04/03/2021
23/02/2021
22/02/2021
11/01/2021
بالتفاصيل : أحمد أويحيى تلقيت 60 من سبائك ذهب من أمراء خليجيين وبعتها في السوق بـ 350 مليون رشوة مقابل الصيد
قال الوزير الأول الجزائري السابق (رئيس الوزراء)، أحمد أويحيى، خلال جلسة محاكمته اليوم السبت (التاسع من يناير/كانون الثاني 2020)، إنه تلقى خلال فترة توليه الوزارة الأولى في البلاد 60 سبيكة ذهب من أمراء في دول الخليج العربية، مقابل حصولهم على رخص الصيد بجنوب البلاد.
وجاءت تصريحات أحمد أويحيى اليوم السبت خلال جلسة المحاكمة الخاصة بالملف المعروف بتركيب السيارات وقضية تمويل الحملة الانتخابية، التي يحاكم فيها رفقة شخصيات بارزة في نظام الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة.
وقال أويحيى حسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ): "كان المسؤولون يمنحون رخصا للصيد مقابل هدايا"، مشيرا إلى أنه عرض 60 سبيكة ذهبية على بنك الجزائر ولكنه رفضها". ونقلت عدة صحف جزائرية التصريحات ذاتها.
وأوضح أحمد أويحيى أن رفض البنك المركزي هذه السبائك دفعه لبيعها في السوق الموازية بمبلغ 350 مليون بالعملة المحلية، لكنه نفى تهم الرشوة الموجهة ضده، قائلا إنه دافع عن مصالح البلاد.
وذكرت صحيفة الشروق الجزائرية على لسان الوزير الأول الأسبق خلال جلسة المحاكمة ردا على سؤال من القاضي حول مصدر أموال لم يصرح بها: "ليس من نشاطي كوزير أول الاستثمار لكن في فترة الصيد الذي نظمته الرئاسة وحضرها أمراء الخليج تلقيت هدايا مثلي مثل باقي المسؤولين في تلك الفترة وعبارة عن سبائك ذهبية".
وكان أحمد أويحيي، أحد أكبر رموز نظام عبد العزيز بوتفليقة قد حُكم عليه بالسجن سبع سنوات بداية هذا الأسبوع في قضية فساد، وهي الإدانة الخامسة في حقه منذ اعتقاله عام 2019 بعد اندلاع الحراك في الجزائر.
22/12/2020
17/12/2020
17/10/2020
بالفيديو : مجزرة باريس عام 1961 (ذكرى مظاهرات 17 أكتوبر 1961)
-بالفيديو الثانى
— مدونة افتكاسات حساب بديل (@2020Eftekasat) October 17, 2020
الثلاثاء
العار الفرنسى
الذى لا يمحى من التاريخ
مجزرة باريس عام 1961.
(ذكرى مظاهرات 17 أكتوبر 1961) pic.twitter.com/yYllIhFatn
بالفيديو
— مدونة افتكاسات حساب بديل (@2020Eftekasat) October 17, 2020
العار الفرنسى الذى لا يمحى من التاريخ
مجزرة باريس عام 1961.
(ذكرى مظاهرات 17 أكتوبر 1961) pic.twitter.com/WYDe7LLKKt
16/07/2020
11/07/2020
06/07/2020
31/01/2020
27/12/2019
15/12/2019
13/12/2019
08/11/2019
25/10/2019
جرائم فرنسا الاستعمارية .. أذابه الفرنسيون في الزّيت المغليّ: من هو الشّيخ الجزائري العربي التّبسي؟
هم اصل الارهاب والكراهية وليس الاسلام والمسلمين -=- هل تعلم جرائم فرنسا الاستعمارية باريس تذيب شيخ الجزائر بالزيت المغلي الشّيخ العربي التّبسي سنة 1927، وضعوا قدميه في القدر المتأجّجة فأغمي عليه فأنزلوه شيئا فشيئا إلى أن دخل بكامله فاحترق وتبخّر وتلاشى
أوقفت النّيابة العامّة التّركيّة، نقلا عن مصادر من مكتب المدّعي العامّ في إسطنبول، عمليّات البحث عن جثّة الصّحفيّ السّعودي جمال خاشقجي بعد مرور أسابيع على اغتياله داخل مبنى قنصليّة بلاده في تركيا.
