آخر المواضيع

آخر الأخبار

23‏/08‏/2012

كيف يري المثقفون مظاهرات 24 أغسطس ؟!

مظاهرات 24 أغسطس حسب وجهة نظر المثقفين .. هل سوف يشاركون فيها أم سوف يمتنعون؟! وكيف يرون المظاهرة ؟! وهل يتوافقون مع أهدافها ؟! ...

يقول الكاتب يوسف القعيد : لن أشارك فى هذه المظاهرة لغموض الفكرة رغم أننى لدّى تحفظات كثيرة على الإخوان وضد كثير من ممارساتهم  وأرى تجاوزات كثيرة فى حكمهم لكن تعدد الجهات التى تدعم هذه المظاهرات وتناقضها وتنوعها ووتربصها ببعضها البعض يجعلنى لا أرى هدفاً واضحاً أمامهم.

وتقول الكاتبة فريدة النقاش:

لن أكون فى القاهرة ولكننى أؤيد المظاهرة لأنها إحتجاج على كل الممارسات التى تمارسها جماعة الأخوان المسلمين لأخونة الدولة وفرض طابع دينى على مؤسسات الدولة التى هى بطبعها مؤسسات قومية والمفروض تعبر عن القوى الإجتماعية والتيارات السياسية وعلى سبيل المثال موقع الأعلام وضع وزير إعلام إخوانى جاء من صلب الأخوان بدأً بممارسة الأخوان لأخونة المؤسسة التى تعبر عن كل المصريين ، كما إنها ليست ثورة .. إنما شكل من أشكال الإحتجاج ، فهي ليست ثورة تعمل على إسقاط رئيس أو عزله وليس هناك شعار من هذا النوع على الأطلاق.


ويقول الكاتب القبطى كمال زاخر: أنا مع أى تحرك سلمى فى إطار التعبير عن الرأى سواء موافق أو لا موافق لكن ينبغى سلمياً نريد مرة واحدة تجربة كيفية أن نملك القدرة على مظاهرة سلمية فنحن لا زالنا فى مرحلة إنتقالية لم تستقر بعد وعلينا أن نسمع بعض ولا نكرر التجربة الماضية وما كنا نقبله فيها نرفضه الآن بدليل التهديدات التى تصل للمظاهرات ، فحزب الحرية والعدالة كان يقود مظاهرات وعليه أن يستوعب تغيير حدث ولا يصادر الرأى تحت أى مسمى من المسميات ، وأنا مع الخروج السلمى وأتمنى أن أشارك فى المظاهرات لولا ظروفى الصحية.


ويقول الكاتب محفوظ عبدالرحمن:

أولاً أنا لم أشارك فى أى مظاهرة وهذا ليس موقف شخصى إنما موقف صحى والحقيقة أنا لا أفهم هدفهم فهدفهم غير واضح ، كنت أتمنى أن تكون التبريرات قوية والتوقيت مضبوط ، فالرئيس لم يكمل مدة المائة يوم وأرى أنه لابد من احترام التجربة التى تعطى له الفرصة لكى يمارس سلطة فهو وعد بأشياء وبمشروع إنما إختيار التوقيت عشوائى وغير منطقى.

فأنا مع الناس إذا اجمعت على إسقاط النظام لكن الحقيقة لا أستطيع أن أتعاطف معهم وهذه المرة الأولى لا أستطيع أن أتعاطف مع مظاهرات ، والمتظاهرين غداً لا أحد يوجههم فهم مواطنين شرفاء ومحترمين وناضجين وواعين لكن التوقيت خطأ ولو كان توقيت آخر لكنا معهم.


ويقول الكاتب الصحفي محمد عبدالقدوس:

أرفض المشاركة فى مظاهرات 24 أغسطس وأيضاً جميع قوى الثورة أعلنت عدم مشاركتها لأنها تجمع مشبوه يضم النظام البائد ومجموعة آسفين يا ريس ومعهم أبو حامد وتوفيق عكاشة ، ووأتوقع الفشل الذريع لهذه المظاهرات وطبعاً سوف يتم دفع نقود للبعض من أجل حثهم على النزول لكنها لن تنجح وأتوقع عدم وجود تجاوب من أحد فالمواطن لا يسمح بالإنقسام ، والفرق بين ثورة23 يوليو  1952 وثورة 25 يناير 2011 أن الأولى أى أحد ينزل ضد حكم عبدالناصر يتم ضربه بالرصاص أما  ثورة 25 يناير 2011 فهى ثورة شعبية مدنية تسمح بالتظاهر ويستطيع أعداء الثورة أن يتحركوا وهم آمنين على أنفسهم.

بوابة الشباب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى

ADDS'(9)

ADDS'(3)

 


-

اخر الموضوعات

مدونة افتكاسات سينمائية .. قفشات افيهات لاشهر الافلام

مدونة افتكاسات للصور ... مجموعة هائلة من اجمل الصور فى جميع المجالات

مدونة افتكاسات خواطر مرسومة.. اقتباسات لاهم الشعراء فى الوطن العربى والعالم

مدونة لوحات زيتية ..لاشهر اللوحات الزيتية لاشهر رسامى العالم مجموعة هائلة من اللوحات

من نحن

author ‏مدونة اخبارية تهتم بالتوثيق لثورة 25 يناير.الحقيقة.مازلت اسعى لنقلها كاملة بلا نقصان .اخطئ لكنى منحاز لها .لايعنينى سلفى ولا مسلم ولا اخوان يعنينى الانسان،
المزيد عني →

أنقر لمتابعتنا

تسوق من كمبيوتر شاك المعادى