدة «الشرق الأوسط» عقب الثورة أنه رفض الهجوم على «الإخوان» مقابل نيل رضا نظام مبارك ودفع ثمن هذا بالإبعاد القسري عن وطنه مصر، لكنه سرعان ما قام بتأسيس حزب سياسي اسمه "مصر المستقبل" وتوازى ذلك مع تراجع دوره الكبير في العمل المدني الذي أحبه الناس من خلاله.
 
الغريب هو تغير موقف عمرو خالد من جماعة الإخوان المسلمين التي قال عنها في نفس الحوار بعد 9 أشهر من ثورة 25 يناير: "يجب أن نحترم أن الإخوان المسلمين تعرَّضوا إلى مواجهات شديدة مع النظام السابق وضحوا تضحيات كبيرة، حقهم اليوم أن يخرجوا إلى النور ويتحركوا بقوة لتحقيق أهدافهم بالشكل الشرعي الصحيح.
 
وبعد الإطاحة بنظام الرئيس السابق مرسي، بقي السؤال المطروح هو رأي الداعية عمرو خالد في هذه الفتنة والمظالم التي هزَّت مصر، وحاول عمرو خالد في تدخله، عبر قناة "العربية" إزالة الغموض، فزاده غموضًا حيث أكَّد أنه" غير مؤهل ليعطي موقفًا سياسيًا ولا رأيًا دقيقًا، ولكن همه الأول هو تصالح الجميع من أجل التعايش السلمي وكما قال إن للمسجد حرمة فإن للكنائس أيضا حرمة" إشارة إلى عدم حماية نظام الإخوان للكنائس بشكل كامل.
 
وتحدث الدكتور عمرو خالد بوجه عام في ذات المداخلة عن الدماء التي تراق دون أن يذكر المتهم الرئيسي، وتحدث كذلك عن الفتنة التي مزقت البلاد دون أن يتحدث عن من تسبب في القضاء على الشرعية خاصة أنه التزم في كثير من الأحداث الصمت أيام حكم الدكتور محمد مرسي بعد ظهر بقوة بعد الثورة المصرية وتنحية مبارك.
 
وبعد "الانقلاب" بأسابيع تم تسريب فيديو للداعية الشاب برَّر فيه ما يفعله الجيش والشرطة، موجِّهًا كلامه للجنود قائلاً: "طول ما أنت لابس اللبس ده والبيادة دي وبتأدي التحية العسكرية دي تبقى بتشتغل عند ربنا مش عند القيادة العسكرية".
 
ورغم اعتراف عمرو خالد بأنه بطبيعته ليس تصادميًا ولا يدخل في صراعات مع أحد إلا أنه قرر الانحياز إلى السلطة العسكرية الحالية، داعيًا إلى التصويت على الدستور بـ "نعم".
 
الجندي "الصادم"
 
يأتي الشيخ ''خالد الجندي'' في مقدمة من دخل المعترك السياسي بآراء صادمة، حيث جهر برفض ثورة 25 يناير والدعوة إلى إخماد الفتنة وعدم الخروج على الحاكم مبارك آنذاك، حتى ولو أدى الأمر لاستكمال مشروع التوريث إلى تأييد النظام العسكري الحالي، بل أنه أحد دعاته الذين يخطبون لقادته ويؤكدون لهم أن ما فعلوه هو عين الدين.
 
الجندي أكد ـ وهو يفسر قوله تعالى: "يا أيها الذين آمَنُواْ أَطِيعُواْ الله وَأَطِيعُواْ الرسول وَأُوْلِي الأمر مِنْكُمْ" ـ أن الخروج عن طاعة الحاكم تستلزم اتفاق العلماء على التغيير؛ لأن "أولي الأمر" المقصود بهم العلماء والحاكم والخروج عن طاعة الحاكم تبدأ بالنصح أولًا ثم المطالبة بالتغيير، وذلك في حال اتفق العلماء أن هذا الحاكم غير جدير بالسلطة.
 