وأوضحت المصادر أنّ المحقّقين الأتراك توصّلوا إلى قناعة تامّة بأنّ جثّة جمال خاشقجي تمّ التّخلّص منها عبر إذابتها بالكامل باستعمال أحماضٍ كيميائيّة.
وأعادت المعلومات الأخيرة بخصوص قضيّة جمال خاشقجي، إلى الأذهان، قصّة الشّيخ العربي التّبسي، أحد أبرز أعمدة الإصلاح في الجزائر، وأمين عام جمعيّة العلماء المسلمين الجزائريّين، وخرّيج جامعة الزّيتونة بتونس، سنة 1914.
سنة 1927، عاد الشّيخ العربي التّبسي إلى وطنه الأمّ ليتّخذ من مسجدٍ صغير في مدينة "تبسة" مركزا له نشر فيه دروسه وسعى جاهدا إلى رفع تأثير الاستعمار الفرنسيّ عن شعب الجزائر.
سريعا، حظي الشّيخ الجزائري بقاعدة جماهيريّة واسعة بفضل شجاعته في مهاجمة الاستعمار الفرنسيّ، حيث كان ينطق بالحقّ ويدعو إلى الجهاد غير عابئ بمن يحذّرونه من بطش الاحتلال.
ذاع صيته بالتّزامن مع اندلاع الثّورة الجزائريّة سنة 1954، وانبرى يدعمها فيحرّض الشّباب على الجهاد في سبيل الله والوقوف في وجه الاستعمار، ليصبح بذلك هدفا بارزا للفرنسيّين.
ورغم محاولات العديدن إقناعه بمغادرة الجزائر والتّواري عن أنظار الجنود الفرنسيّين، أبى الشّيخ العربي التّبسي إلاّ البقاء، وكان دائما ما يردّد :"إذا كنا سنخرج كلنا خوفا من الموت فمن يبقى مع الشّعب؟".. ويضيف :"لو كنت في صحّتي وشبابي ما زدت يوما واحدا في المدينة، ولأسرعت إلى الجبل فأحمل السّلاح وأقاتل مع المجاهدين".
وفي اليوم الثّالث من شهر رمضان، الموافق لتاريخ 04 أفريل 1957، اقتحمت مجموعة مسلّحة منزل الشّيخ العربي التّبسي، الكائن بالجزائر العاصمة، واختطفته.
وفي هذا الصّدد، نقل المجاهد أحمد الزّمولي عن أحد شهود العيان على عمليّة اختطاف الشّيخ الجزائريّ ومراحل اعتقاله، قوله إنّ :"جنودا سينغاليّين تابعين للقوّات الفرنسيّة تولّوا تعذيب العربي التّبسي لأيّام طويلة".
ويضيف :"بعد عدّة أيّام من التّعذيب، جاء يوم الشّهادة.. أُعّد للشّيخ قِدر كبير مليئ بزيت السّيّارات والشّاحنات العسكريّة والإسفلت الأسود.. وأوقدت النّيران من تحتها إلى درجة الغليان.. وكان الجنود
15/10/2019
29/08/2019
25/07/2019
ADDS'(9)
ADDS'(3)
![](https://1.bp.blogspot.com/-Me-RpG7zoFQ/YexaHcB962I/AAAAAAAE3Ic/eY2uyP66YwMCpgWf-wh2GQO0d-p46fYxwCNcBGAsYHQ/s736/014.jpg)
![](https://1.bp.blogspot.com/-o3lEpv2g_KI/YdtcUhZaI1I/AAAAAAAEwYM/Wqm6ePDjflAq0x2d-VB_eG66v-eNNOeZgCNcBGAsYHQ/s725/038.jpg)