هاني جميعي
في مشهد تأثر به الكثيرين من متابعي محاكمة المتهمين في قضية أحداث بورسعيد، والتي تم فيها إحالة أوراق 20 متهما إلى فضيلة المفتي.
وعندما بدأ القاضي في قراءة أسماء المتهمين وبمجرد نطق كلمة إحالة أوراقهم ضجت القاعة بالفرحة من قبل أهالي الشهداء، مما وضح تأثر القاضي وبكاؤه، في مشهد مؤثر.
التساؤل هنا هل بكاء وتأثر القاضي كان تعاطفاً مع أهالي الشهداء، وشعوره بمصابهم ، أم هو تيقن بعودة العدالة إلى مجراها في قضية شغلت الرأي العام لوقت طويل.
http://www.elsaba7.com/NewsDtl.aspx?id=78330
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات .من فضلك اكتب تعليقك مع مراعاه ان من الممكن السيدات والانسات يروا التعليق من فضلك اجعلة مناسب .. بدون الفاظ ... وشكرا لكم ... هشام حسنى