28/04/2025
عن التسريب عبد الحكيم جمال عبدالناصر : عبد الناصر لم يقل إطلاقا إنه سيرمي إسرائيل في البحر أو يحرر فلسطين من النهر للبحر
الشروق عبد الحكيم جمال عبدالناصر يكشف لـ السوق كواليس نشر تسجيل عبدالناصر والقذافي على يوتيوب
المحادثة ليست تسريبا وتسجيلها ومحضرها متاحان في مكتبة الإسكندرية
لا أعرف من يستفيد من هذه المحادثة لكن الحقائق تظل حقائق
التاريخ يعيد نفسه فالذين انتقدوا والدي يكررون الأمر الآن مع مصر
هل هناك ديكتاتور يسجل لقاءاته بالصوت والصورة؟!
عبد الناصر لم يقل إطلاقا إنه سيرمي إسرائيل في البحر أو يحرر فلسطين من النهر للبحر
سأرفع العديد من المواد الأخرى على نفس القناة NASSER TV على يوتيوب
بالفيديو : تسريب صوتي لمحادثة بين عبد الناصر والقذافي يثير جدلا
أثار تسجيل صوتي مسرب لحديث بين الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر، والرئيس الليبي الراحل معمر القذافي، انتشر عبر منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، جدلا واسعا بسبب النقاش الذي دار خلاله حول الخلافات بين القادة العرب بخصوص الحرب مع إسرائيل.
وفجّر المقطع تساؤلات حول مصدر التسريب، ومن وراء نشره وبثه، ما دفع مكتبة الإسكندرية للرد سريعا بيبان حول التسريب، وخروج عبد الحكيم عبد الناصر نجل الرئيس الراحل للرد.
في التفاصيل، التسريب هو عبارة عن لقاء بين عبد الناصر والقذافي في 4 أغسطس/آب عام 1970، أي قبل وفاة عبد الناصر في 28 سبتمبر/أيلول من العام نفسه، وخلال التسريب وجّه الرئيس المصري الراحل انتقادات للحكومات في سوريا والعراق والجزائر وبعض المنظمات الفلسطينية، وقادة الأحزاب العربية وقتها، منددًا بـ"انتقاداتها" له ولبلاده والمزايدة عليه في المواجهة مع إسرائيل، دون تدخل منهم.
وكشف التسريب عن رغبة عبد الناصر في السلام والحل السلمي لاستعادة الأرض العربية وليس بالحرب مع إسرائيل، وهو ما سار عليه خلفه الرئيس الراحل أنور السادات.
"عاصفة في مصر".. الإعلام العبري يعلق على تسريب صوت جمال عبد الناصر حول إسرائيل
أثار تسجيل صوتي نادر للرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر يعود إلى 4 أغسطس 1970 جدلا واسعا، وعلقت وسائل إعلام إسرائيلية على محتواه تحت عنوان "عاصفة في مصر".
ونقل موقع "واللا" الإخباري الإسرائيلي - الأكثر انتشاراً في إسرائيل - أن التسجيل كشف عن رأي نادر لعبد الناصر قال فيه: "اليهود متفوقون علينا في كل شيء"، معبراً عن اعترافه بالصعوبات العربية في مواجهة إسرائيل.
وأوضح الموقع أن العاصفة الإعلامية التي أحاطت بالتسجيل تسلط الضوء على نقاش مستمر في المجتمع المصري حول كيفية التعامل مع التطورات على الساحة الفلسطينية، وإمكانية جر مصر إلى صراعات مباشرة في المنطقة، وهو سؤال لا يزال قائماً بعد خمسة عقود من كلمات عبد الناصر.
وتضمن التسجيل انتقادات حادة من عبد الناصر لحكومات عربية ومنظمات فلسطينية بسبب ما وصفه بـ"المزايدات" ضده، مع إشاراته إلى تفضيل الحلول السلمية بدلاً من الحرب الشاملة ضد إسرائيل، حيث دعا الذين يقترحون المواجهة العسكرية إلى "الخروج ومحاربتها بأنفسهم".
وأشار الموقع إلى أن مصر لم تؤكد أو تنفي صحة التسجيل الذي يعتبر استثنائياً لاشتماله على أصوات عبد الناصر والزعيم الليبي معمر القذافي وآخرين، حيث تم التسجيل قبل شهرين فقط من وفاة ناصر في سبتمبر 1970.
ونقل الموقع عن التسجيل قول ناصر: "إذا أردنا تحقيق هدف، علينا أن نكون واقعيين وأن نفهم كيف نحققه"، مع تأكيده أن أميركا تدعم إسرائيل، وانتقاده لمصر والعراق وسوريا والجزائر واليمن والمنظمات الفلسطينية.