معز "المحير"
 
غير بعيد عن تغير المواقف ما حدث مع الداعية الإسلامي الشاب "معز مسعود" الذي شن هجومًا حادًا على التيار الديني في مصر، خاصة قنوات الإخوان التي قال عن شيوخها إن تدينهم يعتبر "تدينًا مغلوطًا" أو "تدينًا فاسدًا".
 
واستنكر مسعود الهجوم الحاد الذي يشنه شيوخ الإخوان على التيارات المعارضة لهم، والإصرار على نشر أفكارهم العجيبة ونظرياتهم الغريبة والتي تصل إلى حد التكفير، على حد قوله.
 
ووقع معز مسعود وآخرين على بيان في يونيو قبل يوم 30 قالوا فيه إن ما يجري الآن من إثارة للفتنة ونشرٍ للفوضى هو استماتةً في التشبّث بالسلطة ليس له صلة بدين الإسلام الذي أنزله الله على سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم.
 
الداعية الشاب معز مسعود كان قد حرص على أن يظهر كواحد ممن يحاولون إمساك منتصف العصا، حينما دعا في برنامج 90 دقيقة على قناة المحور إلى استخدام طريقة "الترغيب" في "خروج آمن للرئيس مبارك"، وكأنه يحاول تقديم رؤية للخروج من الأزمة، ورفض بشدة أن يتعامل المصريون كما تعامل التونسيون بطريقة "الترهيب".
 
الغريب أن معز مسعود كتب في أوائل يناير 2012مقالاً في صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية يؤكد فيه أن "العسكر" يهددون مكاسب الثورة وإن لم يحذروا ستواجه الحكومة الجديدة صراعًا طويلًا على السلطة، وكان عنوان المقال "القادة المؤقتون يهددون مكاسب ميدان التحرير".
 
وأضاف: "إن تأجيل محاسبة المسئولين عن قتل ما يقرب من ألف متظاهر، وفقء أعيُن الكثير من المصريين، ينذر باستمرار موجة العنف وازدياد غضب المتظاهرين حيال تأجيل مجرى العدالة وانعدام ثقتهم في المجلس العسكري الذي يحكم الآن".
 
وبعد الإعلان الدستوري الشهير الذي أصدره الرئيس السابق مرسي، ضم معز مسعود، خلال إحدى حلقات برنامجه الديني "ثورة على النفس" صوته إلى صوت المطالبين بإسقاط الإعلان الدستوري، معبرا عن رأيه كداعية وكمواطن مصري من خلال تغريدتين على حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي Twitter، قال فيهما: "عندما نقوّم الرئيس المنتخب فنحن نعينه وهذا واجب ديني ووطني" والثانية "لأن الدين النصيحة يجب علينا أن نصرّ على إلغاء الإعلان الدستوري وإعادة تشكيل التأسيسية".
 
ثورية واعتذار
 
يتعجب البعض أيضا من موقف الدكتور سالم عبد الجليل، وكيل وزارة الأوقاف لشئون الدعوة سابقا في عهد الرئيس مبارك، حيث قال في حوار للأهرام المسائي: "أتمني أن يحكم القضاء على الرئيس السابق حسني مبارك بالشنق عدة مرات؛ نظرًا لما ارتكبه من جرائم وانتهاكات ليس فقط في حق الشهداء وإنما في حق آلاف المعتقلين ومن ظلموا في السجون بهتانا ومن أصيبوا بالسرطان والفشل الكلوي نتيجة السياسات الخاطئة المسؤول عنها".
 
وعند سؤاله قبل انتخابات رئاسة مرسي: هل تطلب من المجلس العسكري التدخل ووضع ضوابط تحدد آليات عمل هذه التيارات في هذه الفترة الحرجة؟
 
أجاب: "لا فعند انتخاب مجلسي الشعب والشورى وتعيين رئيس الجمهورية سوف تسير الأمور بطبيعتها وسيكون هناك نوع من التوافق على بعض الأمور، لكني ضد كبت الحرية ".
 
وجْهُ العجب بعد تلك التصريحات "الثورية" كان في الفيديو الذي تم تسريبه له بعد ذلك، وفهم منه تأييده لضباط وجنود الجيش في قتل المتظاهرين، لكن عبد الجليل اعتذر عنها، مؤكدا انه لم يقصد استباحة الدماء.
 
