14/10/2025
الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أبلغ السلطات المصرية بأنه "لن يشارك في قمة غزة إذا كان نتنياهو حاضراً في هذا الحدث".
"جهود تركية حتى اللحظة الأخيرة".. تفاصيل عن "حرمان نتنياهو من حضور قمة شرم الشيخ"
كشفت صحيفة "حرييت" تفاصيل جديدة عن إلغاء مشاركة رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو في قمة السلام بشرم الشيخ أمس، مشيرة إلى "جهود دبلوماسية تركية حتى اللحظة الأخيرة لمنع حضوره".
نقلت "حرييت" التركية أن أنقرة أجرت محادثات دبلوماسية حتى اللحظة الأخيرة مع منظّمي قمة السلام حول غزة في شرم الشيخ بمصر، سعيا منها إلى منع مشاركة نتنياهو فيها، "وقد حظيت موقف أنقرة بدعم عدد من الدول الأخرى".
من جهتها، نقلت صحيفة "ميللت" أمس الاثنين عن مصادر أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أبلغ السلطات المصرية بأنه "لن يشارك في قمة غزة إذا كان نتنياهو حاضراً في هذا الحدث".
وأوضحت صحيفة "يني شفق" التركية أن طائرة أردوغان لم تهبط رغم اقترابها من المدرج، بل قامت بتجاوزه وانتظرت لفترة في أجواء البحر الأحمر. وبعد أن تأكد عدم مشاركة نتنياهو في القمة، أُفيد بأن طائرة أردوغان هبطت بسلام في شرم الشيخ.
وعلّقت الصحفية التركية هانده فرات التي رافقت أردوغان في الرحلة، قائلة: "اعترضت تركيا على مشاركة نتنياهو، وقد حظي هذا الموقف بدعم دول أخرى. باختصار، واصلت أنقرة محادثات دبلوماسية مكثفة حول هذه المسألة حتى اللحظة الأخيرة، وتمكنت من منع مشاركة نتنياهو في القمة".
وحسب قولها، فإن الوفد التركي، بعد أن علم بإمكانية مشاركة نتنياهو، بدأ بالتحرك مباشرة وهو على متن الطائرة.
وأضافت فرات: "اتصل وزير الخارجية هاكان فيدان بنظيره الأمريكي ماركو روبيو وأبلغه أنه في حال مشاركة نتنياهو، فإن تركيا ستمتنع عن الحضور في القمة".
المصدر: وكالة "نوفوستي"
27/09/2025
23/09/2025
11/09/2025
هآرتس: تركيا قد تكون التالية في دائرة اهتمام إسرائيل بعد قطر، وستكون العواقب وخيمة.
26/08/2025
21/06/2025
12/04/2025
إردوغان: لن نسمح بجر سوريا إلى دوامة جديدة من عدم الاستقرار
08/04/2025
ترامب فى حضور ناتنياهو : علاقتي رائعة بالرئيس #أردوغان وأبلغت نتنياهو بأن لديه مشكلة مع #تركيا وأعتقد بأن بوسعي حلها
07/04/2025
ترامب لنتانياهو : أنا أحب تركيا، ولدي صديق عظيم هناك، اسمه أردوغان. أنا أحبه، وهو يحبني
ترمب: هنأت الرئيس التركي رجب طيب اردوغان على أخذه سوريا.
26/02/2025
اردوغان : "كل من سيحاول الهجوم على سوريا والشعب السوري سيجد تركيا أمامه"
تصريحات للرئيس التركي رجب طيب أردوغان حول موقف تركيا من الأوضاع في سوريا.
أكد أردوغان على أهمية وحدة الأراضي السورية واستقرارها، مشددًا على أن تركيا ستتصدى لأي محاولات لتهديد هذا الاستقرار. على سبيل المثال، في تصريح له،
أشار إلى أن "كل اعتداء على استقرار الإدارة السورية الجديدة وسلامة أراضي دولتهم سوف يجدنا نحن وشعب سوريا في مواجهته"
12/02/2025
16/01/2025
26/12/2024
تركيا ترفع الحد الأدنى للأجور بنسبة 30% لعام 2025 📌يبلغ صافي الأجر الشهري نحو 22.1 ألف ليرة (630.36 دولار)
أعلنت تركيا عن زيادة الحد الأدنى للأجور بنسبة 30% لعام 2025، ليصل صافي الأجر الشهري إلى نحو 22.1 ألف ليرة (630.36 دولار)، وفقًا لتصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التي نقلتها رويترز.
على الرغم من أن نسبة الزيادة الجديدة أقل من الزيادة التي أُقرّت العام الماضي، والتي بلغت 49%، إلا أنها تُعد زيادة حقيقية نظرًا لتحسن قيمة الحد الأدنى للأجور بالدولار.
في عام 2023، رفعت تركيا الحد الأدنى للأجور إلى نحو 17 ألف ليرة كانت تعادل وقتها 578 دولارا، بينما سيصل في العام الجديد إلى 630.36 دولار، ما يعكس زيادة حقيقية بشكل كبير للأجور.
تهدف هذه الخطوة إلى تحسين القوة الشرائية للعمال وسط تحديات اقتصادية متعددة، لكنها تُثير مخاوف من تأثيرها المحتمل على معدلات التضخم.
يُعد رفع الحد الأدنى للأجور إجراءً رئيسيًا يُؤثر على نحو 9 ملايين عامل ويُشكل مرجعًا لتحديد الرواتب في القطاع الخاص.
مع ذلك، يرى خبراء الاقتصاد أن هذه الزيادة قد تضيف ضغوطًا تضخمية إضافية على الاقتصاد التركي، الذي لا يزال يعاني من ارتفاع مستمر في الأسعار رغم تراجع التضخم مؤخراً.
تشير تقديرات البنك المركزي التركي إلى أن زيادة الأجور بنسبة 25% يمكن أن ترفع معدل التضخم السنوي بما يتراوح بين 1.5 و5 نقاط مئوية.
بناءً على ذلك، من المتوقع أن تكون الزيادة الحالية عاملاً مساهمًا في ارتفاع التضخم خلال الأشهر المقبلة، مما قد يُعقد جهود السيطرة عليه.
يُذكر أن معدل التضخم في تركيا شهد انخفاضًا ليصل إلى 47.09% في نوفمبر 2024، بعد أن بلغ ذروته عند 75% في مايو الماضي، نتيجة سياسات نقدية ومالية مشددة اعتمدتها الحكومة.
مع ذلك، حذر البنك المركزي من أن وتيرة التحسن كانت أقل من المتوقع، مما يستدعي مراقبة دقيقة للتطورات الاقتصادية المقبلة.
تأتي هذه الزيادة في الأجور في وقت تسعى فيه الحكومة التركية إلى تحقيق توازن بين تحسين مستويات المعيشة وتعزيز الاستقرار الاقتصادي، خاصة في ظل استمرار تحديات النمو وزيادة الأعباء المالية على الشركات.




