ولفت الموقع إلى أن ناصر أبدى استعداده لاتفاقية سلام جزئية مقابل إعادة الأراضي المحتلة عام 1967، في حين انتقد الدول العربية التي تقدم "عروضاً سعرية" دون اتخاذ إجراءات فعلية.
وبينما نفت مكتبة الإسكندرية نشر التسجيل باسمها، أكد الموقع أنه لم يتم نفي مصداقيته حتى الآن، مشيراً إلى تصريحات عبد الحكيم نجل ناصر بأن التسجيل جاء من أرشيف والده وأنه لم يضر بتراثه.
وأوضح الموقع أن التسريب أثار ردود فعل واسعة في مصر، خاصة في ظل الحرب على غزة، بين من يراه محاولة لتقويض الروح الوطنية، ومن يؤكد أنه يعكس نهج ناصر في الواقعية السياسية.
وفي أعقاب الجدل، دعا أعضاء البرلمان المصري إلى إصدار قانون لحرية المعلومات يسمح بالوصول إلى التسجيلات التاريخية، بينما أكد خبراء وجنرالات مصريون سابقون أن هذه التصريحات تدعم نهج عبد الناصر في إدارة الصراع مع إسرائيل وفقاً للظروف وليس كسياسة حرب عمياء.
المصدر: موقع واللا الإخباري الإسرائيلي
هدى عبد الناصر: عثرت على وثيقة سرية ضمن أوراق والدى تؤكد ملكية السعودية لـ"تيران وصنافير". وتؤكد: القضية بدأت إثارة نعرة وطنية مزيفة
هدى عبد الناصر: عثرت على وثيقة سرية ضمن أوراق والدى تؤكد ملكية السعودية لـ"تيران وصنافير".. ومصر تولت الدفاع عنهما بعد تهديد إسرائيل باحتلالهما.. وتؤكد: القضية بدأت إثارة نعرة وطنية مزيفة
الت الدكتورة هدى عبد الناصر، ابنة الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، إنها عثرت على وثيقة من وزارة الخارجية المصرية بتاريخ 20 مايو 1967، مصنفة (سرى جداً) ضمن أوراق والدها الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، وكانت مرسلة من إدارة شئون فلسطين بوزارة الخارجية المصرية بشأن الملاحة الإسرائيلية فى خليج العقبة، وهى التى على أساسها اتخذ "عبد الناصر" غلق مضيق العقبة أمام الملاحة الإسرائيلية فى 22 مايو 1967، تؤكد أن تيران وصنافير سعوديتين.
وأكدت هدى عبد الناصر، فى مداخلة مع الإعلامية لميس الحديدى، أن الوثيقة لم تتحدث عن جزيرتى تيران وصنافير بشكل أساسى، لكنها تناولت الملاحة الإسرائيلية فى ميناء العقبة منذ إنشاء إسرائيل عام 1948، لافتة إلى أن الوثيقة تثبت أن جزيرتى تيران وصنافير سعوديتين ومصر تولت فقط الدفاع عنهم وتهديد إسرائيل باحتلالهم.
وأوضحت، أن ما حدث بالنسبة للجزيرتين وحالة البلبلة عليهما وتصارع الوطنية مع العلم مع الشائعات يجب أن يكون الدرس منه عدم تكراره مرة أخرى، لافتة إلى أنه يوجد تقصير سياسى وإعلامى والمواطن لم يعرف الموضوع جيداً، وبدأت إثارة النعرة الوطنية المزيفة بعيداً عن البحث والتدقيق.
وأشارت ابنة الزعيم الراحل، إلى أن الوثيقة جاء بها أنه لن يكون لإسرائيل وجود فى خليج العقبة عند توقيع اتفاقية الهدنة المصرية الإسرائيلية فى 24 فبراير 1949، لحين إخلاء القوات الأردنية منطقة بير قطار ومنطقة أم الرشاش وإيلات واحتلتها القوات الإسرائيلية فى اليوم التالى وأنشأت ميناء إيلات، وبعدها اتفقت الحكومة المصرية مع المملكة العربية السعودية على أن تقوم القوات المصرية باحتلال جزيرتى تيران وصنافير، وهما الجزيرتان المتحكمتان فى مدخل خليج العقبة.
وانتقدت هدى عبد الناصر، عدم وجود أرشيف منظم فى وزارة الخارجية المصرية، مضيفة:" نحن فى غنى عن كل ذلك خاصة ما يؤخرنا ويجب النظر للأمام، ونقف أمام قضايا بهذا الشكل ويتمكن منا أعداء البلد، وأدعوا كباحثة الباحثين الجامعيين للإطلاع على هذه الوثيقة، ووزارة الخارجية نفسها أن يطلعوا عليها أيضاً".
وأكدت أن دور الإعلام المصرى الرسمى لم يكن ناجحاً، مشددة على ضرورة تعيين وزير للإعلام لضرورته فى الفترة الحالية، للتنسيق بين الإعلام الرسمى والخاص وتوفير المعلومات لمنع حدوث ذلك مرة أخرى.
ترمب: أشعر بخيبة أمل كبيرة من روسيا
27/04/2025
ناصر القطامي .. هكذا فز ابن سلمان إلى الصلاة:
26/04/2025
مدير FBI ينشر صورة قاضية قبض عليها بتهمة "تهريب مهاجر من محكمة"
نشر مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي (FBI)، كاش باتيل، الجمعة، صورة على حسابه على منصة "إكس" لقاضية محكمة مقاطعة ميلووكي، التي وُجهت إليها تهمة مساعدة مهاجر غير شرعي على الهروب من قاعة محكمة.
وأكد بن ويليامسون، مساعد مدير الشؤون العامة في مكتب التحقيقات الفيدرالي، لمراسلة شبكة CNN، كايتلان كولينز، أن الصورة التي نشرها باتيل هي للقاضية هانا دوغان.
ضجة في أمريكا جراء القبض على قاضية بتهمة "تهريب مهاجر غير شرعي من قاعة محكمة"
وألقي القبض على دوغان من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي الجمعة، ووُجهت إليها تهمتان في المحكمة، هما "عرقلة العدالة، وإخفاء الشخص عن الاعتقال"، ثم أُفرج عنها.
وذكر محامي دوغان في المحكمة أن "القاضية تأسف بشدة وتعترض على القبض عليها"، وفقًا لوكالة أسوشيتد برس للأنباء.
من قلب الحرم وأمام الكعبة حسين العولقي، يحثّ الأمة على التبرؤ من المـ*ـقاو&مة ولعنها والدعاء عليها
في مشهد صادم من أقدس بقاع الأرض.. دمية النظام السعودي الداعية المتـ*ـصهـ&ـين حسين العولقي، يحثّ الأمة على التبرؤ من المـ*ـقاو&مة ولعنها والدعاء عليها
مقطع يفـ ـضح حقيقة نظام ابن سلمان الذي يسمح بهذا الانحـ ـطاط من قلب الحرم وأمام الكعبة، بينما يُجرّم ويعتـ ـقل كل من يرفع شعارا تضامنيا مع فلسـ*ـطــ&ين أو حتى يدعو لها
25/04/2025
24/04/2025
معاريف : أبو مازن يصطف مع إسرائيل علناً ضد حماس
معاريف
في خطاب حاد للغاية، قام رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بخطوة نادرة جدًا بالنسبة لزعيم عربي: لقد خاطر بإدلاء تصريحات جريئة واتخذ موقفًا أخلاقيًا واضحًا. قال يوم الأربعاء في خطاب تلفزيوني موجّه إلى حماس: “يا أبناء الكلاب، أطلقوا سراح الرهائن”، مهاجمًا إياها مباشرة لاستمرارها في الحرب التي جلبت الكارثة للطرفين، وطالبها بالتخلي عن سيطرتها على غزة وتجريدها من السلاح.
لم تكن هذه بادرة دبلوماسية غامضة – بل كانت أقسى تصريح نسمعه من زعيم عربي بارز ضد حماس. في الواقع، هذا بالضبط ما كانت إسرائيل تنتظره من أي زعيم عربي – سواء من مصر، الأردن، السعودية أو قطر. وهذا أمر بالغ الأهمية.
لأنه حتى وإن رأى البعض عباس كشخص ضعيف أو فاسد أو غير ذي صلة، لا يمكن تجاهل مغزى الأمر: رئيس فلسطيني، في وقت حرب، يتبنى فعليًا موقف إسرائيل في القضايا الجوهرية – إطلاق سراح الرهائن وتجريد حماس من السلاح. فما كانت ردة فعل الحكومة الإسرائيلية المهملة، المتطرفة والفاسدة؟ بالطبع: التجاهل.
من الأفضل أن يستغل دونالد ترامب، الذي منح إسرائيل حرية شبه مطلقة، هذا التصريح كذريعة لتغيير المسار: فحرب إسرائيل وصلت إلى طريق مسدود، وإذا كان ترامب يريد حقًا إنهاءها – فعليه أن يتحدث مع نتنياهو عن عباس.
لفهم أهمية هذه التصريحات، من الضروري التذكير بالحذر المفرط لعباس في الماضي. بعد مجزرة 7 أكتوبر التي نفذتها حماس، تعرض عباس لانتقادات محقة بسبب رده البطيء والغامض. في تصريحاته الأولى لم يذكر اسم حماس، بل شجب مقتل المدنيين “من كلا الجانبين”.
أما الآن، فيتهم حماس علنًا بالدمار الذي يغمر غزة – وهذا رهان سياسي كبير. عباس غير محبوب، ولا تزال حماس تحظى، للأسف، بدعم شعبي كبير. لكن موقفه يُعد انحرافًا مرحبًا به عن سياسة الغموض السابقة. وهذا يترك إسرائيل – وتحديدًا حكومة نتنياهو – بلا أعذار.
لسنوات، تعامل نتنياهو مع عباس ومع السلطة الفلسطينية – الكيان الذاتي الذي أُسس في التسعينيات تحت حكومات إسرائيلية براغماتية – على أنهما غير ذوي صلة في أفضل الأحوال، وعدوان في أسوأها. وقد قوض السلطة بشكل منهجي، بينما دعم حماس، التي استولت على غزة من عباس عام 2007.
من المعروف أن نتنياهو سمح أيضًا بتحويل أموال من قطر إلى قطاع غزة للحفاظ على الانقسام مع الضفة الغربية، ورفض الانخراط في مفاوضات جادة مع رام الله. كل هذا انفجر في وجهه – بطريقة كارثية لإسرائيل – وما زال يرفض التعلم من الدرس. وهكذا نشأ وضع عبثي: إسرائيل تحارب حماس، لكنها ترفض البديل الفلسطيني الوحيد.
السلطة بعيدة عن أن تكون مثالية. مناهجها الدراسية تتضمن محتوى تحريضي، ويجب أن تتوقف المدفوعات لأسر “الإرهابيين”، وكان ردها الفاتر على عرض السلام السخي من إيهود أولمرت عام 2008 وصمة عار. كما أن الفساد والجمود في مؤسساتها الحاكمة لم يختفيا.
لكن كل ذلك لا يغير الحقيقة الأساسية: السلطة هي الكيان الوحيد الذي يتمتع بشرعية دولية، وبنية مؤسسية قادرة، وتاريخ من التعاون الأمني مع إسرائيل. لقد حافظت على هدوء نسبي في الضفة الغربية في ظل ظروف صعبة للغاية، ولا تزال الشريك الوحيد لأي أفق سياسي مستقبلي.
رفض نتنياهو لأي نقاش حول السلطة كعنصر محتمل في غزة ما بعد حماس لا يعود إلى السياسة – بل إلى السياسة الحزبية. فشركاؤه الائتلافيون من اليمين المتطرف، مثل إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، يفضلون رؤية غزة مدمرة أو محتلة بشكل دائم على أن تُسلَّم لعباس. حتى مجرّد التلويح بالتعاون مع السلطة – ولو بشكل مشروط – قد يؤدي إلى تفكك الائتلاف. ولذلك، يماطل نتنياهو ويطيل أمد الحرب.
اتفاق وقف إطلاق النار الذي وقّعت عليه إسرائيل في يناير – ثم تراجعت عنه بشكل مخزٍ – تضمّن مراحل تهدف لإنهاء الصراع وإطلاق سراح جميع الرهائن. ولكن عندما جاء وقت تنفيذ المرحلة الثانية، أوقف نتنياهو العملية تحت ضغط من اليمين.
من دون خطة نهائية تتضمن حكمًا فلسطينيًا بديلاً، لن يصمد أي وقف إطلاق نار. لكن نتنياهو لا يريد سوى شيء واحد: كسب الوقت. وقت للحفاظ على الائتلاف. وقت لعرقلة لجنة التحقيق. وقت لتقويض مؤسسات الديمقراطية.
وفي الوقت الذي يتهرب فيه الجميع تقريبًا من الوضوح الأخلاقي – يتحدث عباس أخيرًا بوضوح. على إسرائيل – والمجتمع الدولي – أن تتوقف عن التعامل مع السلطة كأنها شبح من اتفاقيات أوسلو، وأن تبدأ برؤيتها كحجر أساس للمستقبل. مع تغييرات، تعزيز، إصلاحات، إلخ – لكنها العلامة الوحيدة المتاحة.




