مصطفى حسني "زهق"
 
الداعية الشاب مصطفى حسني كان من المتواجدين في ميدان التحرير أثناء ثورة 25 يناير، وقال عقبها، وبالتحديد يوم 12 مارس: "إن الشعب أكثر وعيًا من أن ينجرف وراء الثورة المضادة والحفاظ على النجاح أصعب من تحقيقه والمهم هو كيفية الحفاظ على مكتسبات الثورة، من خلال "الشعب يريد أخلاق الميدان" لأن الثورة نجحت لأسباب معينة وأهمها الوحدة ونبذ الخلاف فلما حصل إنكار الذات الكل أصبح يهتف للمصلحة العامة وهى مصلحة البلد".
 
وأعلن مصطفى حسني موقفه من أول انتخابات رئاسية فأكد أنه سيعطي صوته للدكتور "محمد مرسي" في انتخابات الإعادة، مؤكدًا عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"- انتصارًا للثورة المصرية المجيدة وحق شهدائنا الأبرار، قررت اختيار د. محمد مرسي رئيسًا لمصر، وأدعو الله أن يوفقه وينصره على أن يضع نصب عينيه تدارك أخطاء الماضي، واحتواء المصريين بمختلف أطيافهم، تحت راية واحدة من خلال شراكات حقيقية مع كافة التيارات في إدارة شئون البلاد.
 
ويبدو أن مصطفى حسنى "زهق" من السياسة بعد أحداث 30 يونيو الماضية وما تلاها، فصرح لـبرنامج "آخر النهار" بأن الكلام في السياسة لغير المتخصص "خيانة"، وقرر الداعية الشاب في 28 يوليو الماضي انطلاق المرحلة الثالثة للحملة التي يقودها تحت مسمي "نهر الخير" والتي تهدف إلى توصيل المياه النظيفة وبناء دورات المياه في القرى الفقيرة بصعيد مصر.
 
لم يسلم القارئ الشيخ محمد جبريل من هذا التناقض، فبعدما أثنى على الخطاب الأول للرئيس المخلوع حسني مبارك في التليفزيون المصري، أثناء ثورة يناير، فوجئ به الجميع يؤم المصلين في ميدان التحرير ويسمع دعاؤه في "جمعة الرحيل" 11 فبراير، والتي شهدت تنحي الرئيس الأسبق حسني مبارك.

29‏/10‏/2016

أكتوبر 29, 2016

"فايننشيال تايمز" تكشف أسرارا جديدة بين مبارك وأوباما فى "ليلة التنحى"..



"فايننشيال تايمز" تكشف أسرارا جديدة بين مبارك وأوباما فى "ليلة التنحى".. الرئيس الأمريكى طالبه هاتفيا بـ"تسليم سريع للسلطة".. والآخير رد: أنتم سذج.. و"كلينتون" طالبت بالحذر فى التعامل مع "25 يناير"

 

27‏/06‏/2016

يونيو 27, 2016

اشهر : شائعات ثورة 25 يناير

 أشهر شائعات ثورة 25 يناير.. طلعت زكريا: علاقات جنسية بميدان التحرير.. أحمد بدير: "قابضين".. حسن يوسف: "بياخدوا فلوس وكنتاكي".. وتامر غمرة: عناصر أجنبية..غادة عبد الرازق: مندسون
   


ترتبط الثورات دائمًا في أي دولة في العالم بحالة الفوضى التي تتصدر المشهد، وتصبح دائمًا هي سيدة الموقف، وفي ظل الفوضى والانفلات الأمني، يصبح هناك أيضًا حالة من فوضى التصريحات والشائعات، وهو ما حدث في ثورة 25 يناير، فقد قامت بعض الشخصيات المشهورة بترويج شائعات حول الثوار، نسترجع أبرز هذه الشائعات في الذكرى الرابعة للثورة..

ADDS'(9)

ADDS'(3)

 


-

اخر الموضوعات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى